Untitled 2
العودة   منتديات شيعة الحسين العالمية اكبر تجمع اسلامي عربي > المنتـديات الاجتماعية > الأمومة والطفل

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2016/04/30, 04:24 PM   #21
السيد مرتضي

موالي ممتاز

معلومات إضافية
رقم العضوية : 3744
تاريخ التسجيل: 2015/03/16
المشاركات: 369
السيد مرتضي غير متواجد حالياً
المستوى : السيد مرتضي is on a distinguished road




عرض البوم صور السيد مرتضي
افتراضي


إن بعض الناس يراعون الإناقة ويتزيّنون خارج البيت، ولكنهم لا يفعلون ذلك مع أزواجهم!/ لا يمكن جبران عارضة نقص الانتباه بتزيين النفس للآخرين

إن بعض الناس يراعون الإناقة ويتزيّنون خارج البيت، ولكنّهم لا يهتمّون بإناقتهم وشكلهم في البيت وأمام أزواجهم. فلابدّ أن نسألهم: «لماذا لستم أنيقين في البيت، مع أنكم تخرجون بظاهر أنيق خارج البيت؟!» ولا فرق في هذه القضية بين الرجال والنساء. فقد نقل عن الإمام الخميني(رض) أنه كان يكوي ملابسه المنزلية ويلبسها في البيت. وروي عن الإمام محمد الباقر(ع) أنه قال:« النِّسَاءُ يحْبِبْنَ أَنْ يرَينَ الرَّجُلَ فِي مِثْلِ مَا يحِبُّ الرَّجُلُ أَنْ يرَى فِيهِ النِّسَاءَ مِنَ الزِّينَة» [مكارم الأخلاق/ص80] طبعا يختلف أسلوب تزيّن الرجل عن تزيّن المرأة في البيت. فعلى سبيل المثال درس بعض علماء النفس أن أول ما تنظر إليه المرأة في ظاهر زوجها، هو خط الكوي في ثيابه.
أحد أصحاب الإمام الباقر(ع) زاره في بيته، فرآه قد ارتدى لباسا أحمر غير متعارف. فلمّا عرف الإمام الباقر(ع) استغرابه، قال: إن زوجتي تحبّ أن ألبس هكذا. «دَخَلْتُ عَلَى أَبِي جَعْفَرٍ ع وَ عَلَيهِ مِلْحَفَةٌ حَمْرَاءُ شَدِيدَةُ الْحُمْرَةِ فَتَبَسَّمْتُ حِينَ دَخَلْتُ فَقَالَ کَأَنِّي أَعْلَمُ لِمَ ضَحِکْتَ، ضَحِکْتَ مِنْ هَذَا الثَّوْبِ الَّذِي هُوَ عَلَيَّ إِنَّ الثَّقَفِيةَ أَکْرَهَتْنِي عَلَيهِ وَ أَنَا أُحِبُّهَا فَأَکْرَهَتْنِي عَلَى لُبْسِهَا» [الكافي/6/447] إن ضرورة تزيّن النساء لأزواجهن وعدم تزيّنهن في الشارع هو بحث مفصّل لا أريد أن أتطرق إليه. ولكن بعض الناس الذين يعانون من نقص الانتباه، فهم يتزيّنون ويأنقون عند خروجهم إلى الشارع وهم لا يدرون بعدم إمكان جبران نقص الانتباه عن هذا الطريق. فهم من قبيل من ركب سيارة ويدقّ بوق السيارة ليجلب انتباه الآخرين. فلو لم يكن هؤلاء يعانون نفسيّا من نقص الانتباه، لما احتاجوا إلى تزيين أنفسهم للآخرين. فلعلّ هؤلاء لم يتربّوا في أسرة صالحة، إذ من خصائص الأسرة الصالحة هي أنها تشبع أفرادها بالحبّ والحنان. فلو كانوا قد نشأوا في أسرة صالحة، لكانوا بغنى عن انتباه الآخرين ومحبّتهم، ولما شوّشوا أذهان الناس بمحاولة جلب أنظارهم واسترعاء انتباههم.

