2014/11/16, 07:50 PM | #21 |
معلومات إضافية
|
احسن الله اليك
اختي الفاضل عقائد الشيعة من اي ناحية هناك الكثير مثل التوحيد الصحابة الامامة ووووووووو هذا رابط للعقائد ان شاء الله يفيدك https://www.google.iq/url?sa=t&rct=j...TWgSDXSsAFB2FQ |
2014/11/16, 08:23 PM | #22 |
معلومات إضافية
|
لم افهم كيف يعني العقائد كثيرة اصلا انا لا اعرف معنى كلمة عقائد تعني شو فقط اقرئها بالنت
|
2014/11/16, 08:32 PM | #23 |
معلومات إضافية
|
العقيدة يعني الامور التي تصدقين بيها وتؤمنين بوجودها
الموقع الي نشرته بالرد الي قبله الي باللون الاسود ضغطي عليه تنفتح الج نافذة جديدة بيها كل ما تريدية على العقائد |
2014/11/16, 08:45 PM | #24 |
معلومات إضافية
|
ها فهمت اختي
|
2014/11/16, 08:57 PM | #25 |
معلومات إضافية
|
عزيزتي تتدليين غالية
|
2014/11/16, 09:11 PM | #26 |
معلومات إضافية
|
الان عن الائمام علي بن ابي طالب
انتضركم جعله الله في ميزان حسناتكم |
2014/11/16, 09:49 PM | #27 |
معلومات إضافية
|
الإمام علي بن أبي طالب(عليه السلام)(1)
اسمه ونسبه(عليه السلام) علي بن أبي طالب بن عبد المطّلب(عليهم السلام). كنيته(عليه السلام) أبو الحسن، أبو الحسين، أبو السبطين، أبو الريحانتين، أبو تراب و... . ألقابه(عليه السلام) أمير المؤمنين، سيّد المسلمين، إمام المتّقين، قائد الغُرّ المُحجّلين، سيّد الأوصياء، سيّد العرب، المرتضى، يعسوب الدين، حيدر، الأنزع البطين، أسد الله و... . أُمّه(عليه السلام) فاطمة بنت أسد بن هاشم. ولادته(عليه السلام) ولد في 13رجب، قبل البعثة النبوية بعشر سنين، وبعد عام الفيل بثلاثين سنة، في جوف الكعبة، بمكّة المكرّمة. من زوجاته(عليه السلام) فاطمة الزهراء(عليها السلام) بنت رسول الله(صلى الله عليه وآله)، أُمامة بنت أبي العاص بن الربيع، أُمّ البنين فاطمة بنت حزام بن خالد العامرية الكلابية، أسماء بنت عميس الخثعمية، خولة بنت جعفر الحنفية. من أولاده(عليه السلام) الإمام الحسن، الإمام الحسين، زينب الكبرى، زينب الصغرى (أُمّ كلثوم)، أبو الفضل العباس، جعفر، عبد الله، عثمان، محمّد بن الحنفية، المحسن. حروبه(عليه السلام) اشترك(عليه السلام) في حروب رسول الله(صلى الله عليه وآله) جميعاً، عدا غزوة تبوك، حيث أمره(صلى الله عليه وآله) بالبقاء في المدينة المنوّرة، وذلك لإدارة شؤونها. أمّا الحروب التي قادها بنفسه في زمن خلافته(عليه السلام) فهي: الجمل، صفّين، النهروان. عمره وإمامته وحكومته(عليه السلام) عمره 63 عاماً، وإمامته 30 عاماً، وحكومته 3 سنوات. ما قيل في حقّه(عليه السلام) 1ـ عن بعض الفضلاء وقد سُئل عن فضائله(عليه السلام) فقال: «ما أقول في شخصٍ أخفى أعداؤه فضائله حسداً، وأخفى أولياؤه فضائله خوفاً وحذراً، وظهر فيما بين هذين ما طبقت الشرق والغرب»(2). 2ـ عن هارون الحضرمي قال: «سمعت أحمد بن حنبل يقول: ما جاء لأحدٍ من أصحاب رسول الله(صلى الله عليه وآله) من الفضائل ما جاء لعلي بن أبي طالب(عليه السلام)»(3). 3ـ قال محمّد بن إسحاق الواقدي: «إنّ علياً كان من معجزات النبي(صلى الله عليه وآله)، كالعصا لموسى(عليه السلام)، وإحياء الموتى لعيسى(عليه السلام)»(4). 