2013/07/17, 02:07 AM | #21 |
معلومات إضافية
|
|
2013/07/17, 02:47 AM | #22 |
معلومات إضافية
|
بوركت كثيرا ورزقك الله شفاعة الحسين عليه السلام
آمنت بالحسين لمحمد مهدي الجواهري فدَاءً لمثواكَ من مَضْــجَعِ تَنَـوَّرَ بالأبلَـجِ الأروَعِ بأعبقَ من نَفحاتِ الجِنـانِ رُوْحَاً ومن مِسْكِها أَضْـوَعِ وَرَعْيَاً ليومِكَ يومِ "الطُّفوف" وسَقْيَاً لأرضِكَ مِن مَصْـرَعِ وحُزْناً عليكَ بِحَبْسِ النفوس على نَهْجِكَ النَّيِّـرِ المَهْيَـعِ وصَوْنَاً لمجدِكَ مِنْ أَنْ يُذَال بما أنتَ تأبـاهُ مِنْ مُبْـدَعِ فيا أيُّها الوِتْرُ في الخالدِينَ فَـذَّاً ، إلى الآنَ لم يُشْفَـعِ ويا عِظَةَ الطامحينَ العِظامِ للاهينَ عن غَـدِهِمْ قُنَّـعِ تعاليتَ من مُفْزِعٍ للحُتوفِ وبُـورِكَ قبـرُكَ من مَفْـزَعِ تلوذُ الدُّهورُ فَمِنْ سُجَّدٍ على جانبيـه ومـن رُكَّـعِ شَمَمْتُ ثَرَاكَ فَهَبَّ النَّسِيمُ نَسِيـمُ الكَرَامَـةِ مِنْ بَلْقَـعِ وعَفَّرْتُ خَدِّي بحيثُ استراحَ خَـدٌّ تَفَرَّى ولم يَضْـرَعِ وحيثُ سنابِكُ خيلِ الطُّغَاةِ جالتْ عليـهِ ولم يَخْشَـعِ وَخِلْتُ وقد طارتِ الذكرياتُ بِروحي إلى عَالَـمٍ أرْفَـعِ وطُفْتُ بقبرِكَ طَوْفَ الخَيَالِ بصومعـةِ المُلْهَـمِ المُبْـدِعِ كأنَّ يَدَاً مِنْ وَرَاءِ الضَّرِيحِ حمراءَ " مَبْتُـورَةَ الإصْبَـعِ" تَمُدُّ إلى عَالَـمٍ بالخُنُـوعِ وَالضَّيْـمِ ذي شَرَقٍ مُتْـرَعِ تَخَبَّطَ في غابـةٍ أطْبَقَـتْ على مُذْئِبٍ منـه أو مُسْبِـعِ لِتُبْدِلَ منهُ جَدِيـبَ الضَّمِيرِ بآخَـرَ مُعْشَوْشِـبٍ مُمْـرِعِ وتدفعَ هذي النفوسَ الصغارَ خوفـاً إلى حَـرَمٍ أَمْنَـعِ تعاليتَ من صاعِقٍ يلتظي فَإنْ تَـدْجُ داجِيَـةٌ يَلْمَـعِ تأرّمُ حِقداً على الصاعقاتِ لم تُنْءِ ضَيْـراً ولم تَنْفَـعِ ولم تَبْذُرِ الحَبَّ إثرَ الهشيمِ وقـد حَرَّقَتْـهُ ولم تَـزْرَعِ ولم تُخْلِ أبراجَها في السماء ولم تأتِ أرضـاً ولم تُدْقِـعِ ولم تَقْطَعِ الشَّرَّ من جِذْمِـهِ وغِـلَّ الضمائـرِ لم تَنْـزعِ ولم تَصْدِمِ الناسَ فيما هُـمُ عليهِ مِنَ الخُلُـقِ الأوْضَـعِ تعاليتَ من "فَلَـكٍ" قُطْـرُهُ يَدُورُ على المِحْـوَرِ الأوْسَـعِ فيابنَ البتـولِ وحَسْبِي بِهَا ضَمَاناً على كُلِّ ما أَدَّعِـي ويابنَ التي لم يَضَعْ مِثْلُها كمِثْلِكِ حَمْـلاً ولم تُرْضِـعِ ويابنَ البَطِيـنِ بلا بِطْنَـةٍ ويابنَ الفتى الحاسـرِ الأنْـزَعِ ويا غُصْنَ "هاشِـمَ" لم يَنْفَتِحْ بأزْهَـرَ منـكَ ولم يُفْـرِعِ ويا واصِلاً من نشيدِ الخُلود خِتَـامَ القصيـدةِ بالمَطْلَـعِ يَسِيرُ الوَرَى بركابِ الزمانِ مِنْ مُسْتَقِيـمٍ ومن أظْلَـعِ وأنتَ تُسَيِّرُ رَكْبَ الخلـودِ مـا تَسْتَجِـدُّ لـهُ يَتْبَـعِ تَمَثَّلْتُ يومَكَ في خاطـرِي ورَدَّدْتُ صوتَكَ في مَسْمَعِـي وَمَحَّصْتُ أمْرَكَ لم أرْتَهِـبْ بِنَقْلِ " الرُّوَاةِ " ولم أُُخْـدَعِ وقُلْتُ: لعـلَّ دَوِيَّ السنين بأصـداءِ حادثِـكَ المُفْجِـعِ وَمَا رَتَّلَ المُخْلِصُونَ الدُّعَاةُ من " مُرْسِلِينَ " ومنْ "سُجَّـعِ" ومِنْ "ناثراتٍ" عليكَ المساءَ والصُّبْحَ بالشَّعْـرِ والأدْمُـعِ لعلَّ السياسةَ فيما جَنَـتْ على لاصِـقٍ بِكَ أو مُدَّعِـي وتشريدَهَا كُلَّ مَنْ يَدَّلِي بِحَبْلٍ لأهْلِيـكَ أو مَقْطَـعِ لعلَّ لِذاكَ و"كَوْنِ" الشَّجِيّ وَلُوعَاً بكُـلِّ شَـجٍ مُوْلـعِ يداً في اصطباغِ حديثِ الحُسَيْن بلونٍ أُُرِيـدَ لَـهُ مُمْتِـعِ وكانتْ وَلَمّا تَزَلْ بَـــرْزَةً يدُ الواثِـقِ المُلْجَأ الألمعـي صَناعَاً متى ما تُرِدْ خُطَّةً وكيفَ ومهما تُـرِدْ تَصْنَـعِ ولما أَزَحْتُ طِلاءَ القُرُونِ وسِتْرَ الخِدَاعِ عَنِ المخْـدَعِ أريدُ "الحقيقةَ" في ذاتِهَـا بغيرِ الطبيعـةِ لم تُطْبَـعِ وجَدْتُكَ في صورةٍ لـم أُرَعْ بِأَعْظَـمَ منهـا ولا أرْوَعِ وماذا! أأرْوَعُ مِنْ أنْ يَكُون لَحْمُكَ وَقْفَاً على المِبْضَـعِ وأنْ تَتَّقِي - دونَ ما تَرْتَئـِي- ضميرَكَ بالأُسَّـلِ الشُّـرَّعِ وأن تُطْعِمَ الموتَ خيرَ البنينَ مِنَ "الأَكْهَلِيـنَ" إلى الرُّضَّـعِ وخيرَ بني "الأمِّ" مِن هاشِمٍ وخيرَ بني " الأب " مِنْ تُبَّـعِ وخيرَ الصِّحابِ بخيرِ الصُّدُورِ كَانُـوا وِقَـاءَكُ ، والأذْرَعِ وقَدَّسْتُ ذِكراكَ لم انتحِـلْ ثِيَـابَ التُّقَـاةِ ولم أَدَّعِ تَقَحَّمْتَ صَدْرِي ورَيْبُ الشُّكُوكِ يِضِـجُّ بِجُدْرَانِـهِ الأَرْبَـعِ وَرَانَ سَحَابٌ صَفِيقُ الحِجَاب عَلَيَّ مِنَ القَلَـقِ المُفْـزِعِ وَهَبَّتْ رِياحٌ من الطَّيِّبَـاتِ و" الطَّيِّبِيـنَ " ولم يُقْشَـعِ إذا ما تَزَحْزَحَ عَنْ مَوْضِعٍ تَأَبَّى وعـادَ إلى مَوْضِـعِ وجَازَ بِيَ الشَّـكُّ فيما مَعَ " الجدودِ " إلى الشَّكِّ فيما معي إلى أن أَقَمْتُ عَلَيْهِ الدَّلِيـلَ مِنْ " مبدأٍ " بِدَمٍ مُشْبَـعِ فأسْلَمَ طَوْعَا ً إليكَ القِيَـادَ وَأَعْطَاكَ إذْعَانَـةَ المُهْطِـعِ فَنَوَّرْتَ ما اظْلَمَّ مِنْ فِكْرَتِي وقَوَّمْتَ ما اعْوَجَّ من أضْلُعِـي وآمَنْتُ إيمانَ مَنْ لا يَـرَى سِوَى العَقْل في الشَّكِّ مِنْ مَرْجَعِ بأنَّ (الإباءَ) ووحيَ السَّمَاءِ وفَيْضَ النُّبُوَّةِ ، مِـنْ مَنْبَـعِ تَجَمَّعُ في (جوهرٍ) خالِصٍ تَنَزَّهَ عن ( عَرَضِ ) المَطْمَـعِ * * * * * |
