|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
2013/08/04, 08:32 PM | #1 |
معلومات إضافية
|
زعم الشيعة أن عائشة مَنعت من دَفْن الحسن بن علي عند جَدِّه صلى الله عليه وسلم
قال الكليني في الكافي بسنده عن محمد بن مسلم قال: سمعت أبا جعفر عليه السلام يقول: "لَمَّا حضر الحسن بن علي عليه السلام الوفاة قال للحسين عليه السلام: يا أخي، إني أوصيك بوصية فاحفظها: إذا أنا مِتُّ، فهيئني، ثم وجهني إلى رسول الله صلى الله عليه وآله؛ لأحدث به عهدًا، ثم اصرفني إلى أمي عليها السلام، ثم رُدَّنِي فادفني بالبقيع واعلم أنه سيصيبني من عَائِشَة ما يعلم الله والناس صنيعها وعداوتها لله ولرسوله، وعداوتها لنا أهلَ البيت، فلما قُبِضَ الحسن عليه السلام وَوُضِعَ على السرير، ثم انطلقوا به إلى مصلى رسول الله صلى الله عليه وآله الذي كان يصلي فيه على الجنائز، فصلى عليه الحسين عليه السلام وحُمِلَ وأُدْخِلَ إلى المسجد، فلما أُوقِفَ على قبر رسول الله صلى الله عليه وآله، ذهب ذو العوينين إلى عَائِشَة، فقال لها: إنهم قد أقبلوا بالحسن ليدفنوه مع النَّبِيّ صلى الله عليه وآله، فخرجتْ مبادِرةَ على بغلٍ بسرجٍ، فكانت أول امرأة ركبت في الإسلام سرجًا، فقالت: نَحُّوا ابنكم عن بيتي؛ فإنه لا يدفن في بيتي ويهتك على رسول الله حجابه، فقال لها الحسين عليه السلام: قديمًا هتكتِ أنتِ وأبوكِ حجابَ رسول الله صلى الله عليه وآله؛ أدخلت عليه بيته من لا يحب قربه، وإن الله سائلك عن ذلك يا عَائِشَة" (1). الرد على هذه الشبهة: فقصة موت الحسن بن علي واستئذان أخيه الحسين من عائشة أن يُدفَن عند جَدِّه ثابتة في كتب السُّنة، أما ممانعة الصِّديقة، وركوبها على بغْل، وخروجها إلى الناس، فكل ذلك من التُّرَّهات والأكاذيب، فلم تكن أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها تمانع من دَفْن الحسن بن علي رضي الله عنهما عند جَدِّه صلى الله عليه وسلم. قال ابن عبد البر رحمه الله: فلما مات الحسن أتى الحسين عائشة فطلب ذلك إليها فقالت: نعمى وكرامة! فبلغ ذلك مروان فقال مروان: كذب وكذبت! والله لا يُدفن هناك أبدًا! منعوا عثمان من دفنه في المقبرة، يريدون دفن الحسن في بيت عائشة؟! فبلغ ذلك الحسين فدخل هو ومن معه في السلاح، فبلغ ذلك مروان فاستلأم في الحديد أيضًا، فبلغ ذلك أبا هريرة فقال: والله ما هو إلا ظلم! يُمنع الحسن أن يدفن مع أبيه؟! والله إنه لابن رسول الله صلى الله عليه وسلم! ثم انطلق إلى الحسين فكلمه وناشده الله وقال له: أليس قد قال أخوك: إن خفت أن يكون قتال فردوني إلى مقبرة المسلمين؟! فلم يزل به حتى فعل وحمَله إلى البقيع، فلم يشهده يومئذٍ من بني أمية إلا سعيد بن العاص وكان يومئذٍ أميرًا على المدينة، فقدَّمه الحسين للصلاة عليه، وقال: هي السُّنة (2). وقد ضعف هذه الرواية علماء الشيعة بل وشارح (الكافي) نفسه: قال مولي محمد صالح المازندراني (3): الشرح: قوله: (علي