2013/07/30, 05:51 PM | #111 |
معلومات إضافية
|
سورة النصر
(١١٠) نزلت بمنى في حجّة الوداع فتعدّ مدنيّة وهي آخر ما نزل من القرآن نزلت بعد سورة التوبة فضلها : ـ ابن بابويه في ثواب الأعمال : بإسناده ، عن الحسن ، عن أبان بن عبدالملك ، عن كرّام الخثعمي ، عن أبي عبدالله عليهالسلام ، قال : « من قرأ ( إذَا جَآءَ نَصْرُ اللهِ وَالْفَتْحُ ) في نافلة أو فريضة ، نصره الله على جميع أعدائه ، وجاء يوم القيامة ومعه كتاب يَنْطِق ، قد أخرَجه الله من جَوفِ قَبْرِه فيه أمان مِن جسر جَهنّم ومن النار ، ومن زفير جهنّم ، فلا يمُرّ على شيء يوم القيامة إلاّ بشّره وأخبره بكلّ خير حَتّى يَدخُل الجنّة ، ويُفْتَح له في الدنيا من أسباب الخير ما لم يتمَنَّ ولم يخطر على قلبه ». ـ فقه الإمام الرضا عليهالسلام : « ومن قرأ ( إذا جاء نصر الله ) في نافلته أو فريضته ، نصره الله على جميع أعدائه وكفاه المهم ». ـ القطب الراوندي في لب اللباب : عنه صلىاللهعليهوآله قال : « من قرأ سورة ( النصر ) اُعطي من الأجر كمن شهد مع النّبيّ صلىاللهعليهوآله يوم فتح مكّة ». ـ ومن كتاب خواصّ القرآن : رُوي عن النبيّ صلىاللهعليهوآله ، أنّه قال : « من قرأ هذه السورة أُعطي من الأجر كمَن شَهد مع النبيّ صلىاللهعليهوآله يوم فتح مكة ، ومن قرأها في صلاة وصلّى بها بعد الحمد قُبلت صلاته منه أحسن قَبول ». ـ وعنه : قال رسول الله صلىاللهعليهوآله : « من قرأها في صلاته ، قُبِلت بأحسن قبول » . ـ وعنه : قال الإمام الصادق عليهالسلام : « من قرأها عند كلّ صلاة سبع مرّات ، قُبِلت منه الصلاة أحسن قبول » . |
2013/07/30, 05:51 PM | #112 |
معلومات إضافية
|
سورة المسد ( تبّت )
(١١١) مكّية نزلت بعد سورة الفاتحة فضلها : ـ الطبرسي في مجمع البيان : عنه صلىاللهعليهوآله قال : « من قرأ سورة ( تبّت ) رجوت أن لا يجمع الله بينه وبين أبي لهب في دار واحدة ». ورواه القطب الراوندي في لب اللباب : عنه صلىاللهعليهوآله مثله . ـ ومن كتاب خواصّ القرآن : رُوي عن النبيّ صلىاللهعليهوآله ، أنّه قال : « من قرأ هذه السورة لم يجمع الله بينه وبين أبي لهب ، ومن قرأها على الأمغاص التي في البطن ، سكنت بإذن الله تعالى ، ومن قرأها عند نومه حفظه الله » . ـ وعنه : قال الإمام الصادق عليهالسلام : « من قرأها على المَغْص سكّنه الله وأزاله ، ومَن قرأها في فِراشه كان في حِفْظ الله وأمانه » |
2013/07/30, 05:55 PM | #113 |
معلومات إضافية
|
سورة الإخلاص ( التوحيد )
(١١٢) مكّية نزلت بعد سورة الناس فضلها : ٧٤٥ ـ محمّد بن يعقوب في الكافي : عن محمّد بن يحيى ، عن أحمد بن محمّد بن عيسى ، عن بدر ، عن محمّد بن مروان ، عن أبي جعفر عليهالسلام قال : « من قرأ ( قل هو الله أحد ) مرّة بورك عليه ، ومن قرأها مرّتين بورك عليه وعلى أهله ، ومن قرأها ثلاث مرّات بورك عليه وعلى أهله وعلى جيرانه ، ومن قرأها اثنتي عشرة مرّة بنى الله له اثني عشر قصراً في الجنّة. فتقول الحفظة : اذهبوا بنا إلى قصور أخينا فلان فننظر إليها ، ومن قرأها مائة مرّة غفرت له ذنوب خمسة وعشرين سنة ما خلا الدماء والأموال ، ومن قرأها أربعمائة مرّة كان له أجر أربعمائة شهيد كلّهم قد عقر جواده وأريق دمه ، ومن قرأها ألف مرّة في يوم وليلة لم يمت حتّى يرى مقعده في الجنّة أو ترى له » (١). ٧٤٦ ـ وعنه : عن علي بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن النوفلي ، عن السكوني ، عن أبي عبدالله عليهالسلام : « أنّ النبي صلىاللهعليهوآله صلّى على سعد بن معاذ فقال : لقد وافى من الملائكة سبعون ألفاً وفيهم جبرئيل يصلّون عليه ، فقلت له : يا جبرئيل ، بم يستحقّ صلاتكم عليه ؟ فقال : بقراءته ( قل هو الله أحد ) قائماً وقاعداً وراكباً وماشياً وذاهباً وجائياً » (١). ورواه الصدوق في ثواب الأعمال : عن محمّد بن الحسن ، عن الصفّار ، عن إبراهيم بن هاشم ، عن النوفلي ، عن السكوني ، عن جعفر بن محمّد ، عن أبيه عليهماالسلام (٢). وفي المجالس و التوحيد : عن أبيه ، عن سعد ، عن إبراهيم بن هاشم ، مثله (٣). ٧٤٧ ـ وعنه : عن الحسن بن سيف بن عميرة ، عن أبي بكر الحضرمي ، عن أبي عبدالله عليهالسلام قال : « من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فلا يدع أن يقرأ في دبر الفريضة ب ( قل هو الله أحد ) فإنّه من قرأها جمع الله له خير الدُّنيا والآخرة وغفر له ولوالديه وما ولدا » (٤). ورواه الصدوق في ثواب الأعمال : بإسناده عن أبي عبدالله عليهالسلام مثله (٥).٧٤٨ ـ وعنه : عن محمّد بن يحيى ، عن محمّد بن الحسين ، عن علي بن النعمان ، عن عبدالله بن طلحة ، عن جعفر عليهالسلام قال : « قال رسول الله صلىاللهعليهوآله : من قرأ ( قل هو الله أحد ) مائة مرّة حين يأخذ مضجعه غفر الله له ذنوب خمسين سنة » (١). ورواه ابن بابويه في الأمالي و التوحيد : عن محمّد بن موسى بن المتوكّل ، عن محمّد بن يحيى ، عن محمّد بن أحمد بن يحيى ، عن أحمد بن هلال ، عن عيسى بن عبدالله الهاشمي ، عن أبيه ، عن جدّه ، عن علي عليهالسلام ، مثله ، إلاّ أنّه أسقط في الأمالي قوله : مائة مرّة (٢). وفي ثواب الأعمال : عن أبيه ، عن محمّد بن يحيى ، مثله ولم يترك منه شيئاً (٣). ٧٤٩ ـ وعنه : عن محمّد بن يحيى ، عن أحمد بن محمّد بن عيسى ، عن محمّد بن خالد والحسين بن سعيد جميعاً ، عن النضر بن سويد ، عن يحيى الحلبي ، عن أبي اُسامة ، عن أبي عبدالله عليهالسلام قال : سمعته يقول : « من قرأ ( قل هو الله أحد ) مائة مرّة حين يأخذ مضجعه ، غفر الله له ما عمل قبل ذلك خمسين عاماً ». قال يحيى : فسألت سماعة عن ذلك ، فقال : حدّثني أبو بصير ، قال : سمعت أبا عبدالله عليهالسلام يقول ذلك ، وقال : « يا أبا محمّد ، أما أنّك إن جرّبته وجدته سديداً » (٤). ٧٥٠ ـ ابن بابويه في الأمالي و معاني الأخبار : عن أحمد بن محمّد بن يحيى ، عن أبيه ، عن أحمد بن محمّد بن عيسى ، عن نوح بن شعيب ، عن عبيدالله بن عبدالله الدهقان ، عن عروة بن أخي شعيب العقرقوفي ، عن شعيب ، عن أبي بصير ، عن الصادق ، عن آبائه عليهمالسلام ـ في حديث ـ عن سلمان أنّه قال : سمعت حبيبي رسول الله صلىاللهعليهوآله يقول : « من قرأ ( قل هو الله أحد ) مرّة فقد قرأ ثلث القرآن ، ومن قرأها مرّتين فقد قرأ ثلثي القرآن ، ومن قرأها ثلاثاً فقد ختم القرآن » (١). ٧٥١ ـ وفي كتاب التوحيد : عن الحسين بن إبراهيم ، عن محمّد بن أبي عبدالله ، عن موسى بن عمران النخعي ، عن عمّه الحسين بن يزيد النوفلي ، عن علي ابن سالم ، عن أبي بصير ، عن أبي عبدالله عليهالسلام قال : « من قرأ ( قل هو الله أحد ) مرّة واحدة فكأنّما قرأ ثلث القرآن وثلث التوراة وثلث الإنجيل وثلث الزبور » (٢). ٧٥٢ ـ وفي ثواب الأعمال : عن أبيه ، عن محمّد بن يحيى ، عن محمّد بن أحمد ، عن الحسن بن علي بن عثمان ، عن رجل ، عن حفص بن غياث ، قال : سمعت أبا عبدالله عليهالسلام يقول لرجل : « أتحب البقاء في الدنيا ؟ » قال : نعم ، قال : « ولم ؟ » قال : لقراءة ( قل هو الله أحد ) فسكتُّ عنه. ثمّ قال لي بعد ساعة : « يا حفص ، من مات من أوليائنا وشيعتنا ولم يحسن القرآن علّم في قبره ليرفع الله به في درجته ، فإنّ درجات الجنّة على قدر عدد آيات القرآن ، فيقال لقارئ القرآن : اقرأ وارقا » (١). ٧٥٣ ـ وعنه : عن أحمد بن محمّد ، عن أبيه قال : حدَّثني محمّد بن أحمد ، عن أبي الحسن النهدي ، عن رجل ، عن فضيل بن عثمان قال : أخبرني رجل ، عن عمّار بن الجهم الزَّيات ، عن عبدالله بن حيِّ ، قال : سمعت أمير المؤمنين عليهالسلام يقول : « من قرأ ( قل هو الله أحد ) إحدى عشرة مرَّة في دبر الفجر لم يتبعه في ذلك اليوم ذنب وإن رغم أنف الشيطان » (٢). ٧٥٤ ـ وعنه : عن الحسن ، عن سيف بن عميرة ، عن منصور بن حازم ، عن أبي عبدالله عليهالسلام قال : « من مضى به يوم واحد فصلّى فيه خمس صلوات ولم يقرأ فيها ب ( قل هو الله أحد ) قيل له : يا عبدالله لستَ من المصلّين » (٣). ٧٥٥ ـ وعنه : عن الحسن ، عن أبي عبدالله ، عن إسحاق بن عمّار ، عن أبي عبدالله عليهالسلام قال : « من مضت له جمعة ولم يقرأ فيها ب ( قل هو الله أحد ) ثمّ مات ، مات على دين أبي لهب » (٤). ٧٥٦ ـ أحمد بن محمّد بن خالد البرقي في المحاسن : عن يعقوب بن يزيد ، عن أبي خالد الكوفي ، عن عمران بن البختري ، عن أبي عبدالله عليهالسلام ، أنّه قال : « من قرأ ( قل هو الله أحد ) نفت عنه الفقر ، واشتدّت أساس دوره ، ونفعت جيرانه » (١). ٧٥٧ ـ وعنه : عن منصور بن العبّاس ، عن أحمد بن عبدالرّحيم ، عمّن حدَّثه عن عمرو بن أبي المقدام ، عن أبي عبدالله عليهالسلام ـ في حديث ـ قال : « قال رسول الله صلىاللهعليهوآله : من قرأ سورة ( قل هو الله أحد ) مرَّة فكأنّما قرأ ثلث القرآن ، ومن قرأها مرّتين فكأنّما قرأ ثلثي القرآن ، ومن قرأها ثلاث مرّات فكأنّما قرأ القرآن » (٢). ٧٥٨ ـ كتاب أبي سعيد عباد العصفري : عن عمرو بن ثابت ، عن أبيه ، عن أبي جعفر عليهالسلام ، قال : « خلق الله نوراً ، فخلق من ذلك النور ( قل هو الله أحد ) وخلق لها ألفي ألف جناح من نور ، وأهبطه إلى أرضه مع اُمنائه من الملائكة ، لا يمرّون بملأ من الملائكة إلاّ خضعوا له ، وقالوا : نسبة ربنا ، نسبة ربنا » (٣). ٧٥٩ ـ الطبرسي في مجمع البيان : عن النبي صلىاللهعليهوآله قال : « من قرأها فكأنّما قرأ ثلث القرآن ، واُعطي من الأجر عشر حسنات بعدد من آمن بالله وملائكته وكتبه ورسله واليوم الآخر » (٤). ٧٦٠ ـ السيوطي في الدرّ المنثور : عن علي عليهالسلام قال : « قال رسول الله صلىاللهعليهوآله : من صلّى صلاة الغداة ثمَّ لم يتكلّم حتّى يقرأ ( قل هو الله أحد ) عشر مرّات لم يدركه ذلك اليوم ذنب ، واُجير من الشيطان » (١). ٧٦١ ـ جامع الأخبار : قال عليهالسلام : « من قرأ سورة ( قل هو الله أحد ) مائة مرّة في صلاة أو غيرها كتب الله له براءة من النار » (٢). ٧٦٢ ـ السيد علي بن طاووس في فلاح السائل : عن محمّد بن الحسن الصفّار ، عن علي بن إسماعيل ، عن حمّاد بن عيسى ، عن الحسين القلانسي ، عن أبي بصير ، قال : سمعت أبا عبدالله عليهالسلام يقول : « من قرأ ( قل هو الله أحد ) إحدى عشرة مرّة ، حين يأوي إلى فراشه ، غفر الله له ذنبه ، وشفع في جيرانه ، فإن قرأها مائة مرّة ، غفر ذنبه فيما يستقبل خمسين سنة » (٣). ٧٦٣ ـ الشيخ أبو الفتوح الرازي في تفسيره : عن أبي الدرداء ، قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوآله : « أيعجز أحدكم أن يقرأ كلّ ليلة ثلثاً من القرآن ؟ » فقالوا : يا رسول الله من يطيق ذلك ؟ فقال : « يقرأ مرّة ( قل هو الله أحد ) فكأنّما قرأ ثلث القرآن » (٤). ٧٦٤ ـ وعنه : عن محمّد بن المنكدر ، قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوآله : « لقى ملك ملكاً في الهواء ، أحدهما ينزل من السماء ، والآخر يصعد من الأرض ، فقال الذي نزل من السماء : صعدت اليوم بعمل ما صعدت به قط ، قال : وما هو ؟ قال : قرأ رجل مائة مرّة ( قل هو الله أحد ) قال : وما فعل الله به ؟ قال : غفر له » (٥). ٧٦٥ ـ وعنه : عن سهل بن سعد الساعدي قال : جاء رجل من الأنصار إلى النبيّ صلىاللهعليهوآله ، فشكا إليه الفقر وضيق المعاش ، فقال له رسول الله صلىاللهعليهوآله : « إذا دخلت بيتك فسلّم إن كان فيه أحد ، وإن لم يكن فيه أحد فصلِّ عليَّ ، واقرأ ( قل هو الله أحد ) مرّة واحدة ، ففعل الرجل ، فأفاض الله عليه رزقاً ، ووسّع عليه حتى أفاض على جيرانه » (١). ٧٦٦ ـ القطب الراوندي في لب اللباب : عن النبيّ صلىاللهعليهوآله أنّه قال : « من قرأ سورة ( قل هو الله أحد ) فله ثواب ثلث القرآن ، ومن قرأها مرتين فله ثواب ثلثي القرآن ، ومن قرأها مرّتين فله ثواب ثلثي القرآن ، ومن قرأها ثلاث مرّات ، فله ثواب جميع القرآن » (٢). ٧٦٧ ـ وقال صلىاللهعليهوآله : « من قرأ ( قل هو الله أحد ) فله شفاء من النفاق ، ورحمة بالثبات على الأخلاص ». ٧٦٨ ـ وقال صلىاللهعليهوآله : « قال جبرئيل : مازلت خائفاً على أُمتك ، حتى نزلت ( قل هو الله أحد ) فلمّا نزلت بها ، أمنت على أُمتك العذاب ». ٧٦٩ ـ وقال صلىاللهعليهوآله : « رأيت في الجنة قصوراً تبنى ، ثمّ أمسكوا عن البناء ، فقلت : لم أمسكتم ؟ قالوا : نفدت النفقة! قلت : وما النفقة ؟ قالوا : قراءة ( قل هو الله أحد ) فإذا أمسكوا عن القراءة ، أمسكنا عن البناء ». ٧٧٠ ـ وقال صلىاللهعليهوآله : « إنّ من قرأ ( قل هو الله أحد ) بعد صلاة الصبح مائة مرّة ، غفرت له ذنوب مائة سنة ». ٧٧١ ـ وقال صلىاللهعليهوآله : « من قرأ في يوم وليلة ( قل هو الله أحد ) مائتي مرة ، غفرت له ذنوب خمسين سنة ». ٧٧٢ ـ وقال صلىاللهعليهوآله : « من قرأ سورة ( قل هو الله أحد ) بعد صلاة الصبح ، غفر له ذنب سنة ، ورفع له ألف درجة ، أوسع من الدنيا سبعين مرّة ». ٧٧٣ ـ وقال صلىاللهعليهوآله : « من قرأ ( قل هو الله أحد ) مرّة واحدة ، زوّجه الله بكلّ حرف منها سبعمائة حوراء ، ومن قرأها مرّتين ، غفر له ما تقدّم من ذنبه وما تأخّر ، وكأنّما أعتق ألفي ألف رقبة من ولد إسماعيل ، وكأنّما رابط في سبيل الله ألفي الف عام ، وكأنّما حجّ البيت سبعمائة مرّة ، وإن مات من يومه وليلته ، مات شهيداً ، ومن قرأها ثلاث مرّات ، فكأنّما قرأ جميع الكتب المنزلة على أنبيائه ، وكتب له صيام الدهر وقيامه ». ٧٧٤ ـ وقال صلىاللهعليهوآله : « ينادي مناد يوم القيامة : يا قارئ ( قل هو الله أحد ) هلمّ إلى الجنّة بغير حساب ». ٧٧٥ ـ وقال صلىاللهعليهوآله : « من قرأ ( قل هو الله أحد ) كلّ يوم ، لم يفتقر أبداً ». ٧٧٦ ـ وقال صلىاللهعليهوآله : « من قرأها اثنتي عشرة مرّة ، أعطاه الله في كلّ حبّة من الثمار قصراً ، كلّ قصر من المشرق إلى المغرب ». ٧٧٧ ـ وقال صلىاللهعليهوآله : « من قرأها أعطاه الله بعدد آياته نوراً في الآخرة ، تضيء له الجنّة ، وان من قرأها مائة مرّة ، رأى منزله في الجنّة ، قبل أن يخرج من الدنيا ، وكتب له عمل خمسين نبياً ، وكتب له براءة من النار ». ٧٧٨ ـ وقال صلىاللهعليهوآله : « إنّها أربع آيات ، من قرأها مع تفكّر ، تأتي له من الله أربع بشارات : عند الموت ، وفي القبر ، وعند البعث ، وعلى الصراط ، حتى يدخل الجنّة خالداً مخلّداً ، وإنّ من قرأ ( قل هو الله أحد ) مرّة واحدة تقبّلت صلاته ». ٧٧٩ ـ وقال صلىاللهعليهوآله : « من قرأها