Untitled 2
العودة   منتديات شيعة الحسين العالمية اكبر تجمع اسلامي عربي > منتديات اهل البيت عليهم السلام > سيرة أهـل البيت (عليهم السلام)

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2014/02/06, 03:54 PM   #1
طبع الشمع

موالي ماسي

معلومات إضافية
رقم العضوية : 1440
تاريخ التسجيل: 2013/04/25
المشاركات: 4,739
طبع الشمع غير متواجد حالياً
المستوى : طبع الشمع will become famous soon enough




عرض البوم صور طبع الشمع
افتراضي الإمام جعفر الصادق (عليه السلام) ونظرية نشأة الكون


بسم الله الرحمن الرحيم

الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


الامام جعفر الصادق عليه السلام ونظرية نشآة الكون

أتينا فيما سبق على نظرية الإمام جعفر الصادق عليه السلام بشأن حركة الأرض ودورانها حول نفسها. وربما تراءى للمرء أن يقول أن الإمام جعفر الصادق عليه السلام قد اهتدى إلى هذه النظرية بقوة حدسه أو بمحض الصدفة، إذ كثيراً ما يحدس الإنسان بأمر أو يرجم به، فيصادف حدسه الواقع في ما بعد. ولكن يبقى دائماً سؤال هام هو: لم لم يهتد أحد إلى أن الأرض تدور حول نفسها طوال هذه القرون، وكانالإمام جعفر الصادق عليه السلام وحده صاحب هذا الكشف؟

وأرجح الآراء أن الامام جعفراً الصادق عليه السلام توصل إلى معرفة القوانين الميكلنيكية لحركة النجوم من خلال معرفته لحركة الأرض ودورانها، فلولا معلافته بتلك القوانين لما استطاع التوصل إلى هذه النتيجة، فمثل هذه المعرفة لا تتحصل مصادفة ولا يحدث بها المرء، وإنما تتحصل بمعرفة العلة والمعلول، حتى وإن لم تذكر العلة التي أفضت إلى المعلول، أي النتيجة.


وللإمام آراء علمية جريئة في الفيزياء وغيرها من العلوم لا تختلف أبداً عن النظريات العلمية في عصرنا الحديث. ولو قرأ عالم فيزيائي اليوم نظرية الامام في موضوع نشأة الكون، في إطار القوانين الكونية بعد، وكل ما قيل في هذا الصدد هو نظريات وآراء تحتمل الصواب والخطأ.

على أن نظرية الامام الصاق ع قد تميزت بكونها انطلقت قبل اثني عشر قرناً، وأنها مع ذلك تطابق النظريات الفيزيائية الحديثة بشأن نشأة الكون.


أما نظرية الإمام جعفر الصادق عليه السلام الخاصة بنشأة الكون، فلا تختلف عن النظرية العصرية الخاصة بالذرة وأصل الكون. وقد أشار الامام إلى وجود قطبين متضادين، وهو ما يماثل القوتين الإيجابية والسلبية داخل الذرة، ومنهما تتألف الذرة نفسها، وتتولد المادة من الذرة..


وقد مر بنا أن بعض فلاسفة اليونان في القرنين السادس والخامس قبل الميلاد قد طلعوا بآراء حول نشأة الكون وأصل العالم، منهم ديمقريطس الذي قال بنظرية شبيهة إلى حد بعيد بنظرية الذرة في العصر الحديث. ولا يستبعد أن يكون الامام عليه السلام قد وقف على نظريات هؤلاء الفلاسفة، وأن نظريته المتعلقة بنشأة الكون قائمة على هذا الأساس.


وليس ثمة ريب في أن الامام جعفراً الصادق عليه السلام قد ألم بآراء فلاسفة اليونان ونظرياتهم، وأن هذه الآراء والنظريات كانت تنتقل إلى المدينة عن طريق أقباط مصر، تماماً كما انتقل نموذج الكرة الأرضية من مصر إلى المدينة(1).