بن إبراهيم، عن أبيه، عن بكر بن صالح، قال الكليني وعدة من أصحابنا) بكر بن صالح مشترك بين مجهول يروي عن أبي جعفر (عليه السلام) وبين ضعيف وهو بكر بن صالح الرازي يروي عن الكاظم (عليه السلام) فإن كان المراد به الأول فالسند الأول مسند مع احتمال الإرسال؛ لأن رواية إبراهيم بن هاشم عمن يروي عن الباقر (عليه السلام) بلا واسطة بعيد جدًّا، وإن كان المراد به الثاني كما هو الظاهر؛ لأن إبراهيم بن هاشم يروي عنه، فالسند مرسل أو مربوط بالسند الثاني، مع احتمال أن يكون هو والأول واحدًا كما صرح به بعض أصحاب الرجال فتأمل (4). وهذه الرواية تثبت أن عائشة أول من ركبت السرج، وعندهم (هم أنفسهم، ومِنْ كُتُبهم) ما يعارض ذلك: ومما يضاف إلى نقد المتن أَنَّ هذه الرواية تحتوي على زيادة منكرة، تخالف قول الشيعة والسنة؛ فـ"ادّعاؤهم أنّ عَائِشَة رضي الله عنها هي أوّل من ركب السُّروج، دعوة كاذبة، ورغم كذبها من أصلها، فإنّه يُوجد ما ينقضها في كتب القوم أنفسهم؛ فقد رووا أنَّ فاطمة رضي الله عنها ركبت بغلةً في يوم عرسها، وأنَّ عليًّا أركبها على حمارٍ ودار بها على بيوت المهاجرين والأنصار يدعوهم إلى نصرته لمّا بويع لأبي بكر بالخلافة؛ على حدِّ زعم الشيعة. فكيف يقول الشيعة بعد هذا: إنَّ عَائِشَة رضي الله عنها هي أوّل من ركب بغلًا، أو أوّل من ركبت السروج؟!" (5). وجاء في كتاب (نهج البلاغة) لابن أبي الحديد للشيعي المعتزلي(6) : قال أبو الفرج (7): دُفن الحسن رضي الله عنه في قبر فاطمة بنت رسول الله صلي الله عليه وسلم في البقيع، وقد كان أوصى أن يُدفن مع النبي، فمنع مروان بن الحكم من ذلك، وركبت بنو أمية في السلاح، وجعل مروان يقول: يا رُبَّ هيجًا هي خير من دعه؛ يُدفن عثمان في البقيع، ويُدفن الحسن في بيت النبي صلى الله عليه وسلم؟! والله لا يكون ذلك أبدًا وأنا أحمل السيف، وكادت الفتنة تقع، وأبى الحسينُ رضي الله عنه أن يدفنها إلا مع النبي صلى الله عليه وسلم، فقال له عبد الله بن جعفر: عزمتُ عليك يا أبا عبد الله بحقي ألا تكلم بكلمة!! فمضوا به إلى البقيع، وانصرف مروان. قال أبو الفرج: وقد روى الزبير بن بكار أن الحسن عليه السلام أرسل إلى عائشة أن تأذن له أن يُدفن مع النبي صلى الله عليه وآله، فقالت: نعم، فلما سمعت بنو أمية بذلك استلأموا في السلاح، وتنادوا هم وبنو هاشم في القتال، فبلغ ذلك الحسن، فأرسل إلى بني هاشم: أما إذا كان هذا فلا حاجة لي فيه، ادفنوني إلى جنب أمي! فدفن إلى جنب فاطمة عليها السلام. قال أبو الفرج: فأما يحيى بن الحسن صاحب كتاب (النسب) فإنه روى أن عائشة ركبت ذلك اليوم بغلًا، واستنفرت بنو أمية مروانَ بن الحكم ومن كان هناك منهم ومن حشمهم، وهو قول القائل: فيومًا على بغل ويومًا على جمل. قلت: وليس في رواية يحيى بن الحسن ما يؤخذ على عائشة؛ لأنه لم يرو أنها استنفرت الناس لما ركبت البغل، وإنما المستنفرون هم بنو أمية، ويجوز أن تكون عائشة ركبت