Untitled 2
العودة   منتديات شيعة الحسين العالمية اكبر تجمع اسلامي عربي > منتديات اهل البيت عليهم السلام > عاشوراء الحسين علية السلام

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2013/11/26, 04:14 PM   #1
بسمة الفجر

موالي ماسي

معلومات إضافية
رقم العضوية : 332
تاريخ التسجيل: 2012/08/02
الدولة: دولة الامام المهدي عجل الله فرجه الشريف
المشاركات: 12,345
بسمة الفجر غير متواجد حالياً
المستوى : بسمة الفجر is on a distinguished road




عرض البوم صور بسمة الفجر
افتراضي كيف عالج الامام السجاد عليه السلام الامة

كيف عالج الامام السجاد عليه السلام الامة


لماذا ارتكبت الزمره الحاكمة جريمتها المروعة في العاشر من محرم الحرام عام 61 للهجرة، بقتلها سبط رسول الله (صلى الله عليه واله وسلم) وسيد شباب اهل الجنة الحسين بن علي بن ابي طالب عليهم السلام؟ ما الذي حصل لتشهد الارض، وقتها، مثل هذه الجريمة البشعة؟ وماذا حدث في الامة لترتكبها؟ وما الذي حصل على مستوى السلطة ليأمر الطاغية يزيد بن معاوية حفيد آكلة الاكباد، ازلامه وزبانيته ليرتكبوا هذه الجريمة بحق العترة الطاهرة؟.

اذا تصفحنا سيرة الامام علي بن الحسين بن علي بن ابي طالب السجاد زين العابدين (عليهم السلام) والذي تصادف ذكرى استشهاده في 25 محرم الحرام، وما تميزت به عن غيرها من سير ائمة اهل البيت عليهم السلام، فسنجد الجواب واضحا لا لبس فيه.
انه عليه السلام اهتم بامرين في غاية الاهمية، الاول: هو الدعاء، والثاني: هو رسم وتحديد معالم الحقوق.
هذا يعني ان الامة التي:
الف؛ تنسى الله تعالى وتبتعد عن السماء.
باء؛ تتجاوز الحقوق والحدود والقوانين.
ان مثل هذه الامة سترتكب افضح الجرائم وابشعها، وهذا ما حصل في يوم عاشوراء، فالامة وقتها {نَسُوا اللَّهَ فَأَنسَاهُمْ أَنفُسَهُمْ أُوْلَئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ** فتجاوزوا على الحقوق والحدود والقوانين، ما اعمى بصرهم وبصيرتهم ليقدموا على جريمتهم النكراء في يوم عاشوراء.
ولان الامام السجاد (عليه السلام) عاش المرحلة بكل تفاصيلها، ولذلك كان واعيا جدا ودقيقا في تحديد عمق المشكلة التي كانت تعيشها الامة آنئذ، ولهذا السبب حاول جاهدا:
اولا: اعادة الامة الى ربها من خلال الدعاء الذي يصفه المعصوم بانه الحبل الممتد من الارض الى السماء، والذي يوازي القرآن الكريم، وهو الحبل الممتد من السماء الى الارض، فبالدعاء يناجي العبد ربه ويعود اليه، وبه يستعيد توازنه الاخلاقي والاجتماعي والديني من خلال الاعتراف له عز وجل بالخطا والاثم، ما يساعد الانسان في اعادة النظر في سلوكياته، وتاليا يساعده في تحسين ادائه من جديد.
الثاني: توعية الانسان الفرد والانسان المجتمع بحقوقه وتعليمه كيف يتصرف بها من خلال تعليمه بداياتها ونهاياتها، فيتعلم كيف يحمي حقوقه وحقوق غيره، ويدافع عن حقوقه الشخصية وعن حقوق الامة.

