Untitled 2
العودة   منتديات شيعة الحسين العالمية اكبر تجمع اسلامي عربي > منتديات اهل البيت عليهم السلام > عاشوراء الحسين علية السلام

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2013/06/11, 10:11 PM   #1
شجون الزهراء

معلومات إضافية
رقم العضوية : 1426
تاريخ التسجيل: 2013/04/24
المشاركات: 6,684
شجون الزهراء غير متواجد حالياً
المستوى : شجون الزهراء will become famous soon enough




عرض البوم صور شجون الزهراء
افتراضي بدء خلق نوره الحسين (عليه السلام) إلى بعد يوم الجزاء

بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين

قد اختلف الحكماء من اليونانيين وغيرهم من العلماء في أول ما صادر عن الأول وفي تعيين أول المخلوقات، واختلف المتكلمون والمليّون أيضا في ذلك، واختلفت الأخبار في ذلك أيضا فذهب أكثر الحكماء إلى إن أول المخلوقات العقل الأول، ثم العقل الأول خلق العقل الثاني، والفلك الأول،

وهكذا إلى إن انتهى إلى العقل العاشر فهو خلق الفلك التاسع، وهول العناصر، وتقريره إن العقل الأول المخلوق لله له ثلاث جهات: وجود من المبدأ الأول، ووجوب بالنظر إلى المبدأ الأول، وإمكان من حيث ذاته.
فكان بذلك الوجود سببا لعقل آخر وبذلك الوجوب سببا لنفس فلك، وبذلك الإمكان سببا لجسم فلك، وعلى هذا النهج يصدر من العقل الثاني إلى العقل العاشر.
وذهب ثاليس الملطي إلى إن أول المخلوقات الماء، وذهب بليناس الحكيم إلى إن الله لما أراد إن يخلق الخلق تكلم بكلمة فكانت تلك الكلمة علة الخلق، وحدث بعد هذه الكلمة العقل، فدل بالفعل على الحركة، ودلت الحركة على الحرارة، والذي دلت عليه الروايات الصحيحة الكثيرة، إن أول مخلوق هو نور محمد المصطفى (صلى الله عليه وآله)، ودل على ذلك العقل السليم، فان العلة في الاشرفية وكثرة الاعتناء والاحبية إلى الله توجب التقدم في الخلقة، وفي بعض الروايات نوره ونورهم.
وإذا قد تحقق إن الحق هو إن أول المخلوقات هو نور النبي (صلى الله عليه وآله) أو نوره وأنوارهم، فعلى كلا التقديرين (نقول) إن أول المخلوقات هو نور الحسين (عليه السلام) لان النبي (صلى الله عليه وآله) قال: (حسين مني وأنا من حسين) وفي رواية أخرى (أنا من حسين وحسين مني) فهو أول مخلوق وأول ما صدر عن الأول.
فكل مخلوق تابع له فلا غرور أن يبكيه كل مخلوق، فإذا قلنا بكاه كل مخلوق فلا تتوهم إنه مبالغة، أو استعارة تمثيلية أو خيال أو بكاء بلسان حال، أو فرض أو تقدير، لا بل ذلك حقيقة في الباكين من جميع الموجودات، من نبي أو ملك أو فلك أو انس أو جن أو شيطان أو شمس أو جنة أو قمر.
لا أقول في هذا العالم فقط بل شموس جميع العوالم وأقمارها وسمأواتها وأراضيها وسكإنها، ففي الرواية: خلق الله ألف ألف عالم وألف ألف ادم وانتم آخر العوالم والآدميين.
وهكذا بكاء كل شيء بكاء حقيقي وان كان في كل بحسبه، وليس مرادي من بكاء كل شيء بكاؤه بعد قتله فقط، فان بيان ذلك له أبواب على حدة تذكر بعد باب شهادته، بل المراد بكاء كل شيء عليه قبل قتله، كما في زيارة شعبان، مروية عن القائم صلوات الله تعإلى عليه، (بكته السماء ومن فيها والأرض ومن عليها ولما يطأ لابتيها) * أي: مثنى لابة وهي الأرض ذات الحجارة السوداء وليس المراد من بكاء كل شيء عليه قبل قتله حصول ذلك، في الجملة، بل أقول: إنه حيث خلق أول ما خلق مظهرا للخشوع والخضوع، فكل خضوع وانكسار في العالم فله وبه والذي هو في باطنه وحقيقته لله تعإلى وحده الحي القيوم، و كما قال الحكماء المحققين:
كل انكسار وخضوع به وكل صوت فهو نوح الهواء
وليس مرادي من بكاء كل شيء على قتله إن ما قتل به خارج عن ذلك، لإنه المبكي عليه.
بل أقول كما قال ذلك الحكيم في قصيدته:
السيف يفري نحره باكيا
والرمح ينعى قائما وينثني

فالنبل يـصـيبه ويبكي
والرمح شائل للرأس يبكي

وليس مرادي من بكاء كل شيء على قتله - إن قتلته خارجون عن ذلك - بل هم بوجودهم العام وماهيتهم يصيبهم الانكسار ويبكون عليه بحقائقهم وفطرتهم، ولكن بمقتضى صفات أفعالهم الاختيارية التي بها خلدوا في النار، لا يبكون إلا إذا غفلوا، فيبكون البكاء الظاهري الاختياري كمعرفة الله تعإلى بالنسبة إلى الذين (جحدوا بها واستيقنتها أنفسهم ظلماً وعلواً) فكما إن الزنادقة والدهرية إذا غفلوا عن مقتضى عنادهم وجحودهم نطقوا بالتوحيد، فكذلك أعداؤه وقاتلوه إذا غفلوا يبكون عليه سلام الله عليه، بل إذا لم يغفلوا ولاحظوا عدأوته وأرادوا قتله وسلب عياله غلبهم البكاء بلا اختيار، كما ظهر ذلك من حالة ابن سعد حين أمر بقتله، وحالة السالب لقرطي فاطمة بنت الحسين (عليها السلام)، وحالة يزيد لعنه الله لما أراد الاسارى فرّق لهم، وقال: قبّح الله ابن مرجانة.
خصائص نوره بعد خلقه إلى حين ولادته
إعلم إن الله جل جلاله لم يزل متفردا، ولم يكن مخلوق ولا زمان ولا مكان، فلما ابتدأ بخلق أفضل المخلوقات واشتق من نوره نور عليا وفاطمة والحسن والحسين (عليهم السلام)، جعل لهم محالا متعددة وعوالم مختلفة، كما يظهر من مجموع الروايات المعتبرة.
فمنها: قبل خلق الخلق
ومنها: قبل خلق آدم (عليه السلام)
ومنها: بعده(عليه السلام)
أنوارا تارة، وأشباح نور تارة، وظلالا تارة وأنوارا في الجنة تارة، وعمود نور اُقذف في ظهر ادم (عليه السلام) تارة، وفي أصابع يده أخرى وفي جبينه أخرى، وفي جبين كل من الأجداد من ادم (عليه السلام) إلى والد النبي (صلى الله عليه وآله) عبد الله بن عبد المطلب، وفي جبين كل جدة عند الحمل ممن هو في ترائبها من حواء إلى أم النبي (صلى الله عليه وآله) آمنة بنت وهب (عليها السلام). ثم لنورهم محالا متعددة قدّام العرش، وفوق العرش وتحت العرش وحول العرش، وفي كل حجاب من الحجب الاثنى عشر، وفي البحار وفي السرادقات، ولبقائهم في كل محل مدة مخصوصة.
فمدة وجودهم قبل خلق العرش أربعمائة وعشرون ألف سنة، وزمان كونهم حول العرش خمسة عشر ألف سنة قبل ادم (عليه السلام)، وزمان كونهم تحت العرش إثنا عشر ألف سنة قبل ادم (عليه السلام)، وليس المقام مقام هذه التفاصيل فإنه يحتاج إلى كتاب مستقل. إنما المقصود بيان خصائص الحسين (عليه السلام) في نوره، وامتياز نوره من الأنوار في جميع هذه العوالم والحالات في الظلال والأشباح والذرات، وحين تجسمه بالشجرة في الجنة، والقرط في أذن الزهراء عليها السلام وهي في الجنة في إحدى هذه العوالم.