4ـ قال الدكتور طه حسين: «كان الفرق بين علي(عليه السلام) ومعاوية عظيماً في السيرة والسياسة، فقد كان علي مؤمناً بالخلافة ويرى أنّ من الحقّ عليه أن يُقيم العدل بأوسع معانيه بين الناس، أمّا معاوية فإنّه لا يجد في ذلك بأساً ولا جناحاً، فكان الطامعون يجدون عنده ما يريدون، وكان الزاهدون يجدون عند علي ما يُحبّون»(5). 5ـ قال خليل بن أحمد الفراهيدي صاحب علم العروض: «احتياج الكلّ إليه واستغناؤه عن الكلّ دليل على أنّه إمام الكلّ»(6). 6ـ قال الدكتور السعادة: «قد أجمع المؤرّخون وكتب السير على أنّ علي بن أبي طالب(عليه السلام) كان ممتازاً بمميّزات كبرى لم تجتمع لغيره، هو أُمّة في رجل»(7). 7ـ قال ابن أبي الحديد: «اُنظر إلى الفصاحة كيف تُعطي هذا الرجل قيادها، وتملّكه زمامها، فسبحان الله من منح هذا الرجل هذه المزايا النفيسة والخصائص الشريفة، أن يكون غلام من أبناء عرب مكّة لم يخالط الحكماء، وخرج أعرف بالحكمة من أفلاطون وأرسطو، ولم يعاشر أرباب الحكم الخلقية، وخرج أعرف بهذا الباب من سقراط، ولم يرب بين الشجعان، لأنّ أهل مكّة كانوا ذوي تجارة، وخرج أشجع من كلّ بشرٍ مشى على الأرض»(8). 8ـ قال الفخر الرازي: «ومَن اتّخذ علياً إماماً لدينه فقد استمسك بالعروة الوثقى في دينه ونفسه»(9). 9ـ قال جبران خليل جبران: «إنّ علي بن أبي طالب(عليه السلام) كلام الله الناطق، وقلب الله الواعي، نسبته إلى مَن عداه من الأصحاب شبه المعقول إلى المحسوس، وذاته من شدّة الاقتراب ممسوس في ذات الله»(10). شهادته(عليه السلام) استُشهد(عليه السلام) في 21 شهر رمضان 40ﻫ بمدينة الكوفة، ودُفن في منطقة الغري بالنجف الأشرف. كيفية شهادته(عليه السلام) ضربه الملعون عبد الرحمن بن ملجم المرادي بالسيف على رأسه(عليه السلام) في حال صلاته بالمحراب في مسجد الكوفة. من أقوال الشعراء فيه(عليه السلام) 1ـ قال الشاعر أبو الأسود الدؤلي(رحمه الله): «أَلا يا عينُ ويحكِ فاسعدينا ** أَلا فابكي أميرَ المؤمنينا رُزِئنا خيرَ مَن رَكِبَ المَطايا ** وفارسَها ومَن رَكِبَ السفينا ومَن لبسَ النعالَ ومَن حَذاها ** ومَن قرأ المثاني والمئينا فكلُّ مناقبِ الخيراتِ فيهِ ** وحُبُّ رسولِ ربِّ العالمينا وكنّا قبلَ مقتلِهِ بخيرٍ ** نرى مولى رسولِ الله فينا»(11). 2ـ قال الشاعر السيّد محمّد جمال الهاشمي(قدس سره): «رزءٌ له الإسلام ضجّ وحادث ** من وقعه قلبُ الهدى يتصدّع الله أكبر أيّ جرم ذكره ** يُدمي القلوب فتستهلّ الأدمع يا ليلةَ القدر اذهبي مفجوعة ** فلقد قضى فيك الإمام الأنزع»(12). فضل زيارته(عليه السلام)(13) وردت روايات عديدة في فضل زيارة الإمام علي(عليه السلام)، أذكر منها: 1ـ روي عن الإمام الصادق(عليه السلام) عن آبائه عن رسول الله(صلى الله عليه وآله) أنّه قال: «مَن زار علياً بعد وفاته فله الجنّة». 2ـ قال الإمام الصادق(عليه السلام): «إنّ أبواب السماء لتُفتح عند دعاء الزائر لأمير المؤمنين(عليه السلام) فلا تكن عن الخير نوّاماً». 