|
2016/07/15, 01:12 AM | #1 |
معلومات إضافية
|
.............................. عاملناك بالمثل، وليس إلّا. لقد جعلتنا إناثا. فاحمد الله أنني جعلتك كلبا. فقد قيل : أنت كالكلب في حفظك الود. المصدر: منتديات شيعة الحسين العالمية اكبر تجمع اسلامي عربي - من قسم: الحوار العقائدي ggp,hv lukn hgerg ]u,m |
2016/07/15, 01:18 AM | #2 |
معلومات إضافية
|
|
2016/07/14, 11:46 PM | #3 | |
معلومات إضافية
|
اقتباس:
بسم الله الرحمن الرحيم السلام عليكم 1- اعترفت ان الحديث بصيغة ( إني تارك فيكم الثقلين : كتاب الله ، وعترتي أهل بيتي ، ما إن تمسكتم بهما لن تضلوا بعدي أبدا ) . متواتر ثم قلت بينما لدى السنة المعنى يختلف فهم يرون ان ال البيت هنا ورد ذكرهم من باب الوصية من رسول الله فيهم ومع هذا تقول ونقع في المستنقع الذي وقع فيه الشيعة والسنة 2- لم نعرف حضرتك هل انت مع الشيعه ام مع السنة فالمفروض ان تجعل عقلك في رأسك وتكون مع الصيغه المتواترة لا ان تجعل نفسك في منطقة الحياد بين صيغة الحديث التي اتفقت عليها امة محمد وبين حديث انفردت به طائفه ونبيك الصادق الامين يقول ( لا تجتمع امتي على ضلال ) 3- ياحبذا لو تكمل البحث لنعرف الى اين تريد ان تصل فاعتقد ان بحثك مبتور |
|
2016/07/15, 12:47 AM | #4 | |
معلومات إضافية
|
اقتباس:
قلت ان للثقل معناه الذي اراده الرسول وهو كما هو موضوع في اول مشاركة ان الثقل هنا لأهل البيت سببه شرفهم وليس هناك معنى اخر فلو ترجع لهذه المشاركات تجد الرد وعموما عنوان الموضوع يعطيك فكرة |
|
2016/07/15, 02:17 PM | #5 | |
معلومات إضافية
|
اقتباس:
وتنسف اقوال اهل الذكر والاختصاص عرض الجدار بخصوص لفظ ( الثقلان ) |
|
2016/07/15, 03:21 PM | #6 | |
معلومات إضافية
|
اقتباس:
طبعا لا هذا القول لا يقوله عاقل كيف يكون رجل عادي مثل علي مثل القران ثقل بينما رسول الله لم يصف نفسه بانه ثقل ومن هو دون علي ايضا مثل الحسن كيف تجعله مثل كتاب ورسول الله صاحب القران لا تصفه بهذا انظر ومعنى ثقيلا لها عدة معاني في هذه الآية لكن اشهرها هو ان القران فعلا في اثناء نزوله او وحيه كان ثقيلا على الرسول حتى ان ناقته بركت عندما نزل الوحي عليه وهو راكب عليها اذا اللفظ ثقيل يخص القران ويشمل ال البيت ايضا فهم ثقل اخر ايضا وثقلهم اتى لكونهم من اهل بيت الشرف والسيادة التي كانت قبل الرسول واكتملت بعده فهذا علي بن ابي طالب فله شرفه وشرف ابوه وجده وصار هذا الشرف مكتملا كما قلت لعلي وبنيه بزواجه من بنت الرسول ايضا فمن مثل الحسين او الحسن سيقول ابي علي وجدي رسول الله لكن هذا النسب الشريف ثقيل على غيرهم فلا يتحمل الناس ان يكون بينهم شريف الا عابوه او اهانوه او سبوه وشتموه فلا تتقبل الناس ان يكون هناك من هو اشرف منهم حسدا وبغضا هل ل ان تعلق هنا |
|
2016/07/15, 03:29 PM | #7 | |
