Untitled 2
العودة   منتديات شيعة الحسين العالمية اكبر تجمع اسلامي عربي > المنتـديات الاجتماعية > الأمومة والطفل

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2014/02/10, 02:34 PM   #1
شيعة الحسين

موالي ماسي

معلومات إضافية
رقم العضوية : 788
تاريخ التسجيل: 2012/10/17
المشاركات: 14,425
شيعة الحسين غير متواجد حالياً
المستوى : شيعة الحسين will become famous soon enough




عرض البوم صور شيعة الحسين
افتراضي بين إحترام الطفل وتحطيم شخصيته

إحترام الطفل وتحطيم شخصيته


إنّ من أهم الحاجات التي يحتاجها الإنسان بشكل عام والطفل بشكل خاص، هي الحاجة إلى الإحترام.. فالإنسان قد فطر على هذه الحاجة، يقول الله تبارك وتعالى: (ولقد كرَّمنا بني آدم).
فالإنسان الذي نُشأ على الفطرة مستعد أن يضحِّي بكل ما يملك مقابل أن لا يهان، وكل إنسان يتعرّض لموقف يشعر من خلاله أنّ الطرف الآخر لم يحترمه أو أهانه، فإنّه يشعر بألم شديد في النفس، ويظل يفكِّر في هذا الموقف ساعات ويتألّم، وكلّما تذكره في أي وقت تألّم لذلك.
إنّ الطفل إنسان لكنه صغير وضعيف، ويجب أن يشعر بعضويته في المجتمع.. إنّه ليس حيواناً أليفاً في البيت متى شاء مالكه مسح بيده على رأسه ومتى شاء ركله برجله.
إنّ تعاليم الإسلام تؤكِّد على إحترام الطفل بشكل واضح وصريح وبتركيز، لكننا تركنا تعاليم الإسلام ولم نقتد برسوله (ص) في أسلوب تعامله مع الطفل، بل أصبحت السمة الاساسية لتعاملنا مع الطفل هي إحتقار الطفل وليس إحترامه.
ومن المؤسف حقاً أن نلمس في مجتمعنا إحتقار الطفل بشكل واضح وواسع فلا يكلم إلا بنهر، ويشتم لأتفه الأسباب ويهان، يسفه رأيه، ويسخر منه، ويستهزء به، ولا يحترم، ولا يعار له أهميّة، دون إكتراث ودون أي شعور بفعل الخطأ، أصبح شيئاً طبيعياً وقد قبله الأطفال المساكين مرغمين أذلة، لذلك ينشأون ضعاف الشخصية، عديمي الإرادة، لا يشعرون بقيمتهم في المجتمع، بل يشعرون بالنقص والضعف، إنّهم يشعرون أنّ وجودهم شيء لا فائدة منه، وإنّهم أحقر من أن يأتي يوم ويكون لهم دور في المجتمع، إنّهم تافهين في نظر المجتمع، فلِمَ المحاولة عبثاً في المشاركة فيه.
من المؤسف أن نشاهد أيضاً أنّ بعض مَن يعتقدون أنّهم يحترمون أطفالهم يسيئون لهم في تصرُّفاتهم، ويشعرونهم بالنقص دون أن يعتقدوا ذلك، بل يعتبرونها تصرفات إعتيادية، لكنها بالنسبة للطفل مؤلمة وموجعة تبعث في نفسه الحزن والكآبة، وتترك آثارها على نفسه دون أن يشعر الآباء بذلك، وسوف نستعرض بعضاً منها من واقع حياتنا اليومية:
أ) مجلس يدور فيه حديث بين مجموعة من الرجال حول موضوع معيّن فيتكلّم واحد منهم فيصغي إليه الآخرون ثمّ يسكت فيبدأ آخر في سرد قصة معيّنة فيستمع الآخرون إليه ثمّ يتكلّم ثالث وهكذا.
تسود فترة صمت، أحد أطفال الجالسين تخطر بباله قصة تخص الموضوع يحاول أن يلقيها على مسامع الجالسين لكن الحياء يمنعه، وبعد جهد جهيد يستطيع أن يتغلب على خجله فيبدأ بالكلام، لكنه يفاجأ بعدم إصغاء حواليه لكنه يقاوم ويكمل كلامه فلا سبيل إلى التراجع، ويصطدم عندما يرى أحد الجالسين ابتدأ بالكلام مرّة أخرى وتوجّهت له اسماع الجالسين وضاعت كلماته الناعمة بين أصواتهم الغليظة، وضاع الجهد الذي بذله لمقاومة الخجل، وضاعت كرامته، بل وتمرغت بالوحل، فيطرق برأسه إلى الأرض وهو يتمنّى لو أنّ الأرض انشقت فابتلعته.
إنّ هذا الطفل يفهم أنّ المجتمع لا يريد أن يسمع كلامه، مستغنياً عن أي مشاركة منه لأنّه تافه ولا أهميّة لكلامه، إنّه ناقص ولا يجب عليه أن يتكلم مرّة أخرى، في حين لو أنّ الكبار استمعوا لكلامه مع قليل من التفاعل لانتعشت روح الطفل، وشعر بوجوده وأهميّته، وأنّه يستطيع أن يفيد المجتمع، ولابدّ إذن أن يبحث عن المفيد ليجد ما يقوله لهذا المجتمع.
ب) شخص يتنقل في المجلس يقدم العصير للحاضرين فرداً فرداً، الطفل يرى ويشاهد بأنّ الشخص الذي قدم العصير يسير ماراً بالجالسين واحداً واحداً وكل منهم يمد يده ليأخذ كاساً من العصير، الطفل يراقب العملية فينتظر دوره بفارغ الصبر، وعندما يصل دوره يمد يده فيفاجأ بأن الموزِّع لم يتوقف عنده بل تخطّاه، يسحب يده بسرعة ويلمّها في ثيابه ويلتفت يمنة ويسرة وينظر بوجوه الجالسين ليرى ما هي إنفعالاتهم تجاه فضيحته، إنّه صغير وضعيف لا يستطيع أن يوقف ذلك الشخص ويسأله لماذا لم تعطني كما أعطيت البقية، فيسكت. ولكن نفسه الجريحة تبكي في داخله على هذه الفضيحة دون أن يراها الآخرون، ثمّ يسرد في عقله الباطن النتائج التالية:
1- أنا ليس واحداً كالآخرين.
2- أنا إنسان حقير.
3- هؤلاء الكبار أعدائي ولابدّ أن آذيهم.
4- لن أسمع نصائحهم وسوف أعاندهم مهما قالوا.
5- وفي النهاية فلا قيمة لأي شيء، كل شيء تافه في هذه الحياة.
ج) يذهب الطفل مع أهله لزيارة عائلة صديقة، وعند إلتقاء العائلتين يرى الطفل ترحيباً خاصاً لكل شخص، وكل شخص يعانق الآخر، فالسلام والترحيب حار جداً بين هاتين المجموعتين، لكنه لا يرى أن شخصاً من هؤلاء مدَّ يده ليصافحه، أو ليسأله عن حاله، لكنه بادر بنفسه ليضع حدّاً لهذا التجاهل، فقال: السلام عليكم، لكن النتيجة كانت مؤلمة، لم يرد عليه أحد السلام، رغم وجوب الرد.
