|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
2024/11/09, 06:45 AM | #1 |
معلومات إضافية
|
عمر يسلم فلا يرد عليه ...يسأل ثلاثا فلا يرد عليه ...لا وزن له عندي النبي الأعظم
عمر يسأل ثلاث مرات فلا يجيبه!! ( لا وزن له) ...الرجل ليس لميح فالنبي الأعظم تجاهلك تكرر وتزعج لماذا؟ هل توافق عمر في دعائه على نفسه بالموت والهلاك ؟! لماذا خشي أن ينزل فيه قرآنا يفضحه ؟! فتقدم ربما يغفل عنه ! ولما سمع الصارخ تجدد الخوف والخشية ! ثم يسلم فلا يرد عليه (وَجِئْتُ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم فَسَلَّمْتُ عَلَيْهِ، فَقَالَ: لَقَدْ أُنْزِلَتْ عَلَيَّ اللَّيْلَةَ سُورَةٌ، لَهِيَ أَحَبُّ...) صحيح البخاري المؤلف: أبو عبد الله محمد بن إسماعيل البخاري الجعفي المحقق: د. مصطفى ديب البغا الناشر: (دار ابن كثير، دار اليمامة) – دمشق الطبعة: الخامسة (4/ 1531) كِتَاب الْمَغَازِي ـ بَاب: غَزْوَةِ الْحُدَيْبِيَةِ.ح3943 - حَدَّثَنِي عَبْدُ اللَّهِ بْنُ يُوسُفَ: أَخْبَرَنَا مَالِكٌ، عَنْ زَيْدِ بْنِ أَسْلَمَ، عَنْ أَبِيهِ: أَنّ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم كَانَ يَسِيرُ فِي بَعْضِ أَسْفَارِهِ، وَعُمَرُ بْنُ الْخَطَّابِ يَسِيرُ مَعَهُ لَيْلًا، فَسَأَلَهُ عُمَرُ بْنُ الْخَطَّابِ عَنْ شَيْءٍ فَلَمْ يُجِبْهُ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم، ثُمَّ سَأَلَهُ فَلَمْ يُجِبْهُ، ثُمَّ سَأَلَهُ فَلَمْ يُجِبْهُ، فقال عُمَرُ بْنُ الْخَطَّابِ: ثَكِلَتْكَ أُمُّكَ يَا عُمَرُ، نَزَرْتَ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ثَلَاثَ مَرَّاتٍ كُلُّ ذَلِكَ لَا يُجِيبُكَ، قَالَ عُمَرُ: فَحَرَّكْتُ بَعِيرِي ثُمَّ تَقَدَّمْتُ أَمَامَ الْمُسْلِمِينَ، وَخَشِيتُ أَنْ يَنْزِلَ فِيَّ قُرْآنٌ، فَمَا نَشِبْتُ أَنْ سَمِعْتُ صَارِخًا يَصْرُخُ بِي، قَالَ: فَقُلْتُ: لَقَدْ خَشِيتُ أَنْ يَكُونَ قد نَزَلَ فِيَّ قُرْآنٌ، وَجِئْتُ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم فَسَلَّمْتُ عَلَيْهِ، فَقَالَ: (لَقَدْ أُنْزِلَتْ عَلَيَّ اللَّيْلَةَ سُورَةٌ، لَهِيَ أَحَبُّ إِلَيَّ مِمَّا طَلَعَتْ عَلَيْهِ الشَّمْسُ. ثُمَّ قَرَأَ: {إِنَّا فَتَحْنَا لَكَ فَتْحًا مُبِينًا}). [4553، 4725]). وصحيح البخاري (4/ 1829) كِتَاب التفسير. بَاب: {إِنَّا فَتَحْنَا لَكَ فَتْحًا مُبِينًا} ح4553 وصحيح البخاري (4/ 1915) كِتَاب فَضَائِلِ الْقُرْآنِ ـ بَاب: فَضْلِ سُورَةِ الْفَتْحِ ح4725 الترقيم بطبعات للبخاري : صحيح البخاري تحقيق: جماعة من العلماء الطبعة: السلطانية، بالمطبعة الكبرى الأميرية، ببولاق مصر، (5/ 126) كتاب المغازي، بَابُ غَزْوَةِ الْحُدَيْبِيَةِ وَقَوْلِ اللهِ تَعَالَى {لَقَدْ رَضِيَ اللهُ عَنِ الْمُؤْمِنِينَ إِذْ يُبَايِعُونَكَ تَحْتَ الشَّجَرَةِ} ح4177 و صحيح البخاري ط السلطانية (6/ 135) كتاب تفسير القرآن سُورَةُ الْفَتْحِ ح4833 و «صحيح البخاري» (6/ 189)ح5012 صحيح البخاري الناشر: دار التأصيل – القاهرة الطبعة: الأولى (5/ 321) بَابُ غَزْوَةِ الْحُدَيْبِيَةِ ح [4164] وصحيح البخاري دار التأصيل (6/ 376) سُورَةُ الْفَتْحِ ح [4817] وصحيح البخاري(6/ 547) فَضْلُ سُورَةِ الْفَتْحِ ح[4999] الشروح : شرح صحيح البخاري المؤلف: قِوَام السنة الأصبهاني، أبو القاسم إسماعيل بن محمد التيمي الشافعي تحقيق: د عبد الرحيم بن محمد العزاوي (أستاذ السنة وعلوم الحديث بجامعة عبد الملك السعدي - تطوان - المغرب) الناشر: دار أسفار – الكويت الطبعة: الأولى (4/ 608) ( وَمِنْ سُورَةِ الفَتْحِ * (فَسَأَلَهُ عُمَرُ بْنُ الْخَطَّابِ عَنْ شَيْءٍ فَلَمْ يُجِبْهُ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم، فَقَالَ: [ثَكِلَتْ] أُمُّ عُمَرَ، نَزَرْتَ رَسُولَ اللهِ صلى الله عليه وسلم). قَالَ صَاحِبُ الْمُجْمَلِ: نَزَرْتُهُ: أَلْحَحْتُ عَلَيْهِ، وَفُلَانٌ لَا يُعْطِي حَتَّى يُنْزَرَ، أَيْ: يُلَحَّ عَلَيْهِ. وَقَالَ صَاحِبُ الغَرِيبَيْن: النَّزْرُ: الإِلْحَاحُ فِي السُّؤَالِ، يَقُولُ: أَلْحَحْتَ عَلَيْهِ فِي مَسْأَلَتِكَ، فَأَضْرَبَ عَنْ جَوَابِكَ تَأْدِيبًا لَكَ). الكواكب الدراري في شرح صحيح البخاري المؤلف: محمد بن يوسف بن علي بن سعيد، شمس الدين الكرماني الناشر: دار إحياء التراث العربي، بيروت-لبنان طبعة أولى (16/ 76) (ثكلتك أمك (خطاب من عمر لنفسه بهذا الدعاء و) نزرت (بفتح الزاي المخففة وتشديدها أي ألحت عليه ) و(19/ 23) (قوله (ثكلتك أمك) دعاء من عمر على نفسه (فنزرت) بفتح الزاي مخففة ومشددة أي ألححت عليه وبالغت و (في) أي في شأني من جرأتي على رسول الله صلى الله عليه وسلم وإلحاحي عليه ) إرشاد الساري إلى شرح صحيح البخاري المؤلف: شهاب الدين أحمد بن محمد الخطيب القسطلاني الناشر: المطبعة الكبرى الأميرية، مصر الطبعة: السادسة (6/ 352) ((ثكلتك) بفتح المثلثة وكسر الكاف أي فقدتك (أمك يا عمر) سقط لفظ يا عمر للأربعة (نزرت رسول الله صلى الله عليه وسلم ثلاث مرات) تخفيف الزاي أي ألححت عليه أو راجعته وأتيته بما يكره من سؤالك) التوضيح لشرح الجامع الصحيح المؤلف: سراج الدين أبو حفص عمر بن علي بن أحمد الأنصاري الشافعي المعروف بـ ابن الملقن المحقق: دار الفلاح للبحث العلمي وتحقيق التراث بإشراف خالد الرباط، جمعة فتحي تقديم: أحمد معبد عبد الكريم، أستاذ الحديث بجامعة الأزهر الناشر: دار النوادر، دمشق – سوريا الطبعة: الأولى (21/ 317)( وقال ابن الأعرابي: النزر: الإلحاح في السؤال، تقول: ألححت عليه في مسألتك إلحاحًا أو أدَّبك بسكوته عنك وأجزأته عن جوابك. وعن الأصمعي: نزر فلان فلانًا: إذا استخرج ما عنده قليلاً قليلاً). عمدة القاري شرح صحيح البخاري المؤلف: بدر الدين أبو محمد محمود بن أحمد العينى عنيت بنشره وتصحيحه والتعليق عليه: شركة من العلماء بمساعدة إدارة الطباعة المنيرية، لصاحبها ومديرها محمد منير عبده أغا الدمشقي (19/ 175) ( قَوْله: (ثكلت أم عمر) فِي رِوَايَة الْكشميهني، ثكلتك أم عمر، من الثكل وَهُوَ فقدان الْمَرْأَة وَلَدهَا، وَامْرَأَة ثاكل وثكلى وَرجل ثاكل وثكلان، وَكَأن عمر، رَضِي الله تَعَالَى عَنهُ، دَعَا على نَفسه حَيْثُ ألح على رَسُول الله صلى الله عليه وسلم، وَقَالَ ابْن الْأَثِير كَأَنَّهُ دَعَا على نَفسه بِالْمَوْتِ وَالْمَوْت يعم كل أحد فَإِذا الدُّعَاء عَلَيْهِ كلا دُعَاء، وَيجوز أَن يكون من