مُسابَقَة- سجن التاريخ

[شيعة الحسين]

الاسبوع الاول

هو الحق نقطه 1


وفاء الموسوی 1



بسمه الفجر نقطه 2


والف مبروک علیکم


الاسبوع الثانی

بسمه الفجر 2

ومبروک للفائزین

[ياسمين]

تم اضافة 50 مشاركه للاخت بسمة الفجر على فوزها بالاسبوع الاول والف مبروك بسوووم

[هو الحق]

مباااااااااااااارك بسمه تستاهلين ياطيبه

[شيعة الحسين]

ألف مليار مبرووووووووك

بسمه الفجر

[بسمة الفجر]

الله يبارك فيكم جميعا


واهم شي طفت الياااس الموالي في المشاركاااات هههههه

الله يعطيك الف عااافيه ع المسابقه الرائعه اختي الغاليه الهدباء ننتظر المزيد من مسابقاتك المميزه

[شيعة الحسين]

اکو نقطه مهمه نسیت اخبرکم

یوم الجمعه عطله ههههههههههههههههههه

اقصد ماکو سوال

[شيعة الحسين]

حاضرین راح انزل السوال


کونو بالقرب

[شيعة الحسين]

معتقل الیوم

الشاعر الرافضي الجلد


وُلِد سنة ( 105 هـ ) بعُمان ، ونشأ في حضانة والديه الإباضيَّين المعاديين لآل البيت ( عليهم السلام ) ،


إلى‏ أن عقل وشعر فهاجرهما*.فذهب إلى البصرة واتصل بالأمير عقبة بن سَلم ، وتزلَّف*لديه حتى‏ مات والداهُ ،

فورثهما ثم غادر البصرة إلى الكوفة وأخذ فيها الحديث عن*الأعمش وعاش متردِّداً بينهما.


منزلته*:


لم تفتأ*الشيعة تبجِّل كل مُتهالك في ولاء أئمة أهل البيت ( عليهم السلام ) ، وتقدِّر له*مكانة عظيمة ، وتُكْبر منه ما أكبره*الله*سبحانه ورسوله ( صلى*الله*عليه وآله ) من منصَّة العظمة*.


أضف إلى ذلك تقدير الأئمة ( عليهم السلام ) لسعيه المشكور في الإشادة بذكرهم*والذبِّ عنهم ، والبثُّ لفضائلهم ، وتظاهره بموالاتهم ، وإكثاره من مدائحهم*.


*فإن ما كان يصدر منه من تلكم المظاهر لم تكن إلا تزلُّفاً منه إلى المولى‏*سبحانه ، وأداءً لأجر الرسالة ، وصلةً للصادع بها ( صلى الله عليه وآله*) .*


ولقد كاشف*في ذلك كله أبويه الناصبيَّين الخارجيَّين ، فكان معجزة وقته في التلفُّع بهذه*المآثر كلها ، والتظاهر بهذا المظهر الطاهر ، ومنبته ذلك المنبت الخبيث ،


فما كان*الشيعي يومذاك يجد من واجبه الديني إلا إكباره وخفض الجناح عند عظمته*.


قال عنه ابن*عبد ربِّه في العقد الفريد*:


وهو رأس الشيعة ، وكانت الشيعة من تعظيمها له تلقي له وسادة بمسجد الكوفة*.وليس ذلك ببدعٍ من*الشيعة بعد ما أزلفه الإمام الصادق ( عليه السلام ) وأراه من دلائل ‏الإمامة ما*أبقى‏ له مكرمة خالدة حفظها له التاريخ*.


*ومن هذه الدلائل حديث انقلاب الخمر*لبناً ، وإطلاق لسانه في مرضه وغيرها ، واستفاض الحديث بترحمه ( عليه السلام ) عليه*والدعاء له والشكر لمساعيه*.


*وبلغهم قوله ( عليه السلام ) لعُذاله فيه : لو*زَلَّت له قدمٌ فقد ثبتت الأخرى*.


