Untitled 2
العودة   منتديات شيعة الحسين العالمية اكبر تجمع اسلامي عربي > المنتــديات العامة > القران الكريم

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2019/06/19, 10:36 PM   #1
الشيخ عباس محمد

موالي بلاتيني

معلومات إضافية
رقم العضوية : 3773
تاريخ التسجيل: 2015/04/07
المشاركات: 1,723
الشيخ عباس محمد غير متواجد حالياً
المستوى : الشيخ عباس محمد is on a distinguished road




عرض البوم صور الشيخ عباس محمد
افتراضي تفصيل حول موضوع خلق القرآن

السؤال: تفصيل حول موضوع خلق القرآن الكريماريد تفصيلاً عن مسألة خلق القرآن من عرض للروايات والأقوال , مع جمع وتحليل , وشكراً لكم .
الجواب: ان مسأله كون القران قديماً, أو مخلوقاً , والاختلاف في معنى المخلوق , ونفي الإمام (عليه السلام) كونه مخلوقاً , وانما كلام الله , ويريد بذلك نفي ما ربما يتصور من كونه مخلوقاً ان يطرأ عليه الكذب أو احتمال أن يكون منحولاً , والا فلا مجال للاختلاف من كون كلام الله حادثاً , ومع هذا فهو غير مخلوق , بمعنى غير مكذوب . روي عن عبد الرحيم انه قال : كتبت على يدي عبد الملك بن أعين إلى أبي عبد الله ( عليه السلام ) : جعلت فداك اختلف الناس في القرآن، فزعم قوم: ان القرآن كلام الله غير مخلوق ، وقال آخرون : كلام الله مخلوق ؟ فكتب ( عليه السلام ) : القرآن كلام الله محدث غير مخلوق ، وغير أزلي مع الله تعالى ذكره ، وتعالى عن ذلك علوا كبيرا ، كان الله عز وجل ولا شيء غير الله ، معروف ولا مجهول ، كان عزوجل ولا متكلم ولا مريد ولا متحرك ولا فاعل ، جل وعز ربنا .فجميع هذه الصفات محدثه غير حدوث الفعل منه ، عز وجل ربنا ، والقرآن كلام الله غير مخلوق ، فيه خبر من كان قبلكم ، وخبر ما يكون بعدكم ، انزل من عند الله على محمد رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) .[ التوحيد 158 ] . قال الشيخ الصدوق ( رحمه الله ) : (كأن المراد من هذا الحديث ما كان فيه من ذكر القرآن ، ومعنى ما فيه أنه غير مخلوق أي غير مكذوب ، ولا يعني به أنه غير محدث ، لانه قد قال : محدث غير مخلوق ، وغير أزلي مع الله تعالى ذكره. وقال أيضا : قد جاء في الكتاب أن القرآن كلام الله ، ووحي الله ، وقول الله وكتاب الله ، ولم يجيء فيه أنه مخلوق ، وإنما امتنعنا من إطلاق المخلوق عليه لأن المخلوق في اللغة قد يكون مكذوباً ، ويقال : كلام مخلوق أي مكذوب , قال الله تبارك وتعالى : (( إنما تعبدون من دون الله أوثانا وتخلقون إفكا )) [العنكبوت:17] أي كذباً ، وقال عز وجل حكاية عن منكري التوحيد : (( ما سمعنا بهذا في الملة الآخرة إن هذا إلا اختلاق )) [ص: 1 ] أي افتعال وكذب ، فمن زعم أن القرآن مخلوق بمعنى أنه مكذوب فقد كذب ، ومن قال : إنه غير مخلوق بمعنى أنه غير مكذوب فقد صدق وقال الحق والصواب ، ومن زعم