ولا يستبعد أبداً أن يكون الامام قد وقف أيضاً على نظريات فلاسفة الإغريق الذين عاشوا قبله بثلاثة عشر قرناً. وهي النظريات المتعلقة بأصل الكون، إلا أن الإمام أضاف إليها ما هدته إليه بديهته الذكية، فأخرج نظرية علمية دقيقة تتفق مع نظرية علماء لفيزياء في هذا القرن، بل إن العلماء المعاصرين لم يضيفوا إليها إضافة جديدة ذات بال.


والنقطة المحورية في نظرية الامام الصادق ع هي موضوع القطبين المتضادين. أما فلاسفة الإغريق من قبله، فلم يتحروا هذه النقطة بمثل ما وضحها الإمام، واقتصروا على القول بأن في الوجود أضداداً، وقال بعضهم بأن الشيء يتميز بضده ويعرف به.


وتتجلى بوضوح في نظرية نشأة الكون عند الإمام نظريته الخاصة بالأضداد، بما لا يتضح في نظريات فلاسفة الإغريق القدامى أو فلاسفة الإسكندرية، ناهيك عن أن هؤلاء الفلاسفة قد ساقوا نظرية الأضداد في غير اطمئنان إلى صحتها، وأفسحوا المجال أمام الباحثين في إثباتها أو دحضها، وطبيعي أن النظرية كانت غير مكتملة الدقة، وكانت تحتمل الطعن في سلامتها.


فإذا انتقلنا إلى نظرية الامام عليه السلام)، ألفيناها واضحة العرض والتعليل. فقد جزم بها واستغنى بذلك عن استخدام أي عبارة توحي بمعنى التحفظ أو الاحتياط، فهو قد كان واثقاً من سلامة رأيه ولا يعتوره أدنى شك في صحة نظريته. وكما سبق القول، فإن الشيعة ترى أن اهتداء الامام إلى أسرار الكون والنجوم وعلوم الفيزياء والرياضيات وما إليها إنما هو من خصائص الإمامة، أي من مقتضيات العلم اللدني الباطني الذي يهبه الله لأئمته، ولا يكتسبه المرء بالتجربة والاختبار.


أما المؤرخ الباحث عن الحقيقة المجردة، فلا بد له من متابعة مجريات الأحداث وتعليلها واستقصاء الأسباب والوصول إلى النتائج، وليس من ديدنه القول باللدنية أو العلم الباطني. وقد عرف المؤرخ وغير المؤرخ أن الامام كان يحصل العلم بحضوره درس أبيه الباقر، وكان يشتغل بالتدريس والتعليم، فلا سبيل إذن إلى القول بأن علمه لدني، ناله دون دراسة أو اجتهاد أو إمعان فكر(2).


والعلماء الذين سطروا تاريخ الامام الصادق عليه السلام قد رأوا فيه عالماً فذاً يأخذ بمناهج العلماء الأفذاذ، وكانت قدرته الفكرية الألمعية تفوق قدرة جميع معاصريه من العلماء والباحثين، وقد استطاع باستثمار هذه القدرة الإتيان بما تحقق له من نظريات علمية وكشوف لم يسبقه إليها أحد(3).


وإن نظرية القطبين المتضادين التي طلع بها الامام الصادق قد ظهرت أهميتها في القرن السابع عشر الميلادي، عندما أثبت علم الفيزياء وجود هذين القطبين. والذين عاصروا الامام ظنوه قائلاً بما قالت به الفلاسفة من قبله من أن الشيء يعرف بضده، ولهذا لم يعوا كلامه، ولا احتفوا به الحفاوة الخليقة به، ولكن ما نعرفه اليوم من علوم الذرة والكهرباء والالكترونيات قد قطع بسلامة هذه النظرية، وأكد أن هناك قطبين متضادين في المغناطيس وفي الكهرباء وفي نواة الذرة وفي غير ذلك من ميادين العلوم.


