Untitled 2
العودة   منتديات شيعة الحسين العالمية اكبر تجمع اسلامي عربي > المنتــديات العامة > الحوار العقائدي

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2012/12/30, 02:26 AM   #21
امير رحال

موالي مبتدأ

معلومات إضافية
رقم العضوية : 809
تاريخ التسجيل: 2012/12/14
المشاركات: 73
امير رحال غير متواجد حالياً
المستوى : امير رحال is on a distinguished road




عرض البوم صور امير رحال
افتراضي

أولا أنا لم أهرب من النقاش ولكني كلما فتحت الصفحة تأتيني رسالة تقول : لقد حددت الموضوع الخطأ ، حتى ظننت أنكم أغلقتم الموضوع، ولا أدري لماذا تغيرون رابط الموضوع كل مرة ، فعندما أدخل لمنتدى الحوار العقائدي وأختار موضوعك الذي عنوانه : أتحدى أي سني يجاوب وأنزل للأسفل لآخر الردود فلا أجد إلا الردود القديمة ، لذلك أطلب منكم أن تسهلوا الأمور وتتركوا الموضوع كاملا لمن أراد الإستفادة
والدليل أنني هنا الآن عندما ذكرتني برابط الموضوع
لنكمل على بركة الله
أما سؤالك : من خرج على علي رضي الله عنه فالجواب هم الخوارج ، فهم من ردوا بيعته وكفروه ومن معه بعد قبول التحكيم
أما عائشة وطلحة والزبير ومعاوية فلم يخرجوا عليه لأنهم لم يدعوا الخلافة ولا طلبوا بخليفة آخر، بل كان مطلبهم القصاص من قتلة عثمان، ولم تكن نيتهم القتالحتى قبل وقوع المعركة بساعات لم تكن لهم نية القتال ولا سعوا إليه لكن أصحاب الفتنة في المعسكرين أنشبوا القتال بليل وتنادوا أن غدروا بنا فهرع كل فريق إلى أسلحتهم للدفاع فكان ما كان
هذه هي الرواية التي نعرفها ونؤمن بها الواردة إلينا من صحاح كتبنا ، ولن أرغمك على قبولها كما لن ترغمني على قبول رواياتكم
أما عن القتال في حد ذاته والقتلى ، فإذا فهمت ما سبق من كلامي فلن يصعب عليك فهم ما تسأل عنه، لأنهما طائفتان من المؤمنين اقتتلوا وهذا لا يخرج من قوله تعالى: (وَإِنْ طَائِفَتَانِ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ اقْتَتَلُوا فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُمَا فَإِنْ بَغَتْ إِحْدَاهُمَا عَلَى الأُخْرَى فَقَاتِلُوا الَّتِي تَبْغِي حَتَّى تَفِيءَ إِلَى أَمْرِ اللَّهِ فَإِنْ فَاءَتْ فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُمَا بِالْعَدْلِ وَأَقْسِطُوا إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ) (الحجرات 9)

وهكذا ثبت في صحيح البخاري من حديث الحسن ، عن أبي بكرة أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - خطب يوما ومعه على المنبر الحسن بن علي ، فجعل ينظر إليه مرة وإلى الناس أخرى ويقول : " إن ابني هذا سيد ولعل الله أن يصلح به بين فئتين عظيمتين من المسلمين " . فكان كما قال ، صلوات الله وسلامه عليه ، أصلح الله به بين أهل الشام وأهل العراق ، بعد الحروب الطويلة والواقعات المهولة
فقد قال صلى الله عليه وسلم : فئتين عظيمتين من المسلمين أي أن معسكر معاوية ومعسكر علي بن أبي طالب ثم الحسن من بعذه رضي الله عنهم جميعا كلهم مسلمون بشهادة رسول الله ، فكيف تريد أن تثبت غير ذلك ؟
ثم أريد منك أنت جوابا يا من أكثرت من الأسئلة ولا تحب أن تجاوب:
هل منظورك أنت ومنظور مذهبكم أنه يستحيل تقاتل طائفتين من المسلمين ؟
ثم أسألك أنت سؤالا آخر:
ماذا تقول أو تقولون في عائشة وطلحة والزبير ومعاوية ومن معهم، هل هم كفار أم مسلمون؟
أجبني بطريقتك التي تحب وتصر عليها دائما : فقط كلمة واحدة : مسلمون أم كفار ؟


رد مع اقتباس
قديم 2012/12/30, 02:26 AM   #22
امير رحال

موالي مبتدأ

معلومات إضافية
رقم العضوية : 809
تاريخ التسجيل: 2012/12/14
المشاركات: 73
امير رحال غير متواجد حالياً
المستوى : امير رحال is on a distinguished road




عرض البوم صور امير رحال
افتراضي

أولا أنا لم أهرب من النقاش ولكني كلما فتحت الصفحة تأتيني رسالة تقول : لقد حددت الموضوع الخطأ ، حتى ظننت أنكم أغلقتم الموضوع، ولا أدري لماذا تغيرون رابط الموضوع كل مرة ، فعندما أدخل لمنتدى الحوار العقائدي وأختار موضوعك الذي عنوانه : أتحدى أي سني يجاوب وأنزل للأسفل لآخر الردود فلا أجد إلا الردود القديمة ، لذلك أطلب منكم أن تسهلوا الأمور وتتركوا الموضوع كاملا لمن أراد الإستفادة
والدليل أنني هنا الآن عندما ذكرتني برابط الموضوع
لنكمل على بركة الله
أما سؤالك : من خرج على علي رضي الله عنه فالجواب هم الخوارج ، فهم من ردوا بيعته وكفروه ومن معه بعد قبول التحكيم
أما عائشة وطلحة والزبير ومعاوية فلم يخرجوا عليه لأنهم لم يدعوا الخلافة ولا طلبوا بخليفة آخر، بل كان مطلبهم القصاص من قتلة عثمان، ولم تكن نيتهم القتالحتى قبل وقوع المعركة بساعات لم تكن لهم نية القتال ولا سعوا إليه لكن أصحاب الفتنة في المعسكرين أنشبوا القتال بليل وتنادوا أن غدروا بنا فهرع كل فريق إلى أسلحتهم للدفاع فكان ما كان
هذه هي الرواية التي نعرفها ونؤمن بها الواردة إلينا من صحاح كتبنا ، ولن أرغمك على قبولها كما لن ترغمني على قبول رواياتكم
أما عن القتال في حد ذاته والقتلى ، فإذا فهمت ما سبق من كلامي فلن يصعب عليك فهم ما تسأل عنه، لأنهما طائفتان من المؤمنين اقتتلوا وهذا لا يخرج من قوله تعالى: (وَإِنْ طَائِفَتَانِ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ اقْتَتَلُوا فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُمَا فَإِنْ بَغَتْ إِحْدَاهُمَا عَلَى الأُخْرَى فَقَاتِلُوا الَّتِي تَبْغِي حَتَّى تَفِيءَ إِلَى أَمْرِ اللَّهِ فَإِنْ فَاءَتْ فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُمَا بِالْعَدْلِ وَأَقْسِطُوا إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ) (الحجرات 9)

