2012/02/27, 01:56 PM | #11 |
معلومات إضافية
|
بارك الله بك اختي الكريمة
|
2012/06/21, 02:22 PM | #12 |
معلومات إضافية
|
شكرا على الموضوع اخي العزيزض9[img3]http://[/img3]
التعديل الأخير تم بواسطة بسمة الفجر ; 2013/02/16 الساعة 05:08 AM |
2012/06/21, 02:24 PM | #13 | |
معلومات إضافية
|
[marq="3;right;3;scroll"]
[table****="width:70%;background-image:url('http://www.she3a-alhsen.com/backgrounds/5.gif');background-color:red;border:4px double rgb(255, 20, 147);"] [/marq]
| [/table****]ممكن تقبل صداقتي اخي العزيز التعديل الأخير تم بواسطة محبة الاحزان ; 2012/06/21 الساعة 02:25 PM سبب آخر: لا شي |
2012/06/21, 04:33 PM | #14 |
معلومات إضافية
|
بارك الله بكم
|
2012/06/22, 05:59 AM | #15 |
معلومات إضافية
|
من سُبُل الإرتباط الروحي بمقام بقية الله عليه السلام أن يُعمَّر القلب بمحبة الإمام..
وأن يتفرَّغ المرء كل يوم دقائق أو ساعات لمناجاته ومخاطبته سلام الله عليه أحد علماء أصفهان المعاصرين بعد أن كان هو شاهداً لبعض فصولها كان عندما يرتقي المنبر في مسجد (كوهرشاد) بمدينة مشهد المقدسة سُجِّلَت هذه الواقعة على شريط خلال خطاب كان يلقيه هذا العالم الجليل في مسجد كوهرشاد إليكم القصة كان هذا العالم الجليل يتحدث حديثاً مثيراً عن المقام الرفيع للإمام بقية الله أرواحنا له الفداء عن محبته للإمام والارتباط القلبي به فكان فيما قال في هذا السياق احتفظ بتجارب أروي الليله واحدة منها على أسماع الشبان الأعزاء من حضروا هذا المجلس في شهر رمضان في إحدى السنوات عزمت أن أجعل حديثي كله، في مدينة مشهد المقدسة عن إمام الزمان عليه السلام وخلال الليالي الأولى منه كنت أراقب حالات المستمعين في المجلس لأتعرف على من يصغي لما أقول باهتمام ومن يستهوي كلامي ويؤثر فيه وعلى من يكون حظه قلة العناية والاسترخاء ميزت شاباً كان يحضر المجلس في الليالي الأولى كان يتخذ مكاناً من أطراف المجلس لكنه بدأ يدنو من المنبر في الليالي التالية وما زال يقترب حتى إذا جاءت الليلة الخامسة أو الليلة السادسة كان يقعد عند المنبر فيحضر قبل الآخرين ليجلس في هذا المكان كان حديثي عندما أرتقي المنبر عن الإمام ولي العصرعليه السلام ومن الطبيعي أن يتخذ الحديث في الليالي الأولى السمة العلمية إلى حد ما ثم كان الكلام في الليالي التالية يتحول بالتدريج من البحث العلمي إلى الإشارة الذوقية وينتقل في طوره من المقال إلى الحال وقد لاحظت وأنا ابدأ بالخطاب الروحي الذوقي أن حالة هذا الشاب كانت تتغير تغيراً ينفرد به عن كل الحاضرين حالة عجيبة ! كان يصيح ويقول ( يا صاحب الزمان ) والدموع تنهمر من عينيه ويتلوى أحياناً وأنا أنظر إليه اتألَّم شخصياً لما هو فيه تشتد حالتي الروحية وتسمو فينطلق لساني يلهج بأشعار عشقية وأروح أترنم بكلمات ملتهبة تُحيل المجلس إلى وضع آخر هذه الحالات كانت تتزايد بتعاقب الليالي حتى إذا اقتربت ليالي آخر الشهر جعلت حديثي حول ( واجبات