2016/07/19, 04:12 PM | #1 |
معلومات إضافية
|
التقيه عند الشيعه الاماميه
التقية عند الشيعة الإمامية قال رسول الله: إن دمائكم وأموالكم حرام عليكم قال رسول الله صلى الله عليه وآله في خطبة حجة الوداع: أُوصيكم عباد الله بتقوى الله وأَحُثُّكُم على طاعته، وأستفتح بالذي هو خير، أما بعد: أيها الناس اسمعوا منّي أُبَيِّن لكم فإني لا أدري لعلّي لا ألقاكم بعد عامي هذا في موقفي هذا. أيّها الناس إن دماءكم وأموالكم حرامٌ عليكم إلى أن تلقَوا ربَّكم، كحُرمة يومكم هذا في شهركم هذا في بلدكم هذا، ألا هل بلغت؟ اللهمّ فاشهد. إن التقية كما أدبنا عليها القرآن الكريم وأهل البيت عليهم السلام هي النهي عن كل فعل أو قول يؤدي إلى إراقة الدماء أو تشويه المعتقد وهدمه أو إيجاد الفرقة والخلاف بينك وبين أخيك الإنسان بأن تتقي كل ما يؤدي إلى الاختلاف والتنازع بينك وبين من يختلف معك في المعتقد أو الجنس والعيش معه بسلام ما دام هو لم يعتد عليك. لكن الفكر الظلامي الجاهل شوه هذه العقيدة الإسلامية بما يحمله من جهل وعصبية وحقد وبما تعلمه من أئمة الضلال فنـزع هذه الكلمة من قاموسه وأسس لفكر التكفير والقتل وتجاوز ذلك لينشر الرعب في جميع بلدان العالم وبذلك فقد قدموا صورة مشوهة عن الإسلام وقدموه على أنه دين يقوم على القتل والتدمير. والتقية أمر عقلائي أكدت عليه الشريعة، وله نماذج كثيرة في تاريخ الرسل والأنبياء، وعليه شواهد كثيرة في القرآن الكريم والسنة الشريفة وأقوال علماء الفريقين، ويسرنا هنا أن نعرض لك أخي المسلم جملة من هذه الآيات الكريمة والأحاديث الشريفة وأقوال العلماء التي تعرضت لمعنى التقية. معاني التقية في القرآن الكريم قال الله تعالى: "يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ حَقَّ تُقَاتِهِ وَلاَ تَمُوتُنَّ إِلاَّ وَأَنْتُمْ مُسْلِمُونَ" آل عمران:102 قال الله تعالى: "لا يَتَّخِذُ المُؤمِنُونَ الكَافِرِينَ أَولِيَاءَ مِن دُونِ المُؤمِنِينَ وَمَن يَفْعَلُ ذَلِكَ فَلَيسَ مِنَ اللهِ فِي شيءٍ إِلاَّ أَنْ تَتَّقُوا مِنْهُم تُقَاةً" آل عمران: 28. قال الله تعالى: "وَقَالَ رَجُلٌ مُؤْمِنٌ مِنْ آلِ فِرْعَوْنَ يَكتُمُ إِيمَانُهُ" غافر: 28. قال الله تعالى: "يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُمْ مِنْ ذَكَرٍ وَأُنثَى وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ" الحجرات: 13 قال الله تعالى: "لاَ يَنْهَاكُمْ اللَّهُ عَنْ الَّذِينَ لَمْ يُقَاتِلُوكُمْ فِي الدِّينِ وَلَمْ يُخْرِجُوكُمْ مِنْ دِيَارِكُمْ أَنْ تَبَرُّوهُمْ وَتُقْسِطُوا إِلَيْهِمْ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ" الممتحنة: 8 قال الله تعالى: "لَئِنْ بَسَطتَ إِلَيَّ يَدَكَ لِتَقْتُلَنِي مَا أَنَا بِبَاسِطٍ يَدِي إِلَيْكَ ِلأَقْتُلَكَ إِنِّي أَخَافُ اللَّهَ رَبَّ الْعَالَمِينَ" المائدة:28 قال الله تعالى: "وَلاَ تَسْتَوِي الْحَسَنَةُ وَلاَ السَّيِّئَةُ ادْفَعْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ فَإِذَا الَّذِي بَيْنَكَ وَبَيْنَهُ عَدَاوَةٌ كَأَنَّهُ وَلِيٌّ حَمِيمٌ" فصلت: 34 قال الله تعالى: "وَلاَ يَجْرِمَنَّكُمْ شَنَآنُ قَوْمٍ أَنْ صَدُّوكُمْ عَنْ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ أَنْ تَعْتَدُوا وَتَعَاوَنُوا عَلَى الْبِرِّ وَالتَّقْوَى وَلاَ تَعَاوَنُوا عَلَى الإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ" المائدة: 2 التقية في أحاديث الشيعة الإمامية 1- الكافي - الشيخ الكليني ج 2 ص 218: علي بن إبراهيم، عن أبيه، عن حماد، عن حريز، عمن أخبره، عن أبي عبد الله (عليه السلام) في قول الله عز وجل: " ولا تستوي الحسنة ولا السيئة " قال: الحسنة: التقية والسيئة: الاذاعة، وقوله عز وجل: "ادفع بالتي هي أحسن السيئة" قال: التي هي أحسن التقية، " فإذا الذي بينك وبينه عداوة كأنه ولي حميم". 2- الكافي - الشيخ الكليني ج 2 ص 217: محمد بن يحيى، عن أحمد بن محمد بن عيسى، عن محمد بن خالد، والحسين بن سعيد جميعا، عن النضر بن سويد، عن يحيى بن عمران الحلبي، عن حسين بن أبي العلاء عن حبيب بن بشر قال: قال أبو عبد الله (عليه السلام): سمعت أبي يقول: لا والله ما على وجه الارض شئ أحب إلي من التقية، يا حبيب إنه من كانت له تقية رفعه الله، يا حبيب من لم تكن له تقية وضعه الله، يا حبيب إن الناس إنما هم في هدنة فلو قد كان ذلك كان هذا. 3- الكافي - الشيخ الكليني ج 2 ص 218: عنه، عن أحمد بن محمد، عن الحسن بن علي، عن درست الواسطي قال: قال أبو عبد الله (عليه السلام): ما بلغت تقية أحد تقية أصحاب الكهف إن كانوا ليشهدون الاعياد ويشدون الزنانير فأعطاهم الله أجرهم مرتين. 4- الاعتقادات في دين الإمامية - الشيخ الصدوق - ص 107: وقيل للصادق عليه السلام: يا ابن رسول الله، إنا نرى في المسجد رجلا يعلن بسب أعدائكم ويسميهم، فقال: "ما له لعنه الله يعرض بنا" . وقال الله تعالى: "ولا تسبوا الذين يدعون من دون الله فيسبوا الله عدوا بغير علم ". 5- الاعتقادات في دين الإمامية - الشيخ الصدوق - ص 108: وسئل الصادق عن قول الله عز وجل : "إن أكرمكم عند الله أتقاكم" قال : "أعلمكم بالتقية". 6- الاعتقادات في دين الإمامية - الشيخ الصدوق - ص 108 - 109: وقال الصادق عليه السلام: "إني لأسمع الرجل في المسجد وهو يشتمني، فأستتر منه بالسارية كي لا يراني". 7- الاعتقادات في دين الإمامية - الشيخ الصدوق - ص 109: وقال عليه السلام: "رحم الله عبدا حببنا إلى الناس ، ولم يبغضنا إليهم". 