وهكذا ثبت في صحيح البخاري من حديث الحسن ، عن أبي بكرة أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - خطب يوما ومعه على المنبر الحسن بن علي ، فجعل ينظر إليه مرة وإلى الناس أخرى ويقول : " إن ابني هذا سيد ولعل الله أن يصلح به بين فئتين عظيمتين من المسلمين " . فكان كما قال ، صلوات الله وسلامه عليه ، أصلح الله به بين أهل الشام وأهل العراق ، بعد الحروب الطويلة والواقعات المهولة
فقد قال صلى الله عليه وسلم : فئتين عظيمتين من المسلمين أي أن معسكر معاوية ومعسكر علي بن أبي طالب ثم الحسن من بعذه رضي الله عنهم جميعا كلهم مسلمون بشهادة رسول الله ، فكيف تريد أن تثبت غير ذلك ؟
ثم أريد منك أنت جوابا يا من أكثرت من الأسئلة ولا تحب أن تجاوب:
هل منظورك أنت ومنظور مذهبكم أنه يستحيل تقاتل طائفتين من المسلمين ؟
ثم أسألك أنت سؤالا آخر:
ماذا تقول أو تقولون في عائشة وطلحة والزبير ومعاوية ومن معهم، هل هم كفار أم مسلمون؟
أجبني بطريقتك التي تحب وتصر عليها دائما : فقط كلمة واحدة : مسلمون أم كفار ؟


رد مع اقتباس
قديم 2012/12/30, 02:50 AM   #23
امير رحال

موالي مبتدأ

معلومات إضافية
رقم العضوية : 809
تاريخ التسجيل: 2012/12/14
المشاركات: 73
امير رحال غير متواجد حالياً
المستوى : امير رحال is on a distinguished road




عرض البوم صور امير رحال
افتراضي

أولا أنا لم أهرب من النقاش ولكني كلما فتحت الصفحة تأتيني رسالة تقول : لقد حددت الموضوع الخطأ ، حتى ظننت أنكم أغلقتم الموضوع، ولا أدري لماذا تغيرون رابط الموضوع كل مرة ، فعندما أدخل لمنتدى الحوار العقائدي وأختار موضوعك الذي عنوانه : أتحدى أي سني يجاوب وأنزل للأسفل لآخر الردود فلا أجد إلا الردود القديمة ، لذلك أطلب منكم أن تسهلوا الأمور وتتركوا الموضوع كاملا لمن أراد الإستفادة
والدليل أنني هنا الآن عندما ذكرتني برابط الموضوع
لنكمل على بركة الله
أما سؤالك : من خرج على علي رضي الله عنه فالجواب هم الخوارج ، فهم من ردوا بيعته وكفروه ومن معه بعد قبول التحكيم
أما عائشة وطلحة والزبير ومعاوية فلم يخرجوا عليه لأنهم لم يدعوا الخلافة ولا طلبوا بخليفة آخر، بل كان مطلبهم القصاص من قتلة عثمان، ولم تكن نيتهم القتالحتى قبل وقوع المعركة بساعات لم تكن لهم نية القتال ولا سعوا إليه لكن أصحاب الفتنة في المعسكرين أنشبوا القتال بليل وتنادوا أن غدروا بنا فهرع كل فريق إلى أسلحتهم للدفاع فكان ما كان
هذه هي الرواية التي نعرفها ونؤمن بها الواردة إلينا من صحاح كتبنا ، ولن أرغمك على قبولها كما لن ترغمني على قبول رواياتكم
أما عن القتال في حد ذاته والقتلى ، فإذا فهمت ما سبق من كلامي فلن يصعب عليك فهم ما تسأل عنه، لأنهما طائفتان من المؤمنين اقتتلوا وهذا لا يخرج من قوله تعالى: (وَإِنْ طَائِفَتَانِ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ اقْتَتَلُوا فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُمَا فَإِنْ بَغَتْ إِحْدَاهُمَا عَلَى الأُخْرَى فَقَاتِلُوا الَّتِي تَبْغِي حَتَّى تَفِيءَ إِلَى أَمْرِ اللَّهِ فَإِنْ فَاءَتْ فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُمَا بِالْعَدْلِ وَأَقْسِطُوا إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ) (الحجرات 9)

وهكذا ثبت في صحيح البخاري من حديث الحسن ، عن أبي بكرة أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - خطب يوما ومعه على المنبر الحسن بن علي ، فجعل ينظر إليه مرة وإلى الناس أخرى ويقول : " إن ابني هذا سيد ولعل الله أن يصلح به بين فئتين عظيمتين من المسلمين " . فكان كما قال ، صلوات الله وسلامه عليه ، أصلح الله به بين أهل الشام وأهل العراق ، بعد الحروب الطويلة والواقعات المهولة
فقد قال صلى الله عليه وسلم : فئتين عظيمتين من المسلمين أي أن معسكر معاوية ومعسكر علي بن أبي طالب ثم الحسن من بعذه رضي الله عنهم جميعا كلهم مسلمون بشهادة رسول الله ، فكيف تريد أن تثبت غير ذلك ؟
ثم أريد منك أنت جوابا يا من أكثرت من الأسئلة ولا تحب أن تجاوب:
هل منظورك أنت ومنظور مذهبكم أنه يستحيل تقاتل طائفتين من المسلمين ؟
ثم أسألك أنت سؤالا آخر:
ماذا تقول أو تقولون في عائشة وطلحة والزبير ومعاوية ومن معهم، هل هم كفار أم مسلمون؟
أجبني بطريقتك التي تحب وتصر عليها دائما : فقط كلمة واحدة : مسلمون أم كفار ؟


رد مع اقتباس
قديم 2012/12/30, 05:46 PM   #24
احمد العراقي


معلومات إضافية
رقم العضوية : 1
تاريخ التسجيل: 2010/12/20
المشاركات: 2,307
احمد العراقي غير متواجد حالياً
المستوى : احمد العراقي تم تعطيل التقييم




عرض البوم صور احمد العراقي
افتراضي

اولا اتمنى ان تكون صادق بلموقع اي احد يعرف التحكم بلموقع يعرف ان لا احد يستطيع تغير رابط
والموضوع موجود كما هوه لكن كل ماكثرت فيه الردود تتغير الصفحة وانضر في اعلى الموضوع سوف تشاهد صفحة 3 من3 12
وهذا عدد صفحات الموضوع واتمنى ان لاترتكب على ادارة الموقع
.................................................. ............
انت تقول عائشة وطلحة وزبير ومعاوية لم يخرجو لقتال خليفة المسلمين
طيب ماذا تحسب ضرب السيوف والرماح وارواح المسلمين التي زهقت هل هذا مزاح
الموضوع لايحتاج الف ودوران هل وقعة المعركة بينهم وبين الخليفة الجواب نعم وقعت
ومن يخرج على خليفة المسلمين ماذا يسما؟؟؟؟ كافر او باغي او ضال انا اقول لك جميع هذه الالقاب تطبق علية
معركة الجمل وبعدها معركة صفين؟؟ ماذا تقول بحديث الرسول الاكرم علية افضل الصلاة والسلام
ومنقول من مصادركم الم يقول
قتل عمار بمعركة صفين على إجماع المؤرخين
أذكر الروايات وبعدها قصة الحرب من كتاب أبو الفداء وهو كاتب مؤرخ من كتاب إخواننا أهل السنة
صحيح مسلم كتاب الفتن وأشراط الساعة ( 159 من 163 )


7504 - حدثنا محمد بن المثنى، وابن، بشار - واللفظ لابن المثنى - قالا حدثنا محمد، بن جعفر حدثنا شعبة، عن أبي مسلمة، قال سمعت أبا نضرة، يحدث عن أبي سعيد الخدري، قال أخبرني من، هو خير مني أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال لعمار حين جعل يحفر الخندق وجعل يمسح رأسه ويقول ‏"‏ بؤس ابن سمية تقتلك فئة باغية ‏"‏

‏.‏

7505 - وحدثني محمد بن معاذ بن عباد العنبري، وهريم بن عبد الأعلى، قالا حدثنا خالد بن الحارث، ح وحدثنا إسحاق بن إبراهيم، وإسحاق بن منصور، ومحمود بن غيلان، ومحمد بن قدامة قالوا أخبرنا النضر بن شميل، كلاهما عن شعبة، عن أبي مسلمة، بهذا الإسناد ‏.‏ نحوه غير أن في حديث النضر أخبرني من هو خير مني أبو قتادة ‏.‏ وفي حديث خالد بن الحارث قال أراه يعني أبا قتادة ‏.‏ وفي حديث خالد ويقول ‏"‏ ويس ‏"‏ ‏.‏ أو يقول ‏"‏ يا ويس ابن سمية ‏"‏ ‏.