يجب على كلّ من الزوجين في الأسرة أن يروا ماذا أراد الله منهما؟/ لا يمكن لاثنين أن يتحابّا مع بعض بشدّة إلا أن يكون كلاهما قد عشقا الله وأولياءه

إن اعتبرنا الهدف من تكوين الأسرة، عبادة الله، عند ذلك سنعرف أن في جميع لحظات حياتنا المشتركة، كانت تمتحن عبوديتنا في الواقع. إن كنّا عبادا لله واقعا، فلابدّ أن نرى في كلّ لحظة ماذا يريد الله منّا. يجب على كلّ من الزوجين في الأسرة أن يروا ماذا أراد الله منهما. فعلى سبيل المثال لقد أراد الله من المرأة أن تتزيّن لزوجها فقط، أما إن أرادت المرأة أن تغضّ النظر عن الله ولا تبال بإرادته، يضيق بها بيت زوجها فتتبرج للجميع. وفي المقابل إن اتسمت المرأة بالعبوديّة وأولت اهتماما بما يريده الله منها، سترى أن الله قد أراد منها أن لا تتزيّن إلا لزوجها. وكذلك إذا أراد الرجل أن يلتزم بما أمره الله، فعليه أن لا يغازل إلا زوجته، ولو فقدت جاذبيتها وطراوتها بعد مضيّ السنين.
إن عزم كلّ من الزوجين في البيت أن يمتثلا أمر الله، سيتحابّان بدرجة لم يصوّرها أي فيلم لحد الآن! «مُغِيثٌ قَالَ لِأَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع وَ رَآهُ يضْحَكُ فِي بَيتِهِ جُعِلْتُ فِدَاكَ لَسْتُ أَدْرِي بِأَيهِمَا أَنَا أَشَدُّ سُرُوراً بِجُلُوسِكَ فِي بَيتِي أَوْ بِضَحِككَ؟ قَالَ إِنَّهُ هَدَرَ الْحَمَامُ‏ الذَّکَرُ عَلَى‏ الْأُنْثَى‏ فَقَالَ أَنْتِ سَکَنِي وَ عِرْسِي وَ الْجَالِسُ عَلَى الْفِرَاشِ أَحَبُّ إِلَيَّ مِنْكِ فَضَحِکْتُ مِنْ قَوْلِهِ‏» [مناقب آل ‌ابيطالب ع/4/217]
لا يمكن لاثنين أن يتحابّا مع بعض بشدّة إلا أن يكون كلاهما قد عشقا شخصا آخر، فتكون قد زالت أنانيّتهم بهذا العشق. فإن فنوا في هذا الموجود تزل أنانيّتهم بطبيعة الحال ويتسنَّ لهم التوادد مع بعض. ولا يمكن لذاك المعشوق أن يكون موجودا غير الله وأولياء الله. إذ لا يستحقّ العشق غير الله. فإذا كان زوجان فانين في «واحد»، ينسجمان ويتحابّان بالطبّع. أما باقي أنواع الحبّ فهي كذب وخداع. فعلى سبيل المثال، العشق الذي يروّج في الغرب كذب، إذ لو كانوا صادقين حقّا لعمّت أجواء الحبّ والحنان بين أبناء أروبّا، لا أن نراهم قد عايشوا الكلاب والقطط بدلا من أبناء البشر!
لماذا أبناء الغرب الذين قرعت أسماع العالم أغاني حبّهم، لم يثبتوا على عشقهم؟! فهذا دليل على أنّ عشقهم لم يكن حقيقيّا بل معناه هو: «إني أحبك من أجلي، فإن لم تكوني من أجلي فعسى أن لا تكوني أبدا!» فسرعان ما يتحوّل هذا الحبّ إلى نفور. يعني كان ادعاء الحبّ عن أنانيّة، ولا تنسجم الأنانيّة مع العشق. لذلك لا ينبغي أن نكذب على بعض ونخدع أنفسنا. ما يدّعيه الكثير من الشبّان والشابّات بأنّنا عشيقين ليس بصحيح، إذ لم يدركوا معنى العشق بعد. في كل هذا العالم لا يستطيع أحد أن يسخر قلوبنا إلا الله ربّ العالمين. ولذلك يقول: (ما جَعَلَ اللَّهُ لِرَجُلٍ مِنْ قَلْبَينِ في جَوْفِهِ) [احزاب/4] يجب أن تجعل قلبك وعاء واحدا، فأنت إما تحبّ الله وإما تحبّ نفسك، وإن كنت تحبّ نفسك، فحتى لو أحببت غيرك، فقد أحببته لنفسك وكان حبّك أنانيّا.

