Untitled 2
العودة   منتديات شيعة الحسين العالمية اكبر تجمع اسلامي عربي > المنتــديات العامة > القران الكريم

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2020/10/10, 11:11 AM   #1
شجون الزهراء

معلومات إضافية
رقم العضوية : 1426
تاريخ التسجيل: 2013/04/24
المشاركات: 6,684
شجون الزهراء غير متواجد حالياً
المستوى : شجون الزهراء will become famous soon enough




عرض البوم صور شجون الزهراء
افتراضي محمد (صلى الله عليه وآله) الرسول والقدوة



بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم وسهل مخرجهم
وصل اللهم على فاطمة وأبيها وبعلها وبنيها والسر المستودع فيها عدد ماأحاط به علمك
وعجل فرج يوسفها الغائب ونجمها الثاقب واجعلنا من خلص شيعته ومنتظريه وأحبابه يا الله
السلام على بقية الله في البلاد وحجته على سائر العباد ورحمة الله وبركاته


قال الله تعالى: ﴿أُوْلَـئِكَ الَّذِينَ هَدَى اللّهُ فَبِهُدَاهُمُ اقْتَدِهْ ﴾1


وقال تعالى: ﴿لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ لِّمَن كَانَ يَرْجُو اللَّهَ وَالْيَوْمَ الْآخِرَ وَذَكَرَ اللَّهَ كَثِيرًا﴾2

تعرّض القرآن الكريم في كثير من آياته لموضوع الاقتداء والتأسّي الذي يعني أن يتخذ الإنسان ما يراه نموذجاً يحتذى به، ليسير بهدف أن يقترب منه، أو يصل إليه، أو يصير مثله.

ومسألة الاقتداء أساسية في حياة الإنسان منذ طفولته، فالصغير يبدأ منذ شهوره الأولى بمحاكاة أفعال الآخرين وتقليدهم فيها. ثم بعد ذلك يتخذ ابويه قدوة له في حياته، إلى أن يصبح في عمر يحاول أن يعبِّر عن استقلاليته، باحثاً عن تقدير الآخرين له. فإذا به قد يجد نفسه مقتدياً بشخص يتبعه ويقتدي به وقد يكون قائداً أساسياً أو دينياً أو شخصية رياضية أو فنية وهنا تكون الخطورة في مستقبل هذا الإنسان حينما يسير في طريق الاقتداء دون وعي ونضوج، مما يؤثّر الأثر الكبير على مصيره في الدنيا والآخرة.

بناءً على ما تقدّم تعرّض القرآن الكريم لنقاط أساسية في موضوع الاقتداء هي:

أ-معيار الاقتداء
أوضح القرآن الكريم أن معيار الاقتداء يرتبط بالهداية، قال تعالى:" بَلْ قَالُوا إِنَّا وَجَدْنَا آبَاءنَا عَلَى أُمَّةٍ وَإِنَّا عَلَى آثَارِهِم مُّهْتَدُونَ "3

قال تعالى: ﴿وَكَذَلِكَ مَا أَرْسَلْنَا مِن قَبْلِكَ فِي قَرْيَةٍ مِّن نَّذِيرٍ إِلَّا قَالَ مُتْرَفُوهَا إِنَّا وَجَدْنَا آبَاءنَا عَلَى أُمَّةٍ وَإِنَّا عَلَى آثَارِهِم مُّقْتَدُونَ﴾4.

ومن الواضح أن الهداية هي الإرشاد إلى ما يراه الإنسان كمالاً، على قاعدة أن الإنسان مفطور على الانشداد نحو الكمال، من هنا أورد القرآن في حوار الله تعالى مع هؤلاء الذي اقتدوا بآبائهم وعلى آثارهم مسألة الهداية إلى الأكمل فحاورهم حول الأهدى إلى كمال الإنسان بقوله عز وجل : ﴿ قَالَ أَوَلَوْ جِئْتُكُم بِأَهْدَى مِمَّا وَجَدتُّمْ عَلَيْهِ آبَاءكُمْ قَالُوا إِنَّا بِمَا أُرْسِلْتُم بِهِ كَافِرُونَ﴾5.

إذاً بيّن القرآن الكريم أن معيار الهداية هو الأهدى إلى الكمال.

ب-أنواع الاقتداء
إنّ القدوة في حياة الإنسان قد تكون:
1-موقفاً فكرياً كتكفير الآخرين، والتعصب في المعتقد.
2-سلوكاً فردياً، كالزيّ، كقصّة الشعر والاستهلاك shopping
3-نمطاً اجتماعياً كالتظاهرات الاحتجاجية.
4-إنساناً مميزاً، كالعالم، والقائد، والمقاوم، والرياضي المتألّق، والفنّان.