7506 - وحدثني محمد بن عمرو بن جبلة، حدثنا محمد بن جعفر، ح وحدثنا عقبة بن، مكرم العمي وأبو بكر بن نافع قال عقبة حدثنا وقال أبو بكر، أخبرنا غندر، حدثنا شعبة، قال سمعت خالدا، يحدث عن سعيد بن أبي الحسن، عن أمه، عن أم سلمة، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال لعمار ‏"‏تقتلك الفئة الباغية ‏"‏ ‏.‏

7507 - وحدثني إسحاق بن منصور، أخبرنا عبد الصمد بن عبد الوارث، حدثنا شعبة، حدثنا خالد الحذاء، عن سعيد بن أبي الحسن، والحسن، عن أمهما، عن أم سلمة، عن النبي صلى الله عليه وسلم بمثله ‏.


7508 - وحدثنا أبو بكر بن أبي شيبة، حدثنا إسماعيل بن إبراهيم، عن ابن عون، عن الحسن، عن أمه، عن أم سلمة، قالت قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ‏"‏ تقتل عمارا الفئة الباغية ‏"
مسند أحمد المجلد الثالث ( 61 من 154 )
10588 حدثنا ابن أبي عدي، عن داود، عن أبي نضرة، عن أبي سعيد، قال أمرنا رسول الله صلى الله عليه وسلم ببناء المسجد فجعلنا ننقل لبنة لبنة وكان عمار ينقل لبنتين لبنتين فتترب رأسه قال فحدثني أصحابي ولم أسمعه من رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه جعل ينفض رأسه ويقول ويحك يا ابن سمية تقتلك الفئة الباغية‏.‏ .
وانت تاتي ياامير وتقول مؤمنين اقتتلو هذا رسول الله يقول باغية وانت تقول مؤمنين من قتل عمار غير معاوية عجيب امركم هذا من صحيحكم وانت تقول انا اؤمن بلبخاري ومسلم هذا مسلم يقول لك



توقيع : احمد العراقي
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة


أنہي مہأأمہلہك وجہودي كہل وجہودي بہيہن أديہك
شہلہون يہصہيہر وأنہي مہلہكہك أبہخہل بہدمہي عہلہيہك

رد مع اقتباس
قديم 2012/12/30, 06:15 PM   #25
احمد العراقي


معلومات إضافية
رقم العضوية : 1
تاريخ التسجيل: 2010/12/20
المشاركات: 2,307
احمد العراقي غير متواجد حالياً
المستوى : احمد العراقي تم تعطيل التقييم




عرض البوم صور احمد العراقي
افتراضي

طبعا انتم تفسرون القران على راحتكم كل مانقول لكم قتلتم فلان وخرجتو على الخليفة تاتون بلاية وان طائفتين من المؤمنين
يااخي انضر وركز هذه الاية على من نزلت انضر
وقال
الإمام أحمد : حدثنا عارم ، حدثنا معتمر قال : سمعت أبي يحدث : أن أنسا قال : قيل للنبي - صلى الله عليه وسلم - : لو أتيت عبد الله بن أبي ؟ فانطلق إليه نبي الله - صلى الله عليه وسلم - وركب حمارا ، وانطلق المسلمون يمشون ، وهي أرض سبخة ، فلما انطلق إليه النبي - صلى الله عليه وسلم - قال : " إليك عني ، فوالله لقد آذاني ريح حمارك " فقال رجل منالأنصار : والله لحمار رسول الله أطيب ريحا منك . قال : فغضب لعبد الله رجال من قومه ، فغضب لكل واحد منهما أصحابه ، قال : فكان بينهم ضرب بالجريد والأيدي والنعال ، فبلغنا أنه أنزلت فيهم : ( وإن طائفتان من المؤمنين اقتتلوا فأصلحوا بينهما )

ورواه
البخاري في " الصلح " عن مسدد ، ومسلم في " المغازي " عن محمد بن عبد الأعلى ، كلاهما عن المعتمر بن سليمان ، عن أبيه ، به نحوه .

وذكر
سعيد بن جبير : أن الأوس والخزرج كان بينهما قتال بالسعف والنعال ، فأنزل الله هذه الآية ، فأمر بالصلح بينهما .

وقال
السدي : كان رجل من الأنصار يقال له : " عمران " ، كانت له امرأة تدعى أم زيد ، وإن المرأة أرادت أن تزور أهلها فحبسها زوجها وجعلها في علية له لا يدخل عليها أحد من أهلها . وإن المرأة بعثت إلى أهلها ، فجاء قومها وأنزلوها لينطلقوا بها ، وإن الرجل قد كان خرج ، فاستعان أهل الرجل ، فجاء بنو عمه ليحولوا بين المرأة وبين أهلها ، فتدافعوا واجتلدوا بالنعال ، فنزلت فيهم هذه [ ص: 375 ] الآية . فبعث إليهم رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وأصلح بينهم ، وفاءوا إلى أمر الله .

وقوله : (
فإن فاءت فأصلحوا بينهما بالعدل وأقسطوا إن الله يحب المقسطين ) أي : اعدلوا بينهم فيما كان أصاب بعضهم لبعض ، بالقسط ، وهو العدل ، ( إن الله يحب المقسطين )

قال
ابن أبي حاتم : حدثنا أبو زرعة ، حدثنا محمد بن أبي بكر المقدمي ، حدثنا عبد الأعلى ، عن معمر ، عن الزهري ، عن سعيد بن المسيب ، عن عبد الله بن عمر أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال : " إن المقسطين في الدنيا على منابر من لؤلؤ بين يدي الرحمن ، بما أقسطوا في الدنيا " .

ورواه
النسائي عن محمد بن المثنى ، عن عبد الأعلى ، به . وهذا إسناده جيد قوي ، رجاله على شرط الصحيح .

وحدثنا
محمد بن عبد الله بن يزيد ، حدثنا سفيان بن عيينة ، عن عمرو بن دينار ، عن عمرو بن أوس ، عن عبد الله بن عمرو ، عن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال : " المقسطون عند الله يوم القيامة على منابر من نور على يمين العرش ، الذين يعدلون في حكمهم وأهاليهم وما ولوا " .

ورواه
مسلم والنسائي ، من حديث سفيان بن عيينة ، به .