الشيعة ) ومحبة الإمام ولي العصر عليه السلام كنت أقول: علينا أن نحبه وأُبيِّن ما ينبغي أن نفعله في عصر الغيبة نظرت إلى نفس الشاب رأيته كما رأيته سابقاً في الليالي التي مضت كان يتلوى ويُطلق من فؤاده صيحات عشق حارقة بقوله ( يا صاحب الزمان .. يا صاحب الزمان ) مما قلب حالي وغيَّر الجو الروحي لديّ .. .. ..::. إنقضت أيام شهر رمضان وانطوى المجلس وعزِمت أن ألقى هذا الشاب لأعرف قصته لهذا رحت أبحث عنه هنا وهناك أسأل معارفي عن هذا الشاب من هو ؟ وماذا جرى له ؟ وما عنوانه ؟ خلال الأيام التي أبحث فيها عنه توصلتُ إلى أنه صاحب نصف دكان يقع في أحد أحياء مشهد فانطلقت إلى المكان أبحث عنه وصلت إلى الدكان فرأيته مغلقاً سألت الجيران عن شاب صفته كذا وكذا فعرفوه وذكروا إسمه سألتهم : وأين هو الآن ؟ قالوا : فتح دكانه يومين أو ثلاثة بعد شهر رمضان ولكن وضعه قد تبدل عن ذي قبل ومنذ أسبوع أغلَقَ دكانه ولا ندري أين هو الآن وأخيراً .. وبعد ما يُقارب الثلاثين يوماً كنت خارجاً من داري الكائنة في شارع طهران بمشهد وإذا بنفس الشاب الذي رأيته في المجلس وأبحث عنه واقفاً أمامي ! ولكن .. بأيِّ حال ؟ رأيته نحيفاً ، شاحب الوجه مهزولاً قد غارت وجنتاه ، ولم يبق منه غير جلد وعظم ! وما إن وصل إليَّ حتى أرخى عينيه بالدموع وناداني باسمي قائلاً : رحمة الله على أبيك وأطال الله في عمرك ! ثم بدأ يبكي وهو يقبل وجهي وكتفي وتناول يدي بإصرار ليقبلها سألته: ما خطبك يا ولدي ، وماذا حدث لك ؟! قال وهو ينتحب : رحمة الله على أبيك وأطال الله في عمرك ! واستمر يدعو .. ويقول في بكائه : هديتني إلى الطريق .. رحم الله والديك كان يبكي ودموعه سكَّابة كغمامة ربيعية ثم عزِمَ أن يحكي ففصح عن مكنون سره وروى لي قصته بقوله لقد أضرمت في تلك الليالي النار في قلبي حتى انخلع تعرفت على محبة إمام الزمان عليه السلام تماماً كما كنت تحكي على المنبر وتُبيِّن كان قلبي خالياً من هذه المحبة خلواً تم كاملاً ولم يكن هذا مني بالشكل الصحيح وبدأ قلبي يتحرك شيئاً بعد شيء وأخذ الشوق إلى رؤيته ينبض في داخل فؤادي قلبي كان يلتهب في صدري ويضطرم بآلام الفراق وفي الليالي الأخيرة كان بدني يرتعش لما كنت أصيح وأقول ( يا صاحب الزمان ) ما عادت لي في النوم من رغبة فقدت أي ميل إلى الطعام والشراب كان همي أن أُنادي من أعماقي ( يا صاحب الزمان ) وإن أمضي للبحث عنه حتى ألقاه وعندما انسلخ شهر رمضان ذهبت لأفتح الدكان فوجدت الرغبة في الكسب قد فقدت من قلبي فقلبي كان متجهاً حول نقطة واحدة معرضاً عما سواها كان قلبي محترقاً لرؤية مالك قلبي لا شأن لي بالكسب والعمل ظمآن إلى مشاهدة حبيبي ولا أحب عيشتي لا أحب الطعام والمنام لم تعد لي طاقة لأتحمل محادثة الزبائن لم تعد لي قدرة على القعود في الدكان نفضت من الدكان يدي أغلقته ومضيت إلى جبل كوهسنكي وهو جبل موضعه في الاتجاه القبلي لمدينة مشهد المقدسة واليوم هو جزاءً من مدينة مشهد المكان بريَّة خالية فقصدت تلك البرية أياماً قضيت تحت