8- عن الإمام الصادق عليه السلام: "... أما علمت أن إمارة بني أمية كانت بالسيف والعسف والجور، وأن إمارتنا بالرفق والتأليف والوقار والتقية وحسن الخلطة والورع والاجتهاد، فرغبوا الناس في دينكم وفيما أنتم فيه. مشكاة الأنوار ص165 9- عن الإمام الصادق عليه السلام قال: "عليكم باتقاء الله وصدق الحديث والورع والاجتهاد والخروج عن معاصي الله، واعلموا أنه ليس منا من لم يملك نفسه عند الغضب، وليس منا من لم يحسن صحبة من صحبه، ومرافقة من رافقه، ومخالطة من خالطه، ومجاورة من جاوره، ومجاملة من جامله، وممالحة من مالحه، ومخالفة من خالفه، وعليكم باتقاء الله والكف والتقية والكتمان، فإني والله نظرت يمينا وشمالا، فلما رأيت الناس قد أخذوا هكذا وهكذا أخذت الجادة في غمار الناس، فاتقوا ما استطعتم، ولا قوة إلا بالله" مشكاة الأنوار ص339 موقع عقائد الشيعة الإمامية أقوال علماء الشيعة في التقية الشيخ الصدوق متوفى 381 هجري الاعتقادات في دين الإمامية - باب الاعتقاد في التقية - صفحة 107 قيل للصادق عليه السلام: يا بن رسول الله، إنا نرى في المسجد رجلا يعلن بسب أعدائكم ويسميهم. فقال: "ما له لعنه الله يعرض بنا". وقال الله تعالى: "َلاَ تَسُبُّواْ الَّذِينَ يَدْعُونَ مِن دُونِ اللَّهِ فَيَسُبُّواْ اللَّهَ عَدْوًا بِغَيْرِ عِلْمٍ" قال الصادق عليه السلام في تفسير هذه الآية: "لا تسبوهم فإنهم يسبون عليكم". وقال عليه السلام: "من سب ولي الله فقد سب الله". وقال النبي صلى الله عليه وآله لعلي: "من سبك يا علي فقد سبني، ومن سبني فقد سب الله تعالى". والتقية واجبة لا يجوز رفعها إلى أن يخرج القائم عليه السلام، فمن تركها قبل خروجه فقد خرج عن دين الله ودين الإمامية وخالف الله ورسوله والأئمة. وسئل الصادق عن قول الله عز وجل: "إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِندَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ" قال: "أعلمكم بالتقية". وقد أطلق الله تبارك وتعالى إظهار موالاة الكافرين في حال التقية. وقال تعالى "لاَّ يَتَّخِذِ الْمُؤْمِنُونَ الْكَافِرِينَ أَوْلِيَاء مِن دُوْنِ الْمُؤْمِنِينَ وَمَن يَفْعَلْ ذَلِكَ فَلَيْسَ مِنَ اللَّهِ فِي شَيْءٍ إِلاَّ أَن تَتَّقُواْ مِنْهُمْ تُقَاةً". وقال: "لا يَنْهَاكُمُ اللَّهُ عَنِ الَّذِينَ لَمْ يُقَاتِلُوكُمْ فِي الدِّينِ وَلَمْ يُخْرِجُوكُم مِّن دِيَارِكُمْ أَن تَبَرُّوهُمْ وَتُقْسِطُوا إِلَيْهِمْ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ * إِنَّمَا يَنْهَاكُمُ اللَّهُ عَنِ الَّذِينَ قَاتَلُوكُمْ فِي الدِّينِ وَأَخْرَجُوكُم مِّن دِيَارِكُمْ وَظَاهَرُوا عَلَى إِخْرَاجِكُمْ أَن تَوَلَّوْهُمْ وَمَن يَتَوَلَّهُمْ فَأُوْلَئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ". وقال الصادق عليه السلام: "إني لأسمع الرجل في المسجد وهو يشتمني، فأستتر منه بالسارية كي لا يراني". وقال عليه السلام: "خالطوا الناس بالبرانية، وخالفوهم بالجوانية، ما دامت الإمرة صبيانية". وقال عليه السلام: "الرياء مع المؤمن شرك، ومع المنافق في داره عبادة". قال علي عليه السلام: "من صلى معهم في الصف الأول، فكأنما صلى مع رسول الله في