مرّة أعاذه الله من الشيطان ، وبرئ من النفاق ، وحرم على النار ، وكأنّما قرأ القرآن أربعين مرّة ». ٧٨٠ ـ وقال صلىاللهعليهوآله : « لكلّ شيء نور ، ونور القرآن ( قل هو الله أحد ) ». ٧٨١ ـ وروي أن النبيّ صلىاللهعليهوآله رأى رجلاً يقرأها ، فقال : « هذا عبد قد عرف ربّه ». ٧٨٢ ـ وقال صلىاللهعليهوآله : « هي المانعة ، تمنع من عذاب القبر ، ونفحات النار » (١). ٧٨٣ ـ السيد رضي الدين علي بن طاووس في كتاب المجتنى : عن كتاب العمليات الموصلة إلى ربّ الأرضين والسماوات : تأليف أبي المفضل يوسف بن محمّد بن أحمد المعروف بابن الخوارزمي ، بسنده عن عبدالله بن عباس ـ في حديث طويل ـ قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوآله : « ومن قرأها عشرين مرّة ، فله ثواب سبعمائة رجل ، أهريقت دماؤهم في سبيل الله ، وبورك عليه وعلى أهله وماله وولده. ومن قرأها ثلاثين مرّة ، بني له ثلاثون قصراً في الجنّة. ومن قرأها أربعين مرّة ، جاور النبيّ صلىاللهعليهوآله في الجنّة. ومن قرأها خمسين مرّة ، غفر له ذنبه خمسين سنة. ومن قرأها مائة مرّة ، كتب الله له عبادة مائة سنة. ومن قرأها مائتي مرّة ، فكأنّما أعتق مائتي رقبة. ومن قرأها أربعمائة مرّة ، كان له أجر أربعمائة شهيد. ومن قرأها خمسمائة مرّة ، غفر الله له ولوالديه. ومن قرأها ألف مرّة ، فقد أدّى بدله إلى الله تعالى ، وقد صار عتيقاً من النار ، اعلموا أنّ خير الدنيا والآخرة في قراءتها ». وفي نسخة : « إنّ الله يعطي خير الدنيا والآخرة بقراءتها ، ولا يتعاهد قراءتها إلاّ السعداء ، ولا يأبى قراءتها إلاّ الأشقياء » (١). ٧٨٤ ـ ومن كتاب خواصّ القرآن : رُوي عن النبيّ صلىاللهعليهوآله أنّه قال : « مَن قرأ هذه السورة وأصغى لها أحبّه الله ، ومن أحبّه الله نجا ، وقِراءتها على قُبور الأمواتِ فيها ثوابٌ كثيرٌ ، وهي حِرْزٌ مِن كلّ آفة » (٢). ٧٨٥ ـ وعنه : قال الإمام الصادق عليهالسلام : « من قرأها وأهداها للموتى كان فيها ثوابُ ما في جميع القُرآن ، ومن قرأها على الرَّمَد سكّنه الله وهدَأه بقُدرة الله تعالى » (٣). ٧٨٦ ـ صحيفة الإمام الرضا عليهالسلام قال : « قال رسول الله صلىاللهعليهوآله : من مرّ على المقابر وقرأ ( قُلْ هُوَ اللهُ أَحَدٌ ) إحدى عشرة مرّة ثمّ وهب أجره للأموات أُعطي من الأجر بعدد الأموات » (٤). الاستشفاء بها : ٧٨٧ ـ ابن بابويه في ثواب الأعمال : بإسناده عن الحسن بن علي ، عن مندل ، عن هارون بن خارجة قال : سمعت أبا عبدالله عليهالسلام يقول : « من أصابه مرض أو شدّة لم يقرأ في مرضه أو شدّته ( قل هو الله أحد ) ثمّ مات في مرضه أو في تلك الشدّة التي نزلت به فهو في أهل النار » (١). وفي عقاب الأعمال : عن محمّد بن الحسن ، عن الصفّار ، عن أحمد بن أبي عبدالله ، عن إسماعيل بن مهران ، عن الحسن بن علي ، مثله (٢). ورواه البرقي في المحاسن : عن إسماعيل بن مهران ، مثله (٣). ٧٨٨ ـ ابن بسطام وأخوه في طب الأئمّة عليهمالسلام : عن محمّد بن جعفر البرسيّ ، عن محمّد بن يحيى الأرمني ، عن محمّد بن سنان ، عن سلمة بن محرز ، قال : سمعت أبا جعفر عليهالسلام يقول : « من لم تبرئه سورة الحمد و ( قل هو الله أحد ) لم يبرئه شيء ، وكلُّ علّة تبرئها هاتين السّورتين » (٤). دفع المكاره بها : ٧٨٩ ـ الكليني في الكافي : عن عليّ بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن ابن أبي عمير ، عن الحسن بن عَطيّة ، عن عمر بن يزيد ، قال : قال أبو عبدالله عليهالسلام : « من قرأ ( قُلْ هُوَ اللهُ أَحَدٌ ) حين يَخْرُج من منزله