شمسها في النهار وقمرها في الليل كنت أصرخ وأقول : أين أنت يا حبيبي ؟! أين أنت يا عزيز فؤادي ؟! أين أنت يا مولاي الرحيم ؟! أبكي .. أبكي .. وأنوح في هذا الموضع من رواية قصته كان يذرف الدموع وأحياناً كان يضع يديه على كتفي ويسند رأسه على نحري قال: بكيت هنالك .. احترقت رحم الله أباك ! وأخيراً .. سُكِبَ على نيران قلبي ماء الوصال أخيراً شاهدت حبيبي أخيراً وضعت هامتي على قدمه عند هذه النقطة من كلامه أخذ يقول أشياء لا أقدر أن أبوح بها ولا ينبغي لي ذلك ثم لما فرغ من بكائه راح يقبل وجهي وودعني قائلاً لن أعيش بعد الآن أكثر من أسبوع ! قلت له : ولماذا ؟! قال: بلغتُ غايتي ، وصلتُ إلى مرادي مرَّغْتُ وجهي على قدم معشوقي ومالك فؤادي أخشى غداً إن بقيت في الدنيا أن يعود هذا القلب الوضيء إلى ظلامه من جديد أخاف على هذه الروح النقية أن ترتد إلى التلوث من أجل هذا طلبت الموت فوافق مولاي والآن في أمان الله أنا ذاهب استودعك الله ثم إنه دعا لي وبعد ستة أو سبعة أيام فاضت روح هذا الشاب وفارق الدنيا هنيئىآ لهذا العاشق ... |
2012/07/23, 04:38 AM | #16 |
معلومات إضافية
|
أتي عمربن الخطاب برجل أسود و معه امرأة سوداء فقال : ياأمير المؤمنين , إني أغرس غرساً أسود وهذه سوداء وعلى ماترى, فقد
أتتني بولد أحمر . فقالت المرأة : والله - يا أميرالمؤمنين - ماخنته , وإنه لولده , فبقي عمر لا يدري ما يقول . فسأل عن ذلك عليٌ بن أبي طالب عليه السلام فقال الامام علي عليه السلام للأسود :(إن سألتك عن شئ أتصدقني ؟ ) . فقال : أجل والله . قال "هل واقعت امرأتك وهي حائض ؟ " قال : قد كان ذلك . قال الامام علي عليه السلام : الله أكبر , إنٌ النطفة إذا خلطت بالدم فخلق الله عز وجلً منها خلقاً كان أحمر , فلا تنكر ولدك فأنت جنيت على نفسك |
2012/07/23, 09:27 AM | #17 |
معلومات إضافية
|
اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم
التعديل الأخير تم بواسطة السوسن ; 2017/05/25 الساعة 08:08 AM |
2012/11/03, 07:36 PM | #18 |
معلومات إضافية
|
قصه من كرامة امير المومنين علي عليه السلام
بسم الله الرحمن الرحيم اللهم صل على محمد وال محمد تحدث الشيخ بهجت عن كرم الأئمة (ع) وجودهم فقال: توجد في العراق قرية صغيرة تقع بالقرب من ملتقى نهري دجلة والفرات تسمى (المسيب)، وكان هنالك رجل شيعي يمر من هذه القرية بين الحين والآخر في كل زيارة يزور بها أمير المؤمنين (ع)، وكان يسكن في هذه القرية رجل سني أيضا.. وكثيرا ما كان هذا الرجل يسخر من الرجل الشيعي عندما يراه ذاهبا إلى زيارة أمير المؤمنين (ع)، حتى أنه تجرأ ذات مرة على ساحة الإمام (ع) المقدسة.. فغضب الرجل الشيعي وشكا هذا الأمر لأمير المؤمنين (ع) في إحدى زياراته.. وفي تلك الليلة رأى الإمام (ع) في المنام وشكا له الأمر مرة أخرى.. فقال الإمام (ع): (إن له حقا علينا، ولا نستطيع أن نعاقبه في هذا الدنيا مهما ارتكب من المعاصي). فقال الرجل الشيعي: أي حق؟.. هل أصبح صاحب حق لتجرؤه عليكم؟.. فقال