Untitled 2
العودة   منتديات شيعة الحسين العالمية اكبر تجمع اسلامي عربي > المنتــديات العامة > المواضيع العامة > السياسة

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2013/11/22, 02:44 PM   #1
طريقي زينبي

موالي ماسي

معلومات إضافية
رقم العضوية : 436
تاريخ التسجيل: 2012/09/08
الدولة: في قلـــ♥ــب البـــحريــــن
المشاركات: 9,772
طريقي زينبي غير متواجد حالياً
المستوى : طريقي زينبي is on a distinguished road




عرض البوم صور طريقي زينبي
Icon41 الشيخ الصغير ينتقد سياسة لوم الاخرين عند الفشل ويكشف عن ثغرة بقانون الانتخابات ويحذر

الشيخ الصغير ينتقد سياسة الاخرين


{بغداد:الفرات نيوز}انتقد الشيخ جلال الدين الصغير سياسة القاء اللوم على الاخرين بدلا من الاعتراف بالفشل في مواجهة الازمات ، كاشفا في الوقت ذاته من وجود ثغرة في قانون الانتخابات يمكن ان تجعل العملية السياسية في خطر ، كما حذر من تداعيات التفجير الارهابي الذي استهدف السفارة الايرانية في بيروت، معتبرا ان الجنون الحسيني لايمكن ان تقف امامه اية قوى ظلامية.
وقال في خطبة صلاة الجمعة اليوم في جامع براثا ببغداد حضرها مراسل وكالة {الفرات نيوز} ان" حديث الساعة منصب الان على مشكلة الامطار وطبيعة ما الم بالمحافظات من غرق شامل ومن عطب كبير في اجهزة تمرير المياه المعبر عنها بالمجاري ".
وشدد الشيخ جلال الدين الصغير على "ضرورة تشخيص الاخطاء من اجل وضع حلول ناجعة في مواجهة الازمات مستقبلا".
واوضح ان "من غير المعقول ان يبقى المسؤول يتحجج دوما بتقصير الاخرين ولا يعتذر عن طبيعة تقصيره وهمه ان يتخلص من الحساب وان لايصوب الرأي العام الانتقاد اليه".
وبين الشيخ جلال الدين الصغير ان " احاديث جرت بشأن هذه الازمة لا يمكن ان تقبل وان تكون مبررا لحجم العطب الذي وجدناه في الفيضان الذي حصل والذي يؤكد ان السياسيات التي وضعت للتعامل مع ازمات من هذا القبيل هي المسؤولة عن الفشل لحد كبير".
واشار الى ان"محاولة رمي المشكلة على الاخرين ووضع القضايا في سلة المؤامرة وان هناك اجندة للتخريب والتحدث بحديث الفزاعات ووجود صخرات كبيرة تنزل في المنهولات من اجل ان تسد مجرى واحد في وقت الازمات امر غير مقنع لاننا نتحدث عن كل العراق لا عن مكان واحد حتى نقول ان صخرة كبيرة تنزل في مجرى لانه لا يمكن لصخرة واحدة ان تفيض محافظات كثيرة".

وذكر الشيخ جلال الدين الصغير انه"بامكان المسؤولين ان يتحدثوا بلغة طبيعية بعيدا عن التوتر وهو ان العراق بازمة بيئية خاصة اسمها وجود مطر اكثر من قدرة الاستيعاب وحدثت في دول اخرى منها السعودية والكويت اذ ان العبرة في ادوات استيعاب هذه الازمة وطريقة التعامل معها".

وبين "قبل بدء موسم الامطار نبهنا الى ان العرق مقبل على امطار غزيرة والعلماء يتحدثون عن ذلك في ان محور العراق الجيولوجي تغير وانه يسير باتجاه الرياح الموسمية مما يجعل الامطار تزيد في كل سنة اضعاف عن السنين السابقة ، لذا على الحكومة ان تضع التدابير من الان وهي قسمين يتعامل بشكل ظرفي والاخر بشكل استراتيجي".

واضاف الشيخ جلال الدين الصغير اننا" كنا نحفر مجاري لموسم امطار اذار ونيسان اما الان فان سقوط الامطار في شهر تشرين الثاني وهو لم يحدث عندنا سابقا وماتزال هناك امطار قادمة الى العراق".

وشدد على "ضرورة ان تكون خلية الازمة بوعي وبحجم المشكلة ولايكون التعامل معها على انها مجموعة مياه جارية كما يجب مراجعة التقارير العلمية التي تؤكد انه حتى شهر حزيران في العراق مقبل على سيل كبير من الامطار".