إن كنت تحبّ الله، فستحبّ أهلك وأسرتك من أجل الله/ إن بعض الناس يربّون أولادهم حفاظا على سمعتهم ولا من أجل الله

إن كنت تحبّ الله، سوف تحبّ أسرتك حبّا للّه. الفيلم الغرامي الحقيقي هو أن يتحابّا زوجان لحبّهما لله. فعند ذلك لا يقف الحبّ والغرام بينهما عند حدّ. ويريد كلّ من هذين العاشقين، أن يعرض نفسه على الله لا على الآخرين. فمع الأسف قد أصبح اليوم هذا النوع من الحبّ بين الزوجين الناجم من حبّهما لله مجهول. كما أن الكثير من الآباء والأمهات لا يربّون أولادهم من أجل الله، بل من أجل أغراض أخرى، مثلا في سبيل منافسة الآخرين، أو يختارون صهرا لبنتهم بحيث يباهون به الأقرباء! فهم يضحّون بأطفالهم وأفلاذ أكبادهم في سبيل شهواتهم النفسانية، وفي الواقع كأنهم يدسّون طفلهم في التراب، وهم يستهزئون بعرب الجاهلية الذين كانوا يفعلون ذلك!
ترى بعض الناس يشكي من سوء تربية ولده وأنه قد شوّه سمعته بين الجيران والأقرباء. فلابدّ أن نقول له: «يبدو أنك كنت تربّي ولدك حفاظا على ماء وجهك، فالآن قد ذهب بماء وجهك ـ من حيث شاء أم أبى ـ لتعلم أنه لا ينبغي أن تربّي ولدك من أجل سمعتك وجاهك، بل ربّه من أجل اللّه».
إن عاش الوالدان من أجل اللّه، وكلّ تحمّل نواقص الآخر من أجل الله، وربّوا ولدهم من أجل الله، فعند ذلك يتربّى هذا الطفل ـ في ما يرتبط بتربية والديه ـ. تربية صالحة.
في البيت، كلّ يعرض نفسه على الله سبحانه، فإن أدرك امرء هذا المعنى، وخدم أسرته من أجل الله، فسيحصل على نور يعمّ على باقي أفراد الأسرة. يقول الإمام الصادق(ع): «مَا مِنِ امْرَأَةٍ تَسْقِي زَوْجَهَا شَرْبَةً مِنْ مَاءٍ إِلَّا کَانَ خَيراً لَهَا مِنْ عِبَادَةِ سَنَةٍ صِيامٍ نَهَارهَا وَ قِيامٍ لَيلهَا وَ يبْنِي اللَّهُ لَهَا بِکُلِّ شَرْبَةٍ تَسْقِي زَوْجَهَا مَدِينَةً فِي الْجَنَّةِ وَ غَفَرَ لَهَا سِتِّينَ‏ خَطِيئَةً» [وسائل الشيعة/20/172] فيا ترى من يرضى بالتخلّي عن هذا الأجر العظيم الذي أعدّ لعمل صغير؟!

يتبع إن شاء الله...




توقيع : السيد مرتضي
رد مع اقتباس
قديم 2016/05/01, 11:02 AM   #22
السيد مرتضي

موالي ممتاز

معلومات إضافية
رقم العضوية : 3744
تاريخ التسجيل: 2015/03/16
المشاركات: 369
السيد مرتضي غير متواجد حالياً
المستوى : السيد مرتضي is on a distinguished road




عرض البوم صور السيد مرتضي
افتراضي


فلتكن معاملتكم مع اللّه لا مع أزواجكم/ لا تخافوا ضياع حقوقكم في ما إذا أحسنتم الأخلاق والصحبة مع أزواجكم!