الصف الأول". وقال عليه السلام: "عودوا مرضاهم، واشهدوا جنائزهم، وصلوا في مساجدهم". وقال عليه السلام: "كونوا لنا زينا، ولا تكونوا علينا شينا". وقال عليه السلام: "رحم الله عبدا حببنا إلى الناس، ولم يبغضنا إليهم". وذكر القصّاصون عند الصادق، فقال عليه السلام: "لعنهم الله يشنعون علينا" المصدر: منتديات شيعة الحسين العالمية اكبر تجمع اسلامي عربي - من قسم: المواضيع الإسلامية hgjrdi uk] hgadui hghlhldi hgjrdi |
2016/07/19, 04:19 PM | #2 |
معلومات إضافية
|
دائما متميزة في اطروحاتكم وفقكم الله لكل خير وتقبلوا مروري
مع تحياتي |
2016/07/19, 06:01 PM | #3 |
معلومات إضافية
|
تسلمو وشكرا لحضوركم خيي الغالي
ربي يحفظكم |
2016/07/19, 06:33 PM | #4 |
معلومات إضافية
|
احسنتم خيتي موضوع رائع ومميز سلمت الانامل التي كتبت ووضحت جعل الله لكي بكل حرف الف حسنه ممكن سؤال خيتي هل تعتبر المجاملات في العقيده من التقيه شكرا لك تقبلي مروري المتواضع تحياتي |
2016/07/19, 07:05 PM | #5 |
معلومات إضافية
|
تسلمو خييي ابو الحسن سؤال وجيهه
هناك اختلاف بين المجامله والتقيه يضطر الكثير من الناس في أحيان ٍ كثيرة ٍ إلى ممارسة سلوكيات بعضها مرفوضة والبعض الآخر منها مقبولة أو مبررة . ومن أبرز هذه السلوكيات ما يطلق عليها "المجاملة والتقية والنفاق" . ف "المجاملة" نوع من السلوك أو التعامل الذي يلجأ إليه الإنسان عندما يلتقي بأحد الأشخاص أو يستقبله في مكان عمله أو في داره أو في مكان عام وهو كاره له إما لسوء سلوكه أو سمعته أو لأسباب نفسية أو لإختلاف ما حول موضوع معين ، ولكنه ليس لدرجة إلحاق الضرر، فيضطر الشخص إلى استقباله أو ملاقاته بترحاب مصطنع وتمثيلي أو حقيقي ، بل وحتى القيام بواجبات الضيافة السائدة في ذلك المجتمع أحيانا ، أما حياءا ً أو تأدبا ً أو لياقة ً أو لمصلحة عنده . ويدعم هذا المعنى ماروي عن الرسول محمد صلى الله عليه وعلى آله وسلم في صحيح البخاري الحديث - 6101 ـ : عَنْ عَائِشَةَ ، أَنَّ رَجُلاً، اسْتَأْذَنَ عَلَى النَّبِيِّ صلى الله عليه وعلى اله وسلم فَلَمَّا رَآهُ قَالَ " بِئْسَ أَخُو الْعَشِيرَةِ، وَبِئْسَ ابْنُ الْعَشِيرَةِ" . فَلَمَّا جَلَسَ تَطَلَّقَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم فِي وَجْهِهِ وَانْبَسَطَ إِلَيْهِ، فَلَمَّا انْطَلَقَ الرَّجُلُ قَالَتْ لَهُ عَائِشَةُ" يَا رَسُولَ اللَّهِ حِينَ رَأَيْتَ الرَّجُلَ قُلْتَ لَهُ كَذَا وَكَذَا، ثُمَّ تَطَلَّقْتَ فِي وَجْهِهِ وَانْبَسَطْتَ إِلَيْهِ فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وعلى اله وسلم وسلم " يَا عَائِشَةُ مَتَى عَهِدْتِنِي فَحَّاشًا، إِنَّ شَرَّ النَّاسِ عِنْدَ اللَّهِ مَنْزِلَةً يَوْمَ الْقِيَامَةِ مَنْ تَرَكَهُ النَّاسُ اتِّقَاءَ شَرِّهِ ". أما "التقية" فتعني التقوى ، والتقاة ، والوقاية من ضرر ما وتطلق على سلوك