وقوله : (
إنما المؤمنون إخوة ) أي : الجميع إخوة في الدين ، كما قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - : " المسلم أخو المسلم لا يظلمه ولا يسلمه " . وفي الصحيح : " والله في عون العبد ما كان العبد في عون أخيه " . وفي الصحيح أيضا : " إذا دعا المسلم لأخيه بظهر الغيب قال الملك : آمين ، ولك بمثله " . والأحاديث في هذا كثيرة ، وفي الصحيح : " مثل المؤمنين في توادهم وتراحمهم وتواصلهم كمثل الجسد الواحد ، إذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسد بالحمى والسهر " . وفي الصحيح أيضا : " المؤمن للمؤمن كالبنيان يشد بعضه بعضا " وشبك بين أصابعه .

وقال
أحمد : حدثنا أحمد بن الحجاج ، حدثنا عبد الله ، أخبرنا مصعب بن ثابت ، حدثني أبو حازم قال : سمعت سهل بن سعد الساعدي يحدث عن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال : " إن المؤمن من أهل الإيمان بمنزلة الرأس من الجسد ، يألم المؤمن لأهل الإيمان ، كما يألم الجسد لما في الرأس " . تفرد به ولا بأس بإسناده .

[ ص: 376 ]
وقوله : ( فأصلحوا بين أخويكم ) يعني : الفئتين المقتتلتين ، ( واتقوا الله ) أي : في جميع أموركم ( لعلكم ترحمون ) ، وهذا تحقيق منه تعالى للرحمة لمن اتقاه .
انضر اخي لم تقول رواياتكم وصحيحكم انهم تقاتلو بسيوف والرماح وزهقت ارواح المؤمنين بها بل كان بينهم ضرب بالجريد والأيدي والنعال ، فبلغنا أنه أنزلت فيهم
يعني هذه الاية المباركة المقصود بها لا اهل الجمل والا الباغين اهل صفين
................................
والجواب على اسئلتك
هل منظورك أنت ومنظور مذهبكم أنه يستحيل تقاتل طائفتين من المسلمين ؟
طبعا يكون القتال بينهم شي عادي لكن ليس القتال مع خليفة المسلمين خليفة رسول الله وولي امر المسلمين
من يقاتل الخليفة الشرعي للمسلمين فانة قاتل الاسلام اجمع ومن قاتل الاسلام فهوه ماذا ؟؟ اترك لك وللمتابعين الجواب
وجوابي على سؤالك الثاني

ماذا تقول أو تقولون في عائشة وطلحة والزبير ومعاوية ومن معهم، هل هم كفار أم مسلمون؟
اقول فيهم كما قال رسول الله

ياعمار تقتلك الفئة الباغية واعداء علي ابن ابي طالب هم الباغية ودليلي من مساندكم وصحاحكم من قتل عمار هوه معاوية


ياعمار تقتلك الفئة الباغية

ولان بعد ان سقطت حجتكم
عليكم الاعتراف ان الشيعة تتبع خليفة المسلمين الشرعي علي ابن ابي طالب
وانتم تقدسون الفئة الباغية واقول الباغية بدليل القطعي وهوه حديث رسول الله لعمار واثباتي لكم بحديث اخر علي يقاتل على تاويل القران
واذا تعترض على هذا الكلام اتني بدليل يبري عائشة وطلحة وزبير ومعاوية من تهمت قتال خليفة المسلمين الشرعي والخروج علية وعلى الاسلام المتمثل بولي امر المسلمين الخليفة الرابع علي ابن ابي طالب واذا لايوجد لديك دليل قاطع انصحك ان تتوب الى الله وبلا لف ودوران وتراهات اذا اردت التحدث اتني بدليل قاطع



توقيع : احمد العراقي
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة


أنہي مہأأمہلہك وجہودي كہل وجہودي بہيہن أديہك
شہلہون يہصہيہر وأنہي مہلہكہك أبہخہل بہدمہي عہلہيہك

رد مع اقتباس
قديم 2012/12/30, 07:51 PM   #26
امير رحال

موالي مبتدأ

معلومات إضافية
رقم العضوية : 809
تاريخ التسجيل: 2012/12/14
المشاركات: 73
امير رحال غير متواجد حالياً
المستوى : امير رحال is on a distinguished road




عرض البوم صور امير رحال
افتراضي

أرأيت من يلف ويدور ؟ قلت لك قل لي هل هم كفار أم مسلمون فقلت فئة باغية ، هل رأيت؟
ونحن أيضا نقول أنهم الفئة الباغية ، وكلهم مجتهدون لكن عليا رضي الله عنه كان الأصوب ، وهذا لا يغير من الأمر شيئا ، أما قولك أن الآية نزلت في قصة كذا ، فهل هذا يعني أنك تقصد أنها حكم خاص لا تصح إلا في الحادثة التي نزلت فيها ؟ فكثير من آيات القرآن نزلت في حادثة معينة لكن حكمها عام ، وإلا كان القرآن اندثر لأن معظم ما نزل فيه فات وانقضى ، أما ما قلت من أنهم قاتلوا خليفة المسلمين ، فذكرت لك كثر من مرة أنهم لم يخرجوا للقتال ولن أعيد شرح القصة مرة أخرى وقلت لك ان هذه هي الرواية الصحيحة التي نصدقها ولا يلزمنا اتباع رأيكم ورواياتكم فهي تخصكم وحدكم، بالنسبة لنا فالقتال وقع عن غير ارادة من الطرفين، ولو كان غير ذلك فلماذا اكرم علي رضي الله عنه امنا عائشة بعد المعركة وردها إلى مأمنها، بل أمر القعقاع أن يجلد رجلين على الباب كانا ينالان منها، لماذا لم يقم عليها وعلى بقية اتباعها حد المرتد ؟


رد مع اقتباس
قديم 2012/12/30, 08:46 PM   #27
امير رحال

موالي مبتدأ

معلومات إضافية
رقم العضوية : 809
تاريخ التسجيل: 2012/12/14
المشاركات: 73
امير رحال غير متواجد حالياً
المستوى : امير رحال is on a distinguished road




