ثم غلطت الناووسية بعد ذلك في أمر الغيبة بعد ما صح وقوعها عندهم بحجة الله على عباده فاعتقدوها جهلا منهم بموضعها في الصادق بن محمد عليهما السلام حتى
أبطل الله قولهم بوفاته عليه السلام وبقيام كاظم الغيظ الاواه الحليم ، الامام أبي إبراهيم موسى ابن جعفر عليهما السلام بالامر مقام الصادق عليه السلام .
وكذلك ادعت الوافقية ذلك في موسى بن جعفر عليهما السلام فأبطل الله قولهم باظهار موته وموضع قبره ، ثم بقيام الرضا علي بن موسى عليهما السلام بالامر بعده ، وظهور علامات الامامة فيه مع ورود النصوص عليه من آبائه عليهم السلام .
hf'hg r,g hgkh,,sdm ,hg,hrtm td hgydfm