فنقول: إن هذه الأنوار في هذه العوالم مصدرها نور النبي (صلى الله عليه وآله) وامتيازه كون نوره من نوره، فإنه من حسين وحسين منه (صلى الله عليه وآله)، وحين افتراقهما كان لنور الحسين (عليه السلام) خصوصية في إن رؤيته كانت موجبة للحزن، كما اتفق لآدم (عليه السلام)، حين ظهرت الأنوار في أصابعه وكان نور الحسين (عليه السلام) في الإبهام، وقد بقي هذا التأثير إلى الآن، فان من غلب عليه الضحك، إذا نظر إلى إبهامه غلبه الحزن.
واتفق لإبراهيم (عليه السلام) أيضا حين رأى الأشباح فكان شبحه في تلك العوالم، كما إن التنطق باسمه وسماعه كان مورثا للحزن، بل سوى ذلك فيما انتسب إلى نوره، كما في حديث المسامير الخمسة، التي أتى بها جبرائيل (عليه السلام) ليسّمر بها جوانب السفينة، كل مسمار باسم واحد من الأنوار الخمسة (عليهم السلام) فلما اخذ المسمار المنتسب إلى نور الإمام الحسين (عليه السلام) أشرق وأحس منه رطوبة بلون الدم، فسأل عن ذلك! فاُجيب بإنه مسمار الحسين (عليه السلام)، وسبب ظهور الدم منه شهادته بالكيفية الخاصة.
ومن الخصوصيات لنوره (عليه السلام): إن النور الذي كان يظهر على جبين الأمهات عند الحمل بأحد الأجداد للنبي (صلى الله عليه وآله) وعلى جبين آمنة عند الحمل بالنبي (صلى الله عليه وآله)، فإنما ذلك لعدم كون أنفسهن من هذه الأنوار فإذا حملته ظهر أثره في الجبهة، وأما إذا كانت الأم بذاتها من الأنوار، فلا وجه لظهور النور، ولا يظهر على الوجه بالخصوص نور زائد على ذلك، فلم يظهر على جبهة الزهراء (عليها السلام) حين حملها بالحسين (عليها السلام) نور زائد على نور وجهها المبارك، ولكن خصوصية الحسين (عليه السلام) إنها لما حملت بالحسين (عليها السلام) قال لها النبي (صلى الله عليه وآله) " أني أرى في مقدم وجهك ضوء ونورا وستلدين حجة لهذا الخلق "، وقالت عليها السلام: " إني لما حملت به كنت لا أحتاج في الليلة الظلماء إلى مصباح " فخصوصية نور الحسين (عليه السلام) إنه يظهر على النور أيضا، ومن خصوصياته أيضا، إنه يغلب النور أيضا، ولذا قال من رآه صريعا وهو في الشمس نصف النهار حين قتله: والله لقد شغلني نور وجهه عن الفكرة في قتله.
ومن خصوصياته أيضا: إنه لا يحجبه حاجب، كما قال ذلك القائل: أني ما رأيت قتيلا مضمخا بدمه * أي التلطخ بالطيب وغيره والإكثار منه، أني ما رأيت مضمخا بالدم والتراب أنور وجها منه " فلم يحجب التراب والدم الذي علا على وجهه نوره الذي علا كل نور.
في خصوصيته بعد ولادته
وأول محل حل فيه بعد الولادة، يدا النبي المصطفى (صلى الله عليه وآله). فإنه كان واقفا بباب الحجرة ينتظر ولادته المباركة، فلما سقط ساجدا لله تبارك وتعإلى نادى النبي (صلى الله عليه وآله) يا أسماء هلمي إليّ ابني، فقالت: إننا لم ننظفه بعد، فقال: أنت تنظفيه؟ إن الله قد نظفه وطهره، فأتته به إليه في خرقة من صوف، فأخذه بيده ونظر إليه وبكى، وقال: عزيز عليّ يا أبا عبد الله، ثم بعد ذلك كانت محاله كتف جبرائيل (عليه السلام)، وعلى عاتقه تارة آخري، وكتف النبي (صلى الله عليه وآله) تارة، وظهره تارة، وصدره أخرى، وعلى يده رافعا ليقبل فاه تارة، ورافعا له يريه الناس أخرى، وعلى هره وهو ساجد تارة، وعلى يدي عليا وهو يمسكه والرسول يقبل جميع أعضائه تارة، وكان آخر محل له صدر الرسول (صلى الله عليه وآله) حين احتضاره، ويقول (صلى الله عليه وآله): مالي وليزيد، لا بارك الله في يزيد....، اللهم صلي على محمد حبيبك وآله المعصومين.
خصوصية محله عند شهادته
وخصوصية محله بعدها قبل أن يدفن، له في ذلك خصائص، بالنسبة إلى كل نبي وإمام قتيل فان كل قتيل منهم قد قتل أو سم وهو في بيته، أو في البلد، أو في المحراب، أو في الطشت، ولم يتفق لأحد منهم القتل على التراب وما جرى في تفاصيل مقتله من مصائب ما أعظمها وأجلها. فله خصائص في محل جسده، وهو إنه لما قتل رفع بجسده إلى السماء الخامسة، ثم اُرجع إلى ارض كربلاء، وبقي على الأرض طريحا ثلاثة أيام برمضاء كربلاء.
وله خصائص في محل رأسه: وهي إن له محالا كثيرة، من كونه في الأيدي وعلى الرماح منصوبا، وعلى الشجر معلقا، وعلى باب دار زيد، وعلى باب دمشق مصلوبا، وفي الطبق عند ابن زياد، وفي الطشت عند يزيد موضوعا، ومن دورإنه في البلاد الكثيرة من كربلاء إلى الشام، وقيل من الشام إلى مصر، وقيل من مصر إلى المدينة، ومن الشام إلى كربلاء، أو من الشام إلى السماء.
خصوصية محله في برزخه
في الحديث: " إنه في يمين العرش ينظر إلى مصرعه ومن حل فيه، وينظر إلى معسكره وينظر إلى زواره وهو أعرف بهم وبأسمائهم وأسماء أبائهم وبدرجاتهم ومنزلتهم عند الله تعإلى من أحدكم، وإنه ليرى من يبكيه فيستغفر له، ويسأل أباءه أن يستغفروا له، ويقول: أيها الباكي لو تعلم ما أعد الله لك لكان فرحك أكثر من جزعك ".
خصوصية محله في المحشر
في الروايات: أن له مجلسا تحت ظل العرش خاصا به له خصوصية، هي إن أهل مجلسه من الباكين عليه والزائرين له مستانسين بحديثه، وهم آمنون، وعند جلوسهم عنده، يرسل إليهم أزواجهم من الجنة: إنا قد اشتقنا لكم، فيأبون الذهاب إلى الجنة، ويختارون حديث الحسين عليه السلام.
ثم إنه (عليه السلام) له موقف في المحشر خاص به يوجب اضطراب كل أهل المحشر، وتشهق فاطمة الزهراء (عليها السلام) إذا نظرت إلى موقفه ذلك، وهو حين يحشر قائما ليس عليه رأس، وأوداجه تشخب دما وله تفصيل يذكر في محله.
خصوصية محله في الجنة بعد يوم الجزاء
اعلم أن لكل إمام محلا خاصا في الجنة، وله (عليه السلام) مع ذلك درجات مخصوصة، قد أخبره (صلى الله عليه وآله) بها، بقوله (وإن لك في الجنان لدرجات لا تنالها إلا بالشهادة)، ومع ذلك فهو زينة لكل مواضع الجنة، فكإنه في كلها وكلها له.
الکاتب:الشيخ جعفر التستري