لتسكين الفتنة، لا سيما وقد روي عنها أنه لما طلب منها الدفن قالت: نعم، فهذه الحال والقصة منقبة من مناقب عائشة(8). الادارة تجاوز صريح تنبية لصاحب الموضوع ـــــــــــــــــــــــــــــــ (1) الكافي للكليني (1/ 300، و1/ 302). (2) الاستيعاب (1/392). (3) هو: حسام الدين محمد صالح بن أحمد المازندراني، الشيعي الرافضي، من مصنفاته: (شرح أصول الكافي) و(شرح قصيدة البردة)، مات سنة (1086)، ينظر في ترجمته: معجم رجال الحديث الخوئي (19/ 82). (4) شرح الكافي (101/249). (5) ينظر كتاب الصاعقة في نسف أباطيل وافتراءات الشيعة ص (144). (6) وقد ذكر الشيخ محمد أبو الفضل إبراهيم محقق كتاب شرح (نهج البلاغة) فى ترجمته أنه جنح إلى الاعتزال، وأصبح كما يقول صاحب (نسمة السحر): معتزليًّا جاحظيًّا في أكثر شرحه للنهج بعد أن كان شيعيًّا غاليًا، دار إحياء الكتب العربية، عيسى البابي الحلبي وشركاه، وقد سبق كلام شيخ الإسلام ابن تيمية في الرجل. (7) أبو الفرج الأصبهاني، ينقل عنه ابن ابي الحديد كثيرًا في (شرح نهج البلاغة). (8) شرح نهج البلاغة ابن أبي الحديد (16/29،30). _____________________________________ على ماذا يدل هذا ؟؟ الا ينسف هذا الموضوع نفاق او كفر او نصب عائشة ؟؟ اجيبوني هدانا الله واياكم الى الحق ونحن في هذه الايام المعظمة المباركة التي نرجو من الله فيها القبول المصدر: منتديات شيعة الحسين العالمية اكبر تجمع اسلامي عربي - من قسم: الحوار العقائدي .ul hgadum Hk uhzam lQkuj lk ]QtXk hgpsk fk ugd uk] [Q]~Ai wgn hggi ugdi ,sgl |
2013/08/04, 08:53 PM | #2 |
معلومات إضافية
|
وهذه الرواية تثبت أن عائشة أول من ركبت السرج، وعندهم (هم أنفسهم، ومِنْ كُتُبهم) ما يعارض ذلك:
ومما يضاف إلى نقد المتن أَنَّ هذه الرواية تحتوي على زيادة منكرة، تخالف قول الشيعة والسنة؛ فـ"ادّعاؤهم أنّ عَائِشَة رضي الله عنها هي أوّل من ركب السُّروج، دعوة كاذبة، ورغم كذبها من أصلها، فإنّه يُوجد ما ينقضها في كتب القوم أنفسهم؛ فقد رووا أنَّ فاطمة رضي الله عنها ركبت بغلةً في يوم عرسها، وأنَّ عليًّا أركبها على حمارٍ ودار بها على بيوت المهاجرين والأنصار يدعوهم إلى نصرته لمّا بويع لأبي بكر بالخلافة؛ على حدِّ زعم الشيعة. فكيف يقول الشيعة بعد هذا: إنَّ عَائِشَة رضي الله عنها هي أوّل من ركب بغلًا، أو أوّل من ركبت السروج؟!" (5). اطالب جوهر باسناد هذه الرواية قال أبو الفرج (7): دُفن الحسن رضي الله عنه في قبر فاطمة بنت رسول الله صلي الله عليه وسلم في البقيع لم استغرب الكذب منكم ايها العمرية لان عقيدتكم اصلا مبنية على الكذب من يعرف مكان قبر فاطمة بنت رسول الله اتحدى اي عمري ان يقول ان ابابكر وعمر حكام الدولة الاسلامية اصلا ميندلون قبر فاطمة واتحدى العالم باسرة سنة وشيعة اذا شخص واحد غير الامام الحجة المنتظر يندل قبر فاطمة ال البقيع ال اطلب جوهر باسناد هذه الرواية لنشاهد من