عشر مرّات ، لم يزل في حفظ الله عزّوجلّ وكلاءته حتّى يرجع إلى منزله » (٥). ٧٩٠ ـ وعنه : عن عدّة من أصحابنا ، عن سهل بن زياد ، عن إدريس الحارثي ، عن محمّد بن سنان ، عن المفضّل بن عمر ، قال : قال أبو عبدالله عليهالسلام : « يا مفضّل ، احتجز من الناس كلّهم ب ( بسم الله الرحمن الرحيم ) وب ( قل هو الله أحد ) ، اقرأها عن يمينك وعن شمالك ومن بين يديك ومن خلفك ومن فوقك ومن تحتك ، فإذا دخلت على سلطان جائر فاقرأها حين تنظر إليه ثلاث مرّات ، واعقد بيدك اليسرى ثمّ لا تفارقها حتّى تخرج من عنده » (١). ٧٩١ ـ الصدوق في ثواب الأعمال : عن أبيه ، عن سعد بن عبدالله ، عن أحمد بن محمّد ، عن الحسن بن علي ، عن الحسن بن الجهم ، عن إبراهيم بن مهزم ، عن رجل سمع أبا الحسن عليهالسلام يقول : « من قدَّم ( قل هو الله أحد ) بينه وبين جبّار منعه الله منه بقراءتها بين يديه ومن خلفه وعن يمينه وعن شماله ، فإذا فعل ذلك رزقه الله خيره ، ومنعه شرّه » (٢). ٧٩٢ ـ وعنه : عن أحمد بن محمّد ، عن أبيه ، عن محمّد بن أحمد ، عن أبي الحسن النهدي ، عن أبان بن عثمان ، عن قيس بن ربيع ، عن أبي عبدالله عليهالسلام قال : « من أوى إلى فراشه فقرأ ( قل هو الله أحد ) إحدى عشرة مرّة حفظه الله في داره وفي دويرات حوله » (٣). ٧٩٣ ـ وفي الخصال : حدّثنا ابي ، عن سعد بن عبدالله ، عن محمّد بن عيسى بن عبيد اليقطيني ، عن القاسم بن يحيى ، عن جدّه الحسن بن راشد ، عن أبي بصير ومحمّد بن مسلم ، عن أبي عبدالله عليهالسلام ، قال : « حدّثني أبي ، عن جدّي أمير المؤمنين عليهالسلام أنّه قال : من قرأ ( قل هو الله أحد ) حين يأخذ مضجعه ، وكّل الله به خمسين ألف ملك يحرسونه ليلته » (١). ٧٩٤ ـ السيوطي في الدرّ المنثور : عن عليّ ، عن رسول الله صلوات الله عليهما قال : « من أراد سفراً فأخذ بعضادتي منزله فقرأ إحدى عشرة مرَّة ( قل هو الله أحد ) كان الله تعالى له حارساً حتّى يرجع » (٢). |
2013/07/30, 05:57 PM | #114 |
معلومات إضافية
|
سورة الفلق
(١١٣) مكّية نزلت بعد سورة الفيل فضلها : ٧٩٥ ـ محمّد بن يعقوب في الكافي : عن محمّد بن يحيى ، عن أحمد بن محمّد ، عن بكر بن صالح ، عن سليمان الجعفري ، عن أبي الحسن عليهالسلام قال : سمعته يقول : « ما من أحد في حدّ الصبا يتعهّد في كلّ ليلة قراءة ( قل أعوذ بربّ الفلق ) و ( وقل أعوذ بربّ الناس ) كلّ واحدة ثلاث مرّات و ( قل هو الله أحد ) مائة مرّة فإن لم يقدر فخمسين ، إلاّ صرف الله عنه كلّ لمم أو عرض من أعراض الصبيان والعطاش ، وفساد المعدة وبدور الدم أبداً ما تعوهد بهذا حتى يبلغه الشيب ، فإن تعهّد نفسه بذلك أو تعوهد كان محفوظاً إلى يوم يقبض الله عزّوجلّ نفسه » (١). ٧٩٦ ـ ابن بابويه في ثواب الأعمال : عن أبيه ، قال : حدّثني أحمد بن إدريس ، عن محمّد بن أحمد ، عن محمّد بن حسّان ، عن إسماعيل بن مِهران ، عن الحسن ، عن الحسين بن أبي العلاء ، عن أبي عبيدة الحَذّاء ، عن أبي جعفر عليهالسلام ، قال : « من أَوْتَر بالمُعوِّذتين و ( قُلْ هُوَ اللهُ أحَدٌ ) قيل له : ياعبدالله ، أبْشِر فقد قَبِل الله وتْرَك » (١). ٧٩٧ ـ الطبرسي في مجمع البيان : عن النبيّ صلىاللهعليهوآله ، أنّه قال : « يا عقبة ، ألا اُعلّمك سورتين هما أفضل القرآن ـ أو من أفضل القرآن ـ » قلت : بلى يا رسول الله ، فعلّمني المعوّذتين ، ثمّ قرأ بهما في صلاة الغداة ، وقال لي : « إقرأهما كلّما قمت ونمت » (٢). ٧٩٨ ـ وعنه : قال صلىاللهعليهوآله : « ومن قرأ ( قل أعوذ بربّ الفلق ) و ( قل أعوذ بربّ الناس ) فكأنّما قرأ جميع الكتب التي أنزلها الله على الأنبياء » (٣). الاستشفاء بها : ٧٩٩ ـ القمّي في تفسيره : حدّثني أبي ، عن بكر بن محمّد ، عن أبي عبدالله عليهالسلام قال : « كان سبب نزول المعوَّذتين أنّه وُعك رسول الله صلىاللهعليهوآله فنزل عليه جبرئيل بهاتين السّورتين فعوَّذه بهما » (٤). ٨٠٠ ـ القطب الراوندي في الدعوات : قال أمير المؤمنين عليهالسلام : « إنّ النبيّ صلىاللهعليهوآله لسعته عقرب فدعا بماء وقرأ عليه ( الحمد والمعوّذتين ) ، ثمّ جرع منه جرعاً ثمّ دعا بملح ودافه في الماء ، وجعل يدلك صلىاللهعليهوآله ذلك الموضع حتّى سكن » (١). ٨٠١ ـ ابني بسطام في طب الأئمّة عليهمالسلام : عن أبي جعفر محمّد الباقر عليهالسلام أنّه شكا إليه رجل من المؤمنين ، فقال : يابن رسول الله إنّ لي جارية تتعرّض لها الأرواح ، فقال : « عوّذها ب ( فاتحة الكتاب ، والمعوّذتين ) عشراً عشراً ، ثمّ اكتبه لها في جام بمسك وزعفران ، واسقها إيّاه ، ويكون في شرابها ووضوئها وغسلها » ففعلت ذلك ثلاثة أيّام ، فذهب الله به عنها (٢). ٨٠٢ ـ وعنه : عن أحمد بن زياد ، عن فضالة ، عن إسماعيل بن أبي زياد ، عن الصادق عليهالسلام قال : « كان رسول الله صلىاللهعليهوآله إذا كسل أو أصابته عين أو صداع بسط يديه فقرأ ( فاتحة الكتاب والمعوَّذتين ) ثمّ يمسح بهما وجهه ، فيذهب عنه ما كان يجد » (٣). ٨٠٣ ـ وعنه : عن أبي الحسن الرضا عليهالسلام أنّه رأى مصروعاً فدعا له بقدح فيه ماء ثمّ قرأ عليه ( الحمد والمعوّذتين ) ونفث في القدح ثمّ أمر فصبَّ الماء على رأسه ووجهه فأفاق ، وقال له : « لا يعود إليك أبداً » (٤). ٨٠٤ ـ وعنه : عن محمّد بن جعفر البرسيّ ، عن محمّد بن يحيى الأرمني ، عن محمّد بن سنان ، عن المفضّل ، عن أبي عبدالله عليهالسلام قال : « قال أمير المؤمنين عليهالسلام : إنَّ جبرئيل عليهالسلام أتى النبيّ صلىاللهعليهوآله وقال له : يا محمّد ، قال : لبيّك ياجبرئيل ، قال : إنَّ فلاناً اليهودي سحرك وجعل السّحر في بئر بني فلان ، فابعث إليه ـ يعني إلى البئر ـ أوثق الناس عندك ، وأعظمهم في عينك ، وهو عديل نفسك ، حتّى يأتيك بالسّحر. قال : فبعث النبيُّ صلىاللهعليهوآله عليَّ بن أبي طالب عليهالسلام وقال : انطلق إلى بئر أزوان فانّ فيها سحراً سحرني به لبيد بن أعصم اليهودي ، فأتني به ، قال عليٌّ عليهالسلام : فانطلقت في حاجة رسول الله صلىاللهعليهوآله فهبطت ، فإذا ماء البئر قد صار كأنّه ماء الحناء من السحر. فطلبته مستعجلاً حتّى انتهيت إلى أسفل القليب ، فلم أظفر به ، قال الّذين معي : ما فيه شيء فاصعد ، فقلت ، لا والله ما كذبت وما كذّبت ، وما نفسي به مثل أنفسكم ـ يعني رسول الله صلىاللهعليهوآله ـ. ثمَّ طلبت طلباً بلطف فاستخرجت حُقّاً فأتيت النبيَّ صلىاللهعليهوآله فقال : افتحه ففتحته فإذا في الحُقّ قطعة كرب النخل في جوفه وتر ، عليها إحدى وعشرين عقدة ، وكان جبرئيل عليهالسلام أنزل يومئذ المعوذّتين على النبيّ ، فقال النبيّ صلىاللهعليهوآله يا عليُّ أقرأهما على الوتر فجعل أمير المؤمنين عليهالسلام كلّما قرأ آية انحلّت عقدة حتّى فرغ منها وكشف الله عزَّوجلَّ عن نبيّه ما سحر به وعافاه. ويروى أنّ جبرئيل وميكائيل عليهماالسلام أتيا إلى النبيّ صلىاللهعليهوآله فجلس أحدهما عن يمينه ، والآخر عن شماله ، فقال جبرئيل عليهالسلام لميكائيل عليهالسلام : ما وجع الرّجل ؟ فقال ميكائيل : هو مطبوب ، فقال جبرئيل عليهالسلام : ومن طبّه ؟ قال : لبيد بن أعصم اليهودي » (١) ثمَّ ذكر الحديث إلى آخره.