معلومات إضافية
|
اقتباس:
لا اعلق لانك تتكلم بدون مصادر وترجح راي على رأي بدون دليل ولان هذا كلام الذي لا ينطق عن الهوى بل هو وحي يوحى فلن اعلق |
|
2016/07/15, 12:44 AM | #8 |
معلومات إضافية
|
وسوف نسأل السيد الأهدل، كونه يقول إن مذهب الإمامية مبتدع ومخترع، سوف نسأله :
ماذا تصنعون بحديث " الخلفاء الاثنا عشر " الموجود في صحاحكم؟؟ هل لهذا الحديث تفسير عندكم؟؟!!. |
2016/07/15, 01:01 AM | #9 | |
معلومات إضافية
|
اقتباس:
الحديث من حيث كونه موجود لا خلاف فيه انما هو ليس من اصول الدين هو خبر من رسول الله لقومه يبشرهم فقط بان هذه الامة لن تنتهي وستظل الى قيام الساعة يعني بشارة منه بان امته خالدة كرسالته النظرة الشيعية تختلف هنا فهم يعتقدون ان الرسول قال ان بعده سيكون اثني عشر اميرا اماما لا يهم اللفظ بقدر ما يهم حاجتهم لهذا الحديث السنة قلدوهم ليس الكثير فقالوا بان هذا الحديث ينطبق على الخلفاء ايضا وعدوا منهم نفرا لكن كما قلت من قبل ان الحديث بشارة منه بطول امد رسالته وانها ستظل الى ان تقوم الساعة لذا لم يشتهر هذا القول لدينا انظر الحديث لا يزال الإسلام عزيزا إلى اثنى عشر خليفة ثم قال كلمة لم أفهمها فقلت لأبي ما قال فقال كلهم من قريش يعني هذا في فهي وفهم الكثيرين ان الاسلام كدين سيكون عزيزا في ظل امراء عددهم رسول واخبر انهم 12 هؤلاء الامراء ليس ضروريا ان يكونوا متتابعين هذا اولا بعد وفاة الرسول وانتقاله لجوار ربه بالطبع كان الاسلام عزيزا وما فعله ابو بكر من حربه للمرتدين هو المحافظة على هذه العزة وهذا رد على من ادعى ان ابو بكر هو من الامراء الذين عناهم الرسول هنا وايضا رد على الشيعة الذين قالوا ان الرسول عني علي وال بيته فالاسلام عزيز والرسول قد اخبر بان الخلافة تكون بعده ثلاثون عاما فهي كلها خلافة عز للاسلام ثانيا وهذا القول مني هو الفهم الصحيح لحديث الاثني عشر اميرا وكما قلت الامراء هنا ليسوا متتابعين كما تفعلون انتم بل فترة ظهورهم تتفاوت فربما يبعث هذا بعد قرن والثاني بعد عشرون قرن والثالث بعد خمسة قرون وهكذا كلما با نور الاسلام ارسل الله اميرا قرشيا يبعثه من جديد انظر ( إِنَّ هَذَا الْأَمْرَ لَا يَنْقَضِي حَتَّى يَمْضِيَ فِيهِمْ اثْنَا عَشَرَ خَلِيفَةً . قَالَ : ثُمَّ تَكَلَّمَ بِكَلَامٍ خَفِيَ عَلَيَّ . قَالَ : فَقُلْتُ لِأَبِي : مَا قَالَ ؟ قَالَ : كُلُّهُمْ مِنْ قُرَيْشٍ ) ان هذا الامر لا ينقضي ماذا يقصد الرسول هنا طبعا يقصد طول عمر امته التعديل الأخير تم بواسطة السيد الاهدل ; 2016/07/15 الساعة 01:04 AM |
|
2016/07/16, 04:54 PM | #10 | |
معلومات إضافية
|
اقتباس:
................ حيرة أتباع مدرسة السقيفة في تفسير حديث الخلفاء ال ١٢. لقد حار علماء مدرسة السقيفة في بيان المقصود من الاثني عشر في الروايات المذكورة في صحاحهم ومسانيدهم، وتضاربت أقوالهم كالآتي : قال ابن العربي في شرح سنن الترمذي : «فعددنا بعد رسول الله اثني عشر أميراً فوجدنا أبا بكر، عمر، عثمان، عليّاً، الحسن، معاوية، يزيد، معاوية بن يزيد، مروان، عبدالملك بن مروان، الوليد، سليمان، عمر ابن عبدالعزيز، يزيد بن عبدالملك، مروان بن محمّد بن مروان، السفّاح... ». ثمّ عدّ بعده سبعة وعشرين خليفة من العباسيين إلى عصره، ثمّ قال : «وإذا عددنا منهم اثني عشر، انتهى العدد بالصورة إلى سليمان وإذا عددناهم بالمعنى كان معنا منهم خمسة، الخلفاء الأربعة وعمر بن عبدالعزيز، ولم أعلم للحديث معنى». وقال القاضي عياض في جواب القول : أ نّه ولي أكثر من هذا العدد: «هذا اعتراض باطل، لأ نّه (صلى الله عليه وآله وسلم) لم يقل : لا يلي إلاّ اثنا عشر، وقد ولي هذا العدد، ولا يمنع ذلك من الزيادة عليهم». ونقل السيوطي في الجواب : « أنّ المراد: وجود اثني عشر خليفة في جميع مدّة الإسلام إلى القيامة يعملون بالحقّ وإن لم يتوالوا». وفي فتح الباري : « وقد مضى منهم الخلفاء الأربعة ولا بدّ من تمام العدّة قبل قيام الساعة». وقال ابن الجوزي : « وعلى هذا فالمراد من «ثمّ يكون الهرج» : الفتن المؤذنة بقيام الساعة من خروج الدجّال وما بعده». قال السيوطي : « وقد وجد من الاثني عشر الخلفاء الأربعة والحسن ومعاوية وابن الزبير وعمر بن عبدالعزيز، هؤلاء ثمانية، ويحتمل أن يضمّ إليهم المهديّ العباسي لأ نّه في العبّاسيين كعمر بن عبدالعزيز في الاُمويّين، والطاهر العباسي أيضاً لما اُوتيه من العدل ويبقى الاثنان المنتظران أحدهما المهديّ لأ نّه من أهل البيت». وقيل : «المراد : أن يكون الاثنا عشر في مدّة عزّة الخلافة وقوّة الإسلام واستقامة اُموره، ممّن يعزّ الإسلام في زمنه، ويجتمع المسلمون عليه». وقال البيهقي : « وقد وجد هذا العدد بالصفة المذكورة إلى وقت الوليد بن يزيد بن عبدالملك ثمّ وقع الهرج والفتنة العظيمة ثمّ ظهر ملك العباسيّة، وإنّما يزيدون على العدد المذكور في الخبر، إذا تركت الصفة المذكورة فيه، أو عدّ منهم من كان بعد الهرج المذكور». وقالوا : « والذين اجتمعوا عليه : الخلفاء الثلاثة ثمّ عليّ إلى أن وقع أمر الحكمين في صفّين فتسمّى معاوية يومئذ بالخلافة، ثمّ اجتمعوا على معاوية عند صلح الحسن، ثمّ اجتمعوا على ولده يزيد ولم ينتظم للحسين أمر بل قتل قبل ذلك، ثمّ لمّا مات يزيد اختلفوا إلى أن اجتمعوا على عبدالملك بن مروان بعد قتل ابن الزبير، ثمّ اجتمعوا على أولاده الأربعة: الوليد، ثمّ سليمان، ثمّ يزيد، ثمّ هشام، وتخلّل بين سليمان ويزيد عمر بن عبدالعزيز، والثاني عشر هو الوليد بن يزيد بن عبدالملك اجتمع الناس عليه بعد هشام تولّى أربع سنين». بناءً على هذا فإنّ خلافة هؤلاء الاثني عشر كانت لإجماع المسلمين عليهم وكان الرسول قد بشّر المسلمين