هو الكاذب جاء في كتاب (نهج البلاغة) لابن أبي الحديد للشيعي المعتزلي(6) : قال أبو الفرج (7): دُفن الحسن رضي الله عنه في قبر فاطمة بنت رسول الله صلي الله عليه وسلم في البقيع، وقد كان أوصى أن يُدفن مع النبي، فمنع مروان بن الحكم من ذلك، وركبت بنو أمية في السلاح، وجعل مروان يقول: يا رُبَّ هيجًا هي خير من دعه؛ يُدفن عثمان في البقيع، ويُدفن الحسن في بيت النبي صلى الله عليه وسلم؟! والله لا يكون ذلك أبدًا وأنا أحمل السيف، وكادت الفتنة تقع، وأبى الحسينُ رضي الله عنه أن يدفنها إلا مع النبي صلى الله عليه وسلم، فقال له عبد الله بن جعفر: عزمتُ عليك يا أبا عبد الله بحقي ألا تكلم بكلمة!! فمضوا به إلى البقيع، وانصرف مروان. قال أبو الفرج: وقد روى الزبير بن بكار أن الحسن عليه السلام أرسل إلى عائشة أن تأذن له أن يُدفن مع النبي صلى الله عليه وآله، فقالت: نعم، فلما سمعت بنو أمية بذلك استلأموا في السلاح، وتنادوا هم وبنو هاشم في القتال، فبلغ ذلك الحسن، فأرسل إلى بني هاشم: أما إذا كان هذا فلا حاجة لي فيه، ادفنوني إلى جنب أمي! فدفن إلى جنب فاطمة عليها السلام. قال أبو الفرج: فأما يحيى بن الحسن صاحب كتاب (النسب) فإنه روى أن عائشة ركبت ذلك اليوم بغلًا، واستنفرت بنو أمية مروانَ بن الحكم ومن كان هناك منهم ومن حشمهم، وهو قول القائل: فيومًا على بغل ويومًا على جمل. قلت: وليس في رواية يحيى بن الحسن ما يؤخذ على عائشة؛ لأنه لم يرو أنها استنفرت الناس لما ركبت البغل، وإنما المستنفرون هم بنو أمية، ويجوز أن تكون عائشة ركبت لتسكين الفتنة، لا سيما وقد روي عنها أنه لما طلب منها الدفن قالت: نعم، فهذه الحال والقصة منقبة من مناقب عائشة(8).اطالبك باسناد وبعدها ارد على موضوعك |
2013/08/04, 08:59 PM | #3 |
معلومات إضافية
|
الرابط الاصلي للموضوع تم اثبات النسخ والصق
http://www.forislah.com/%D8%B9%D9%82...B3%D9%84%D9%85 |
2013/08/04, 09:41 PM | #4 |
معلومات إضافية
|
هل تريد ان تنفي عن عائشة خروجها على جنازة الامام الحسن ع ؟؟
اخرج هذه الحادثة فضلا عن الكليني الذي اخرجت انت روايته كل من : اولا: قال الحر العاملي في (وسائل الشيعة 1 / 35 / ط آل البيت) : لمّا توفّي الحسن (عليه السلام) مسموما, وخرج به أخوه الحسين (عليه السلام) ليجدد به العهد بقبر جدّه (صلى الله عليه وآله), خرجت عائشة على بغلة شهباء يحف بها بنو أمية، وهي تصيح : لا تدخلوا بيتي من لا أحب، إن دفن الحسن في بيتي لتجز هذه, وأومأت إلى ناصيتها . وليت شعري ألم تسمع أم المؤمنين قول جدّه رسول الله (صلى الله عليه وآله) في حقه : اللهم إنّي أحبه وأحب من يحبّه (صحيح مسلم 4 / 1882 و 2421, تاريخ دمشق لإبن عساكر ترجمة الإمام الحسن 37) . وقوله (صلى الله عليه وآله) : اللهم إنّ هذا إبني وأنا أحبّه, فأحبّه وأحبّ من يحبّه ( كنز العمّال 13 / 652 و 37653, ومجمع الزوائد 9 / 176 ) . وقوله (صلى الله عليه