2013/07/17, 10:39 AM | #23 |
معلومات إضافية
|
بارك الله بكم وجزاكم ربي الف خير
|
2013/07/17, 02:16 PM | #25 |
معلومات إضافية
|
موضووع راائع حقا
يسلموو يااارب تكون لي عوده |
2013/07/17, 03:30 PM | #26 |
معلومات إضافية
|
اني عشقتك قصيدة بحق الامام الحسن عليه السلام بقلم الشاعر ابراهيم الباوي
آليتُ أن أجفو المنامَ بمرقدي ليذيبَ في صدري العظامَ توجّدي آليتُ أن أقضي الحياة َ مسهدّاً وأقظ ّ أجفانَ الكرى بتسهدي ما زلتُ أسبحُ في الدجى متيقظاً لتنالني شتى الهموم ِ بمقصدي وأخالني فوق القتاد مصفّداً والشوكُ في جسمي يروحُ ويغتدي والبدرُ منكدرُ الشُعاع ِ وضوءُهُ رنقٌ كقلبِ العاشق ِ المتوقد أصبحتُ ميْتاً مذ طُعنتُ وصحبتي قد شاهدوا جسدي قضى لم يُلحدِ في أضلعي لهبٌ أذابَ جوانحي بالحزن ِ، قد ذهب اللظى بتجلّدي وأتيتُ أنظر في الوجوهِ مصعّداً طرفي إلى قلبٍ غرير ٍ أسودِ متجنياً متهتكّاً متمرداً عند الخساسة لم يفكرْ في غد أن كنتَ تبكي للغرام فإنني أبكي خليلاً للوفا لم يوجدِ فكأنّما لي أربُعٌ ضيعتها خلفَ الخرائطِ في المكان ِ الأبعدِ فتهمّ ُ أن تدنو إليّ بومضِها لأراهُ فيها وقْدَ نور ٍ سرمدي يا أيّها الألقُ المجسّد للورى بشراً به كلّ العوالم تقتدي فلقد تلاقى في هواكَ على المدى ضحكُ المحبّ ودمعةِ المتوجّد أن تملكَ الأموال تعرضُ زاهداً وتصدّ صدّ القانع ِ المتعبدِ وتمدّ كفّكَ في العطا متلطفاً كتلطفِ الأزهار ِ للفجر ِ الندي يا مالئاً قلبَ المحبّ بشاشة ً ومسعّراً قلبَ الطغام ِ الحسّد إصعد ونَلْ تلكَ النجوم تسامياً فَسِواكَ من حسدٍ هوى لم يصعدِ والشهبُ تخطف من سناكَ بريقَها في الليل ما بين الثرى والفرقدِ يا ابن الذي عمّ الأنامَ بفضله كالخير لاحَ لسُغَبٍ في فدفدِ إني عشقتُكَ والهوى في جانحي كالجمر ما بين الحشا لم يبْردِ وسكنتَ ما بين الشغافِ ولم تزل فيضاً سقى جدبَ الحياةِ بموردِ خذلوك في سوح ِ الجهادِ نكاية ً وتجرّأ الباغي الطليق ليعتدي وخيانة ً قد جاءها النفر الألى قد أضرموا فِتناً بها لم تخمدِ في النفس منها زفرة ٌ لهّابة ٌ توري الزهورَ بروضةٍ بتنهدٍ كم زارع ٍ والاكلون عُداتُهُ والزرعُ صوّح في الربى لم يُحصدِ والدين أنتم من أقمتم صرحَه