عرض البوم صور امير رحال
افتراضي

إن معتقد أهل السنة والجماعة الإمساك عما جرى بين أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم، والترضي عنهم جميعاً، واعتقاد أنهم مجتهدون في طلب الحق، للمصيب منهم أجران، وللمخطئ أجر واحد.
ولما كانت كتب التاريخ مشحونة بكثير من الأخبار المكذوبة التي تحط من قدر هؤلاء الأصحاب الأخيار، وتصور ما جرى بينهم على أنه نزاع شخصي أو دنيوي، لما كان الأمر كذلك فإننا نسوق إليك جملة من الأخبار الصحيحة حول هذه المعركة، وبيان الدافع الذي أدى إلى اقتتال الصحابة الأخيار رضي الله عنهم.
أولاً: بويع علي رضي الله عنه بالخلافة بعد مقتل عثمان رضي الله عنه، وكان كارهاً لهذه البيعة رافضاً لها، وما قبلها إلا لإلحاح الصحابة عليه، وفي ذلك يقول رضي الله عنه: (ولقد طاش عقلي يوم قتل عثمان، وأنكرت نفسي، وجاءوني للبيعة فقلت: والله إني لأستحي من الله أن أبايع قوماً قتلوا رجلاً قال له رسول الله صلى الله عليه وسلم: "ألا أستحي ممن تستحي منه الملائكة"، وإني لأستحي من الله أن أبايع وعثمان قتيل على الأرض لم يدفن بعد، فانصرفوا، فلما دفن رجع الناس فسألوني البيعة، فقلت: اللهم إني مشفق مما أقدم عليه، ثم جاءت عزيمة فبايعت، فلقد قالوا: يا أمير المؤمنين، فكأنما صدع قلبين، وقلت: اللهم خذ مني لعثمان حتى ترضى). رواه الحاكم وصححه على شرط الشيخين ووافقه الذهبي.
ثانياً: لم يكن علي رضي الله عنه قادراً على تنفيذ القصاص في قتلة عثمان رضي الله عنه لعدم علمه بأعيانهم، ولاختلاط هؤلاء الخوارج بجيشه، مع كثرتهم واستعدادهم للقتال، وقد بلغ عددهم ألفي مقاتل كما في بعض الروايات، كما أن بعضهم ترك المدينة إلى الأمصار عقب بيعة علي.
وقد كان كثير من الصحابة خارج المدينة في ذلك الوقت، ومنهم أمهات المؤمنين رضي الله عنهن، لانشغال الجميع بالحج، وقد كان مقتل عثمان رضي الله عنه يوم الجمعة لثمان عشرة خلت من ذي الحجة، سنة خمسة وثلاثين على المشهور.
ثالثاً: لما مضت أربعة أشهر على بيعة علي دون أن ينفذ القصاص خرج طلحة والزبير إلى مكة، والتقوا بأم المؤمنين عائشة رضي الله عنها، واتفق رأيهم على الخروج إلى البصرة ليققوا بمن فيها من الخيل والرجال، ليس لهم غرض في القتال، وذلك تمهيداً للقبض على قتلة عثمان رضي الله عنه، وإنفاذ القصاص فيهم.
ويدل على ذلك ما أخرجه أحمد في المسند والحاكم في المستدرك: أن عائشة رضي الله عنها لما بلغت مياه بني عامر ليلاً نبحت الكلاب، قالت: أي ماء هذا؟ قالوا: ماء الحوأب، قالت: ما أظنني إلا راجعة، إن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال لنا: "كيف بإحداكن تنبح عليها كلاب الحوأب". فقال لها الزبير: ترجعين!! عسى الله عز وجل أن يصلح بك بين الناس.
قال الألباني: إسناده صحيح جداً، صححه خمسة من كبار أئمة الحديث هم: ابن حبان، والحاكم، والذهبي، وابن كثير، وابن حجر (سلسلة الأحاديث الصحيحة رقم 474).

رابعاً: وقد اعتبر علي رضي الله عنه خروجهم إلى البصرة واستيلاءهم عليها نوعاً من الخروج عن الطاعة، وخشي تمزق الدولة الإسلامية فسار إليهم رضي الله عنه (وكان أمر الله قدراً مقدوراً).
خامساً: وقد أرسل علي رضي الله عنه القعقاع بن عمرو إلى طلحة والزبير يدعوهما إلى الألفة والجماعة، فبدأ بعائشة رضي الله عنها فقال: أي أماه، ما أقدمك هذا البلد؟ فقالت: أي بني الإصلاح بين الناس.
قال ابن كثير رحمه الله في البداية والنهاية: فرجع إلى علي فأخبره، فأعجبه ذلك، وأشرف القوم على الصلح، كره ذلك من كرهه، ورضيه من رضيه، وأرسلت عائشة إلى علي تعلمه أنها إنما جاءت للصلح، ففرح هؤلاء وهؤلاء، وقام علي في الناس خطيباً، فذكر الجاهلية وشقاءها وأعمالها، وذكر الإسلام وسعادة أهله بالألفة والجماعة، وأن الله جمعهم بعد نبيه صلى الله عليه وسلم على الخليفة أبي بكر الصديق، ثم بعده على عمر بن الخطاب، ثم على عثمان، ثم حدث هذا الحدث الذي جرى على الأمة، أقوام طلبوا الدنيا وحسدوا من أنعم الله عليه بها، وعلى الفضيلة التي منَّ الله بها، وأرادوا رد الإسلام والأشياء على أدبارها، والله بالغ أمره، ثم قال: ألا إني مرتحل غدا فارتحلوا، ولا يرتحل معي أحد أعان على قتل عثمان بشيء من أمور الناس، فلما قال هذا اجتمع من رؤوسهم جماعة كالأشتر النخعي، وشريح بن أوفى، وعبد الله بن سبأ المعروف بابن السوداء... وغيرهم في ألفين وخمسمائة، وليس فيهم صحابي ولله الحمد، فقالوا: ما هذا الرأي؟ وعلي والله أعلم بكتاب الله ممن يطلب قتلة عثمان، وأقرب إلى العمل بذلك، وقد قال ما سمعتم، غداً يجمع عليكم الناس، وإنما يريد القوم كلهم أنتم، فكيف بكم وعددكم قليل في كثرتهم.
فقال الأشتر: قد عرفنا رأي طلحة والزبير فينا، وأما رأي علي فلم نعرفه إلا اليوم، فإن كان قد اصطلح معهم، فإنما اصطلح على دمائنا... ثم قال ابن السوداء قبحه الله: يا قوم إن عيركم في خلطة الناس، فإذا التقى الناس فانشبوا الحرب والقتال بين الناس، ولا تدعوهم يجتمعون...) انتهى كلام ابن كثير.
وذكر ابن كثير أن علياً وصل إلى البصرة، ومكث ثلاثة أيام، والرسل بينه وبين طلحة والزبير، وأشار بعض الناس على طلحة والزبير بانتهاز الفرصة من قتلة عثمان فقالا: إن علياً أشار بتسكين هذا الأمر، وقد بعثنا إليه بالمصالحة على ذلك.
ثم قال ابن كثير: (وبات الناس بخير ليلة، وبات قتلة عثمان بشر ليلة، وباتوا يتشاورن، وأجمعوا على أن يثيروا الحرب من الغلس، فنهضوا من قبل طلوع الفجر، وهم قريب من ألفي رجل، فانصرف كل فريق إلى قراباتهم، فهجموا عليهم بالسيوف، فثارت كل طائفة إلى قومهم ليمنعوهم، وقام الناس من منامهم إلى السلاح، فقالوا: طرقتنا أهل الكوفة ليلاً، وبيتونا وغدروا بنا، وظنوا أن هذا عن ملأ من أصحاب علي، فبلغ الأمر علياً فقال: ما للناس؟ فقالوا: بيتنا أهل البصرة، فثار كل فريق إلى سلاحه، ولبسوا اللأمة، وركبوا الخيول، ولا يشعر أحد منهم بما وقع الأمر عليه في نفس الأمر، وكان أمر الله قدراً مقدراً، وقامت على الحرب على ساق وقدم، وتبارز الفرسان، وجالت الشجعان، فنشبت الحرب، وتواقف الفريقان، وقد اجتمع مع علي عشرون ألفاً، والتف على عائشة ومن معها نحوا من ثلاثين ألفاً، فإنا لله وإنا إليه راجعون، والسابئة أصحاب ابن السوداء قبحه الله لا يفترون عن القتل، ومنادي علي ينادي: ألا كفوا ألا كفوا، فلا يسمع أحد...) انتهى كلام ابن كثير رحمه الله.
سادساً: وإن أهم ما ينبغي بيانه هنا، ما كان عليه هؤلاء الصحابة الأخيار من الصدق والوفاء والحب لله عز وجل رغم اقتتالهم، وإليك بعض النماذج الدالة على ذلك:
1- روى ابن أبي شيبة في مصنفه بسند صحيح عن الحسن بن علي قال: (لقد رأيته - يعني علياً - حين اشتد القتال يلوذ بي ويقول: يا حسن، لوددت أني مت قبل هذا بعشرين حجة أو سنة).
2- وقد ترك الزبير القتال ونزل وادياً فتبعه عمرو بن جرموز فقتله وهو نائم غيلة، وحين جاء الخبر إلى علي رضي الله عنه قال: بشر قاتل ابن صفية بالنار. وجاء ابن جرموز معه سيف الزبير، فقال علي: إن هذا السيف طال ما فرج الكرب عن وجه رسول الله صلى الله عليه وسلم.
3- وأما طلحة رضي الله عنه، فقد أصيب بسهم في ركبته فمات منه، وقد وقف عليه علي رضي الله عنه، فجعل يمسح عن وجهه التراب، وقال: (رحمة الله عليك أبا محمد، يعز علي أن أراك مجدولاً تحت نجوم السماء، ثم قال: إلى الله أشكو عجري وبجري، والله لوددت أني كنت مت قبل لهذا اليوم بعشرين سنة). وقد روي عن علي من غير وجه أن قال: إني لأرجو أن أكون أنا وطلحة والزبير وعثمان ممن قال الله فيهم: (وَنَزَعْنَا مَا فِي صُدُورِهِمْ مِنْ غِلٍّ إِخْوَاناً عَلَى سُرُرٍ مُتَقَابِلِينَ) [الحجر:47].
4- وقيل لعلي: إن على الباب رجلين ينالان من عائشة، فأمر القعقاع بن عمرو أن يجلد كل واحد منهما مائة، وأن يخرجهما من ثيابهما.
5- وقد سألت عائشة رضي الله عنه عمن قتل معها من المسلمين، ومن قتل من عسكر علي، فجعلت كلما ذكر لها واحداً منهم ترحمت عليه ودعت له.
6- ولما أرادت الخروج من البصرة، بعث إليها علي بكل ما ينبغي من مركب وزاد ومتاع، واختار لها أربعين امرأة من نساء أهل البصرة المعروفات، وسيرَّ معها أخاها محمد بن أبي بكر - وكان في جيش علي - وسار علي معها مودعاً ومشيعاً أميالاً، وسرَّح بنيه معها بقية ذلك اليوم.
7- وودعت عائشة الناس وقالت: يا بني لا يعتب بعضنا على بعض، إنه والله ما كان بيني وبين علي في القدم إلا ما يكون بين المرأة وأحمائها، وإنه على معتبتي لمن الأخيار، فقال علي: صدقت، والله ما كان بيني وبينها إلا ذاك، وإنها لزوجة نبيكم صلى الله عليه وسلم في الدنيا والآخرة.
8- ونادى مناد لعلي: (لا يقتل مدبر، ولا يدفف على جريح، ومن أغلق باب داره فهو آمن، ومن طرح السلاح فهو آمن). وأمر علي بجمع ما وجد لأصحاب عائشة رضي الله عنها في العسكر، وأن يحمل إلى مسجد البصرة، فمن عرف شيئاً هو لأهلهم فليأخذه.
فهذا - وغيره - يدل على فضل هؤلاء الصحابة الأخيار ونبلهم واجتهادهم في طلب الحق، وسلامة صدورهم من الغل والحقد والهوى، فرضي الله عنهم أجمعين.
وأما الكتب التي ينصح بقراءتها في هذا الموضوع فمنها كتاب (العواصم من القواصم لابن العربي)، ومنها (منهاج السنة لابن تيمية)، (والبداية والنهاية لابن كثير)، (وعصر الخلافة الراشدة للدكتور أكرم ضياء العمري).
والله أعلم.