وقد استوفينا القول في علم الامام الصادق بالجغرافيا وعلم الهيئة والنجوم، وها نحن نفيض الآن في الحديث عن إسهامه في موضوع نشأة الكون وأصل العالم، وننتقل بعد ذلك إلى دوره في علوم الفيزياء وغيرها من العلوم. وسنرى أن الامام الصادق قد تعرض في مباحث الفيزياء لمسائل لم يتعرض لها أحد، لا قبله ولا بعده إلى منتصف القرن الثامن عشر الميلادي. ومن ذلك مثلاً قانون الأجسام الصلبة، فقد صنف تلك الأجسام إلى أجسام كدرة وأخرى مصقولة شفافة، إذ قال: كل جسم صلب جامد يكون كدراً، وكل جسم جامد دافع يكون لماعاً وشفافاً. وقال في الرد على سؤال: ما الذي يجذب؟ إن الحرارة هي التي تجذب.


وقد أصبحت هذه النظرية في يومنا الحاضر قانوناً علمياً في الكهرباء والفيزياء. أفليس مما يدهش أن يكون القائل بهذه النظرية منتمياً إلى منتصف القرن السابع الميلادي؟ ولعلنا في يومنا هذا، لو سألنا مائة شخص كيف أن من الأجسام الصلبة ما هو لماع وما هو كدر، لما استطاع أحد منهم أن يجيء بالجواب الصحيح، أي أن يقول لنا سبب كون الحديد كدراً والبلور أو الألماس لماعاً وشفافاً؟


ونعرف في قوانين الفيزياء الحديثة أن كل جسم كدر تصدر عنه أمواج وأشعة حرارية، فيكون موصلاً جيداً للحرارة وللأمواج الالكترونية. وأن الأجسام التي لا تنتقل الحرارة منها بسهولة، أي غير الموصلة للحرارة الجاذبة لها أو الناقلة الأمواج الالكترونية، تعتبر أجساماً عائقة، وتكون شفافة لماعة(4).


والإمام الصادق لم يتحدث عن أمواج كهرطيسية (كهربائية مغنطيسية)، ولكنه تحدث عن الحرارة، وجاءت أقواله مطابقة لقوانين الفيزياء في يومنا هذا. وبعبارة أخرى، أن الأجسام الكدرة كالحديد تنقل الأمواج الكهرطيسية وتنقل الحرارة وتجذب، في حين أن الأجسام التي لا توصل الحرارة أو توصلها ببطء وتحول دون انتقال الأمواج الكهرطيسية تعتبر أجساماً عائقة، وتكون لماعة شفافة.


وتقوم نظرية الامام في كدر الأجسام أو صفائها على أساس الجاذبية والقدرة على الشد والقبض. ولما سئل عن سبب كدر الأجسام أو صفائها قال: إن الجسم القابض للحرارة كدر، والأجسام التي لا تمتص الحرارة شفافة على اختلاف مراتبها.


ولا تقل نظرية الجاذبية عند الامام في أهميتها عن نظريته القائلة بوجود قطبين متضادين، وهي تطابق قوانين الفيزياء الحديثة من حيث تعليل أسباب كدر الأجسام الصلبة أو صفائها.


ولا ريب في أن العقلية التي اكتشفت الأسباب الكامنة وراء صفاء الأجسام الصلبة أو كدرها منذ اثني عشر قرناً هي عقلية سبقت جميع معاصريها، وليس من الغلو في شيء القول بأنها عقلية عبقرية فريدة في ميادين العلوم. ولم ينته علم الامام الصادق ع عند هذه النظرية وما سبق له كشفه من نظريات، بل إن له في العلوم نظريات أخرى لا تقل أهمية عما أوردناه.