بخلافتهم له في حمل الإسلام إلى الناس. قال ابن حجر عن هذا الوجه : « إنّه أرجح الوجوه ». وقال ابن كثير : « إنّ الذي سلكه البيهقيّ ووافقه عليه جماعة من أنّ المراد هم الخلفاء المتتابعون إلى زمن الوليد بن يزيد بن عبدالملك الفاسق الذي قدمنا الحديث فيه بالذمّ والوعيد فإنّه مسلك فيه نظر، وبيان ذلك أنّ الخلفاء إلى زمن الوليد بن يزيد هذا أكثر من اثني عشر على كلّ تقدير، وبرهانه أنّ الخلفاء الأربعة، أبا بكر وعمر وعثمان وعليّاً خلافتهم محقّقة... ثمّ بعدهم الحسن بن علي كما وقع لأنّ عليّاً أوصى إليه، وبايعه أهل العراق... حتّى اصطلح هو ومعاوية... ثمّ ابنه يزيد بن معاوية، ثمّ ابنه معاوية بن يزيد، ثمّ مروان بن الحكم، ثمّ ابنه عبدالملك بن مروان، ثمّ ابنه الوليد بن عبدالملك، ثمّ سليمان بن عبدالملك، ثمّ عمر بن عبدالعزيز، ثمّ يزيد بن عبدالملك، ثمّ هشام بن عبدالملك، فهؤلاء خمسة عشر، ثمّ الوليد بن يزيد ابن عبدالملك، فإن اعتبرنا ولاية ابن الزبير قبل عبدالملك صاروا ستّة عشر، وعلى كلّ تقدير فهم اثنا عشر قبل عمر بن عبدالعزيز، وعلى هذا التقدير يدخل في الاثني عشر يزيد بن معاوية ويخرج عمر بن عبدالعزيز، الذي أطبق الأئمّة على شكره وعلى مدحه وعدّوه من الخلفاء الراشدين، وأجمع الناس قاطبة على عدله، وأنّ أيّامه كانت من أعدل الأيام حتّى الرافضة يعترفون بذلك، فإن قال: أنا لا أعتبر إلاّ من اجتمعت الاُمّة عليه لزمه على هذا القول أن لا يعدّ عليّ بن أبي طالب ولا ابنه، لأنّ الناس لم يجتمعوا عليهما وذلك أنّ أهل الشام بكمالهم لم يبايعوهما. وذكر : أنّ بعضهم عدّ معاوية وابنه يزيد وابن ابنه معاوية بن يزيد، ولم يقيّد بأيّام مروان ولا ابن الزبير، لأنّ الاُمّة لم تجتمع على واحد منهما، فعلى هذا نقول في مسلكه هذا عادّاً للخلفاء الثلاثة، ثمّ معاوية، ثمّ يزيد، ثمّ عبدالملك، ثمّ الوليد بن سليمان، ثمّ عمر بن عبدالعزيز، ثمّ يزيد، ثمّ هشام، فهؤلاء عشرة، ثمّ من بعدهم الوليد بن يزيد بن عبدالملك الفاسق، ويلزمه منه إخراج عليّ وابنه الحسن، وهو خلاف ما نصّ عليه أئمّة السنّة بل الشيعة». ونقل ابن الجوزي في كشف المشكل وجهين في الجواب : أوّلا : « أ نّه (صلى الله عليه وآله وسلم) أشار في حديثه إلى ما يكون بعده وبعد أصحابه، وإنّ حكم أصحابه مرتبط بحكمه، فأخبر عن الولايات الواقعة بعدهم، فكأ نّه أشار بذلك إلى عدد الخلفاء من بني أميّة، وكأنّ قوله : «لا يزال الدين» أي الولاية إلى أن يلي اثنا عشر خليفة، ثمّ ينتقل إلى صفة اُخرى أشدّ من الأولى، وأوّل بني اُميّة يزيد بن معاوية وآخرهم مروان الحمار، وعدّتهم ثلاثة عشر، ولا يعدّ عثمان ومعاوية ولا ابن الزبير لكونهم صحابة، فإذا أسقطنا منهم مروان بن الحكم للاختلاف في صحبته، أو لأ نّه كان متغلّباً بعد أن اجتمع الناس على عبدالله بن الزبير، صحّت