يسمو على رغم البلا بتجدد فإذا صمتَّ فأنت أروعُ ناطق ٍ وإذا نطقتَ فأنت أعظمُ منشدِ وإذا عبدتَ فأنت أعظم عابدٍ أسبلتَ آماقَ الورى بتهجد طوبى لأحجار ِ البقيع ِ تناثرتْ من حوْل ِ قَبرِكَ في الفناءِ الأسعدِ يا من له قلبي هفا بتوجّع ٍ عهدي ببابكَ مشروعٌ لم يوصدِ قد نابني رزءُ الزمان ِ بفادح ٍ وغدوتُ ألتفع البلا يا سيّدي وطفقتُ أشكو للإلهِ بليتي إذ حزّني حزّ الصفيح ِ بمبردِ ظمآنُ للطير ِ الطروبِ لضحكةٍ لتأوّدِ الغصن ِ الرطيبِ الأملدِ لمنائر ٍ يغزو القلوبَ بريقُها لمراقدِ الصيدِ الهداة الهُجّد للفسح للشاطي النديّ لزورق ٍ ينساب في نقل الحسان ِ الخُرّد لمواقد الشاي اللذيذ لجلسةٍ تحت الأرائِكِ قرب ضوء الموقد ليشدّني وادي الغريّ كعهده شدّ الوليد تعلّقاً بالأكبدِ وأشدّ كفي بالضريح تشبثّاً في ذلة المسترحم ِ المستنجدِ فإذا تولّى القلبَ خوفٌ في الورى متوجّلاً كالهراب المتشرّد سأراكَ في وسطِ الشغافِ مُطمئناً قلبي فلم أيأسْولم أتنكدِ |
2013/07/17, 08:35 PM | #27 |
معلومات إضافية
|
موضوع رائع ولي عودة ان شاء الله
|
2013/07/17, 09:40 PM | #28 |
معلومات إضافية
|
ومن رائع شعر الفرطوسي في أهل البيت عليهم السلام قصيدة « مولد الزكي » التي نظمها في مولد الامام الحسن المجتبى عليه السلام وهي من أجمل قصائده الولائية وأروعها ديباجةً وبياناً. يقول في مطلعها :
ونسقتها فـي سلك شعـري قوافيـا * سموت بفكـري فالتقطت الدراريا ولطفتهـا حتى استحـالت أغـانيـا * وقطعـت أوتـار الفؤاد نـوابضاً أطلّت علـى الدنيا شموعـاً زواهيا * وأسرجت من روحي ذبال عواطف أرصـع ثغر الـدهر فيهـا أمانيـا * هنـالك بعثـرت الدراري فتـارةً وأجعلهـا بـاسم الـولاء نثـاريـا * وطـوراً أزف العاطفات عـرائساً وقـد عطّرته مـن شذاها غـواليا * ورحت لهاتيك الأغاريد مـن فمي واسكبهـا خمراً مـن الحب صافيا * أوقعهـا لحناً مـن القلب خـالصاً لآلـي أفـراحٍ تنيــر الليـاليــا * وأنثرهـا في مـولد السبط بهجـةً وأحمـل للزهـراء فيها التهـانيـا * أزف بهـا للمرتضى خالص الولا ثم يحلّق الشاعر في عالم خياله وسماء فكره ليواصل تسجيل عواطفه الجياشية ، وتخليد أحاسيسه الفياضة في هذه المناسبة العطرة : يعطّـر بالأنفـاس حتـى الأقاحيـا * تفتحت الأكمام عـن كـل مبسـم تلاطف بالبشرى الضحى المتهاديـا * وأشرقت الأضواء مـن كل بسمة من النفس أضحت للأماني مراعيـا * ورفرفـت الآمالُ فـوق خمـائل لبكر مـن الأشعار تسبي الغـوانيـا * وأسفرت الأستار عـن كل جلوة ووجه الثرى برداً من اللطف ضافيا * وساد الهنا حتى اكتسى افق السما أطـلّ عليهـا بالبشـائر زاهيـا