إنّ مثل هذه القصص كثيرة في واقعنا، وهي تترك ردود فعل مختلفة عند الأطفال، لكنها تجتمع في النهاية لتترك أثراً بليغاً في نفس الطفل، الشعور (بعقدة النقص) والتي تحطم شخصيته في الوقت الذي تبدأ غرائزه الإجتماعية بالنشاط وقد تلازمه مدى الحياة، تتحوّل كل طاقاته ومواهبه واستعداداته الفطرية إلى كلمات لا دور لها في واقع حياته، وقد تجره للإنتقام من المجتمع فيصبح مجرماً خطيراً. يقول الإمام الصادق (ع): "جبلت القلوب على حب مَن نفعها وبغض مَن ضرّها".
إنّنا نتعامل مع الأطفال بهذه الصورة رغم كل ما ورد بحقّهم من الله ورسوله (ص). لقد كان قائد الإمام محمد (ص) يعامل أطفال الآخرين بقدر ليس بالقليل من الإحترام والتقدير، فعندما كان يقدم من السفر يتلقاه الصبيان فيقف لهم، ثمّ يأمر بهم فيرفعون إليه فيرفع منهم بين يديه ومن خلفه، ويأمر أصحابه أن يحملوا بعضهم، فربّما يتفاخر الصبيان بعد ذلك، فيقول بعضهم لبعض: حملني رسول الله (ص) بين يديه وحملك أنت وراءه.
وقد جاء في الحديث: "التلطُّف بالصبيان من عادة الرسول (ص)".
لقد كان (ص)، على عظيم شأنه، هو الذي يبدأ بالسلام مع الأطفال إحتراماً لهم، لذا نجد أنّ العلماء أوردوا باب إستحباب التسليم على الصبيان في باب خاص في كتبهم.
عن أنس: أنّ رسول الله (ص) مرَّ على صبيان فسلم عليهم وهو مغذ – أي ماشي مسرع .
وعن الصادق (ع): "قال النبي (ص): خمسة لست بتاركهنّ حتى الممات... وتسليمي على الصبيان لتكون سنّة من بعدي".
فالسلام يحيي في قلب الطفل خصلة التواضع وحبّ الآخرين، ويعطيه شخصية رصينة مستقلة، وقال (ص): "أكرموا أولادكم".
وقال (ص): "... مَن أقر عين ابن فكأنّما بكى من خشية الله".
يقول موريس تي يش في كتابه (دروس للوالدين): "يجب أن تسلكوا مع أولادكم كأصدقاء أن تعملوا معهم، أن تشاركوهم في اللعب، أن تقرأوا لهم القصص، وتتحدّثوا معهم بعبارات الود والصداقة، وبصورة خاصة فإنّ الفرد يجب أن يعرف كيف يجعل نفسه بمستوى الأطفال ويتكلم بلغة يفهمونها".
وبذلك تكون كبيراً، وليس كبيراً مَن يكلِّم الأطفال ويعاتبهم على أنّهم رجال، والرسول (ص) يقول: "كلِّموا الناس على قدر عقولهم".
إنّ الأشخاص الذين لا يحترمون الأطفال إنّما هم اشخاص أنانيين، لا يراعون حرمة للإنسانية، حيث أنّ الطفل إنسان، ولا يراعون حرمة للدين حيث أمرنا الله ورسوله بإحترامهم، ولا يراعون حرمة للأُمّة، إذ يحرمونها من كفاءات ذات إرادة قويّة ونفوس أبيّة تتطلع دائماً إلى الرفعة، قد تبرز فتشارك في رفع شأنها.