وبين الشيخ جلال الدين الصغير انه"اذا لم تفكر الحكومة بهذا المنطق لايمكن ان تضع سياسة سليمة لذا فإن الموضوع يحتاج الى معالجات جدية".

وتساءل "اين كانت الحكومة منذ ثمان سنوات لانشاء مجاري تمكنها من مواجهة هذه الازمات في جميع المحافظات إذ انه عمل الحكومة الاتحادية ؟"فكيف اذا اصبح عمل الحكومة التجاوز على صلاحيات المحافظات واعاقة عملها؟".

واقترح الشيخ جلال الدين الصغير "على رئيس الوزراء وعلى المسؤولين في المحافظات والوزراء ان يضعوا في يد المحافظ ورئيس مجلس المحافظة وحدات هندسية خاصة تتعامل مع الازمات بشكل ظرفي وسريع ".
وبين ان"المواطنين اضطروا لدفع 500 الف دينار لسحب المياه من منازلهم فاذن يمكن معالجة ذلك اذا تم توفير تلك الاليات حيث يمكن شراء 500 صهريج مع ادوات لازمة لمواجهة الازمة ".
وتساءل الشيخ جلال الدين الصغير "ماذا يكلف ان نوجد نهرا ثالثا تسير مياه الامطار فيه حتى لاتذهب هدرا في صحراء السماوة والنجف والبصرة ؟"مشيرا الى ان" اصرار الحكومة على رمي المياه العذبة في شط العرب يعتبر هدرا وانه خسارة بمليارات الدولارات".
واكد ان" حفر نهر يحتاج الى سنة ومجرد كري لا سيما ان ارضنا سهلة الحفر جدا ، كما انه من الضروري احياء نهر الخير وقناة الجيش ليكونا حلا مؤقتا حتى انتهاء المشاريع الاستراتيجية وهذه قضايا سريعة يمكن التعامل معها".

وذكر الشيخ جلال الدين الصغير ان"الشعب في ازمة وقد سقطت بيوت وخربت وحرم طلاب من المدارس إذ ان العطلة تعنى الحرمان من الدراسة وهو خراب اقتصادي وتربوي"، مؤكدا ان"العلاج يحتاج الى عقلية جديدة بطريقة مبتكرة".

وقال ان"الطرق التقليدية عجزت وفي حال عدم القدرة على اكمال العمل يمكن الاستعانة بشركات عالمية تتمكن من تحويل الامطار الى نعمة وخير "، متسائلا "لماذا نعاني من الجفاف في الصيف ويوجد لدينا الخير الذي يأتي في اول الشتاء؟".

واكد الشيخ جلال الدين الصغير على ان"الاجراءات سهلة وهي لا تأتي من خلال تعيين شخص وطرد اخر حيث ان ميزانية الدولة الكبيرة لا تتأثر في تخصيص مليار دولار لحل الازمة".

وبين ان" الحكومة تحتاج الى سياسة تعويضات سريعة وخاصة ان الازمة في اولها كما ان على المواطن مسؤولية وعليه ان يترك هذا التعامل اللامبالي مع المجاري لانه يتسبب بحدوث ازمة اذ ان الحفاظ على المجاري يعني الحفاظ على البيوت".

وابدى الشيخ جلال الدين الصغير استغرابه "كيف استطاع المسؤولين ان يناموا مع وجود هذه المعاناة"، موضحا ان"جهد العتبات المقدسة لفتح مضايف الزائرين للمنكوبين جهد مشكور ، وان على الحكومة ان تتصرف وان تهيء وتستقبل العوائل المتضررة وتكرمها بناءً على انها متضررة".

وذكر ان"المسوؤل لا يحتاج دوما الى ان يرمي الكرة في ملعب غيره وعليه ان يكون شجاعا ويشخص المسائل بشكل جدي "، متسائلا "لما يكون في النجاح يقول انا الذي عملت وفي الخسارة يلقي اللوم على الاخرين؟".

وقال الشيخ جلال الدين الصغير انه"يجب ان تبادر رئاستي الجمهورية والوزراء الى معالجة امر مهم وهو قانون الانتخابات الذي تم اعداده والتصويت عليه بطريقة تجعله قابلا للنقض وبأثر رجعي في اي وقت".

وبين انه"في حال خسارة كتلة معينة يمكن لها ان تنقض القانون وعندها تلغى الانتخابات وتضع العملية السياسية في خطر وهو تهديد جدي".