فلتكن معاملتكم مع الله لا مع أزواجكم، ولا تخافوا ضياع حقوقكم في ما إذا أحسنتم الأخلاق والصحبة مع أزواجكم، وأساء زوجكم في المقابل. لا يقل أحدكم: «إن أحسنت العشرة من أجل الله، بينما تفرعن زوجي وأضاع حقّي، فمن الذي يأخذ حقّي منه؟ فدعني أكن كالذئب المهاجم أهاجمه وآخذ حقي منه!» الجواب هو مهما كنت شرسا مع زوجك، فلا فائدة في ذلك بل سيتفاقم سوء خلقه. بينما إن أحسن الإنسان أخلاقه وسلوكه، سيدافع الله عنه؛ (إِنَّ اللَّهَ يدافِعُ عَنِ الَّذينَ آمَنُوا) [الحج/38] لا يستطيع زوجكم أن يفرّ من الله، وأي محكمة جديرة بالدفاع عن حقكم أفضل من محكمة الله سبحانه؟
كوني زوجة صالحة واعرضي أخلاقك على الله، فإن لم يقدّرك زوجك وأساء إليك، فحتى لو استشهد في سبيل الله ودفنه رسول الله(ص) بيديه المباركتين، سيضغطه القبر! كما حصل لسعد الذي استشهد بين يدي رسول الله(ص) وباشر الرسول(ص) بدفنه «فَلَمَّا أَنْ سَوَّى التُّرْبَةَ عَلَيهِ قَالَتْ أُمُّ سَعْدٍ يا سَعْدُ هَنِيئاً لَكَ الْجَنَّةُ فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ ص يا أُمَّ سَعْدٍ مَهْ لَا تَجْزِمِي عَلَى رَبِّكِ فَإِنَّ سَعْداً قَدْ أَصَابَتْهُ ضَمَّةٌ ... إِنَّهُ کَانَ فِي خُلُقِهِ مَعَ أَهْلِهِ سُوءٌ» [علل الشرايع/1/310]

أتعلمون متى يتجسّد العشق الحقيقي بين الزوجين؟/ عندما يتوفّى الرجل، فمصيبته على زوجته أعظم من غيرها

أتعلمون متى يتجسّد العشق الحقيقي بين الزوجين؟ عندما يتوفّى الرجل، فمصيبته على زوجته أعظم من غيرها. ومثلا في ما إذا أخذ أب كبير السنّ بيد زوجته أمام أولاده ثمّ دمعت عيناه وقال: «أ تعلمون كم قد تعبت هاتان اليدان من أجلي، من دون أن يكون واجبا عليها، وكم قد طبخت لي هاتان اليدان طعاما طيّبا؟!» هكذا يتجسّد الحبّ ومثل هذا الحبّ يمدّ العالمَ بحيوية ونضارة، وإلا فممارسات الحبّ والغرام التي تجري بين ولد وفتاة شابّين والتي هي مقتضى شهواتهم الغريزيّة في أيام الشباب هي أمر طبيعيّ لا يمدّ العالَم بشيء.
كان أحد العرفاء الكبار مريضا في المستشفى، وكان قد أيس الأطباء من علاجه. وإذا يفتح عينيه ويقول لولده علينا أن نذهب إلى البيت! فسأله عن السبب؟ قال: كان المفترض أن أموت الآن ولكن لم يرض قلب أمك بوفاتي، فتعرقل الأمر. فلابدّ أن أذهب إلى البيت وأحصّل رضاها. وفعلا ذهبوا إلى البيت وتحدّث مع زوجها عدّة ساعات لكي ترضى، ثمّ غادر الدنيا بكل سهولة. فلابدّ أن نجد العشق في مثل هذه المواقف.
أتعلمون عندما يتوفّى رجل، على من تكون مصيبته أشدّ؟ على أمّه، أم على بنته، أم على أخته، أم على زوجته؟ قيل: إن مصيبته على زوجته أعظم. فساعد الله قلب الرباب بمصيبة الحسين(ع). أتعلمون من أسرع من مات حزنا على الحسين(ع) بعد مصائب كربلاء؟ إنها الرباب فقد ماتت حزنا قبل جميع النساء. كانت الرباب إحدى زوجات أبي عبد الله الحسين(ع) العارفات، واللتي قد كان أبو عبد الله الحسين(ع) يحبها بشكل خاص من أجل الله وبسبب معرفتها. وبالإضافة إلى ذلك لا تستحقّ كل أمّ أن يفدى ولدها الرضيع لإمام زمانه. وقد سبقتها الرباب أمٌّ أخرى حيث فدي جنينها وهي فاطمة الزهراء(س) اللتي ضحّت بولدها محسن في سبيل أمير المؤمنين(ع)...