لقد كان أطفال الناس أيضاً يحوزون احتراماً وتكريماً من قائد الإسلام العظيم، وكان يبذل لهم من العناية بمشاعرهم الروحية وعواطفهم ما يبذله لأولاده، فعن الإمام الصادق (ع) قال: "صلى رسول الله (ص) بالناس الظهر فخفف في الركعتين الأخيرتين، فلما انصرف قال له الناس: هل حدث في الصلاة حدث؟
قال: وما ذاك؟
قالوا: خففت في الركعتين الأخيرتين:
فقال لهم: أما سمعتم صراخ الصبي؟!".

وهكذا نجد النبي العظيم يطيل في سجدته تكريماً للطفل تارة، ويخفف في صلاته تكريماً للطفل تارة أخرى، وهو في كلتي الصورتين يريد التأكيد على احترام شخصية الصبي وتعليم المسلمين طريق ذلك.
يقولون: انّ الأطفال يستأثرون باهتمام العصر الحاضر، وان تربيتهم تشغل مجالاً واسعاً من تفكير الحكومة والشعب، أفهل يمكن أن يبلغ اهتمامهم بالأطفال الدرجة التي بلغها اهتمام الرسول الأعظم بهم وتكريمه لهم؟!
إحترام الطفل وتحطيم شخصيته

- بناء ملكات الطفل:
لا أحد يختلف في ان سعادة الإنسان ونجاحه في الدنيا والآخرة هما في سلامة طباعه الخلقية والنفسية، وكذلك شقاؤه وتألمه وتعاسته في الدنيا والآخرة مرهونة في انحراف طباعه الخلقية والنفسية، وللأسف نجد ان موضوع سلامة الطباع وانحرافها لا تحظى الا بجزء يسير من الاهتمام الذي يوليه الآباء لسلامة أولادهم الصحية والغذائية، فكما انّ البدن يتأثر من أمراض نقص التغذية ويسبب للمريض شعوراً بالتعاسة والشقاء بسبب الألم الذي ينتابه ليل نهار، كذلك فإن آلام الروح والنقص أشد وطأة وأكثر ألماً لصاحبها، والإنسان العاقل الواعي يعي هذه الحقيقة، أضف إلى ذلك نسبة صعوبة علاج الأمراض النفسية مقارنة بعلاج الأمراض البدنية والمصحات النفسية تشهد على ذلك.
لذا يجب على الأب أو المربي الالتفات إلى هذا الجانب من حياة الطفل، والمجاهدة الحريصة على أن تكون طباع هذا الإنسان الصغير سليمة وصحيحة، ووفقاً للمبادئ الإسلامية بحيث تكون طباعه السليمة ملكات خلقية يتمتع بها هذا الطفل وابتعاده عن الطباع المنحرفة والأخلاق الذميمة ملكة أيضاً يسعد بها طوال حياته، والملكة كما يعرفها بعض العلماء: "الخلق عبارة عن ملكة للنفس، مقبضة لصدور الأفعال بسهولة من دون احتياج إلى فكر أو رؤية، والملكة كيفية نفسانية بطيئة الزوال" ولك نفس في بدء الخلقة خالية من الملكات بأسرها، وانما تتحقق كل ملكة بتكرر الأفاعيل والآثار الخاصة به كالتربية والتلقين والمشاهدة إلى غير ذلك من وسائل التأثير.
وكذلك الأحوال النفسانية إذا تضاعفت قوتها صارت ملكات راسخة، فالنفوس الإنسانية في أوائل الفطرة كصحائف خالية من النقوش والصور تقبل كل خلق بسهولة، وإذا استحكمت فيها الأخلاق تفقد قبولها لأضدادها، ولذلك سهل تعليم الأطفال وتأديبهم، أو يتعذر تعليم الرجال البالغين وردهم عن الصفات الحاصلة لهم لاستحكامها ورسوخها، ثمّ لا خلاف في انّ هذه الملكات وأفعالها اللازمة لها ان كانت فاضلة موجبة للالتذاذ والبهجة مرافقة للملائكة والاخيار، وان كانت رديئة كانت مقتضية للألم والعذاب، ومصاحبة للشياطين والأشرار.
انّك أيها الأب إذا حرصت على مراقبة خلق طفلك فإنّك قد شاركت في مهمة الأنبياء إذ يقول الرسول (ص): "إنّما بعثت لأتمم مكارم الأخلاق). وهل هناك شرف أعظم من هذا؟!
واعلم أن أي إنسان مهما عظم شأنه وتعالى علماً أو عملاً فإنّه غير جدير باحترام المجتمع، وبعيد عن الله إذا كان منحرفاً في طباعه الخلقية.
(.. وَلَوْ كُنْتَ فَظًّا غَلِيظَ الْقَلْبِ لانْفَضُّوا مِنْ حَوْلِكَ...) (آل عمران/ 159).
فاحرص أيها المربي على أن تكون قد شاركت في المهمة التي بعث الله من أجلها خاتم رسله محمد (ص) وقد يسأل سائل: ما هي الصفات والأخلاقيات الفاضلة التي تريد جعلها ملكات لدى أطفالنا؟
إنّ السؤال لا يجب أن يكون بهذه الصورة وانما يجب ان تقول: ان كل الصفات الفاضلة مطلوبة، ولا غنى عن واحد منها، وكل أضدادها مرفوضة لا يقبل واحد منها.
فالسخاء والرفق واللين والشجاعة والعفو والحياء والتواضع والخوف من الله، والعزة والوقار والعدالة وحب الآخرين والفة والصدق والأخلاق الفاضلة كلها أمور مطلوبة يجب الاهتمام بترسيخها في نفس الطفل.
أمّا الجُبن والعنف والخوف وكثرة الهزل والكذب والخيانة والغيبة والنميمة والحسد وإيذاء الآخرين والشتم والاستهزاء بالآخرين والنفاق.. إلى غير ذلك من الصفات والأخلاق الذميمة كلها صفات يجب الاهتمام بحماية الطفل من اكتسابها من أي جهة يمكن أن تؤثر به من داخل البيت أو من خارجه دون علم والديه كالأطفال الآخرين أو المدرسة أو المجتمع.. إلخ.



