2014/11/05, 09:34 PM | #11 |
معلومات إضافية
|
|
2014/11/05, 09:35 PM | #12 |
معلومات إضافية
|
وزير الإعلام: إغلاق مكتب قناة وصال بالرياض ومنع بثها من المملكة
محمد المواسي- سبق: أكد وزير الثقافة والإعلام الدكتور عبد العزيز خوجة إغلاق مكتب قناة وصال في الرياض، مشيراً إلى أن القناة ليست سعودية بالأساس. وقال "خوجة" في تغريدة له على حسابه بـ"تويتر": لكل من سأل: لقد أمرتُ بإغلاق مكتب قناة وصال في الرياض، ومنع أي بث لها من المملكة العربية السعودية، وهي ليست قناة سعودية من الأساس. جدير بالذكر أن القناة تعمل بشكل مكثف على مناقشة المذهب الشيعي؛ الأمر الذي يحمل تعبئة طائفية بين الشيعة والسُّنة في السعودية. 12 محرم 1436-2014-11-0512:28 AM "خوجة" في تغريدة له على |
2014/11/05, 09:36 PM | #13 |
معلومات إضافية
|
وزير الثقافة والإعلام
, اعفاء إعفاء وزير الثقافة والاعلام إعفاء وزير الاعلام السعودي الدكتور “عبدالعزيز خوجة” من منصبه الوزاري وتفاصيل تعيين وزير الحج لتولي منصب وزارة الإعلام اليوم حسب البيان الملكي الصادر الأربعاء حيث صدر اليوم أمر ملكي بإعفاء معالي وزير الثقافة والإعلام الدكتور عبدالعزيز بن محيي الدين خوجة من منصبه بناء على طلبه وتكليف معالي وزير الحج بالقيام بأعمال وزارة الثقافة والإعلام بالإضافة إلى عمله صحيفة البرهان |
2014/11/05, 09:39 PM | #14 |
معلومات إضافية
|
حتى النساء لم تسلم من الإرهاب.. زهرة ضُرِبَت في الكتف واليد
لم تمتد يد الإرهاب في الدالوة إلى الرجال فقط، إنما طالت النساء أيضا؛ تحديداً زهرة محمد الحبيب (17 سنة) فهي الأنثى الوحيدة في قوائم المصابين. وبحسب شهود عيان من القرية، حاول إرهابيان اقتحام مجلس النساء مرة ومرتين و3 لكنهما فشلا، في حين اكتشفت النساء في الداخل وجود الإرهابييَن في الخارج بفضل كاميرا المراقبة المثبتة على الباب الخارجي ما دعاهن إلى إغلاق الباب بإحكام. وخارج المجلس كانت زهرة في طريق عودتها إلى المنزل فطالها رصاص الإرهابييَن اللذين، وبعد أن يئسا من محاولة الاقتحام، أطلقا الرصاص بصفةٍ عشوائية على المارة فأصيب عددٌ منهم، من بينهم الفتاة ذات الـ 17 ربيعاً التي تلقت شظيات في الكتف واليد دون أن تدري بأي ذنبٍ تم استهدافها. لم تكن زهرة محمد الحبيب، المرأة السعودية الوحيدة التي أصيبت في الحادث الإجرامي، هدفاً مباشراً للإرهابيين، وعلى الرغم من ذلك، أصيبت بطلق ناري في الكتف، ما أوقعها غارقة في بركة من الدماء، دون أن تدري ما هو ذنبها. وبحسب شهود عيان في قرية الداولة بمحافظة الأحساء، فإن زهرة ذات الـ17 ربيعاً، كانت ضحية لحظة طائشة، أصيب فيها الإرهابيون بالجنون، عندما حاول اثنان منهم اقتحام المجلس المخصص للنساء، الواقع بجانب أحد الممرات الضيقة، لقتل جميع من فيه، ولكنهم فشلوا في مسعاهم، فأطلقوا النار بشكل عشوائي، في وقت صادف مرور الشابة زهرة، فأصيبت بطلق ناري. ويوضح الشهود: «اقترب إرهابيان من مجلس النساء، وحاولا عبثا فتح بابه بالقوة، إلا أنهما فشلا، حاولا مرة ثانية وثالثة، فلم يتمكنا، في هذه الأثناء، اكتشف النساء في الداخل وجود الإرهابيين في الخارج، بواسطة كاميرا المراقبة المثبتة على الباب الخارجي، وهو ما دعاهن إلى غلق الباب بإحكام». ويضيف الشهود: «شعر الإرهابيان أن الوقت يمر بسرعة، وأنهما لم يتمكنا من دخول المجلس النسائي، فقررا أن يطلقا النار عشوائياً على المارة الموجودين بالقرب من المجلس، ما نتج عنه إصابة عدد من الأشخاص، من بينهم الفتاة زهرة التي أصيبت بشظيات في الكتف واليد، أثناء ذهابها الى منزلها بعد الانتهاء من مراسم ليلة عاشوراء |