واكد الشيخ جلال الدين الصغير ان"رئاسة الجمهورية معنية مع رئاسة الوزراء باصدار بيان الموافقة على طبيعة القانون لانه كتب بطريقة المقترح رغم انه يجب ان يكون بطريقة المشروع والا فاننا مقبلون على قلق ومخاضات شديدة جدا".

واشار الى ان"ذلك غير متوقف على اي كتل بل يمكن لاي عابث ان يعترض على القانون ويمكن ان ينجح في ذلك لذا فإنه على البرلمان ان يعالج المسألة بشكل فوري لسد الخلل بهذا المجال".

وبشأن التفجير الاخير الذي استهدف السفارة الايرانية في بيروت ذكر الشيخ جلال الدين الصغير ان"حادثة تفجيرالسفارة الايرانية ليست مثل باقي التفجيرات ولا يفهم انه مجرد عملية بسيطة وتكرار لعمليات القاعدة".

واوضح ان"هذه العملية تنذر بخطر اقليمي كبير جدا لان اللعب ماعاد تحت الحزام واذا ماقدر للدولة الفلانية ان يكون لها قدرة في توجيه القاعدة واغراء المجرمين بتنفيذ الجرائم بهذه الصورة فإن هذا الحق والصلاحية ليست حكرا على هذه الدول وبالتالي سيكون الامن الاقليمي في خطر كبير".

واشار الشيخ جلال الدين الصغير الى ان"الحرب العالمية اشعلت نتيجة حادث اغتيال واحد والتفجيرات التي تقع في العراق واصبحت بالمئات هي كمية ولكن تفجير السفارة الايرانية هو نوعي ينذر بالمخاطر رغم انه يأتي في مسلسل استهداف الشيعة والتصفية الطائفية واثارة البغضاء ما بين المسلمين".

وبين "من المعروف من هو المستفيد من هذه الاعمال حيث ان اسرائيل هي المستفيد الاكبر والاول منها ، وليس غريبا على السياسي ان ينظر الى هذا التفجير بمعية الزواج السياسي ما بين اسرائيل ومابين اعراب المنطقة بعد التقدم الذي حصل في الملف النووي الايراني وصراخ منافقي العرب عليه والذي دفعهم الى ان يذهبوا الى احضان اسرائيل ليستجدوا منها موقفا وحماية".

واكد الشيخ جلال الدين الصغير ان"النهاية ستكون للشعوب التي ستبقى منتصرة وما علينا الا الصبر والتضحية في محاربة الارهاب والانظمة التي تدعمه".

وانتقد استمرار"اتباع الاجراءات الامنية الخجولة ذاتها رغم محاولات الارهابيين ان يعبروا عن احقادهم ضد الشعب الكبير باستمرار".

واوضح الشيخ جلال الدين الصغير انه "لا بد من الوقوف على نكبتنا في طوز خورماتو والسعدية والتي تمتد لما مر من الايام ولا نحتاج الى التنويه الى طبيعة الخلل في الاجهزة الامنية لانه كثيرا ما تحدثنا حول ذلك والا فكيف يقع في طوزخرماتو ان تستهدف في يوم واحد بـ15 تفجيرا دون ان تواجه بعمل حقيقي رغم انها نكبت بعشرات التفجيرات ولا زالت".

واشار الى ان"فعاليات العزاء العاشورائي وجدنا فيه تناغما في التوفيق ما بين ابناء شعبنا الابرار الذين عبروا بكل ماتمكنوا وواسوا واحييوا امر بيت النبوة عليهم السلام بكل الوسائل التي تمكنوا فيها من التعبير عن الحب والولاء والتضحية من اجل ائمة الهدى والامام الحسين عليه السلام ".

واعتبر تلك المراسم "برقيات الى امام الهدى باستعدادهم وتوقهم للمشاركة في اقامة دولة العدل الالهي من اجل احقاق الحق وازهاق الباطل في كل افياء الدنيا".

وذكر الشيخ جلال الدين الصغير انه "على الرغم من ان الارهاب هدد وتوعد ولكن ارادة الشعب اعظم ومجنون من يقف امام جنون الحسينيين الذي اصبح مضربا للمثل ليس في العراق وانما في كل انحاء العالم على الرغم من شدة الشبهات والتشكيكات التي حاولت الكثير من الجهات ان يشوهوا سمعة المعزين وسمعة شعائر الحسين وخدام الحسين وبطرق مبتكرة كثيرة".