ولا بد من الإشارة هنا إلى ناحية هامة، وهي أن الصادق ع يشرح نظرياته شرحاً مبيناً واضحاً، ويعرضها عرضاً علمياً سهل الفهم والإدراك، بحيث تستطيع الأذهان تقبله واستيعابه. فالقوانين العلمية التي أتى بها قد ساقها بأسلوب واضح، وصاغها بعبارات لا تحتمل اللبس، إدراكاً منه لحقيقتين، هما أن انتشار العلم رهن بالقدرة على فهمه، وأن قوانين العلوم تبقى للدهر، ولا تنتهي بوفاة واضعيها.


وهذا القول يصدق أيضاً على الحكم والأمثال السائرة، ولا بد لسهولة تقبلها من الناس وسريانها على الألسنة من أن تكون سلسلة العبارة سهلة المأتى بليغة التعبير. وهكذا تدخل الأمثال إلى المعاجم، وتبقى جزءاً من الثقافة العامة للناس جميعاً، يستشهدون بها ويتناقلونها.


وللإمام الصادق حكم وكلمات قصار شاعت بين الناس، وتقبلتها أقوال كثيرة قبولاً حسناً بل منهم من رواها دون أن يفطن إلى واضعها ومنشئها.


ومن الحكم التي ساقها الامام قوله مثلاً: (الإنسان إذا مرض أو وجع عرف نفسه). ولئن قال الامام هذه الحكمة في المدينة، فقد شاعت عند أمم كثيرة في آسيا وإفريقيا وأوروبا ثم أمريكا، ومن سمعها عرف أن قائلها أصاب كبد الحقيقة. وها نحن في عصرنا هذا نرى العالم النفسي الكندي (مارشال ماك لوهان) يعد هذه الحكمة من قوانين علم النفس، فيقول أن الإنسان لا ينسى نفسه فقط عندما يحل به ألم، إذ أنه كثيراً ما ينسى نفسه ووجوده في غياب الألم وتوافر الصحة.


ومما ساعد على انتشار هذه الحكمة الجعفرية في العالم وحمل الأقوام على تقبلها، أنها حكمة صحيحة وسهلة الفهم في آن واحد. وفي وسع كل منا أن يتحقق من صدقها، فيعرف أن الإنسان لا ينسى نفسه أو ينسى أنه حي إذا ما أصابه ألم أو مرض.


فمهما تكن قدرة الإنسان على الصبر والتحمل، فلا يسعه في حالة المرض أن ينسى نفسه، لأن الألم يشعره طول الوقت بأنه حي، ويصدق هذا أيضاً في حالة إصابة الإنسان بألم روحي يزيد من شعوره بأنه حي يتأمل.


1 - القول بأن الامام الصادق أخذ نظرياته العلمية من مصادر إغريقية، لا يستند إلى دليل تاريخي مقنع، فضلاً عن أن تاريخ الامام وسيرته يثبتان خلاف ذلك. وعلى سبيل المثال، نورد مناظرة للإمام في مجلس الخليفة العباسي أبي جعفر المنصور، مع طبيب هندي كان يقرأ على المنصور كتب الطب، فأخذ الامام الصادق ينصت لقراءته، فلما فرغ، قال: يا أبا عبد الله، أتريد مما معي شيئاً؟ قال: لا، لأن ما معي خير مما معك. قال: ما هو؟ قال: أداوي الحار بالبارد، والبارد بالحار، والرطب باليابس، واليابس بالرطب، وأرد الأمر كله إلى الله،


واستعمل ما قاله رسول الله (صلى الله عليه وآله)، وأعلم أن المعدة بيت الأدواء، وأن الحمية هي الدواء، وأعود البدن ما اعتاد. قال: وهل الطب إلا هذا؟ قال عليه السلام): أفتراني عن كتب الطب أخذت؟ قال: نعم. قال: لا والله ما أخذت إلا عن الله سبحانه وتعالى، واستمر الحديث والمناظرة بأسئلة ألقاها الامام على الطبيب الهندي عجز عن إجابتها. المناقب ج4 ص260.