والحقوق كما نعرف هي الحدود والقوانين التي ترسم نوع العلاقة بين الناس في المجتمع الواحد، من جانب، وبين الراعي والرعية من جانب آخر، وقبل كل ذلك بين العبد وربه، فاذا نسيها المجتمع، اي مجتمع، فستعم الفوضى فيه وتطغى على علاقاته قوانين الغاب، ولذلك فعندما نسيت الامة في عهد الامام الحسين (عليه السلام) حقوقها وحدودها وقوانينها، نزا على السلطة راع احمق وقاتل النفس المحترمة وشارب للخمر ومعلن بالفسق والفجور مثل الطاغية يزيد بن معاوية، وعندما تجاوز الناس بعضهم على حقوق البعض الاخر، اطاعوا الطاغية يزيد الذي قادهم الى قتل سبط رسول الله (صلى الله عليه واله وسلم) وهو يردد ابيات ابن الزبعرى:
لعبت هاشم بالملك فلا ... خبر جاء ولا وحي نزل.

وعندما تستمر الامة ترتكب ابشع الجرائم باسم الدين وباسم رسول الله (صلى الله عليه واله وسلم) وباسم الله تعالى، فان ذلك يشير الى ابتعادها عن الله تعالى من جانب، وعن جهلها بالحقوق والحدود والقوانين التي يجب ان تحكم علاقاتها مع بعضها من جانب آخر، والا ماذا يعني ان يقتل الانسان في بلاد المسلمين على الهوية والانتماء المذهبي؟ وماذا يعني ان يصدق الارهابي، وباسم الدين، انه اذا قتل عشرة من الشيعة فسينال الشهادة فورا والتي تؤهله لحضور مادبة عشاء مع رسول الله (صلى الله عليه واله وسلم) في جنان الخلد؟ وماذا يعني ان تغسل فتاوى التكفير التي تصدر من علماء السوء القابعين في بلاط اسرة آل سعود الفاسدة الحاكمة في الجزيرة العربية، ادمغة الشباب، وفي القرن الواحد والعشرين، ليتجمعوا في العراق مثلا او في سوريا ليقتلوا الابرياء ويدمروا البلاد وخيراتها بحجة الجهاد وبذرائع المقاومة؟ في الوقت الذي يفترض فيه ان نرى مثل هؤلاء الشباب يملأون المدارس والجامعات لينافسوا زملاءهم في الدراسة وطلب العلم والتطور المدني؟.

لقد ورثنا من الامام السجاد (عليه السلام) سفرا عظيما من نصوص الدعاء وفي مختلف المجالات الحياتية، بما يرسم لنا معالم حياة حرة وكريمة، فهي لم تقتصر على الجانب الروحي فقط، وانما شملت كذلك جوانب الاخلاق والاجتماع والاقتصاد والعلوم الحياتية والادب والمعارف الالهية والفسلفة والتوحيد والعدل والمعاد والنبوة والامامة وكل شيء، ما يثير الاعجاب حقا عند العدو قبل الصديق، وذلك في اشارة الى عظمة شخصية الامام الذي ارتعدت من خطابه فرائص الطاغية يزيد، فمنعه من صعود المنبر ليخطب في الناس لولا الضغط الهائل الذي مارسه عليه الحاضرون ما اجبره على ان يأذن له، فكانت خطبته العصماء التالية التي هزت مجلس الطاغية المنتصر عسكريا والمنهزم معنويا:
قال عليه السلام، مخاطبا الحضور في مجلس الطاغية يزيد في قصر الامارة في الشام:
أيها الناس: أعطينا ستا و فضلنا بسبع، أعطينا العلم والحلم و السماحة و الفصاحة و الشجاعة و المحبة في قلوب المؤمنين‏، وفضلنا بأن منا النبي المختار محمدا ومنا الصديق ومنا الطيار ومنا أسد اللَّه وأسد رسوله ومنا فاطمة الزهراء ومنا سبطا هذه الأمة ومنا مهديها، من عرفني فقد عرفني ومن لم يعرفني أنبأته بحسبي ونسبي.