2014/11/05, 09:55 PM | #15 |
معلومات إضافية
|
حسبي الله ونعم الوكيل لن تستطيعو منعنا عن العزاء على الحسين لبيـك ياحسين شهـِيد؟ تحت اسم الحُسين؟ وبمجلسّه؟ وبالعاشِر؟ فوالله فاطِـمة تتلقى مُعزين الحُسين فيِ السماء! شهداء_الاحساء ياليـتنا كُنا معكُم.. |
2014/11/05, 11:03 PM | #16 |
معلومات إضافية
|
انا لله وانا اليه راجعون
ان شاءالله شهداء في الجنه والله ينتقم من الارهابيين والنواصب احفاد يزيد لعنة الله عليهم جميعا |
2014/11/06, 02:10 PM | #18 |
معلومات إضافية
|
التعديل الأخير تم بواسطة شجون الزهراء ; 2014/11/06 الساعة 02:20 PM |
2014/11/06, 03:44 PM | #19 |
معلومات إضافية
|
استشهدوا ليلة العاشر
دفنهم في يوم ظ،ظ£ اربعينيتهم في الظ¢ظ* من صفر لا شرف فوق هذا الشرف العظيم .. هنيئا لكم ايها الشهداء |
2014/11/06, 03:53 PM | #20 |
معلومات إضافية
|
الإرهاب يغتال «مهدي» بعد حصوله على نجمة تفوق
لا أحد يعلم ماذا كان يخطط الطفل «مهدي» لمستقبله بعد أن نال النجمة الأولى على كراسة الواجبات المدرسية بعد انتظار خمس سنوات. نجمات أخرى كان مهدي في انتظارها كانت ستؤهله في نهاية العام الدراسي للصف الثاني الابتدائي.. لكنه رحل سعيداً بنجمته التي حصل عليها قبيل وفاته بأيامٍ تاركاً جرحاً غائراً في قلب أمه وأبيه وأصدقائه ومعلمه. انتزع الإرهاب نجمة مهدي عيد المشرف (10 سنوات) الذي يدرس في مدرسة الدالوة الابتدائية في الصف الأول، وهو الطالب الوحيد الذي قُتل من هذه المدرسة، يصفه معلمه جعفر عمران بـ «الهادئ جداً وغير المؤذي». ويزيد عمران أنه غير منطوٍ على نفسه، لكنه خجول، وخجله يعود إلى أنه كان يعاني من صعوبة شديدة في نطق الحروف أقعدته في الصف الأول الابتدائي خمس سنوات، وحاولنا كثيراً مع أهله لإرساله إلى معهدٍ متخصص في التدريب على نطق الحروف، وفعلاً دخل مهدي هذا العام معهد «قراءتي»، وبدأ يتعلم كيفية نطق الحروف بشكلها الصحيح. ويضيف عمران: «الإثنين الماضي وقبيل الحادثة أُجري لمهدي اختبار إتقان وأثبت قدرته على نطق بعض الحروف، وأظهر تحسنه بشكل ملحوظ في قراءة السور القصيرة، وعليه استحق نجمة، انتظرها خمس سنوات على كراسة واجباته المدرسية. ويتابع: «مهدي كان يلحُ دائماً أن أضع له نجمة في كراسته، وأخبره بأني لا أستطيع أن أضعها إلا إذا أتقن القراءة بشكلٍ صحيح، والإثنين الماضي كان سعيداً جداً بنجمته الأولى، وأنه ليس أقل من بقية زملائه». عمران يحكي عن مهدي أنه كان يشعر بنوع من الخجل خاصة أن زملاءه سبقوه دراسياً، ولكنه كان سعيداً قبل وفاته بتحسنه في النطق والقراءة. مفردات جديدة وينقل عمران مشاعر الطلبة بعد تلقيهم خبر وفاة زميل لهم في المدرسة، والحادثة بشكلٍ عام، قائلاً: الحادثة الأليمة أثرت بشكل كبير على نفسية الأطفال، وظهرت علامات الحزن على طلاب الصف الأول بشكل خاص؛ إذ بدأوا يكررون مفردات مخيفة كـ « داعش، دم، رشاش، حرب، موت، إرهاب»، وهذه المفردات