3ـ قال الإمام الصادق(عليه السلام): «مَن ترك زيارة أمير المؤمنين(عليه السلام) لم ينظر الله تعالى إليه، ألا تزورون مَن تزوره الملائكة والنبيّون(عليهم السلام)، إنّ أمير المؤمنين(عليه السلام) أفضل من كلّ الأئمّة، وله مثل ثواب أعمالهم، وعلى قدر أعمالهم فضّلوا». ــــــــــــــــــــــــــ 1. اُنظر: إعلام الورى بأعلام الهدى 1/303. 2. مقدّمة المناقب للخوارزمي: 8. 3. فرائد السمطين1/79. 4. الفهرست: 111. 5. علي وبنوه: 59. 6. عبقرية الإمام: 138. 7. مقدّمة الإمام علي للدكتور السعادة. 8. شرح نهج البلاغة 16/146. 9. تفسير الفخر الرازي 1/207. 10. حاشية الشفاء: 566 ـ باب الخليفة والإمام. 11. أعيان الشيعة 7/403. 12. مستدركات أعيان الشيعة 2/291. 13. المقنعة: 462، الباب6. |
2014/11/16, 09:51 PM | #28 |
معلومات إضافية
|
زواج الإمام علي من فاطمة الزهراء (عليهما السلام) وقعت في يوم الأول من ذي الحجة من السنة الأولي من الهجرة النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) وقد يسمي بزواج النورين، تحظي هذه الواقعة بأهمية عند الشيعة لأن كلا منهما من اعظم الشخصيات و أن الأئمة المعصومين من هذا الزواج المبارك، وتدل أيضا علي مكانة الإمام علي (عليه السلام) عند النبي (صلى الله عليه وآله وسلم).
زواج الإمام علي من فاطمة الزهراء (عليهما السلام) وقعت في يوم الأول من ذي الحجة من السنة الأولي من الهجرة النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) وقد يسمي بزواج النورين، تحظي هذه الواقعة بأهمية عند الشيعة لأن كلا منهما من اعظم الشخصيات و أن الأئمة المعصومين من هذا الزواج المبارك، وتدل أيضا علي مكانة الإمام علي (عليه السلام) عند النبي (صلى الله عليه وآله وسلم). قصة الزواج كان الإمام علي (عليه السلام) في السنة الأولى من الهجرة النبوية ابن أربع وعشرين سنة؛ وكان لابد له من الزواج وبدء الحياة المشتركة. وكانت فاطمة الزهراء (عليها السلام) قد بلغت يومئذ التاسعة من عمرها » [1] بناءً على أن ولادتها كانت في السنة الخامسة بعد البعثة [2] ، وهي بنت رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) ولها منزلتها الرفيعة الزاخرة بالفضائل الإنسانية، والخصائص الملكوتية السامية. وقد أثنى عليها أبو ها مراراً، وسماها بضعته. ًفتزويجه فاطمة (عليها السلام) بعد ثلاث عشرة سنة مليئة بالعناء والمشقة والمصائب المريرة التي عاناها أبوها (صلى الله عليه وآله وسلم) من أجل تبليغ الرسالة، وأرسى دعائم الحكومة الإسلامية هناك. فعن النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) قال: «فبينا صلّيت يوم الجمعة صلاة الفجر ، إذ سمعت حفيف الملائكة ، وإذا بحبيبي جبرئيل ومعه سبعون صفّاً من الملائكة مُتوّجين مُقرّطين مُدَملجين ، فقلت: ما هذه القعقعة من السماء يا أخي جبرئيل ؟! فقال: يا محمد ! إن الله (عزّ وجلّ) اطّلع على الأرض اطّلاعةً فاختار منها من الرجال علياً ، ومن النساء فاطمة ، فزوّج فاطمة من علي . فرفعت فاطمة (عليها السلام) رأسها وتبسّمت... وقالت: رضيت بما رضي الله ورسوله» [3] . قال أنس : أقبل علي (ع) فتبسم النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) ثم قال: «يا علي (ع)، إن الله أمرني أن أزوجك فاطمة (ع)، فقد زوجكها على أربعمائة مثقال فضة إن رضيت» . فقال علي (ع): قد رضيت يا رسول الله (ص)... فقال رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) : «بارك الله عليكما وفيكما وأسعدكما وأخرج منكما الكثير الطيّب» . قال أنس: فوالله لقد خرج منهما الكثير الطيّب [4] . |