أيها الناس أنا ابن مكة ومنى، أنا ابن زمزم والصفا، أنا ابن من حمل الركن بأطراف الردا، أنا ابن خير من ائتزر وارتدى، أنا ابن خير من انتعل واحتفى، أنا ابن خير من طاف وسعى، أنا ابن خير من حج ولبى، أنا ابن من حمل على البراق في الهواء، أنا ابن من أسري به من المسجد الحرام إلى المسجد الأقصى، أنا ابن من ‏بلغ به جبرئيل إلى سدرة المنتهى، أنا ابن من دَنا فَتَدَلَّى فَكانَ قابَ قَوْسَيْنِ أَوْ أَدْنى‏، أنا ابن من صلى بملائكة السماء، أنا ابن من أوحى إليه‏ الجليل ما أوحى، أنا ابن محمد المصطفى، أنا ابن علي المرتضى، أنا ابن ‏من ضرب خراطيم الخلق حتى قالوا لا إله إلا اللَّه، أنا ابن من ضرب بين ‏يدي رسول اللَّه بسيفين وطعن برمحين وهاجر الهجرتين وبايع‏ البيعتين وقاتل ببدر وحنين ولم يكفر باللَّه طرفة عين أنا ابن صالح‏ المؤمنين ووارث النبيين وقامع الملحدين ويعسوب المسلمين ونور المجاهدين وزين العابدين وتاج البكاءين وأصبر الصابرين وأفضل القائمين من آل ياسين رسول رب العالمين، أنا ابن المؤيد بجبرئيل المنصور بميكائيل، أنا ابن المحامي عن حرم المسلمين وقاتل المارقين والناكثين والقاسطين والمجاهد أعداءه الناصبين، وأفخر من مشى من قريش أجمعين وأول من أجاب واستجاب للَّه ولرسوله من المؤمنين، وأول السابقين وقاصم المعتدين ومبيد المشركين وسهم من مرامي اللَّه على المنافقين ولسان حكمة العابدين وناصر دين اللَّه وولي أمر اللَّه وبستان حكمة اللَّه وعيبة علمه‏، سمح سخي بهي بهلول زكي أبطحي رضي مقدام همام صابر صوام‏ مهذب قوام قاطع الأصلاب ومفرق الأحزاب، أربطهم عنانا و أثبتهم‏ جنانا وأمضاهم عزيمة وأشدهم شكيمة، أسد باسل يطحنهم في‏الحروب إذا ازدلفت الأسنة وقربت الأعنة طحن الرحى و يذروهم‏ فيها ذرو الريح الهشيم، ليث الحجاز وكبش العراق، مكي مدني خيفي‏ عقبي بدري أحدي شجري مهاجري، من العرب سيدها ومن الوغى‏ ليثها وارث المشعرين وأبو السبطين الحسن والحسين ذاك جدي‏علي بن أبي طالب، أنا ابن فاطمة الزهراء أنا ابن سيدة النساء.

فلم‏ يزل يقول أنا أنا حتى ضج الناس بالبكاء والنحيب وخشي يزيد، لعنه‏ اللَّه، أن يكون فتنة فأمر المؤذن فقطع عليه الكلام فلما قال المؤذن: اللَّه‏ أكبر اللَّه أكبر، قال الامام: لا شي‏ء أكبر من اللَّه، فلما قال: أشهد أن لا إله إلا اللَّه‏، قال الامام: شهد بها شعري وبشري ولحمي ودمي، فلما قال المؤذن: أشهد أن محمدا رسول اللَّه، التفت الامام من فوق المنبر إلى يزيد فقال: محمد هذا جدي أم جدك يا يزيد؟ فإن زعمت أنه جدك فقد كذبت وكفرت ولؤمت، وإن زعمت أنه جدي، فلم قتلت عترته؟.

اما سفره الموسوم برسالة الحقوق، فحدث عنها ولا حرج، فلقد فصل فيها الامام (عليه السلام) الحقوق على المستوى الفردي والاجتماعي، وعلى مستوى العلاقة بين العبد وخالقه، والراعي ورعيته، ولم يغفل عليه السلام حقوق المجتمع بكل الوانه وانتماءاته وخلفياته الدينية والمذهبية والاثنية وغيرها، على اعتبار ان الوطن خيمة كبيرة وواسعة يستظل بظلها كل المواطنين من دون استثناء او تمييز، فقال عليه السلام:
واما حق اهل الذمة، فالحكم فيهم أن تقبل منهم ما قبل الله، وتفي بما جعل الله لهم من ذمته وعهده وتكلهم اليه فيما طلبوا من انفسهم واجبروا عليه، وتحكم فيهم بما حكم الله به على نفسك فيما جرى بينك وبينهم من معاملة، وليكن بينك وبين ظلمهم من رعاية ذمة الله والوفاء بعهده وعهد رسوله حائل، فانه بلغنا انه قال: من ظلم معاهدا كنت خصمه، فاتق الله، ولا قوة الا بالله.