* وأزهـرت الدنيـا بنور مبـارك من الحسن الزاكـي ينير الدياجيا * تلألأ فـي بيت النبـوة مشرقـاً تنزّل كـالقرآن بـالحق هاديا التعديل الأخير تم بواسطة اهات الروح ; 2013/07/17 الساعة 09:43 PM |
2013/07/17, 09:44 PM | #29 |
معلومات إضافية
|
رثاء الإمام الحسن المجتبى عليه السلام
جرعته يد الزمان مراراً أكؤساً ملؤها زعاف وعلقم فابن هند عليه جرّ جيوشاً وأقاموا عليه أخث ملحم طعنته بخنجر يد بغي اذ لساباط حينما كان أقدم وعلى رجله أمال عصاه موصلي أثيم أعمى ملثّم نهبوا ثقله واردوه في الـ أرض وما في أولئكم من ترحّم سلبوه عمامة ورداءاً حسبوه ـ من بغيهم ـ خير مغنم نافقت صحبه عليه وسبو ه عناداً بالنصح اذ ما تكلّم يا له الله حين سيطر حرب ولسبّ الوصي، حقداً تقدّم ابن هند الوضيع، حين تولى شيعة الطهر، قد أباد وأعدم وأخيراً جعيدة أردت الطهر ـ بكأس رافت بشيء من السمّ مرّقت قلبه المبارك إرباً حينذاك الإمام استفرغ الدم ورمت مرئة لجثمانه الطا هر بالسهم في ضجيج مرسّم للشاعر آية الله العظمى السيد محمد الشيرازي |
2013/07/17, 10:12 PM | #30 |
معلومات إضافية
|
نادينا كلنا بالهمسا نادينا *نادينا*
ما جينا لولا المجتبى ماجينا *ماجينا* ** ياناس اهنيكم * بجمل لياليكم* ميلاد ابو محمد * يلا ايعود اعليكم* هنينا كل شيعي ومحب هنينا * ماجينا لولا المجتبى ما جينا * ماجينا* ** بدر الحسن من بان * نور سما الأكوان* وبمولده كلنا * وزعنا قرقيعان* طشينا ريحان او ورد طشينا* ماجينا لولا المجتبى ماجينا *ماجينا ** مبتشرة دنيانا * مسرورة فرحانة* هالليلة طير الخير * نسمع صدى الحانه* غنينا بلحان العشق غنينا* ماجينا لولا المجتبى ماجينا * ماجينا ** اسمع صدى التغريد * هالليلة ليلة عيد* نادينا كلنا بصوت * من هالحلاوة نريد* انطينا ككاو وحلو انطينا* ماجينا لولا المجتبى ما جينا * ماجينا* ** اشرف واعز مولود * بحر الكرم والجود* نسأل إله الكون * يلا علينا يعود* خلينا نفرح بالحفل خلينا ما جينا لولا المجتبى ما جينا * ماجينا ** نسألكم الدعاء |
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
حلاوة الشعرية | فدك الزهراء | مطبخ الاكلات الشهية | 5 | 2015/10/04 06:36 AM |
مجموعة من الأبيات الشعرية في مدح الأحســـاء | تراب البقيع | الشعر الفصيح والخواطر | 8 | 2012/08/20 03:18 AM |
| |