أنه غير مخلوق بمعنى أنه غير محدث وغير منزل وغير محفوظ ، فقد أخطأ وقال غير الحق والصواب . وقد أجمع أهل الإسلام على أن القرآن كلام الله عز وجل على الحقيقة دون المجاز ، وأن من قال غير ذلك فقد قال منكرا وزورا ، ووجدنا القرآن مفصلاً وموصلاً ، وبعضه غير بعض ، وبعضه قبل بعض ، كالناسخ التي يتأخر عن المنسوخ ، فلو لم يكن ما هذه صفته حادثاً بطلت الدلالة على حدوث المحدثات ، وتعذر إثبات محدثها ، بتناهيها وتفرقها واجتماعها . وشيء آخر : وهو أن العقول قد شهدت ، والأمة قد أجمعت : أن الله عز وجل صادق في اخباره ، وقد علم أن الكذب هو أن يخبر بكون ما لم يكن , وقد أخبر الله عز وجل عن فرعون وقوله : (( أنا ربكم الأعلى )) [النازعات: 24 ] وعن نوح أنه (( نادى ابنه وهو في معزل يا بني اركب معنا ولا تكن مع الكافرين )) [ هود 42 ] . فان كان هذا القول وهذا الخبر قديما فهو قبل فرعون وقبل قوله ما أخبر عنه , وهذا هو الكذب ، وإن لم يوجد إلا بعد أن قال فرعون ذلك ، فهو حادث , لانه كان بعد أن لم يكن . وأمر آخر وهو : ان الله عزوجل قال : (( ولئن شئنا لنذهبن بالذي أوحينا إليك )) [ الأسراء 86 ] ، وقوله: (( ما ننسخ من آية أو ننسها نأت بخير منها أو مثلها )) [ البقرة 106 ] وما له مثل أو جاز أن يعدم بعد وجوده ، فحادث لا محالة). الى هنا انتهى كلام الشيخ الصدوق [كتاب التوحيد : 158 ]. وقال الشيخ الطوسي: كلام الله تعالى ، فعله ، وهو محدث ، وامتنع أصحابنا من تسميته بأنه مخلوق ,لما فيه من الايهام بكونه منحولا). وقال أكثر المعتزلة : أنه مخلوق . [تفسير الفخر الرازي 22 / 140 ، والملل والنحل للشهرستاني 1/45، والمجموع 18 / 41 ] . وفيهم من منع من تسميته بذلك ، وهو قول أبي عبد الله البصري وغيره . وقال أبو حنيفة وأبو يوسف ومحمد : أنه مخلوق . [ حلية العلماء 7 / 249 ، تاريخ بغداد 13 / 378 ]. قال أبو يوسف : أول من قال بأن القرآن مخلوق أبو حنيفة . [ تاريخ بغداد 13 / 378 ] . قال سعيد بن سالم : لقيت اسماعيل بن حماد بن أبي حنيفة في دار المأمون ، فقال : ان القرآن مخلوق , هذا ديني ودين أبي وجدي . وروي عن جماعة من الصحابة الامتناع من تسميته بأنه مخلوق . [ الدر المنثور 5 / 326 ] . وروي ذلك عن علي ( عليه السلام ) أنه قال يوم الحكمين : والله ما حكمت مخلوقا ولكني حكمت كتاب الله .[ شرح نهج البلاغة 17 / 13 ، التوحيد للصدوق 224 ح 6 ] . وروي ذلك عن أبي بكر ، وعمر، وعثمان، وابن مسعود .[الدر المنثور 5 / 326 ] . وبه قال جعفر بن محمد الصادق ( عليه السلام ) - فانه سئل عن القرآن - فقال : لا خالق ولا مخلوق ، ولكنه كلام الله تعالى ووحيه وتنزيله.[ تفسير العياشي 1 / 6 ح 14 باختلاف يسير ] . وقال سفيان بن عيينة : سمعت عمرو بن دينار وشيوخ مكة منذ سبعين سنة يقولون : ان القرآن غير مخلوق.