الْأَلْفَاظ الَّتِي تجْرِي على أَلْسِنَة الْعَرَب وَلَا يُرَاد بهَا الدُّعَاء، كَقَوْلِهِم: تربت يداك وقاتلك الله. قَوْله: (نزرت رَسُول الله صلى الله عليه وسلم بالنُّون وَتَخْفِيف الزاء وبالراء أَي: ألححت عَلَيْهِ وبالغت فِي السُّؤَال، ويروى بتَشْديد الزَّاي وَالتَّخْفِيف أشهر، وَقَالَ ابْن وهب: أكرهته أَي: أَتَيْته بِمَا يكره من سُؤَالِي فَأَرَادَ الْمُبَالغَة، والنزر الْقلَّة وَمِنْه الْبِئْر النزور الْقَلِيل المَاء. قَالَ أَبُو ذَر: سَأَلت من لقِيت من الْعلمَاء أَرْبَعِينَ سنة فَمَا أجابوا إلَاّ بِالتَّخْفِيفِ، وَكَذَا ذكره ثَعْلَب وَأهل اللُّغَة، وبالتشديد ضَبطهَا الْأصيلِيّ وَكَأَنَّهُ على الْمُبَالغَة، وَقَالَ الدَّاودِيّ: نزرت قللت كَلَامه أَو سَأَلته فِيمَا لَا يحب أَن يُجيب فِيهِ.وَفِيه: أَن الْجَواب لَيْسَ لكل الْكَلَام بل السُّكُوت جَوَاب لبَعض الْكَلَام، وتكرير عمر، رَضِي الله تَعَالَى عَنهُ، السُّؤَال إِمَّا لكَونه ظن أَنه صلى الله عليه وسلم لم يسمعهُ وَإِمَّا لِأَنَّهُ الْأَمر الَّذِي كَانَ يسْأَل عَنهُ كَانَ مهما عِنْده، وَلَعَلَّ النَّبِي صلى الله عليه وسلم أَجَابَهُ بعد ذَلِك، وَإِنَّمَا ترك إجَابَته أَولا لشغله ) الكوثر الجاري إلى رياض أحاديث البخاري المؤلف: أحمد بن إسماعيل بن عثمان بن محمد الكوراني الشافعي ثم الحنفي المحقق: الشيخ أحمد عزو عناية الناشر: دار إحياء التراث العربي، بيروت – لبنان الطبعة: الأولى (7/ 247) ((وخشيت أن ينزل فيَّ قرآن) لإيذائه رسول الله صلى الله عليه وسلم (فما نشبت) -بفتح النون وكسر الشين- لبثت (أن سمعت صارخًا يصرخ بي) أي: يناديني (لقد أنزل عليّ الليلة سورة) إرشاد الساري إلى شرح صحيح البخاري المؤلف: شهاب الدين أحمد بن محمد الخطيب القسطلاني الناشر: المطبعة الكبرى الأميرية، مصر الطبعة: السادسة (7/ 462) (فقال عمر: ثكلتك) بفتح المثلثة وكسر الكاف الأولى فقدتك (أمك) دعاء على نفسه لما وقع منه من الإلحاح (نزرت) بزاي مخففة في الفرع وتثقل بعدها راء (رسول الله صلى الله عليه وسلم) ألححت عليه وبالغت في سؤاله) عمدة القاري شرح صحيح البخاري المؤلف: بدر الدين أبو محمد محمود بن أحمد العينى عنيت بنشره وتصحيحه والتعليق عليه: شركة من العلماء بمساعدة إدارة الطباعة المنيرية، لصاحبها ومديرها محمد منير عبده أغا الدمشقي (19/ 176) ( ابْن الْعَرَبِيّ بِمَا ملخصه أَن أفعل قد لَا يُرَاد فِيهِ المفاضلة كَقَوْلِه: {خير مُسْتَقر أَو أحسن مقيلاً} (الْفرْقَان: 42) وَلَا مفاضلة بَين الْجنَّة وَالنَّار، أَو الْخطاب وَقع على مَا اسْتَقر فِي أنفس أَكثر النَّاس فَإِنَّهُم يَعْتَقِدُونَ أَن الدُّنْيَا لَا شَيْء مثلهَا وَأَنَّهَا الْمَقْصُود فَأخْبر بِأَنَّهَا عِنْده خبر مِمَّا تظنون أَن لَا شَيْء أفضل مِنْهُ). بحث : أسد الله الغالب المصدر: منتديات شيعة الحسين العالمية اكبر تجمع اسلامي عربي - من قسم: الحوار العقائدي ulv dsgl tgh dv] ugdi >>>dsHg egheh >>>gh ,.k gi uk]d |
2024/11/10, 02:00 AM | #2 |
معلومات إضافية
|
جزاكم الله خيرا على الموضوع القيم
أحسنتم |
مواقع النشر (المفضلة) |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
| |