جديدة على أطفالنا، خاصة أن أغلبهم شهد الواقعة، وأن أغلب أحاديثهم العامة عن الإرهاب والإرهابيين. خوف وقلق ويقول: بدأ الخوف يتسلل إلى مشاعر هذه الطفولة البريئة؛ فحاولنا منذ اليوم الأول لرجوع الطلبة للمدرسة أن يكون يوماً دراسياً خفيفاً نسمع للأطفال ما شاهدوه، وما سمعوه، بكل حرية دون قيد؛ قد يخفف عنهم المصاب الكبير. ويواصل: على الرغم من أن هذه الأحداث جديدة على مجتمعنا؛ فإننا بصفتنا مربين نحاول قدر الإمكان أن نشرح لهم أن الضحايا هم شهداء عند الله، وهم في الجنة، ولن يحاسبوا، مشيراً إلى أن الآباء مازالوا خائفين على أبنائهم، وكانت نسبة الغياب كبيرة جداً. الجرح وأبان أن الدالوة مازالت تعاني من جرحها، وهناك خوف وقلق وحالة من الذهول، لافتاً إلى أن الدالوة قرية صغيرة جداً، وهادئة يزورها السائحون، ويعرف أهلها الغريب الداخل إليها ويميزونه. وذكر أن الإرهاب لم يفرق بين أحد واغتال شاباً مريضاً بـ «المنغوليا»، وعمره 28 عاماً -وهو حسن حسين العلي- الذي كان دائماً يتجول في طرقات القرية، وصادف أن كان في تلك الليلة هناك، وراح ضحية. ويشير إلى أن أغلب الذين استشهدوا كانوا من طلبة المرحلة المتوسطة وفي مدرسة نهاوند. بساطة العيش ويصف عمران القرية التي يعمل فيها معلماً للصفوف الأولى في مدرسة الدالوة الابتدائية بأن أهلها من البسطاء جداً، يمتهن رجالها الفلاحة، والأعمال المهنية، والفنية، وشاعرها المعروف جاسم المشرف أبرز وجوهها الثقافية، وكبقية قرى ومدن الأحساء لديها طلاب مبتعثون خارجياً. علامات حزن مدرسة الدالوة الابتدائية التي بدأت يوم أمس دوامها بعد الحادثة الأليمة، خيم عليها الحزن بعد الفاجعة، وتغيب أغلب الطلاب عنها بسبب وفاة زميلهم مهدي، وما تعرضت له القرية ليل أمس الأول. وبدت علامات الحزن جلية على وجوه المعلمين الذين أطرقوا رؤوسهم أرضاً، وأولياء الأمور الذي وقفوا صباح أمس يستمعون للخطاب التأبيني الذي قدمه مدير المدرسة عبدالمحسن السلطان، الذي أكد خلاله أن أهالي الدالوة قادرون على تجاوز محنتهم بشجاعةٍ وصلابة، وأن الدولة ستتمكن من النيل من هؤلاء المجرمين الغادرين، وتطبيق الأحكام الشرعية فيهم. كلمة التأبين «بُني مهدي» نم قرير العين «بني مهدي» فقدناك وفقدنا براءتك، وطفولتك، وفقدنا فيك الوداعة الفطرية، التي ترسمها قسمات وجهك، وفقدنا صفاء قلبك، وجمال روحك. «بني مهدي».. إن يد الخيانة والغدر والإرهاب التي امتدت إليك هي عينها امتدت إلينا، وإن رصاصة الحقد والإجرام التي أصابت جسدك هي نفسها أصابت أجسادنا. «بني مهدي» اغتالوا براءتك وطفولتك؛ فأي يدٍ آثمة غادرة هذه التي لم تراعِ الله فيك ولا في الشهر الحرام، وسفكت فيك دمك، ومزقت جسدك. «بني مهدي».. نم قرير العين في جنة الخلد مع الذين مَنَّ الله عليهم من الصديقين والشهداء. أبنائي الطلاب.. إن ساعة الرعب والهلع والخوف التي مرت عليكم قد آلمتنا كثيراً، ولم أنم تلك الليلة، وأنا أتابع ما يجري لكم، ولكن عندما رأيتكم هدأت نفسي وسكن روعي. أنا على يقين أنه بشجاعتكم وصلابتكم سوف تتجاوزون هذه المحنة، وأنا على ثقة تامة أن الدولة سوف تتمكن من هؤلاء المجرمين، وتطبق فيهم أحكام الله. تقرير معصومة المقرقش ---------------------- |
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|
| |