فلو ان الامة التزمت بهذه الحقوق والحدود والقوانين لما ظلم مواطن، ولما استبيحت كرامة، ولما ضاع طفل، ولما خيم الجهل والتخلف والامية على سماء البلاد، ولما انتشر الفساد المالي والاداري، ولما قتلت المحاصصة طاقات الناس الخلاقة، ولما بخس مواطن حقه في التعليم والعمل وتبوء المكان المناسب من قبل الرجل المناسب، ولما شهدنا كل هذا التقاتل بين ابناء البلد الواحد، ولما خيم التمييز الطائفي والاثني.

ان حال اي مجتمع لا يستقيم الا بالقانون، فاذا غاب عن الواقع وضيعه الطاغوت، سادت الفوضى فيه، وفي هذه الحالة ينبغي على المجتمع ان يراعي حقوقه بنفسه، فلا يظلم احد احدا، ولا يتجاوز احد على حقوق احد، افلا يكفي ظلم السلطة للمجتمع ليظلم المجتمع بعضه بعضا؟ فيتضاعف الظلم ويتورط الناس بما تورط به الحاكم الجائر، فيعم الفساد السلطة والمجتمع، وتسحق الحقوق والحدود والقوانين من قبل السلطة والمجتمع؟ فان ذلك ما يضاعف من المشكلة ويعقد الحلول.

تعالوا، اذن، نتعلم حقوقنا، الشخصية منها والاجتماعية، من اجل:
1ـ ان نلتزم حدودنا فلا نعتدي على احد ولا نتجاوز على حقوق الاخرين.
2ـ ان نطالب بها ونسعى للتمتع بها، فاذا كانت عند السلطة نطالبها بالوفاء بها وتحقيقها، واذا كانت عند المجتمع، فنعظه ليمنحنا اياها، واذا كانت عندي لغيري اقدمها عن طيب خاطر فلا اتزمت بما يخصني من حقوق واتجاهل او اتماهل بها اذا كانت عندي لغيري.
3ـ ان نتواصى باقامة الحقوق، فنفضح السلطة اذا تجاوزت على حق احد، ونكشف عن حقيقة مواطن اذا ما ظلم مواطن آخر، فالمجتمع الذي لا يتواصى بالحقوق، تغيب عنه الرحمة والرافة، فما بالك برحمة الله تعالى الذي يقول في محكم كتابه الكريم {وَمَا لَكُمْ لاَ تُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَالْمُسْتَضْعَفِينَ مِنَ الرِّجَالِ وَالنِّسَاء وَالْوِلْدَانِ الَّذِينَ يَقُولُونَ رَبَّنَا أَخْرِجْنَا مِنْ هَذِهِ الْقَرْيَةِ الظَّالِمِ أَهْلُهَا وَاجْعَل لَّنَا مِن لَّدُنكَ وَلِيًّا وَاجْعَل لَّنَا مِن لَّدُنكَ نَصِيرًا** وقوله {وَكَذَلِكَ نُوَلِّي بَعْضَ الظَّالِمِينَ بَعْضًا بِمَا كَانُواْ يَكْسِبُونَ**.

