![]() |
#11 |
معلومات إضافية
![]() |
![]() إن من حساسية أمر النفاق هي أن لا يمكن ولا ينبغي أن نرمي أحدا بالنفاق بسهولة. إذ إن انكشف نفاق امرئ فليس بمنافق بعد، بل أصبح كافرا. ولكن ما دام لم ينكشف كفره ينبغي أن يعتبر مؤمنا على أساس ظاهره ومدّعاه. ولكن بإمكاننا أن نشخّص السلوك النفاقي |
![]() |
![]() |
#12 |
معلومات إضافية
![]() |
![]() من الصعب جدا أن نقوم بالشؤون العادية في الحياة بنية خالصة وفي سبيل الله، أما الآن فقد سنحت هذه الفرصة لنتزوج وننجب الأطفال في سبيل الله، إذ أن تكثير النسل أصبح ضرورة حياتية للمجتمع الإسلامي. إنها لفرصة ذهبية تمكّن للشابّ المؤمن أن يكوّن أسرة ويكثّرها في سبيل الله. |
![]() |
![]() |
#13 |
معلومات إضافية
![]() |
![]() يبدو أن الله قد قدّر للجيل الذي ينشأ في آخر الزمان أن يكون أكثر نورانية وبركة، لأن الأسرة المؤمنة التي تعزم على إنجاب الأطفال بدافع ضرورة تكثير النسل في الأمة الإسلامية وبنية إطاعة أمر الولي، سوف يكون لنيتها أثر أيجابي على أولادها. وأنتم سوف تشاهدون هذا الجيل النوراني والمبارك إن شاء الله. |
![]() |
![]() |
#14 |
معلومات إضافية
![]() |
![]() لابدّ من تمرين لكي ينفتح لسان مناجاتنا مع الله. فليس الحال الروحي الجيّد وحبّ الله هما العاملين الوحيدين الذين يفتحان لسان المناجاة. إن بعض الناس وبسبب عدم نجواهم مع الله لا يعرفون كيف يناجون ربّهم وكأن لسانهم لم ينفتح بالمناجاة بعد. إن مطالعة الأدعية المأثورة تفتح لسان مناجاة الإنسان. |
![]() |
![]() |
#15 |
معلومات إضافية
![]() |
![]() من أعلى درجات التوبة هي أن تشعر بأنك قد عصيت الله سبحانه وهذا ما يتعارض مع عظمة الله وجلاله في قلبك، فتصبح من الخجل بمكان بحيث تعزم على أن لا تعصي الله بعد أبدا وتسأله العفو والمغفرة. |
![]() |
![]() |
#16 |
معلومات إضافية
![]() |
![]() نحن قد خرّبنا أرواحنا وقلوبنا بالذنوب. بحيث أصبحنا لا نرى عجائب العالم، فلم نسمع تسبيح الملائكة، ولم نبك من فراق الله حبّا وعشقا، ونستأنس ونلتهي بغير الله و... |
![]() |
![]() |
#17 |
معلومات إضافية
![]() |
![]() القرآن قطعة من نور أنزل إلينا من مكان أعلى من الجنّة، وإنه قد جاءنا من عند الله سبحانه. فكما أن الطفل الرضيع نحن بحاجة إلى الاستضاءة بنور القرآن في كل ساعة، كاحتياج الطفل الرضيع إلى لبن أمّه. |
![]() |
![]() |
#18 |
معلومات إضافية
![]() |
![]() إذا تلقّى الطفل في السنين السبع الأولى من عمره محبة وحنانا بالقدر الكافي، سوف لا يعتبر أوامر والديه ومعلّمه التأديبية في السنين السبع الثانية قلةَ محبة. على أساس الروايات، إن السنين السبع الثانية من عمر الإنسان هي مرحلة التأديب وتلقي الأوامر والنواهي. فلا ينبغي أن نترك تأديب أولادنا بذريعة المحبّة، فلا منافاة بين المحبة والعطف وبين التأديب. |
![]() |
![]() |
#19 |
معلومات إضافية
![]() |
![]() لا يأت الاطمئنان عبر نسيان ذنوبك الماضية، أو الغفلة عن الموت والعقاب في المستقبل. إن الغفلة عن الماضي والمستقبل لا ينتج سوى اطمئنانا سطحيا وكاذب. أما الاطمئنان العميق والحقيقي فهو في أن تتحدث مع عن ماضيك ومستقبلك وتناجيه مرارا وكرارا. ثم يأت الله بنفسه ويثبّت فؤادك ويلطف بك. |
![]() |
![]() |
#20 |
معلومات إضافية
![]() |
![]() إنّ إحساس الله والشعور بوجوده بعمق، أمر صعب وبحاجة إلى زمن طويل، ولكن إن توجّه الإنسان إلى الله واستطاع أن يشعر به، سوف لن يغفل عنه حتى لآن واحد. من الممكن أن يعيش الإنسان بلا أن يكوّن علاقة مع ربّه، ولكن إن حدثت هذه العلاقة فبعد ذلك لا يستطيع الإنسان أن يتركها. |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|
| |