2 - إن حضور الامام درس أبيه الباقر عليه السلان دون سواه، واختصاص الباقر عليه السلام لوحده بإفاضته العلم إلى الامام الصادق خير دليل على أن علم الصادق ليس علماً اكتسابياً لأن الباقر عليه السلام نفسه لم يأخذ العلم قبل ذلك من الآخرين.


3 - للمجمع العلمي للدراسات الإسلامية بجامعة ستراسبورغ دراسات تاريخية حول الشخصيات الإسلامية تتناول الوجهة التاريخية وحدها بتجرد وموضوعية، بالإضافة إلى أن معظم الباحثين فيه هم من غير المسلمين أو الشيعة، فلا ينتظر منهم أن يعترفوا بالأئمة أو الرسول الأعظم (صلى الله عليه وآله) شأن المسلم. وعندنا أن الامام فضله الله وكرمه بمنبته الطيّب الطاهر، وأخذ العلم عن أبيه وعن جده الرسول (صلى الله عليه وآله) وهو المعلم الأول لهم، وهم أعلم الناس بأقوال الرسول (صلى الله عليه وآله) وسنته، والعلم نور يقذفه الله في قلب من يشاء، فهم مواطن العلم وأهله (المترجم).


4 - الأمواج الكهرطيسية هي الأمواج التي بواسطتها نسمع أصوات الإذاعة (الراديو) ونرى صور التليفيزيون. وتقول المجلات العلمية الأوروبية والأمريكية أنه إن قدر للبشر ذات يوم أن يتراسلوا ويتحادثوا مع سكان الكواكب الأخرى، فأكبر الاحتمالات أن ذلك سيتم عن طريق الموجات الكهرطيسية (الكهربية المغنطيسية)



hgYlhl [utv hgwh]r (ugdi hgsghl) ,k/vdm kaHm hg;,k



توقيع : طبع الشمع
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة










أنا كنت اعلم ان درب الحق بالأشواك حافل
خال من الريـحان ينشـر عطره بين الجداول
لكنني أقدمت أقفو السير في خطو الأوائل
فلطالما كان المجاهد مفردا بين الـجـحـافل
ولـطالما نـصـر الإلـه جنوده وهـم الـقـلائـل
فالحق يخلد في الوجـود وكل ما يعدوه زائل
سأضل أشدو باسم إسلامي وأنكر كل باطل.


الشهيدة آمنة الصدر (بنت الهدى)
رد مع اقتباس
قديم 2014/04/25, 03:35 AM   #2
عاشق نور الزهراء


معلومات إضافية
رقم العضوية : 1213
تاريخ التسجيل: 2013/03/14
الدولة: Canada
المشاركات: 14,823
عاشق نور الزهراء غير متواجد حالياً
المستوى : عاشق نور الزهراء will become famous soon enough




عرض البوم صور عاشق نور الزهراء
افتراضي



توقيع : عاشق نور الزهراء
تفضلوا بزيارة صفحة منتدياتكم المباركة على الفايسبوك على الرابط التالي :
https://www.facebook.com/she3aalhsen?ref=hl
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)



الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
كتاب مصباح الشريعة لـ الإمام جعفر الصادق عليه السلام النبأ العظيم الكتاب الشيعي 6 2013/09/11 09:14 AM
لماذا خالف أئمة المذاهب الأربعة الإمام جعفر بن محمد الصادق ( عليه السلام ) ؟ شجون الزهراء الحوار العقائدي 3 2013/09/01 05:13 PM
لماذا خالف أئمة المذاهب الأربعة الإمام جعفر بن محمد الصادق ( عليه السلام ) ؟ شجون الزهراء الارشيف والتكرار 1 2013/08/20 10:30 PM
من كلمات الإمام جعفر الصادق عليه السلام : عاشق نور الزهراء سيرة أهـل البيت (عليهم السلام) 2 2013/05/03 02:08 PM
بذكرى استشهاد النور السادس الإمام المسموم المظلوم جعفر الصادق عليه السلام تراب البقيع الشعر الشعبي 6 2012/09/16 02:02 PM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024
جميع الحقوق محفوظة لـ منتديات شيعة الحسين العالمية اكبر تجمع اسلامي عربي
|