fdk Ypjvhl hg'tg ,jp'dl aowdji



توقيع : شيعة الحسين



كروب منتديات شيعة الحسين العالمية على الفيس بوك





عن الهروي قال : سمعت أبا الحسن علي بن موسى الرضا عليه السلام يقول :

(( رحم الله عبدا أحيا أمرنا)) .

فقلت له : وكيف يحيي أمركم ؟
قال : يتعلم علومنا ويعلمها الناس ، فإن الناس لو علموا محاسن كلامنا لاتبعونا.
قال : قلت يا ابن رسول الله فقد روي لنا عن أبي عبد الله عليه السلام أنه قال :
من تعلم علما ليماري به السفهاء ، أو يباهي به العلماء ، أو ليقبل بوجوه الناس إليه فهو في النار .
فقال عليه السلام : صدق جدي عليه السلام أفتدري من السفهاء ؟
فقلت : لا يا ابن رسول الله .
قال : هم قصاص مخالفينا . وتدري من العلماء ؟
فقلت : لا يا ابن رسول الله .
فقال : هم علماء آل محمد عليهم السلام الذين فرض الله طاعتهم وأوجب مودتهم ، ثم قال : وتدري ما معنى قوله : أو ليقبل بوجوه الناس إليه ؟
قلت : لا .
قال : يعني والله بذلك ادعاء الإمامة بغير حقها ، ومن فعل ذلك فهو في النار )) .
صدق ولي الله وأمام الهدى .

رد مع اقتباس
قديم 2014/02/12, 12:31 PM   #2
بسمة الفجر

موالي ماسي

معلومات إضافية
رقم العضوية : 332
تاريخ التسجيل: 2012/08/02
الدولة: دولة الامام المهدي عجل الله فرجه الشريف
المشاركات: 12,345
بسمة الفجر غير متواجد حالياً
المستوى : بسمة الفجر is on a distinguished road




عرض البوم صور بسمة الفجر
افتراضي

بارك الله بك وجزاك الله خيرا


توقيع : بسمة الفجر
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع


الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
القدرات العقلية للانسان الذكي ومكونات شخصيته al7azen المواضيع العامة 11 2016/03/22 06:28 PM
الامام علي(ع) شخصيته وعلمه عاشقة الحسين ع سيرة أهـل البيت (عليهم السلام) 2 2015/10/11 10:04 PM
رسومات طفلك تقول عن شخصيته الكثير شيعة الحسين الأمومة والطفل 1 2014/02/09 05:33 AM
مخاطر ترك الطفل فى المنزل، هل يصح ترك الطفل وحده بالمنزل - احساسي عباسي الأمومة والطفل 2 2014/01/03 07:27 AM
تعويد الطفل منذ سن سبع سنوات على الصيام ، غرس المعاني السامية في رمضان لدى الطفل ، هدوءالحياة الأمومة والطفل 2 2013/07/08 08:37 PM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024
جميع الحقوق محفوظة لـ منتديات شيعة الحسين العالمية اكبر تجمع اسلامي عربي
|