رد مع اقتباس
قديم 2012/12/30, 08:47 PM   #28
امير رحال

موالي مبتدأ

معلومات إضافية
رقم العضوية : 809
تاريخ التسجيل: 2012/12/14
المشاركات: 73
امير رحال غير متواجد حالياً
المستوى : امير رحال is on a distinguished road




عرض البوم صور امير رحال
افتراضي

إن معتقد أهل السنة والجماعة الإمساك عما جرى بين أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم، والترضي عنهم جميعاً، واعتقاد أنهم مجتهدون في طلب الحق، للمصيب منهم أجران، وللمخطئ أجر واحد.
ولما كانت كتب التاريخ مشحونة بكثير من الأخبار المكذوبة التي تحط من قدر هؤلاء الأصحاب الأخيار، وتصور ما جرى بينهم على أنه نزاع شخصي أو دنيوي، لما كان الأمر كذلك فإننا نسوق إليك جملة من الأخبار الصحيحة حول هذه المعركة، وبيان الدافع الذي أدى إلى اقتتال الصحابة الأخيار رضي الله عنهم.
أولاً: بويع علي رضي الله عنه بالخلافة بعد مقتل عثمان رضي الله عنه، وكان كارهاً لهذه البيعة رافضاً لها، وما قبلها إلا لإلحاح الصحابة عليه، وفي ذلك يقول رضي الله عنه: (ولقد طاش عقلي يوم قتل عثمان، وأنكرت نفسي، وجاءوني للبيعة فقلت: والله إني لأستحي من الله أن أبايع قوماً قتلوا رجلاً قال له رسول الله صلى الله عليه وسلم: "ألا أستحي ممن تستحي منه الملائكة"، وإني لأستحي من الله أن أبايع وعثمان قتيل على الأرض لم يدفن بعد، فانصرفوا، فلما دفن رجع الناس فسألوني البيعة، فقلت: اللهم إني مشفق مما أقدم عليه، ثم جاءت عزيمة فبايعت، فلقد قالوا: يا أمير المؤمنين، فكأنما صدع قلبين، وقلت: اللهم خذ مني لعثمان حتى ترضى). رواه الحاكم وصححه على شرط الشيخين ووافقه الذهبي.
ثانياً: لم يكن علي رضي الله عنه قادراً على تنفيذ القصاص في قتلة عثمان رضي الله عنه لعدم علمه بأعيانهم، ولاختلاط هؤلاء الخوارج بجيشه، مع كثرتهم واستعدادهم للقتال، وقد بلغ عددهم ألفي مقاتل كما في بعض الروايات، كما أن بعضهم ترك المدينة إلى الأمصار عقب بيعة علي.
وقد كان كثير من الصحابة خارج المدينة في ذلك الوقت، ومنهم أمهات المؤمنين رضي الله عنهن، لانشغال الجميع بالحج، وقد كان مقتل عثمان رضي الله عنه يوم الجمعة لثمان عشرة خلت من ذي الحجة، سنة خمسة وثلاثين على المشهور.
ثالثاً: لما مضت أربعة أشهر على بيعة علي دون أن ينفذ القصاص خرج طلحة والزبير إلى مكة، والتقوا بأم المؤمنين عائشة رضي الله عنها، واتفق رأيهم على الخروج إلى البصرة ليققوا بمن فيها من الخيل والرجال، ليس لهم غرض في القتال، وذلك تمهيداً للقبض على قتلة عثمان رضي الله عنه، وإنفاذ القصاص فيهم.
ويدل على ذلك ما أخرجه أحمد في المسند والحاكم في المستدرك: أن عائشة رضي الله عنها لما بلغت مياه بني عامر ليلاً نبحت الكلاب، قالت: أي ماء هذا؟ قالوا: ماء الحوأب، قالت: ما أظنني إلا راجعة، إن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال لنا: "كيف بإحداكن تنبح عليها كلاب الحوأب". فقال لها الزبير: ترجعين!! عسى الله عز وجل أن يصلح بك بين الناس.
قال الألباني: إسناده صحيح جداً، صححه خمسة من كبار أئمة الحديث هم: ابن حبان، والحاكم، والذهبي، وابن كثير، وابن حجر (سلسلة الأحاديث الصحيحة رقم 474).