الإمام (ع): (بل لأنه كان جالسا ذات يوم في ملتقى نهري دجلة والفرات، وكان ينظر إلى الفرات، فتذكر قصة كربلاء وعطش الإمام الحسين (ع)، فقال لنفسه: لقد قصر عمر بن سعد، إذ قتل هؤلاء وهم عطاشى، وكان من الأفضل أن يسقيهم الماء ثم يقتلهم، ثم جرت من عينيه قطرة من الدمع، حزنا على أبي عبد الله (ع)، ولذلك أصبح له حق علينا بأن لا نعاقبه في هذه الدنيا أبدا).. يقول الرجل الشيعي: استيقظت من النوم ورجعت إلى المسيب، فلاقيت الرجل السني في الطريق فقال لي مستهزئا: هل زرت إمامك، وهل أبلغت وصيتنا إليه؟.. فقلت له: نعم، أبلغت وصيتك، وأحمل وصية إليك، فضحك وقال: ما هي الوصية التي تحملها إلي؟.. فقصصت عليه القصة من بدايتها إلى نهايتها، فأطرق الرجل السني برأسه إلى الأرض وأخذ يفكر لنفسه: يا إلهي!.. لم يكن في تلك اللحظة أحد بقربي، ولم أحدث أحدا بهذه القضية، فكيف اطلع عليها الإمام (ع)؟.. ثم قال: (أشهد أن لا إله إلا الله، وأن محمدا رسول الله، وأن عليا أمير المؤمنين ولي الله ووصي رسول الله |
2012/11/12, 03:26 PM | #19 | |||||||||
معلومات إضافية
|
الف شكر لصاحب الموضوع |
|||||||||
2012/12/08, 07:17 PM | #20 |
معلومات إضافية
|
بسم الله الرحمن الرحيم
الله اكبر الله اكبر الله اكبر اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرج ال بيت محمد السلام عليكم الرزق مكتوب فلا تستعجل فسيأتيك حلالا.. فلا تقبل به حراما مما يُروى عن أمير المؤمنين علي بن أبي طالب (عليه السلام)أنه أوقف فرسه مرة ً عند باب مسجد وقبل أن يدخل لُيصلي استأمن أحد الواقفين عند الباب على فرسه وعلى السرج الذي عليه ... فطمع الرجل المُستأمن على الفرس وسرق سرج الفرس وهرب إلى السوق وباعه هناك ..... ولمّا خرج علي بن ابي طالب (عليه السلام)من المسجد لم يجد الرجل ولا السرج فذهب إلى السوق ليشتري سرجاً آخر حتى يستطيع ركوب الفرس ، وقد أدهشه أن وجد سرج فرسه نفسه معروض للبيع في السوق فسأل صاحب الدكان بكم يبيعه ...؟؟ - فقال البائع : بعشرة دراهم .... - فقال له علي (عليه السلام) : وبكم باعك السرج من أحضره لك .. ؟؟ - قال البائع : بخمسة دراهم .... فاشترى علي (عليه السلام)السرج وقال : سبحان الله ، لقد كنت أنوي أن أدفع للرجل السارق خمسة دراهم عند خروجي من المسجد لقاء أمانته .. لكنه أستعجل رزقه وسرق السرج وباعه .. ولو لم يستعجل رزقه بالحرام لأخذه بالحلال .. !! سبحان الله ، خُلق الإنسان عجولا ...! |
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
اقوال المعصومين في حق الزهراء | احمد الكعبي | الواحة الفاطمية | 5 | 2015/10/15 03:15 PM |
اجمل غزل | احمد الكعبي | الابتسامة والتفاؤل | 7 | 2015/09/27 01:03 AM |
اجمل هدية | عاشقة الحسين | المواضيع العامة | 3 | 2013/05/18 07:03 PM |
اجمل صور لبيت الله مكة | احمد الكعبي | المـدن والأماكن المقدسة | 5 | 2012/11/28 07:32 PM |
اجمل بطه في العالم | علي أميري | الصــور العامة | 4 | 2012/08/05 06:12 PM |
| |