2014/11/17, 12:51 AM | #29 |
معلومات إضافية
|
انا اريد اول شي كيف تكونت الحياة يعني الله سبحانهو تعالى لفظ الجلاله هو اةل شي خلق الكون يف 6 ياام وبعدها خلق الارواح واول وخلق الملائكة ولكل ملك وضيفة هذا كلام الاخت (عاشقة المعصومين ) ................................................. لربما تنفعك هذه الكلمات ... وان ينير قلبك بالايمان لماذا نبحث ونفكر لمعرفة خالق الكون معرفة الله 1- إنَّ حبّ الاستطلاع والتعرف على عالم الوجود كامن في اعماقنا جميعاً. إنَّنا نريد أنْ نعرف حقّاً: هل هذه السّماء الرفيعة بنجومها الجميلة، وهذه الارض المنبسطة بمناظرها الاخّاذة، وهذه الكائنات المتنوعة، والطيور الجميلة، والاسماك الملونة في البحار، والزهور، والبراعم والنّباتات، وأنواع الاشجار السّامقة، هل هي كلّها قد وجدت في هذا الكون لوحدها، أم أنَّ هذه الصور العجيبة قد رُسمت بيد ماهرة قادرة مدبّرة؟ ثمّ إنَّنا إذا تجاوزنا ذلك كلّه، فإنَّ الاسئلة الاولى التي تراود خواطرنا في الحياة هي: من اين جئنا؟ أين نحن الآن؟ والى اين سائرون؟ ما أعظم سعادتنا لو إننا عرفنا الاجابة على هذه الاسئلة! أي أنْ نعرف كيف بدأت حياتنا؟ والى أين سيكون مصيرنا في النهاية؟ وما الذي ينبغي أن نفعله الآن؟ إنَّ روح حبّ الاستطلاع فينا تفرض علينا أنْ لا نجلس دون حراك حتى نعثر على أجوبة هذه الاسئلة. قد يتفق أن يصاب أحدهم في سيّارة و يغمى عليه، فيؤخذ الى المستشفى لمعالجته. وعندما يفيق من اغماءته و يتحسن حاله، يكون أوّل سؤال يطرحه على من حوله هو: أين أنا؟ لماذا جيء بي الى هنا؟ متى أخرج؟ وهذا يعني أنَّ الانسان لا يستطيع أنْ يلزم السّكوت نحو أمثال هذه الاسئلة. وعليه، فإنَّ أوّل ما يحملنا على البحث عن الله ومعرفة خالق عالم الوجود هو روح حبّ الاستطلاع المتعطشة فينا. 2- عرفان الجميل: لنفرض أنّك قد دُعيت الى وليمة فخمة، هيأوا لك فيها كلّ أسباب الضيافة الكريمة والترحيب بك وراحتك، ولكن بما أنّك قد حضرت الوليمة بصحبة أخيك الأكبر الذي دعاك اليها، فإنَّك لا تعرف مضيفك حقّ المعرفة. لذلك فانت عندما تجد كل هذه الحفاوة والتكريم من صاحب البيت، يكون جلّ همك أن تتعرف عليه لكي تقدم له ما يستحقه من آيات الشكر اعترافاً بجميله. كذلك هي حالنا عندما ننظر الى مائدة الخلق الواسعة حيث نجد عليها مختلف أصناف النّعم وقد وضعت تحت تصرفنا: عيون ناظرة، وآذان سامعة، وعقول ذكية، وقوى جسمانية ونفسانية متنوعة، ومختلف سبل العيش، ورزق طيب و طاهر، كلّها قد عرضت على هذه المائدة الفسيحة الشّاسعة، فيتجه فكرنا دون اختيار الى ضرورة معرفة واهب كلّ هذه النّعم لكي نقدم له فروض الشكر وإنْ لم يكن بحاجة الى شيء من شكرنا، وما لم نفعل ذلك نصاب بالقلق وبإنَّنا نفتقر الى شيء ما. وهذا محفز آخر يدفعنا للبحث عن الله و معرفته. 