٨٠٥ ـ وعنه : عن أبي عبدالله الصّادق عليهالسلام أنّه سئل عن المعوّذتين أهما من القرآن ؟ فقال الصادق عليهالسلام « نعم هما من القرآن » فقال الرجل : إنّهما ليستا من القرآن في قراءة ابن مسعود ، ولا في مصحفه ، فقال أبو عبدالله عليهالسلام : « أخطأ ابن مسعود ـ أو قال : كذب ابن مسعود ـ هما من القرآن ». قال الرّجل : فأقرأ بهما يابن رسول الله في المكتوبة ؟ قال : « نعم ، وهل تدري ما معنى المعوّذتين وفي أيِّ شيء نزلتا ؟ إنّ رسول الله صلىاللهعليهوآله سحره لبيد بن أعصم اليهودي » فقال أبو بصير لأبي عبدالله عليهالسلام : وما كاد أو عسى أن يبلغ من سحره ؟ قال أبو عبدالله الصادق عليهالسلام : « بلى كان النبيّ صلىاللهعليهوآله يرى أنّه يجامع وليس يجامع وكان يريد الباب ولا يبصره ، حتّى يلمسه بيده ، والسّحر حقُّ وما يسلّط السّحر إلاّ على العين والفرج ، فأتاه جبرئيل عليهالسلام فأخبره بذلك ، فدعا عليّاً عليهالسلام وبعثه ليستخرج ذلك من بئر أزوان » (١) وذكر الحديث بطوله إلى آخره. ٨٠٦ ـ ومن كتاب خواصّ القرآن : روي عن النبي صلىاللهعليهوآله أنّه قال : « من قرأ سورة ( الفلق ) في كلّ ليلة عند منامه ، كتب الله له من الأجر كأجر من حج واعتمر وصام ، وهي رُقية نافعة ، وحرز من كلّ عين ناظرة بسوء » (٢). ٨٠٧ ـ وعنه : قال رسول الله صلىاللهعليهوآله : « من قرأها عند نومه كان له أجر عظيم ،وهي حرز من كلّ سوء ، وهي رقية نافعة وحرز من كلّ عين ناظرة » (١). ٨٠٨ ـ وعنه : قال الإمام الصادق عليهالسلام : « من قرأها في كلّ ليلة من ليالي شهر رمضان كانت في نافلة أو فريضة ، كان كمن صام في مكّة ، وله ثواب من حجّ واعتمر بإذن الله تعالى » (٢). |
2013/07/30, 06:00 PM | #115 |
معلومات إضافية
|
سورة الناس
(١١٤) مكّية نزلت بعد سورة الفلق فضلها : تقدّم فضلها والاستشفاء بها في سورة ( الفلق ). ٨٠٩ ـ ومن كتاب خواصّ القرآن : روي عن النبيّ صلىاللهعليهوآله أنّه قال : « من قرأ هذه السورة على ألم سكن بإذن الله تعالى ، وهي شفاء لمن قرأها » (١). ٨١٠ ـ وعنه : قال رسول الله صلىاللهعليهوآله : « من قرأها عند النوم كان في حرز الله تعالى حتّى يُصبح ، وهي عوذة من كلّ ألم ووجع وآفة ، وهي شفاء لمن قرأها » (٢). ٨١١ ـ وعنه : قال الإمام الصادق عليهالسلام : « من قرأها في منزله كلّ ليلة ، أمن من الجنِّ والوسواس ، ومن كتبها وعلّقها على الأطفال الصغار حُفِظوا من الجانّ بإذن الله تعالى » (٣). ونسالكم الدعاااء |
2013/07/31, 01:03 AM | #116 |
معلومات إضافية
|
الفاضله المبدعه بسمة الفجر
بارك الله بكِ على هذا المجهود الرائع والمبارك القيم لاحرمنا الله من عطائكِ الفياض في خدمة محمد وأل محمد الأطهار جعل الله القرأن الكريم ربيع قلبكِ إن شاء الله |
2013/09/02, 10:03 AM | #117 |
معلومات إضافية
|
يجزيكم ربي الف خـــير على الموضوع وننتظر القاادم منكم
|
2013/09/02, 10:06 AM | #118 |
معلومات إضافية
|
اسعدني تواجدكم هنا دمتم بالف خير ض13
|
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
واقع القرآن الكريم | ابوشهد | القران الكريم | 10 | 2015/10/20 02:52 PM |
كيف تختم القرآن الكريم في شهر؟ | عاشق نور الزهراء | القران الكريم | 5 | 2013/07/11 02:39 AM |
موعد مع القرآن الكريم | لا مولى سوى الله | القران الكريم | 3 | 2013/02/27 02:56 PM |
فضل تلاوة القرآن الكريم | البيرق | المواضيع الإسلامية | 7 | 2012/07/29 08:36 PM |
فضل تلاوة القرآن الكريم | البيرق | المواضيع الإسلامية | 7 | 2012/07/29 01:11 PM |
| |