لقد وصف الامام امير المؤمنين عليه السلام الحقوق بقوله في خطبة له بصفين:
أَمَّا بَعْدُ، فَقَدْ جَعَلَ اللهُ لِي عَلَيْكُمْ حَقّاً بِوِلاَيَةِ أَمْرِكُمْ، وَلَكُمْ عَلَيَّ مِنَ الْحَقِّ مثْلُ الَّذِي لِي عَلَيْكُمْ، فَالْحَقُّ أَوْسَعُ الاْشْيَاءِ فِي التَّوَاصُفِ، وَأَضْيَقُهَا فِي التَّنَاصُفِ، لاَيَجْرِي لاِحَد إِلاَّ جَرَى عَلَيْهِ، وَلاَ يَجْرِي عَلَيْهِ إِلاَّ جَرَى لَهُ، وَلَوْ كَانَ لاِحَد أَنْ يَجْرِيَ لَهُ وَلاَ يَجْرِيَ عَلَيْهِ، لَكَانَ ذلِكَ خَالِصاً لله سُبْحَانَهُ دُونَ خَلْقِهِ، لِقُدْرَتِهِ عَلَى عِبَادِهِ، وَلِعَدْلِهِ فِي كُلِّ مَا جَرَتْ عَلَيْهِ صُرُوفُ قَضَائِهِ، وَلكِنَّهُ جَعَلَ حَقَّهُ عَلَى الْعِبَادِ أَنْ يُطِيعُوهُ، وَجَعَلَ جَزَاءَهُمْ عَلَيْهِ مُضَاعَفَةَ الثَّوَابِ تَفَضُّلاً مِنْهُ، وَتَوَسُّعاً بِمَا هُوَ مِنَ الْمَزِيدِ أَهْلُهُ.


;dt uhg[ hghlhl hgs[h] ugdi hgsghl hghlm



توقيع : بسمة الفجر
رد مع اقتباس
قديم 2013/11/26, 04:28 PM   #2
طريقي زينبي

موالي ماسي

معلومات إضافية
رقم العضوية : 436
تاريخ التسجيل: 2012/09/08
الدولة: في قلـــ♥ــب البـــحريــــن
المشاركات: 9,772
طريقي زينبي غير متواجد حالياً
المستوى : طريقي زينبي is on a distinguished road




عرض البوم صور طريقي زينبي
افتراضي

اللهم صل على محمد وال محمد
جزاكم الله خير الجزاء
تحيااتي


توقيع : طريقي زينبي

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
{ وَأَمَّا مَنْ خَافَ مَقَامَ رَبِّهِ وَنَهَى النَّفْسَ عَنِ الْهَوَى. فَإِنَّ الْجَنَّةَ هِيَ الْمَأْوَى } ...
رد مع اقتباس
قديم 2013/11/28, 07:43 AM   #3
هو الحق

موالي ماسي

معلومات إضافية
رقم العضوية : 1252
تاريخ التسجيل: 2013/03/20
الدولة: حيثُ النور
المشاركات: 9,751
هو الحق غير متواجد حالياً
المستوى : هو الحق will become famous soon enough




عرض البوم صور هو الحق
افتراضي

سلام الله على الامام علي بن الحسين
بارك الله بكم ووفقكم الله على هذا التوضيح المهم



توقيع : هو الحق
التصميم الذي يجمع بين المرقد الحسيني والعباسي في صحن واحد


[IMG]https://s*******-b-fra.xx.fbcdn.net/hphotos-xfp1/t1.0-9/10593107_1465704047024492_7233589183563280198_n.jp g[/IMG]

رد مع اقتباس
قديم 2013/11/29, 08:36 AM   #4
مهند الشمري


معلومات إضافية
رقم العضوية : 1510
تاريخ التسجيل: 2013/05/18
الدولة: بغداد
المشاركات: 8,247
مهند الشمري غير متواجد حالياً
المستوى : مهند الشمري is on a distinguished road




عرض البوم صور مهند الشمري
افتراضي

بارك الله بكم وجزاكم ربي الف خير


توقيع : مهند الشمري




[
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)



الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
دلالة حديث الغدير على امامة الامام علي (عليه السلام) شجون الزهراء الحوار العقائدي 1 2015/09/27 01:34 AM
قال الامام علي بن الحسين السجاد عليه السلام : وهو واقف بعرفات للزهري عاشق نور الزهراء سيرة أهـل البيت (عليهم السلام) 3 2013/10/13 12:38 AM
الامام السجاد عليه السلام مع الموالي و العبيد النبأ العظيم سيرة أهـل البيت (عليهم السلام) 8 2013/02/15 12:57 PM
دعاء الامام السجاد عليه السلام لوالديه نسمة الحنان الادعية والاذكار والزيارات النيابية 4 2013/02/04 08:46 PM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024
جميع الحقوق محفوظة لـ منتديات شيعة الحسين العالمية اكبر تجمع اسلامي عربي
|

خدمة Rss ||  خدمة Rss2 || أرشيف المنتدى "خريطة المنتدى" || خريطة المنتدى للمواضيع || أقسام المنتدى || SiteMap Index


أقسام المنتدى

المنتــديات العامة @ السياسة @ المناسبات والترحيب بالأعضاء الجدد @ منتديات اهل البيت عليهم السلام @ سيرة أهـل البيت (عليهم السلام) @ الواحة الفاطمية @ الإمام الحجّة ابن الحسن صاحب العصر والزمان (عج) @ الادعية والاذكار والزيارات النيابية @ المـدن والأماكن المقدسة @ المـنتـديات الأدبيـة @ الكتاب الشيعي @ القصة القصيرة @ الشعر الفصيح والخواطر @ الشعر الشعبي @ شباب أهل البيت (ع) @ المنتـديات الاجتماعية @ بنات الزهراء @ الأمومة والطفل @ مطبخ الاكلات الشهية @ المنتـديات العلمية والتقنية @ العلوم @ الصحه وطب أهل البيت (ع) @ الكمبيوتر والانترنيت @ تطبيقات وألعاب الأندرويد واجهزة الجوال @ المنتـديات الصورية والصوتية @ الصوتيات والمرئيات والرواديد @ الصــور العامة @ الابتسامة والتفاؤل @ المنتــــديات الاداريـــة @ الاقتراحات والشكاوي @ المواضيع الإسلامية @ صور اهل البيت والعلماء ورموز الشيعة @ باسم الكربلائي @ مهدي العبودي @ جليل الكربلائي @ احمد الساعدي @ السيد محمد الصافي @ علي الدلفي @ الالعاب والمسابقات @ خيمة شيعة الحسين العالميه @ الصــور العام @ الاثـــاث والــديــكــورآت @ السياحة والسفر @ عالم السيارات @ أخبار الرياضة والرياضيين @ خاص بالأداريين والمشرفين @ منتدى العلاجات الروحانية @ الابداع والاحتراف هدفنا @ الاستايلات الشيعية @ مدونات اعضاء شيعة الحسين @ الحوار العقائدي @ منتدى تفسير الاحلام @ كاميرة الاعضاء @ اباذر الحلواجي @ البحرين @ القران الكريم @ عاشوراء الحسين علية السلام @ منتدى التفائل ولاستفتاح @ المنتديات الروحانية @ المواضيع العامة @ الرسول الاعظم محمد (ص) @ Biography forum Ahl al-Bayt, peace be upon them @ شهر رمضان المبارك @ القصائد الحسينية @ المرئيات والصوتيات - فضائح الوهابية والنواصب @ منتدى المستبصرون @ تطوير المواقع الحسينية @ القسم الخاص ببنات الزهراء @ مناسبات العترة الطاهرة @ المسابقة الرمضانية (الفاطمية) لسنة 1436 هجري @ فارسى/ persian/الفارسية @ تفسير الأحلام والعلاج القرآني @ كرسي الإعتراف @ نهج البلاغة @ المسابقة الرمضانية لسنة 1437 هجري @ قصص الأنبياء والمرسلين @ الإمام علي (ع) @ تصاميم الأعضاء الخاصة بأهل البيت (ع) @ المسابقة الرمضانية لعام 1439هجري @ الإعلانات المختلفة لأعضائنا وزوارنا @ منتدى إخواننا أهل السنة والجماعه @


تصليح تلفونات | تصليح تلفونات | تصليح سيارات | تصليح طباخات | تصليح سيارات | كراج متنقل | تصليح طباخات | تصليح سيارات |