f]x ogr k,vi hgpsdk (ugdi hgsghl) Ygn fu] d,l hg[.hx



توقيع : شجون الزهراء

اِلـهي هَبْ لي كَمالَ الانْقِطاعِ اِلَيْكَ، وَاَنِرْ اَبْصارَ قُلُوبِنا بِضِياءِ نَظَرِها اِلَيْكَ، حَتّى تَخْرِقَ اَبْصارُ الْقُلُوبِ حُجُبَ النُّورِ فَتَصِلَ اِلى مَعْدِنِ الْعَظَمَةِ، وَتَصيرَ اَرْواحُنا مُعَلَّقَةً بِعِزِّ قُدْسِكَ. اِلـهي وَاْجَعَلْني مِمَّنْ نادَيْتَهُ فَاَجابَكَ، وَلاحَظْتَهُ فَصَعِقَ لِجَلالِكَ، فَناجَيْتَهُ سِرّاً وَعَمِلَ لَكَ جَهْراً.

التعديل الأخير تم بواسطة شجون الزهراء ; 2013/06/11 الساعة 10:17 PM
رد مع اقتباس
قديم 2013/06/11, 11:08 PM   #2
جراحي كربلاء

موالي ماسي

معلومات إضافية
رقم العضوية : 261
تاريخ التسجيل: 2012/07/11
الدولة: فيافي الحسين
المشاركات: 5,390
جراحي كربلاء غير متواجد حالياً
المستوى : جراحي كربلاء is on a distinguished road




عرض البوم صور جراحي كربلاء
افتراضي

مۋضۋع مميز ۋ رآئع دمت ب‘ـگل ما هۋ متميز ۋ متأإلق جزاگ اللّـہ خيرآآ


توقيع : جراحي كربلاء
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
رد مع اقتباس
قديم 2013/06/13, 06:31 PM   #3
شجون الزهراء

معلومات إضافية
رقم العضوية : 1426
تاريخ التسجيل: 2013/04/24
المشاركات: 6,684
شجون الزهراء غير متواجد حالياً
المستوى : شجون الزهراء will become famous soon enough




عرض البوم صور شجون الزهراء
افتراضي

بسم الله الرحمن الرحيم

اللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين الأشراف وعجل فرجهم ياكريم


حياكم الله تعالى ومبارك عليكم ولادة كريم أهل البيت الإمام الحسين صلوات الله وسلامه عليه وآلهِ
أعاده الله تعالى عليكم بالخير واليمن والبركات



وصل اللهم على محمد وآلِ محمد الطيبين الطاهرين الأشراف وعجل فرجهم ياكريم


توقيع : شجون الزهراء

اِلـهي هَبْ لي كَمالَ الانْقِطاعِ اِلَيْكَ، وَاَنِرْ اَبْصارَ قُلُوبِنا بِضِياءِ نَظَرِها اِلَيْكَ، حَتّى تَخْرِقَ اَبْصارُ الْقُلُوبِ حُجُبَ النُّورِ فَتَصِلَ اِلى مَعْدِنِ الْعَظَمَةِ، وَتَصيرَ اَرْواحُنا مُعَلَّقَةً بِعِزِّ قُدْسِكَ. اِلـهي وَاْجَعَلْني مِمَّنْ نادَيْتَهُ فَاَجابَكَ، وَلاحَظْتَهُ فَصَعِقَ لِجَلالِكَ، فَناجَيْتَهُ سِرّاً وَعَمِلَ لَكَ جَهْراً.
رد مع اقتباس
قديم 2013/06/13, 10:04 PM   #4
هو الحق

موالي ماسي

معلومات إضافية
رقم العضوية : 1252
تاريخ التسجيل: 2013/03/20
الدولة: حيثُ النور
المشاركات: 9,751
هو الحق غير متواجد حالياً
المستوى : هو الحق will become famous soon enough




عرض البوم صور هو الحق
افتراضي

بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وأل محمد الطيبين الطاهرين

سلام الله على نوره
سلام الله على الحسين الشهيد

رزقكم الله تعالى شفاعته بحقه على الله
ولاحرمكم من زيارته ان شاء الله



توقيع : هو الحق
التصميم الذي يجمع بين المرقد الحسيني والعباسي في صحن واحد


[IMG]https://s*******-b-fra.xx.fbcdn.net/hphotos-xfp1/t1.0-9/10593107_1465704047024492_7233589183563280198_n.jp g[/IMG]

رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)



الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
موقف الزهراء عليه السلام يوم القيامة من قتلة الامام الحسين عليه السلام النبأ العظيم عاشوراء الحسين علية السلام 3 2015/10/18 05:04 PM
لماذا لم يشرب العباس عليه السلام الماء قبل الحسين عليه السلام ؟ عاشق المهدي عاشوراء الحسين علية السلام 5 2015/10/14 05:23 PM
قتلة الامام الحسين عليه السلام و الجزاء الدنيوي ابوشهد عاشوراء الحسين علية السلام 5 2015/10/07 10:35 PM
لماذا صالح الأمام الحسن عليه السلام وثار الأمام الحسين عليه السلام هو الحق الحوار العقائدي 8 2013/06/02 12:06 PM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024
جميع الحقوق محفوظة لـ منتديات شيعة الحسين العالمية اكبر تجمع اسلامي عربي
|

خدمة Rss ||  خدمة Rss2 || أرشيف المنتدى "خريطة المنتدى" || خريطة المنتدى للمواضيع || أقسام المنتدى || SiteMap Index


أقسام المنتدى

المنتــديات العامة @ السياسة @ المناسبات والترحيب بالأعضاء الجدد @ منتديات اهل البيت عليهم السلام @ سيرة أهـل البيت (عليهم السلام) @ الواحة الفاطمية @ الإمام الحجّة ابن الحسن صاحب العصر والزمان (عج) @ الادعية والاذكار والزيارات النيابية @ المـدن والأماكن المقدسة @ المـنتـديات الأدبيـة @ الكتاب الشيعي @ القصة القصيرة @ الشعر الفصيح والخواطر @ الشعر الشعبي @ شباب أهل البيت (ع) @ المنتـديات الاجتماعية @ بنات الزهراء @ الأمومة والطفل @ مطبخ الاكلات الشهية @ المنتـديات العلمية والتقنية @ العلوم @ الصحه وطب أهل البيت (ع) @ الكمبيوتر والانترنيت @ تطبيقات وألعاب الأندرويد واجهزة الجوال @ المنتـديات الصورية والصوتية @ الصوتيات والمرئيات والرواديد @ الصــور العامة @ الابتسامة والتفاؤل @ المنتــــديات الاداريـــة @ الاقتراحات والشكاوي @ المواضيع الإسلامية @ صور اهل البيت والعلماء ورموز الشيعة @ باسم الكربلائي @ مهدي العبودي @ جليل الكربلائي @ احمد الساعدي @ السيد محمد الصافي @ علي الدلفي @ الالعاب والمسابقات @ خيمة شيعة الحسين العالميه @ الصــور العام @ الاثـــاث والــديــكــورآت @ السياحة والسفر @ عالم السيارات @ أخبار الرياضة والرياضيين @ خاص بالأداريين والمشرفين @ منتدى العلاجات الروحانية @ الابداع والاحتراف هدفنا @ الاستايلات الشيعية @ مدونات اعضاء شيعة الحسين @ الحوار العقائدي @ منتدى تفسير الاحلام @ كاميرة الاعضاء @ اباذر الحلواجي @ البحرين @ القران الكريم @ عاشوراء الحسين علية السلام @ منتدى التفائل ولاستفتاح @ المنتديات الروحانية @ المواضيع العامة @ الرسول الاعظم محمد (ص) @ Biography forum Ahl al-Bayt, peace be upon them @ شهر رمضان المبارك @ القصائد الحسينية @ المرئيات والصوتيات - فضائح الوهابية والنواصب @ منتدى المستبصرون @ تطوير المواقع الحسينية @ القسم الخاص ببنات الزهراء @ مناسبات العترة الطاهرة @ المسابقة الرمضانية (الفاطمية) لسنة 1436 هجري @ فارسى/ persian/الفارسية @ تفسير الأحلام والعلاج القرآني @ كرسي الإعتراف @ نهج البلاغة @ المسابقة الرمضانية لسنة 1437 هجري @ قصص الأنبياء والمرسلين @ الإمام علي (ع) @ تصاميم الأعضاء الخاصة بأهل البيت (ع) @ المسابقة الرمضانية لعام 1439هجري @ الإعلانات المختلفة لأعضائنا وزوارنا @ منتدى إخواننا أهل السنة والجماعه @


تصليح تلفونات | تصليح تلفونات | تصليح سيارات | تصليح طباخات | تصليح سيارات | كراج متنقل | تصليح طباخات | تصليح سيارات |