رابعاً: وقد اعتبر علي رضي الله عنه خروجهم إلى البصرة واستيلاءهم عليها نوعاً من الخروج عن الطاعة، وخشي تمزق الدولة الإسلامية فسار إليهم رضي الله عنه (وكان أمر الله قدراً مقدوراً).
خامساً: وقد أرسل علي رضي الله عنه القعقاع بن عمرو إلى طلحة والزبير يدعوهما إلى الألفة والجماعة، فبدأ بعائشة رضي الله عنها فقال: أي أماه، ما أقدمك هذا البلد؟ فقالت: أي بني الإصلاح بين الناس.
قال ابن كثير رحمه الله في البداية والنهاية: فرجع إلى علي فأخبره، فأعجبه ذلك، وأشرف القوم على الصلح، كره ذلك من كرهه، ورضيه من رضيه، وأرسلت عائشة إلى علي تعلمه أنها إنما جاءت للصلح، ففرح هؤلاء وهؤلاء، وقام علي في الناس خطيباً، فذكر الجاهلية وشقاءها وأعمالها، وذكر الإسلام وسعادة أهله بالألفة والجماعة، وأن الله جمعهم بعد نبيه صلى الله عليه وسلم على الخليفة أبي بكر الصديق، ثم بعده على عمر بن الخطاب، ثم على عثمان، ثم حدث هذا الحدث الذي جرى على الأمة، أقوام طلبوا الدنيا وحسدوا من أنعم الله عليه بها، وعلى الفضيلة التي منَّ الله بها، وأرادوا رد الإسلام والأشياء على أدبارها، والله بالغ أمره، ثم قال: ألا إني مرتحل غدا فارتحلوا، ولا يرتحل معي أحد أعان على قتل عثمان بشيء من أمور الناس، فلما قال هذا اجتمع من رؤوسهم جماعة كالأشتر النخعي، وشريح بن أوفى، وعبد الله بن سبأ المعروف بابن السوداء... وغيرهم في ألفين وخمسمائة، وليس فيهم صحابي ولله الحمد، فقالوا: ما هذا الرأي؟ وعلي والله أعلم بكتاب الله ممن يطلب قتلة عثمان، وأقرب إلى العمل بذلك، وقد قال ما سمعتم، غداً يجمع عليكم الناس، وإنما يريد القوم كلهم أنتم، فكيف بكم وعددكم قليل في كثرتهم.
فقال الأشتر: قد عرفنا رأي طلحة والزبير فينا، وأما رأي علي فلم نعرفه إلا اليوم، فإن كان قد اصطلح معهم، فإنما اصطلح على دمائنا... ثم قال ابن السوداء قبحه الله: يا قوم إن عيركم في خلطة الناس، فإذا التقى الناس فانشبوا الحرب والقتال بين الناس، ولا تدعوهم يجتمعون...) انتهى كلام ابن كثير.
وذكر ابن كثير أن علياً وصل إلى البصرة، ومكث ثلاثة أيام، والرسل بينه وبين طلحة والزبير، وأشار بعض الناس على طلحة والزبير بانتهاز الفرصة من قتلة عثمان فقالا: إن علياً أشار بتسكين هذا الأمر، وقد بعثنا إليه بالمصالحة على ذلك.
ثم قال ابن كثير: (وبات الناس بخير ليلة، وبات قتلة عثمان بشر ليلة، وباتوا يتشاورن، وأجمعوا على أن يثيروا الحرب من الغلس، فنهضوا من قبل طلوع الفجر، وهم قريب من ألفي رجل، فانصرف كل فريق إلى قراباتهم، فهجموا عليهم بالسيوف، فثارت كل طائفة إلى قومهم ليمنعوهم، وقام الناس من منامهم إلى السلاح، فقالوا: طرقتنا أهل الكوفة ليلاً، وبيتونا وغدروا بنا، وظنوا أن هذا عن ملأ من أصحاب علي، فبلغ الأمر علياً فقال: ما للناس؟ فقالوا: بيتنا أهل البصرة، فثار كل فريق إلى سلاحه، ولبسوا اللأمة، وركبوا الخيول، ولا يشعر أحد منهم بما وقع الأمر عليه في نفس الأمر، وكان أمر الله قدراً مقدراً، وقامت على الحرب على ساق وقدم، وتبارز الفرسان، وجالت الشجعان، فنشبت الحرب، وتواقف الفريقان، وقد اجتمع مع علي عشرون ألفاً، والتف على عائشة ومن معها نحوا من ثلاثين ألفاً، فإنا لله وإنا إليه راجعون، والسابئة أصحاب ابن السوداء قبحه الله لا يفترون عن القتل، ومنادي علي ينادي: ألا كفوا ألا كفوا، فلا يسمع أحد...) انتهى كلام ابن كثير رحمه الله.
سادساً: وإن أهم ما ينبغي بيانه هنا، ما كان عليه هؤلاء الصحابة الأخيار من الصدق والوفاء والحب لله عز وجل رغم اقتتالهم، وإليك بعض النماذج الدالة على ذلك:
1- روى ابن أبي شيبة في مصنفه بسند صحيح عن الحسن بن علي قال: (لقد رأيته - يعني علياً - حين اشتد القتال يلوذ بي ويقول: يا حسن، لوددت أني مت قبل هذا بعشرين حجة أو سنة).
2- وقد ترك الزبير القتال ونزل وادياً فتبعه عمرو بن جرموز فقتله وهو نائم غيلة، وحين جاء الخبر إلى علي رضي الله عنه قال: بشر قاتل ابن صفية بالنار. وجاء ابن جرموز معه سيف الزبير، فقال علي: إن هذا السيف طال ما فرج الكرب عن وجه رسول الله صلى الله عليه وسلم.
3- وأما طلحة رضي الله عنه، فقد أصيب بسهم في ركبته فمات منه، وقد وقف عليه علي رضي الله عنه، فجعل يمسح عن وجهه التراب، وقال: (رحمة الله عليك أبا محمد، يعز علي أن أراك مجدولاً تحت نجوم السماء، ثم قال: إلى الله أشكو عجري وبجري، والله لوددت أني كنت مت قبل لهذا اليوم بعشرين سنة). وقد روي عن علي من غير وجه أن قال: إني لأرجو أن أكون أنا وطلحة والزبير وعثمان ممن قال الله فيهم: (وَنَزَعْنَا مَا فِي صُدُورِهِمْ مِنْ غِلٍّ إِخْوَاناً عَلَى سُرُرٍ مُتَقَابِلِينَ) [الحجر:47].
4- وقيل لعلي: إن على الباب رجلين ينالان من عائشة، فأمر القعقاع بن عمرو أن يجلد كل واحد منهما مائة، وأن يخرجهما من ثيابهما.
5- وقد سألت عائشة رضي الله عنه عمن قتل معها من المسلمين، ومن قتل من عسكر علي، فجعلت كلما ذكر لها واحداً منهم ترحمت عليه ودعت له.
6- ولما أرادت الخروج من البصرة، بعث إليها علي بكل ما ينبغي من مركب وزاد ومتاع، واختار لها أربعين امرأة من نساء أهل البصرة المعروفات، وسيرَّ معها أخاها محمد بن أبي بكر - وكان في جيش علي - وسار علي معها مودعاً ومشيعاً أميالاً، وسرَّح بنيه معها بقية ذلك اليوم.
7- وودعت عائشة الناس وقالت: يا بني لا يعتب بعضنا على بعض، إنه والله ما كان بيني وبين علي في القدم إلا ما يكون بين المرأة وأحمائها، وإنه على معتبتي لمن الأخيار، فقال علي: صدقت، والله ما كان بيني وبينها إلا ذاك، وإنها لزوجة نبيكم صلى الله عليه وسلم في الدنيا والآخرة.
8- ونادى مناد لعلي: (لا يقتل مدبر، ولا يدفف على جريح، ومن أغلق باب داره فهو آمن، ومن طرح السلاح فهو آمن). وأمر علي بجمع ما وجد لأصحاب عائشة رضي الله عنها في العسكر، وأن يحمل إلى مسجد البصرة، فمن عرف شيئاً هو لأهلهم فليأخذه.
فهذا - وغيره - يدل على فضل هؤلاء الصحابة الأخيار ونبلهم واجتهادهم في طلب الحق، وسلامة صدورهم من الغل والحقد والهوى، فرضي الله عنهم أجمعين.
وأما الكتب التي ينصح بقراءتها في هذا الموضوع فمنها كتاب (العواصم من القواصم لابن العربي)، ومنها (منهاج السنة لابن تيمية)، (والبداية والنهاية لابن كثير)، (وعصر الخلافة الراشدة للدكتور أكرم ضياء العمري).
والله أعلم.