العدّة، وعند خروج الخلافة من بني اُميّة وقعت الفتن العظيمة والملاحم الكثيرة حتّى استقرّت دوله بني العباس فتغيّرت الأحوال عمّا كانت عليه تغييراً بيِّناً». وقد ردّ ابن حجر في فتح الباري على هذا الاستدلال. ونقل ابن الجوزي الوجه الثاني عن الجزء الذي جمعه أبو الحسين بن المنادي في المهدي، وأ نّه قال : « يحتمل أن يكون هذا بعد المهدي الذي يخرج في آخر الزمان، فقد وجدت في كتاب دانيال: إذا مات المهدي، ملك بعده خمسة رجال من ولد السبط الأكبر، ثمّ خمسة من ولد السبط الأصغر، ثمّ يوصي آخرهم بالخلافة لرجل من ولد السبط الأكبر، ثمّ يملك بعده ولده فيتمّ بذلك اثنا عشر ملكاً كلّ واحد منهم إمام مهديّ، قال: وفي رواية... ثمّ يلي الأمر بعده اثنا عشر رجلا: ستّة من ولد الحسن، وخمسة من ولد الحسين، وآخر من غيرهم، ثمّ يموت فيفسد الزمان ». علّق ابن حجر على الحديث الأخير في صواعقه وقال : «إنّ هذه الرواية واهية جدّاً فلا يعوّل عليها». وقال قوم : « يغلب على الظنّ أ نّه عليه الصلاة والسلام أخبر ـ في هذا الحديث ـ بأعاجيب تكون بعده من الفتن حتّى يفترق الناس في وقت واحد على اثني عشر أميراً، ولو أراد غير هذا لقال: يكون اثنا عشر أميراً يفعلون كذا، فلمّا أعراهم عن الخبر عرفنا أ نّه أراد أنّهم يكونون في زمن واحد... ». قالوا : « وقد وقع في المائة الخامسة، فإنّه كان في الأندلس وحدها ستّة أنفس كلّهم يتسمّى بالخلافة ومعهم صاحب مصر والعباسية ببغداد إلى من كان يدّعي الخلافة في أقطار الأرض من العلوية والخوارج. قال ابن حجر : « وهو كلام من لم يقف على شيء من طرق الحديث غير الرواية التي وقعت في البخاري هكذا مختصرة... ». وقال : « إنّ وجودهم في عصر واحد يوجد عين الافتراق فلا يصحّ أن يكون المراد». .................................. هكذا لم يتّفقوا على رأي في تفسير الروايات السابقة، ثمّ إنّهم أهملوا إيراد الروايات التي ذكر الرسول صلى الله عليه وآله وسلم فيها أسماء الاثني عشر لأنّها كانت تخالف سياسة نظام الحكم لمدرسة السقيفة. |
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الكلمات الدلالية (Tags) |
للحوار, معنى, الثقل, دعوة |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
من وصیه رسول الله (ص )الا وانی سائلکم عن الثقلین ، فانظروا کیف تخلفونی فیهما | شجون الزهراء | الرسول الاعظم محمد (ص) | 3 | 2015/02/16 08:45 PM |
الحشويه يثبتون ((( الثقل )))) للشاب الامرد ممكن تجيبون كم وزن معبودكم؟ | الطالب313 | الحوار العقائدي | 1 | 2014/08/09 09:35 PM |
القرآن الثقل الأكبر | شجون الزهراء | القران الكريم | 2 | 2013/05/28 10:43 PM |
للحوار بقيه | ابوجوري | الحوار العقائدي | 5 | 2012/09/30 09:09 PM |
دعوة الى كل العراقيين | عاشقة الحسين | السياسة | 5 | 2012/03/08 05:53 PM |
| |