خدمة Rss ||  خدمة Rss2 || أرشيف المنتدى "خريطة المنتدى" || خريطة المنتدى للمواضيع || أقسام المنتدى || SiteMap Index


أقسام المنتدى

المنتــديات العامة @ السياسة @ المناسبات والترحيب بالأعضاء الجدد @ منتديات اهل البيت عليهم السلام @ سيرة أهـل البيت (عليهم السلام) @ الواحة الفاطمية @ الإمام الحجّة ابن الحسن صاحب العصر والزمان (عج) @ الادعية والاذكار والزيارات النيابية @ المـدن والأماكن المقدسة @ المـنتـديات الأدبيـة @ الكتاب الشيعي @ القصة القصيرة @ الشعر الفصيح والخواطر @ الشعر الشعبي @ شباب أهل البيت (ع) @ المنتـديات الاجتماعية @ بنات الزهراء @ الأمومة والطفل @ مطبخ الاكلات الشهية @ المنتـديات العلمية والتقنية @ العلوم @ الصحه وطب أهل البيت (ع) @ الكمبيوتر والانترنيت @ تطبيقات وألعاب الأندرويد واجهزة الجوال @ المنتـديات الصورية والصوتية @ الصوتيات والمرئيات والرواديد @ الصــور العامة @ الابتسامة والتفاؤل @ المنتــــديات الاداريـــة @ الاقتراحات والشكاوي @ المواضيع الإسلامية @ صور اهل البيت والعلماء ورموز الشيعة @ باسم الكربلائي @ مهدي العبودي @ جليل الكربلائي @ احمد الساعدي @ السيد محمد الصافي @ علي الدلفي @ الالعاب والمسابقات @ خيمة شيعة الحسين العالميه @ الصــور العام @ الاثـــاث والــديــكــورآت @ السياحة والسفر @ عالم السيارات @ أخبار الرياضة والرياضيين @ خاص بالأداريين والمشرفين @ منتدى العلاجات الروحانية @ الابداع والاحتراف هدفنا @ الاستايلات الشيعية @ مدونات اعضاء شيعة الحسين @ الحوار العقائدي @ منتدى تفسير الاحلام @ كاميرة الاعضاء @ اباذر الحلواجي @ البحرين @ القران الكريم @ عاشوراء الحسين علية السلام @ منتدى التفائل ولاستفتاح @ المنتديات الروحانية @ المواضيع العامة @ الرسول الاعظم محمد (ص) @ Biography forum Ahl al-Bayt, peace be upon them @ شهر رمضان المبارك @ القصائد الحسينية @ المرئيات والصوتيات - فضائح الوهابية والنواصب @ منتدى المستبصرون @ تطوير المواقع الحسينية @ القسم الخاص ببنات الزهراء @ مناسبات العترة الطاهرة @ المسابقة الرمضانية (الفاطمية) لسنة 1436 هجري @ فارسى/ persian/الفارسية @ تفسير الأحلام والعلاج القرآني @ كرسي الإعتراف @ نهج البلاغة @ المسابقة الرمضانية لسنة 1437 هجري @ قصص الأنبياء والمرسلين @ الإمام علي (ع) @ تصاميم الأعضاء الخاصة بأهل البيت (ع) @ المسابقة الرمضانية لعام 1439هجري @ الإعلانات المختلفة لأعضائنا وزوارنا @ منتدى إخواننا أهل السنة والجماعه @


تصليح تلفونات | تصليح تلفونات | تصليح سيارات | تصليح طباخات | تصليح سيارات | كراج متنقل | تصليح طباخات | تصليح سيارات |