صيغة تعظيم لصاحب الحكمة، والحكيم في حق الله تعالى بمعنى العليم بالأشياء وإيجادها على غاية الإحكام والإتقان والكمال الذي يضع الأشياء في مواضعها، ويعلم خواصها ومنافعها،قال تعالى(هُوَ ظ±لَّذِي يُصَوِّرُكُمْ فِي ظ±لأَْرْحَامِ كَيْفَ يَشَآءُ لاغ¤َ إِلَـظ°هَ إِلاَّ هُوَ ظ±لْعَزِيزُ ظ±لْحَكِيمُ)الخبير بحقائق الأمور ومعرفة أفضل المعلومات بأفضل العلوم، والحكمة في حق العباد هي الصواب في القول والعمل بقدر طاقة البشر