[ السنن الكبرى 10 / 43 ، والدر المنثور 5 / 326 ، واللآلي المصنوعة 1 / 8 باختلاف يسير في اللفظ ] . وقال إسماعيل بن أبي أويس ، قال مالك : القرآن غير مخلوق . وبه قال أهل المدينة ، وهو قول الأوزاعي وأهل الشام ، وقول الليث بن سعد ، وأهل مصر ، وعبيد الله بن الحسن العنبري البصري ، وبه قال من أهل الكوفة ابن أبي ليلى وابن شبرمة ، وهو مذهب الشافعي إلا أنه لم يرو عن واحد من هؤلاء أنه قال : القرآن قديم ، أو كلام الله قديم. [ السنن الكبرى 10 / 43 ، والمحلى 8 / 33 ، واللآلي المصنوعة 1 / 5 ] . وأول من قال بذلك الأشعري ومن تبعه على مذهبه ، ومن الفقهاء من ذهب مذهبه . [ انظر الملل والنحل 1 / 96 ] . دليلنا على ما قلناه : ما ذكرناه في الكتاب في الأصول [ عدة الاصول 2 / 46 ] ليس هذا موضعها ، فمنها قوله : (( ما يأتيهم من ذكر من ربهم محدث الا استمعوه )) [ الأنبياء 2 ] فسماه محدثا وقال : (( إنا جعلناه قرآنا عربيا )) [ الزخرف 3 ] ، وقال : (( بلسان عربي مبين )) [ الشعراء 195 ] فسماه عربيا ، والعربية محدثة ، وقال : (( انا نحن نزلنا الذكر )) [ الحجر 9 ]، وقال : (( وانزلنا اليك الذكر )) [ النحل 44 ] فوصفه بالتنزيل . وهذه كلها صفات المحدث ، وذلك ينافي وصفه بالقدم ، ومن وصفه بالقدم فقد أثبت مع الله تعالى قديما آخر ، وذلك خلاف ما أجمع عليه الأمة في عصر الصحابة والتابعين ، ومن بعدهم إلى أيام الأشعري ، وليس هذا موضع تقصي هذه المسألة ، فان الغرض ها هنا الكلام في الفروع . وروي عن نافع قال : قلت لابن عمر : سمعت من رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) في القرآن شيئا ؟ قال : نعم ، سمعت رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) يقول : (القرآن كلام الله غير مخلوق ، ونور من نور الله) . ولقد أقر أصحاب التوراة أنه كلام الله ، وأقر أصحاب الانجيل أنه كلام الله . وروى أبو الدرداء أن النبي ( صلى الله عليه وآله ) قال : القرآن كلام الله غير مخلوق ( [الدر المنثور 5 / 326 ، واللآلي المصنوعة 1 / 5 ] . وقد مدح الصادق ( عليه السلام ) بما حكيناه عنه بالنظم ، فقال بعض الشعراء لاشتهاره عنه . قد سأل عن ذا الناس من قبلكم * * ابن النبي المرسل الصادق فقال قولا بينا واضحا * * ليس بقول المعجب المايق كلام ربي لا تمارونه * * ليس بمخلوق ولا خالق جعفر ذا الخيرات فافخر به * * ابن الوصي المرتضى السابق إلى هنا انتهى كلام الشيخ الطوسي ( قدس سره ) [راجع كتاب الخلاف ج 6 ص119 المسألة 12].وفي الختام ننقل لكم عدة روايات حول الموضوع , وذلك لاهميته القصوى :1ـ عن ابن خالد قال : قلت للرضا ( عليه السلام ) : يا ابن رسول الله أخبرني عن القرآن أخالق أو مخلوق ؟ فقال : ليس بخالق ولا مخلوق ، ولكنه كلام الله عزوجل.