رد مع اقتباس
قديم 2012/12/30, 09:09 PM   #29
امير رحال

موالي مبتدأ

معلومات إضافية
رقم العضوية : 809
تاريخ التسجيل: 2012/12/14
المشاركات: 73
امير رحال غير متواجد حالياً
المستوى : امير رحال is on a distinguished road




عرض البوم صور امير رحال
افتراضي

هذا جواب ادعائك أننا نقدس الفئة الباغية ، فنحن نقول إن عليا رضي الله عنه كان على صواب وغيره كان على خطأ ، أما التقديس فاسأل حالك من يقدس البشر نحن أم أنتم ؟
نحن نقر بالربوبية لله وحده لا شريك له ولا نقدس بشرا ولا حجرا ، أما أنتم فقدستم البشر وأنزلتموهم منزلة الأنبياء بل وأكثر ، أما نحن فنقول أن القدسية لله وحده وعلم الغيب لله وحده ، والبشر بعد سيد المرسلين ليسوا معصومين لأن الله تعالى قال في محكم تنزيله:( اليوم أكملت لكم دينكم وأتممت عليكم نعمتي)
فالدين قد اكتمل ولم يعد بحاجة إلى معصوم وإلا كان مناقضا لكلام الله عز وجل

وعلى العموم هذا كلام آخر لم يحن أوانه بعد
لكن دعني هنا أسألك سؤالا:
علي رضي الله عنه حارب معاوية والحسن تنازل ولم يحارب وهما فعلان متناقضان ، فمن المصيب هنا ومن المخطئ علي أم الحسن رضي الله عنهما، أجبني دون لف أو دوران


رد مع اقتباس
قديم 2012/12/30, 10:25 PM   #30
امير رحال

موالي مبتدأ

معلومات إضافية
رقم العضوية : 809
تاريخ التسجيل: 2012/12/14
المشاركات: 73
امير رحال غير متواجد حالياً
المستوى : امير رحال is on a distinguished road




عرض البوم صور امير رحال
افتراضي

ثم أنت تصر وتقول كيف تسمي من خرج على خليفة للمسلمين وقاتله وقتل من المسلمين ، فمن هذا الباب أجبني أنت أيضا :
لقد خرج الحسين أيضا على الخليفة وقاتله وقتل منهم وقتل فكيف تسمي ذلك أيضا
؟


رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)



الانتقال السريع

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024
جميع الحقوق محفوظة لـ منتديات شيعة الحسين العالمية اكبر تجمع اسلامي عربي
|

خدمة Rss ||  خدمة Rss2 || أرشيف المنتدى "خريطة المنتدى" || خريطة المنتدى للمواضيع || أقسام المنتدى || SiteMap Index


أقسام المنتدى

المنتــديات العامة @ السياسة @ المناسبات والترحيب بالأعضاء الجدد @ منتديات اهل البيت عليهم السلام @ سيرة أهـل البيت (عليهم السلام) @ الواحة الفاطمية @ الإمام الحجّة ابن الحسن صاحب العصر والزمان (عج) @ الادعية والاذكار والزيارات النيابية @ المـدن والأماكن المقدسة @ المـنتـديات الأدبيـة @ الكتاب الشيعي @ القصة القصيرة @ الشعر الفصيح والخواطر @ الشعر الشعبي @ شباب أهل البيت (ع) @ المنتـديات الاجتماعية @ بنات الزهراء @ الأمومة والطفل @ مطبخ الاكلات الشهية @ المنتـديات العلمية والتقنية @ العلوم @ الصحه وطب أهل البيت (ع) @ الكمبيوتر والانترنيت @ تطبيقات وألعاب الأندرويد واجهزة الجوال @ المنتـديات الصورية والصوتية @ الصوتيات والمرئيات والرواديد @ الصــور العامة @ الابتسامة والتفاؤل @ المنتــــديات الاداريـــة @ الاقتراحات والشكاوي @ المواضيع الإسلامية @ صور اهل البيت والعلماء ورموز الشيعة @ باسم الكربلائي @ مهدي العبودي @ جليل الكربلائي @ احمد الساعدي @ السيد محمد الصافي @ علي الدلفي @ الالعاب والمسابقات @ خيمة شيعة الحسين العالميه @ الصــور العام @ الاثـــاث والــديــكــورآت @ السياحة والسفر @ عالم السيارات @ أخبار الرياضة والرياضيين @ خاص بالأداريين والمشرفين @ منتدى العلاجات الروحانية @ الابداع والاحتراف هدفنا @ الاستايلات الشيعية @ مدونات اعضاء شيعة الحسين @ الحوار العقائدي @ منتدى تفسير الاحلام @ كاميرة الاعضاء @ اباذر الحلواجي @ البحرين @ القران الكريم @ عاشوراء الحسين علية السلام @ منتدى التفائل ولاستفتاح @ المنتديات الروحانية @ المواضيع العامة @ الرسول الاعظم محمد (ص) @ Biography forum Ahl al-Bayt, peace be upon them @ شهر رمضان المبارك @ القصائد الحسينية @ المرئيات والصوتيات - فضائح الوهابية والنواصب @ منتدى المستبصرون @ تطوير المواقع الحسينية @ القسم الخاص ببنات الزهراء @ مناسبات العترة الطاهرة @ المسابقة الرمضانية (الفاطمية) لسنة 1436 هجري @ فارسى/ persian/الفارسية @ تفسير الأحلام والعلاج القرآني @ كرسي الإعتراف @ نهج البلاغة @ المسابقة الرمضانية لسنة 1437 هجري @ قصص الأنبياء والمرسلين @ الإمام علي (ع) @ تصاميم الأعضاء الخاصة بأهل البيت (ع) @ المسابقة الرمضانية لعام 1439هجري @ الإعلانات المختلفة لأعضائنا وزوارنا @ منتدى إخواننا أهل السنة والجماعه @


تصليح تلفونات | تصليح تلفونات | تصليح سيارات | تصليح طباخات | تصليح سيارات | كراج متنقل | تصليح طباخات | تصليح سيارات |