وآله) : من سرّه أن ينظر إلى سيّد شباب أهل الجنة ، فلينظر إلى الحسن ( البداية والنهاية 8 / 35 ) . ثانيا: روى ابن عساكر في (تاريخ مدينة دمشق 31 / 287), بسنده عن أبي عتيق, قال : سمعت جابر بن عبد الله يقول : شهدنا حسن بن علي يوم مات, فكادت الفتنة أن تقع بين حسين بن علي ومروان بن الحكم, وكان الحسن قد عهد إلى أخيه أن يدفن مع رسول الله (صلى الله عليه وسلم) فان خاف أن يكون في ذلك قتال, فليدفن بالبقيع, فأبى مروان أن يدعه, ومروان يومئذ معزول, يريد أن يرضي معاوية بذلك, فلم يزل مروان عدوا لبني هاشم حتى مات . قال جابر : فكلّمت يومئذ حسين بن علي فقلت : يا أبا عبد الله اتق الله فإنّ أخاك كان لا يحب ما ترى, فادفنه بالبقيع مع أمّه ففعل . وعن ابن عمر قال : حضرت موت حسن بن علي, فقلت للحسين : اتق الله ولا تثر فتنة, ولا تسفك الدماء, وادفن أخاك إلى جنب أمّه, فإنّ أخاك قد عهد بذلك إليك, فأخذ بذلك الحسين ( الخبر نقله الذهبي في سير الاعلام 3 / 275 ) . ثالثا: جاء في (تاريخ اليعقوبي 2 / 225) : وقيل : إن عائشة ركبت بغلة شهباء ، وقالت : بيتي لا آذن فيه لأحد . فأتاها القاسم بن محمد بن أبي بكر ، فقال لها : يا عمّة ! ما غسلنا رؤوسنا من يوم الجمل الأحمر ، أتريدين أن يقال يوم البغلة الشهباء ؟ فرجعت . |
2013/08/04, 11:57 PM | #5 |
معلومات إضافية
|
هذا مسكين يريد تلميع عيوش ولايقدر
الم تسمع بالشعر القائل تجملتي تبغلتي ولو عشتي تفيلتي تجملت يوم الجمل تبغلت عندما ارادوا دفن الامام الحسن-ع- وسارد واصبر |
2013/08/05, 12:32 PM | #6 |
معلومات إضافية
|
اتضح الان ان الاعتقاد او التصديق بان عائشة منعت دفن الحسن بجانب جده ليست عائشة
بل هي وافقت على ذلك بل فضلت الحسن على نفسها اليس كذلك يعني كثرة الدعاوي على عائشة انها فعلت كذا وكذا اتضح بطلانها الا بما اقرت به كتب السنة بالطرق الصحيحة وهي معروفه لمن اراد الحق وليس الشبهات |
2013/08/05, 07:56 PM | #7 |
معلومات إضافية
|
|
مواقع النشر (المفضلة) |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
مخالفات عائشة للنبي الاعظم (صلى الله عليه وآله وسلم) من كتبهم | ابراهيم العبيدي | الحوار العقائدي | 2 | 2013/08/02 09:27 AM |
علي عليه السلام مع رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم قبل البعثة | عاشق نور الزهراء | سيرة أهـل البيت (عليهم السلام) | 3 | 2013/07/30 05:00 AM |
موقف عائشة من دفن الامام الحسن عليه السلام | النبأ العظيم | الحوار العقائدي | 3 | 2012/12/22 09:54 PM |
ابن تيمية يقول بأن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم والعياذ بالله ارتاب في أمر عائشة | بشار الربيعي | الحوار العقائدي | 4 | 2012/11/18 09:04 PM |
أمهات المؤمنين أزواج النبي صلى الله عليه وآله عند الشيعة الإمامية (عائشة عند الش | ابوشهد | الحوار العقائدي | 2 | 2012/10/19 09:58 PM |
| |