[ التوحيد : الباب الثلاثون 156 ، أمالي الصدوق 326 ] .2ـ عن الريان قال : قلت للرضا ( عليه السلام ) : ما تقول في القرآن ؟ فقال : كلام الله لا تتجاوزوه ، ولا تطلبوا الهدى في غيره فتضلوا .[ التوحيد 157 ، عيون الأخبار 2 / 56 ، أمالي الصدوق 326 ]. 3ـ عن علي بن سالم ، عن أبيه قال : سألت الصادق ( عليه السلام ) فقلت له : يا بن رسول الله ما تقول في القرآن ؟ فقال : هو كلام الله ، وقول الله ، وكتاب الله ، ووحي الله ، وتنزيله ، وهو الكتاب العزيز الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه تنزيل من حكيم حميد.[ التوحيد 157 ، أمالي الصدوق 326 ]. 4ـ عن اليقطيني قال : كتب أبو الحسن الثالث ( عليه السلام ) إلى بعض شيعته ببغداد : بسم الله الرحمن الرحيم ، عصمنا الله وإياك من الفتنة ، فان يفعل فأعظم بها نعمة ، وإلا يفعل فهي الهلكة ، نحن نرى أن الجدال في القرآن بدعة ، اشترك فيها السائل والمجيب ، فتعاطى السائل ما ليس له وتكلف المجيب ما ليس عليه ، وليس الخالق إلا الله ، وما سواه مخلوق ، والقرآن كلام الله ، لا تجعل له اسما من عندك ، فتكون من الضالين ، جعلنا الله وإياك من الذين يخشون ربهم بالغيب ، وهم من الساعة مشفقون.[ التوحيد 157 ، أمالي الصدوق 326 ] . 5ـ عن الجعفري قال : قلت لأبي الحسن موسى ( عليه السلام ) : يا بن رسول الله ما تقول في القرآن : فقد اختلف فيه من قبلنا فقال قوم : إنه مخلوق ، وقال قوم : إنه غير مخلوق ، فقال ( عليه السلام ) : أما إني لا أقول في ذلك ما يقولون ، ولكني أقول : إنه كلام الله عزوجل.[ التوحيد 157 ، أمالي الصدوق 330 ] .6ـ عن فضيل بن يسار قال : سألت الرضا ( عليه السلام ) عن القرآن فقال لي : هوكلام الله .[ تفسير العياشي 1 / 6 ] .7ـ عن زرارة قال : سألت أبا جعفر ( عليه السلام ) عن القرآن فقال لي : لا خالق ولا مخلوق ، ولكنه كلام الخالق.[ تفسير العياشي 1 / 6 ] .8ـ عن زرارة قال : سألته عن القرآن أخالق هو ؟ قال : لا ، قلت : مخلوق ؟ قال : [ لا ] ولكنه كلام الخالق.[ تفسير العياشي 1 / 7 ] .9ـ عن ياسر الخادم ، عن الرضا ( عليه السلام ) أنه سئل عن القرآن فقال : لعن الله المرجئة ولعن الله أبا حنيفة ، إنه كلام الله غير مخلوق ، حيث ما تكلمت به وحيث ما قرأت ونطقت ، فهو كلام وخبر وقصص.[ تفسير العياشي 1 / 8 ] . 10ـ هشام المشرقي أنه دخل على أبي الحسن الخراساني ( عليه السلام ) فقال : إن أهل البصرة سألوا عن الكلام فقالوا : إن يونس يقول : إن الكلام ليس بمخلوق ، فقلت لهم : صدق يونس إن الكلام ليس بمخلوق ، أما بلغكم قول أبي جعفر ( عليه السلام ) حين سئل عن القرآن : أخالق هو أم مخلوق ؟ فقال لهم : ليس بخالق ولا مخلوق ، إنما هو كلام الخالق فقويت أمر يونس ، فقالوا : إن يونس يقول : إن من السنة أن يصلي الانسان ركعتين وهو جالس بعد العتمة ، فقلت : صدق يونس .[ رجال الكشي 414 ]