وابدى استغرابه "من قيام البعض الذين يدعون التدين وانهم حريصون على ان يكونوا كذلك ولا يتركون الناس يعملون بتكاليفهم الشرعية".

وتابع الشيخ جلال الدين الصغير ان"هناك قضية اساسية فيها وهي اسمها طاعة الانسان المكلف لمرجعه وهو الذي يقول انه حلال او حرام وبالنتيجة هو صاحب الحق ولو قال المرجع الذي يعمل بتقليده ان هذا الفعل من الشعائر مباح وعمل به فانه متدين في عمله هذا ولو قال المرجع ان ما بيح له محرم وعمل بذلك القول فانه متدين بامتناعه عن العمل".

واشار الى ان"عادة تحميل رأي مرجع معين على الاخرين رغم انهم لايقلدوه امر محرم جدا لانه دعوة بالعمل بما لايرضي الله ولا يقبل به الامام الحسين عليه السلام".

وبين الشيخ جلال الدين الصغير ان"الكثير من هذه الحركات تكون من ورائها اجندات خبيثة تريد النيل من تمسك المؤمنين بمراجعهم والنيل من الشعائر وهو اصل هذا الصخب الكبير الذي ظهر في هذا العام بالرغم من ان رد الحسينيين كان مفعما جدا لان الشعائر تكبر كلما منعت واثيرت حولها الشكوك ".

واعرب عن" شكره الخاص للعتبتين العباسية والحسينية المطهرتين على طبيعة الخدمة الكبيرة وهو لايعني عدم وجود جهد لبقية العتبات لكن لطبيعة الزخم الموجود في كربلاء المقدسة ومارأيناه من حسن التدبير لا نستطيع ان نؤدي شكرهم ، كما ان الاجهزة الامنية تستحق الشكر والحكومية ايضا التي حاولت ان تحمي وتخدم الزوار واعتقد ان الخدمة كانت افضل من السابق ونتمنى ان نجد خدمة افضل وبرامج اكثر استيعابا لهذه المشاهد العظيمة لابناء شعبنا



hgado hgwydv dkjr] sdhsm g,l hghovdk uk] hgtag ,d;at uk eyvm frhk,k hghkjohfhj ,dp`v



توقيع : طريقي زينبي

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
{ وَأَمَّا مَنْ خَافَ مَقَامَ رَبِّهِ وَنَهَى النَّفْسَ عَنِ الْهَوَى. فَإِنَّ الْجَنَّةَ هِيَ الْمَأْوَى } ...
رد مع اقتباس
قديم 2013/11/23, 11:21 AM   #2
بسمة الفجر

موالي ماسي

معلومات إضافية
رقم العضوية : 332
تاريخ التسجيل: 2012/08/02
الدولة: دولة الامام المهدي عجل الله فرجه الشريف
المشاركات: 12,345
بسمة الفجر غير متواجد حالياً
المستوى : بسمة الفجر is on a distinguished road




عرض البوم صور بسمة الفجر
افتراضي

شكرا للمجهود بارك الله فيك


توقيع : بسمة الفجر
رد مع اقتباس
قديم 2013/11/23, 02:21 PM   #3
طريقي زينبي

موالي ماسي

معلومات إضافية
رقم العضوية : 436
تاريخ التسجيل: 2012/09/08
الدولة: في قلـــ♥ــب البـــحريــــن
المشاركات: 9,772
طريقي زينبي غير متواجد حالياً
المستوى : طريقي زينبي is on a distinguished road




عرض البوم صور طريقي زينبي
افتراضي

نورتي الموضوع
ودي


توقيع : طريقي زينبي

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
{ وَأَمَّا مَنْ خَافَ مَقَامَ رَبِّهِ وَنَهَى النَّفْسَ عَنِ الْهَوَى. فَإِنَّ الْجَنَّةَ هِيَ الْمَأْوَى } ...
رد مع اقتباس
قديم 2013/11/23, 02:37 PM   #4
بنت الصدر

موالي ماسي

معلومات إضافية
رقم العضوية : 1425
تاريخ التسجيل: 2013/04/23
الدولة: العراق
المشاركات: 8,074
بنت الصدر غير متواجد حالياً
المستوى : بنت الصدر will become famous soon enough




عرض البوم صور بنت الصدر
افتراضي

احسنتم للنشر


توقيع : بنت الصدر
[IMG]https://s*******-a-cdg.xx.fbcdn.net/hphotos-xpa1/v/t1.0-9/10257763_1403054306651158_385830557615175906_n.jpg ?oh=a01c3d1af4356ef62041dc6c00e65318&oe=54EC69BE[/IMG]
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع


الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
الزاملي يتهم ائتلاف دولة القانون بدفع كتل صغيرة للطعن بقانون الانتخابات طريقي زينبي السياسة 1 2013/11/22 03:41 PM
السيد عمار الحكيم يشدد على ضرورة تمرير قانون الانتخابات والنجيفي يؤكد عزم البرلمان عل طريقي زينبي السياسة 0 2013/10/30 09:37 AM
صور الرادود الصغير السيد محمد باقر العلوي العباس عطر الانفاس صور اهل البيت والعلماء ورموز الشيعة 5 2012/09/02 02:16 PM
الشيخ الهلالي ينتقد ارتفاع الاسعار. صرخة سكينه السياسة 8 2012/08/09 09:37 PM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024
جميع الحقوق محفوظة لـ منتديات شيعة الحسين العالمية اكبر تجمع اسلامي عربي
|

خدمة Rss ||  خدمة Rss2 || أرشيف المنتدى "خريطة المنتدى" || خريطة المنتدى للمواضيع || أقسام المنتدى || SiteMap Index


أقسام المنتدى

المنتــديات العامة @ السياسة @ المناسبات والترحيب بالأعضاء الجدد @ منتديات اهل البيت عليهم السلام @ سيرة أهـل البيت (عليهم السلام) @ الواحة الفاطمية @ الإمام الحجّة ابن الحسن صاحب العصر والزمان (عج) @ الادعية والاذكار والزيارات النيابية @ المـدن والأماكن المقدسة @ المـنتـديات الأدبيـة @ الكتاب الشيعي @ القصة القصيرة @ الشعر الفصيح والخواطر @ الشعر الشعبي @ شباب أهل البيت (ع) @ المنتـديات الاجتماعية @ بنات الزهراء @ الأمومة والطفل @ مطبخ الاكلات الشهية @ المنتـديات العلمية والتقنية @ العلوم @ الصحه وطب أهل البيت (ع) @ الكمبيوتر والانترنيت @ تطبيقات وألعاب الأندرويد واجهزة الجوال @ المنتـديات الصورية والصوتية @ الصوتيات والمرئيات والرواديد @ الصــور العامة @ الابتسامة والتفاؤل @ المنتــــديات الاداريـــة @ الاقتراحات والشكاوي @ المواضيع الإسلامية @ صور اهل البيت والعلماء ورموز الشيعة @ باسم الكربلائي @ مهدي العبودي @ جليل الكربلائي @ احمد الساعدي @ السيد محمد الصافي @ علي الدلفي @ الالعاب والمسابقات @ خيمة شيعة الحسين العالميه @ الصــور العام @ الاثـــاث والــديــكــورآت @ السياحة والسفر @ عالم السيارات @ أخبار الرياضة والرياضيين @ خاص بالأداريين والمشرفين @ منتدى العلاجات الروحانية @ الابداع والاحتراف هدفنا @ الاستايلات الشيعية @ مدونات اعضاء شيعة الحسين @ الحوار العقائدي @ منتدى تفسير الاحلام @ كاميرة الاعضاء @ اباذر الحلواجي @ البحرين @ القران الكريم @ عاشوراء الحسين علية السلام @ منتدى التفائل ولاستفتاح @ المنتديات الروحانية @ المواضيع العامة @ الرسول الاعظم محمد (ص) @ Biography forum Ahl al-Bayt, peace be upon them @ شهر رمضان المبارك @ القصائد الحسينية @ المرئيات والصوتيات - فضائح الوهابية والنواصب @ منتدى المستبصرون @ تطوير المواقع الحسينية @ القسم الخاص ببنات الزهراء @ مناسبات العترة الطاهرة @ المسابقة الرمضانية (الفاطمية) لسنة 1436 هجري @ فارسى/ persian/الفارسية @ تفسير الأحلام والعلاج القرآني @ كرسي الإعتراف @ نهج البلاغة @ المسابقة الرمضانية لسنة 1437 هجري @ قصص الأنبياء والمرسلين @ الإمام علي (ع) @ تصاميم الأعضاء الخاصة بأهل البيت (ع) @ المسابقة الرمضانية لعام 1439هجري @ الإعلانات المختلفة لأعضائنا وزوارنا @ منتدى إخواننا أهل السنة والجماعه @


تصليح تلفونات | تصليح تلفونات | تصليح سيارات | تصليح طباخات | تصليح سيارات | كراج متنقل | تصليح طباخات | تصليح سيارات |