الشخص الذي يظهر موقفا مناقضا ً بشكل كلي أو نسبي لما يضمره ويخفيه تجاه قضية أو موضوع أو شخص أو مجموعة ما ، خشية أن يقدم المخالفون لرأيه على إيذائه و إلحاق الضرر به ، واتقاءا ً لشرهم أو لمصلحة عندهم ، بشرط أن يكون هذا الإخفاء غير مقرون بعقد العزم على التخطيط بنية الإضرار بالمخفي عنهم والعدوان عليهم . ومثال ذلك ما قاله عمار بن ياسر رضي الله عنه ، وقد انزل الله تعالى في محنته ما فيه عذرا له في قوله الحق ، بسم الله الرحمن الرحيم : { مَن كَفَرَ بِاللّهِ مِن بَعْدِ إيمَانِهِ إِلاَّ مَنْ أُكْرِهَ وَقَلْبُهُ مُطْمَئِنٌّ بِالإِيمَانِ وَلَـكِن مَّن شَرَحَ بِالْكُفْرِ صَدْراً فَعَلَيْهِمْ غَضَبٌ مِّنَ اللّهِ وَلَهُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ } النحل 106. وكذلك ما يفعله بعض علماء الدين والسياسيين والمواطنين العاديين مع الحكام والمسئولين ورؤسائهم في العمل ومع كل من يخشون منه على أنفسهم أو لديهم مصلحة تجري على يديه . في حين نجد أن "النفاق" يعني إظهار شخص لموقف ما تجاه شخص آخر أو مجموعة أشخاص بشكل يناقض تماما موقفه الحقيقي ليس لمصلحة عندهم أو اتقاءا ً لشرهم ، وإنما تمهيدا لتمرير مخططا تآمريا أو تنفيذ عدوانا ضدهم لإلحاق الأضرار بهم وإيذائهم . وهذا النوع من السلوكيات من أكثرها سوءاً ، بدليل أن الله سبحانه وتعالى جعل موقعهم في الدرك الأسفل من النار في الحياة الآخرة . وحدد الرسول الكريم عليه وعلى آله أفضل الصلوات والسلام ثلاث خصال للمنافق وهي:" إذا حدث كذب وإذا وعد اخلف وإذا اؤتمن خان". وقد اشتهر كما يروى عبد الله بن أبُي على عهد الرسول محمد صلى الله عليه وعلى آله وسلم بكونه كبير المنافقين . تحياتي لكم |
2016/07/19, 09:16 PM | #6 |
معلومات إضافية
|
احسنتم التوضيح خيتي العزيزه بارك الله بك ربي يحقضج |
2016/07/19, 09:19 PM | #7 |
معلومات إضافية
|
احسن الله لكم خييي
شكرا لكم وانا بخدمتكم دائما اخيي الغالي ابو الحسن |
مواقع النشر (المفضلة) |
الكلمات الدلالية (Tags) |
الاماميه, التقيه, الشيعه |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
حتى لاتتحول التقيه الى انهزام والانكسار | الرافضيه صبر السنين | المواضيع الإسلامية | 9 | 2016/03/20 04:07 PM |
لماذا استعمل متبعي اهل البيت-ع- التقيه في الازمان الماضيه وارشاد الائمه لهم بذلك | الطالب313 | الحوار العقائدي | 2 | 2014/08/30 05:54 PM |
الفخر الرازي-صدق الشيعة الاماميه بتسميه الانسان الكامل-بالمعصوم وبصاحب الزمان-وثيقه | الطالب313 | الحوار العقائدي | 2 | 2014/07/30 03:32 PM |
ياحنابلة-(بأذن الله ستبقون على الدوام)مهانين مطرودين محرومين(وتستخدمون التقيه) | الطالب313 | الحوار العقائدي | 1 | 2014/01/31 07:48 PM |
موارد التقيه المحرمه عند الشيعه الاماميه | اهات الزهراء | الحوار العقائدي | 1 | 2013/10/03 01:55 PM |
| |