jtwdg p,g l,q,u ogr hgrvNk hgrvNk



رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
موضوع, القرآن, تفصيل

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع


الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
تفصيل في سند زيارة عاشوراء الشيخ عباس محمد الادعية والاذكار والزيارات النيابية 0 2019/02/07 09:56 PM
أبو حنيفة ختم القرآن 7 آلاف ـ يختم القرآن في ركعة يصلي الفجر بوضوء العشاء أربعين سنة أسد الله الغالب الحوار العقائدي 3 2015/03/23 07:39 PM
القرآن في القرآن : [ الاسماء التي اطلقها القرآن على نفسه ] اهات الروح القران الكريم 7 2013/12/04 10:08 AM
تفصيل استشهاد الشيخ حسن شحاته احمد الثقلى السياسة 1 2013/10/07 04:03 PM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024
جميع الحقوق محفوظة لـ منتديات شيعة الحسين العالمية اكبر تجمع اسلامي عربي
|

خدمة Rss ||  خدمة Rss2 || أرشيف المنتدى "خريطة المنتدى" || خريطة المنتدى للمواضيع || أقسام المنتدى || SiteMap Index


أقسام المنتدى

المنتــديات العامة @ السياسة @ المناسبات والترحيب بالأعضاء الجدد @ منتديات اهل البيت عليهم السلام @ سيرة أهـل البيت (عليهم السلام) @ الواحة الفاطمية @ الإمام الحجّة ابن الحسن صاحب العصر والزمان (عج) @ الادعية والاذكار والزيارات النيابية @ المـدن والأماكن المقدسة @ المـنتـديات الأدبيـة @ الكتاب الشيعي @ القصة القصيرة @ الشعر الفصيح والخواطر @ الشعر الشعبي @ شباب أهل البيت (ع) @ المنتـديات الاجتماعية @ بنات الزهراء @ الأمومة والطفل @ مطبخ الاكلات الشهية @ المنتـديات العلمية والتقنية @ العلوم @ الصحه وطب أهل البيت (ع) @ الكمبيوتر والانترنيت @ تطبيقات وألعاب الأندرويد واجهزة الجوال @ المنتـديات الصورية والصوتية @ الصوتيات والمرئيات والرواديد @ الصــور العامة @ الابتسامة والتفاؤل @ المنتــــديات الاداريـــة @ الاقتراحات والشكاوي @ المواضيع الإسلامية @ صور اهل البيت والعلماء ورموز الشيعة @ باسم الكربلائي @ مهدي العبودي @ جليل الكربلائي @ احمد الساعدي @ السيد محمد الصافي @ علي الدلفي @ الالعاب والمسابقات @ خيمة شيعة الحسين العالميه @ الصــور العام @ الاثـــاث والــديــكــورآت @ السياحة والسفر @ عالم السيارات @ أخبار الرياضة والرياضيين @ خاص بالأداريين والمشرفين @ منتدى العلاجات الروحانية @ الابداع والاحتراف هدفنا @ الاستايلات الشيعية @ مدونات اعضاء شيعة الحسين @ الحوار العقائدي @ منتدى تفسير الاحلام @ كاميرة الاعضاء @ اباذر الحلواجي @ البحرين @ القران الكريم @ عاشوراء الحسين علية السلام @ منتدى التفائل ولاستفتاح @ المنتديات الروحانية @ المواضيع العامة @ الرسول الاعظم محمد (ص) @ Biography forum Ahl al-Bayt, peace be upon them @ شهر رمضان المبارك @ القصائد الحسينية @ المرئيات والصوتيات - فضائح الوهابية والنواصب @ منتدى المستبصرون @ تطوير المواقع الحسينية @ القسم الخاص ببنات الزهراء @ مناسبات العترة الطاهرة @ المسابقة الرمضانية (الفاطمية) لسنة 1436 هجري @ فارسى/ persian/الفارسية @ تفسير الأحلام والعلاج القرآني @ كرسي الإعتراف @ نهج البلاغة @ المسابقة الرمضانية لسنة 1437 هجري @ قصص الأنبياء والمرسلين @ الإمام علي (ع) @ تصاميم الأعضاء الخاصة بأهل البيت (ع) @ المسابقة الرمضانية لعام 1439هجري @ الإعلانات المختلفة لأعضائنا وزوارنا @ منتدى إخواننا أهل السنة والجماعه @


تصليح تلفونات | تصليح تلفونات | تصليح سيارات | تصليح طباخات | تصليح سيارات | كراج متنقل | تصليح طباخات | تصليح سيارات |