ألا لعنة الله على القوم الظالمين



توقيع : السيد مرتضي
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)



الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
حكم ومواعظ القرآن الكريم والروايات واجبات الرجل والمرأة وحقوقهما العوامل المهمة في نظ رجل متواضع المواضيع العامة 3 2015/10/30 01:37 PM
ضرورة الوعي السياسي لسماحة الشيخ بناهيان السيد مرتضي المواضيع الإسلامية 15 2015/10/19 10:53 AM
سر الإيمان الشهادة الثالثة شجون الزهراء الحوار العقائدي 1 2015/10/01 10:00 PM
دور الأسرة في التربية الشيخ عباس محمد الأمومة والطفل 2 2015/09/11 01:27 AM
الدلالة المحكمة لآية الزينة على وجوب تغطية الوجه عاشقة بيت النبي بنات الزهراء 2 2014/08/14 10:02 PM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024
جميع الحقوق محفوظة لـ منتديات شيعة الحسين العالمية اكبر تجمع اسلامي عربي
|

خدمة Rss ||  خدمة Rss2 || أرشيف المنتدى "خريطة المنتدى" || خريطة المنتدى للمواضيع || أقسام المنتدى || SiteMap Index


أقسام المنتدى

المنتــديات العامة @ السياسة @ المناسبات والترحيب بالأعضاء الجدد @ منتديات اهل البيت عليهم السلام @ سيرة أهـل البيت (عليهم السلام) @ الواحة الفاطمية @ الإمام الحجّة ابن الحسن صاحب العصر والزمان (عج) @ الادعية والاذكار والزيارات النيابية @ المـدن والأماكن المقدسة @ المـنتـديات الأدبيـة @ الكتاب الشيعي @ القصة القصيرة @ الشعر الفصيح والخواطر @ الشعر الشعبي @ شباب أهل البيت (ع) @ المنتـديات الاجتماعية @ بنات الزهراء @ الأمومة والطفل @ مطبخ الاكلات الشهية @ المنتـديات العلمية والتقنية @ العلوم @ الصحه وطب أهل البيت (ع) @ الكمبيوتر والانترنيت @ تطبيقات وألعاب الأندرويد واجهزة الجوال @ المنتـديات الصورية والصوتية @ الصوتيات والمرئيات والرواديد @ الصــور العامة @ الابتسامة والتفاؤل @ المنتــــديات الاداريـــة @ الاقتراحات والشكاوي @ المواضيع الإسلامية @ صور اهل البيت والعلماء ورموز الشيعة @ باسم الكربلائي @ مهدي العبودي @ جليل الكربلائي @ احمد الساعدي @ السيد محمد الصافي @ علي الدلفي @ الالعاب والمسابقات @ خيمة شيعة الحسين العالميه @ الصــور العام @ الاثـــاث والــديــكــورآت @ السياحة والسفر @ عالم السيارات @ أخبار الرياضة والرياضيين @ خاص بالأداريين والمشرفين @ منتدى العلاجات الروحانية @ الابداع والاحتراف هدفنا @ الاستايلات الشيعية @ مدونات اعضاء شيعة الحسين @ الحوار العقائدي @ منتدى تفسير الاحلام @ كاميرة الاعضاء @ اباذر الحلواجي @ البحرين @ القران الكريم @ عاشوراء الحسين علية السلام @ منتدى التفائل ولاستفتاح @ المنتديات الروحانية @ المواضيع العامة @ الرسول الاعظم محمد (ص) @ Biography forum Ahl al-Bayt, peace be upon them @ شهر رمضان المبارك @ القصائد الحسينية @ المرئيات والصوتيات - فضائح الوهابية والنواصب @ منتدى المستبصرون @ تطوير المواقع الحسينية @ القسم الخاص ببنات الزهراء @ مناسبات العترة الطاهرة @ المسابقة الرمضانية (الفاطمية) لسنة 1436 هجري @ فارسى/ persian/الفارسية @ تفسير الأحلام والعلاج القرآني @ كرسي الإعتراف @ نهج البلاغة @ المسابقة الرمضانية لسنة 1437 هجري @ قصص الأنبياء والمرسلين @ الإمام علي (ع) @ تصاميم الأعضاء الخاصة بأهل البيت (ع) @ المسابقة الرمضانية لعام 1439هجري @ الإعلانات المختلفة لأعضائنا وزوارنا @ منتدى إخواننا أهل السنة والجماعه @


تصليح تلفونات | تصليح تلفونات | تصليح سيارات | تصليح طباخات | تصليح سيارات | كراج متنقل | تصليح طباخات | تصليح سيارات |