*كما أنه ( عليه السلام ) كان قد أخبره بالجنة*.*وكان*منذ صغره*يُلقَّب بالسيد ، حتى قال له الإمام الصادق ( عليه السلام ) : سمَّتك أمَّك
سيِّداً، وُفِّقتَ في ذلك ، وأنت سيد الشعراء*.


شعره :


كان*ضيفنا*بعيد المَنْزَعة ، ولعاً*بإعادة السهم إلى‏ النزعَة ، وقد أشفَّ وفاق‏ كثيرين من الشعراء بالجدِّ والاجتهاد*في الدعاية إلى‏ مبدئه القويم ، والإكثار في مدح العترة الطاهرة( عليهم السلام*) .*


وساد الشعراء ببذل النفس والنفيس في تقوية روح الإيمان في المجتمع ، وإحياء*ميِّت القلوب ببثِّ فضائل آل البيت ( عليهم السلام ) ، ونشر مثالب مناوئيهم ومساوئ*أعدائهم*.*


وكان كما قال أبو الفرج : لا يخلو شعره من مدح بني هاشم ، أو ذمِّ*غيرهم ممَّن ‏هو عنده ضدٌّ لهم*.*


وروى‏ عن الموصلي عن عمِّه قال : جمعت له*في بني هاشم ألفين وثلاثمائة قصيدة ، فخِلتُ أن قد استوعبتُ شعره ، حتى‏ جلس إليَّ*يوماً رجلٌ ذو أطمار رثَّة ، فسمعني أنشد شيئاً من شعره ، فأنشدني به ثلاث قصائد لم*تكن عندي*.*فقلت في نفسي : لو كان هذا يعلم ما عندي كلَّه ثمَّ أنشدني بعده ما*ليس عندي لكان عجباً فكيف وهو لا يعلم ؟! ، وإنما أنشد ما حضره*.*


وعرفتُ حينئذ*أنَّ شعره ليس ممَّا يُدرك ، ولا يمكن جمعه كلُّه*.


*وقال ابن المعتز في طبقاته*: كان*شاعرنا أحذق الناس بسوق*الأحاديث ، والأخبار ، والمناقب في الشعر ، لم يترك لعلي بن أبي طالب ( عليه السلام*) فضيلةً معروفةً إلا نقلها إلى الشعر*.*


وكان يُملُّه الحضور في مُحتَشَدٍ لا*يُذكر فيه آل محمد ( عليهم السلام ) ولم يأنس بحفلة تخلو عن ذكرهم*.*


وقبل هذه*كلها حسبُهُ ثناءً عليه قول الإمام الصادق ( عليه السلام ) : أنت سيد الشعراء*.*فينمُّ عن مكانته الرفيعة في الأدب ، يقصُرُ الوصف عن استكناهها ، ولا يُدرك*البيانُ مداها*.*فكان يُعدُّ من شعرائه ( عليه السلام ) وشعراء ولده الإمام*الكاظم ( عليه السلام*) .


وفاته*:


توفي*رحمه*الله، في الرميلة ببغداد وذلك*في سنة ( 173 هـ ) في خلافة الرشيد ، ودُفن في جنينة من نواحي الكرخ*.


ومن اشعاره :


علي أمير المؤمنين أخو الهدى
وأفضل ذي نعل ومن كان حافيا
أسر إليه أحمد العلم جملة
وكان له دون البرية واعيا
ودونه في مجلس منه واحد
بألف حديث كلها كان هاديا
وكل حديث من أولئك فاتحله
ألف باب فاحتواها كما هيا
فبينا رسول الله يملي أصابه
نعاس فأغفى ساعة متجافيا
فأملى عليه جبرئيل مكانه
من الوحي آيات بها كان آتيا
فلما انجلى عنه النعاس كأنه
هلال سرت عنه الغيوم سواريا
تلا بعض ما خطت من الخبر كفه
وكان لما أوعى من العلم تاليا
فقال علي قال أنت محمد
بل الروح أملاه عليك مباديا
أتاني به جبريل يمليه معربا
عليك فلم يغفل ولم يك ناسيا


فمن يكون شاعرنا؟؟

1ـ النجاشي
2ـ الحميري
3- الحماني

[ياسمين]

الحمييييييييييييييييري

[طبع الشمع]

2ـ الحميري