خدمة Rss ||  خدمة Rss2 || أرشيف المنتدى "خريطة المنتدى" || خريطة المنتدى للمواضيع || أقسام المنتدى || SiteMap Index


أقسام المنتدى

المنتــديات العامة @ السياسة @ المناسبات والترحيب بالأعضاء الجدد @ منتديات اهل البيت عليهم السلام @ سيرة أهـل البيت (عليهم السلام) @ الواحة الفاطمية @ الإمام الحجّة ابن الحسن صاحب العصر والزمان (عج) @ الادعية والاذكار والزيارات النيابية @ المـدن والأماكن المقدسة @ المـنتـديات الأدبيـة @ الكتاب الشيعي @ القصة القصيرة @ الشعر الفصيح والخواطر @ الشعر الشعبي @ شباب أهل البيت (ع) @ المنتـديات الاجتماعية @ بنات الزهراء @ الأمومة والطفل @ مطبخ الاكلات الشهية @ المنتـديات العلمية والتقنية @ العلوم @ الصحه وطب أهل البيت (ع) @ الكمبيوتر والانترنيت @ تطبيقات وألعاب الأندرويد واجهزة الجوال @ المنتـديات الصورية والصوتية @ الصوتيات والمرئيات والرواديد @ الصــور العامة @ الابتسامة والتفاؤل @ المنتــــديات الاداريـــة @ الاقتراحات والشكاوي @ المواضيع الإسلامية @ صور اهل البيت والعلماء ورموز الشيعة @ باسم الكربلائي @ مهدي العبودي @ جليل الكربلائي @ احمد الساعدي @ السيد محمد الصافي @ علي الدلفي @ الالعاب والمسابقات @ خيمة شيعة الحسين العالميه @ الصــور العام @ الاثـــاث والــديــكــورآت @ السياحة والسفر @ عالم السيارات @ أخبار الرياضة والرياضيين @ خاص بالأداريين والمشرفين @ منتدى العلاجات الروحانية @ الابداع والاحتراف هدفنا @ الاستايلات الشيعية @ مدونات اعضاء شيعة الحسين @ الحوار العقائدي @ منتدى تفسير الاحلام @ كاميرة الاعضاء @ اباذر الحلواجي @ البحرين @ القران الكريم @ عاشوراء الحسين علية السلام @ منتدى التفائل ولاستفتاح @ المنتديات الروحانية @ المواضيع العامة @ الرسول الاعظم محمد (ص) @ Biography forum Ahl al-Bayt, peace be upon them @ شهر رمضان المبارك @ القصائد الحسينية @ المرئيات والصوتيات - فضائح الوهابية والنواصب @ منتدى المستبصرون @ تطوير المواقع الحسينية @ القسم الخاص ببنات الزهراء @ مناسبات العترة الطاهرة @ المسابقة الرمضانية (الفاطمية) لسنة 1436 هجري @ فارسى/ persian/الفارسية @ تفسير الأحلام والعلاج القرآني @ كرسي الإعتراف @ نهج البلاغة @ المسابقة الرمضانية لسنة 1437 هجري @ قصص الأنبياء والمرسلين @ الإمام علي (ع) @ تصاميم الأعضاء الخاصة بأهل البيت (ع) @ المسابقة الرمضانية لعام 1439هجري @ الإعلانات المختلفة لأعضائنا وزوارنا @ منتدى إخواننا أهل السنة والجماعه @


تصليح تلفونات | تصليح تلفونات | تصليح سيارات | تصليح طباخات | تصليح سيارات | كراج متنقل | تصليح طباخات | تصليح سيارات |