3- حساب الرّبح والخسارة في هذا البحث: افرض أنَّك في سفرك قد بلغت مفرق طرق أربعة حيث تسمع الناس يتنادون أنْ لا تمكثوا في هذا المكان، ففيه اخطار كبيرة. إلاّ أنَّ كل فريق يدعوك الى سلوك أحد تلك الطّرق، فهذا يقول: أفضل الطريق هذا الذي يتجه الى الشرق. ويقول فريق آخر: بل الطريق المؤدي الى الغرب أكثر اطمئناناً. فريق ثالث يدعوك الى طريق وسط بين الطّريقين، قائلاً: أنَّه الطريق الوحيد الذي ينجيك من المخاطر ويوصلك الى حيث الأمن والأمان وكلّ أنواع السعادة. فهل يجوز لنا أن نسلك أحد تلك السبل دون تمعّن أو دراسة؟ أم هل يرتضي لنا العقل أنْ نمكث هناك دون أن نختار واحداً من تلك الطّرق؟ طبعاً لا. إنَّ العقل ينصحنا بأن نبادر فوراً الى دراسة الوضع وتمحيص أقوال كل فريق بدقة، فاذا وجدنا في أقوال أحد الفرق دلائل مقنعة من الصدق و الصحة أخذنا بها، وسلكنا ذلك الطريق بكل اطمئنان وثقة. هكذا نحن في هذه الدّنيا، حيث نجد مختلف المذاهب والاتجاهات تدعونا إليها. ولكن لما كانت سعادتنا وتعاستنا، تقدّمنا وتأخرنا، منوطة بدراسة هذه الاتجاهات واختيار أفضلها، فإنَّنا لا نجد بداً من أنْ نفكر في الامر، لاختيار الطريق الذى يؤدي بنا الى التقدم والتكامل، وتجنّب الطريق الذي يوصلنا الى منزلق التعاسة والفساد والشقاء. وهذا دافع آخر يدفعنا لإمعان الفكر في خالق عالم الوجود. يقول القرآن الكريم: ï´؟فَبَشِّرْ عِبادِ الّذِينَ يَسْتَمِعُونَ القَولَ فَيَتَّبِعُونَ أحْسَنَهï´¾.(الزّمر:17، 18) |
2014/11/17, 04:11 AM | #30 |
معلومات إضافية
|
أللهم صل على محمد وآل محمد
يثبت لما فيه من كنوز المعلومات القيمة عن ديننا العظيم ومذهبنا الكريم لكل من يسأل سؤال اختنا العزيزة ويستفسر عن العقائد والأصول والفروع والسيرة والتاريخ ومصائب آل محمد ومذهب آل البيت الحق عليهم السلا م أنحني أمام عطاء أختنا الغالية المثقفة خادمة المتوكلين المميز والهادف كما أنحني أمام الإضافة الرائعة لأخانا الغالي عابر سبيل ، ولكل من سيخط حرفا نورانيا على طريق آل البيت ع ونهجهم وولايتهم ع وأختنا العزيزة عاشقة المعصومين ع إعلمي اختاه اننا أهلك واحبابك في الله وعشق علي وفاطمة والحسن والحسين والمعصومين ع ..وسيأتي اليوم الذي تعلمين الآخرين اختي كما تتعلمين وتكسبين الأجر العظيم ... جزاكم الله عنا كل الخير جزاكم |
مواقع النشر (المفضلة) |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
وصية الإمام علي عليه السلام إلى كميل بن زياد رضوان الله عليه في فضل العلم والعلماء | أسد العراق | الحوار العقائدي | 6 | 2015/02/02 01:11 PM |
عاشوراء والصلاة الأكمل | بسمة الفجر | عاشوراء الحسين علية السلام | 3 | 2014/11/17 12:04 PM |
البغضاء هي الحالقة حالقة الدين | علي الأكبر | الحوار العقائدي | 5 | 2014/11/10 08:05 AM |
أفلام هيولود في العجيزة ( المؤخرة ) بإخراج السلفية | أسد الله الغالب | الحوار العقائدي | 10 | 2014/09/21 10:59 AM |
هل المهدي حقيقة ؟! ,,,, مهم جداً | صوت احساس | الإمام الحجّة ابن الحسن صاحب العصر والزمان (عج) | 2 | 2014/09/05 10:13 PM |
| |