كل ذلك بحسب ما يعتقد الإنسان من كمالات قد تكون حقيقة وقد تكون موهومة.

من هنا حينما عرض القرآن الكريم موضوع القدوة لم يقتصر على الإنسان بل تعدّاه للموقف الفكري والسلوكي، وهذا ما نلاحظه فيما مرّ من آيات كما نلاحظه في الآيتين الآتيتين:
• قال تعالى: ﴿لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ لِّمَن كَانَ يَرْجُو اللَّهَ وَالْيَوْمَ الْآخِرَ﴾6.
• وقال تعالى: ﴿قَدْ كَانَتْ لَكُمْ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ فِي إِبْرَاهِيمَ وَالَّذِينَ مَعَهُ إِذْ قَالُوا لِقَوْمِهِمْ إِنَّا بُرَاء مِنكُمْ وَمِمَّا تَعْبُدُونَ مِن دُونِ اللَّهِ﴾7.

فهاتان الآيتان تعرضان القدوة في الإنسان الرسول. وهي قدوة عامة في الفكر والسلوك، إلا أن مورد الآية الأولى هو الموقف الجهادي لرسول الله (ص) فالآية واقعة بين آيات سورة الأحزاب الجهادية ﴿يَحْسَبُونَ الْأَحْزَابَ لَمْ يَذْهَبُوا وَإِن يَأْتِ الْأَحْزَابُ يَوَدُّوا لَوْ أَنَّهُم بَادُونَ فِي الْأَعْرَابِ يَسْأَلُونَ عَنْ أَنبَائِكُمْ وَلَوْ كَانُوا فِيكُم مَّا قَاتَلُوا إِلَّا قَلِيلًا (20) لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ لِّمَن كَانَ يَرْجُو اللَّهَ وَالْيَوْمَ الْآخِرَ وَذَكَرَ اللَّهَ كَثِيرًا (21) وَلَمَّا رَأَى الْمُؤْمِنُونَ الْأَحْزَابَ قَالُوا هَذَا مَا وَعَدَنَا اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَصَدَقَ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَمَا زَادَهُمْ إِلَّا إِيمَانًا وَتَسْلِيماً﴾.

والآية الثانية تتحدث عن التأسّي والاقتداء بالموقف الفكري العقائدي لنبي الله ابراهيم (ع) والاقتداء في هاتين الآيتين هو على قاعدة الهداية التي تعبّر عن معيار الاقتدء، من هنا قال تعالى: ﴿أُوْلَـئِكَ الَّذِينَ هَدَى اللّهُ فَبِهُدَاهُمُ اقْتَدِهْ﴾8

أولوية الاقتداء
في إطار إرشاد القرآن الكريم أنَّ الاقتداء إنما هو باعتبار الهداية إلى كمال يراه الإنسان، بغضّ النظر عن واقعية ذلك، قال تعالى: ﴿لِلَّذِينَ لاَ يُؤْمِنُونَ بِالآخِرَةِ مَثَلُ السَّوْءِ وَلِلّهِ الْمَثَلُ الأَعْلَىَ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ﴾9.

والسوء مصدر ساء يسوء، والسوء إسم المصدر، وهنا الآية تشير إلى أن المثل مثلان، مثل سوء وقبح، مثل حسن ومثل السوء، والقبح يمثّل الانحراف في الاقتداء، بينما مثل الحسن يمثّل التكامل فيه.

ومن الآية إشارتان لطيفتان:
الأولى: إنّ التكامل الإنساني في اقتداء الإنسان لا بدّ أن ينطلق من الإيمان بالآخرة، أي من الإيمان بوسع الحياة التي لا تقتصر على الدنيا، فكمال الإنسان هو ما يُلاحظ فيه الدنيا والآخرة، وعليه فالقدوة لا بدّ فيها من ملاحظة الدارين.
الثانية: إنّ مثل الحسن والاقتداء والتكامل هو الذي يقرّب نحو الله تعالى الذي هو الكمال المطلق (ولله المثل الأعلى). فكلّما كانت الفكرة والسلوك أقرب إلى الله تعالى كلمّا كان الاقتداء هو الأولى للإنسان.

القدوة الأولى
بناءً على صفات القدوة الأولى عرض الله تعالى مقارنة بين الإنسان والجماد مقدّماً الإنسان في قابلية التكامل، قال تعالى: ﴿إِنَّا عَرَضْنَا الْأَمَانَةَ عَلَى السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَالْجِبَالِ فَأَبَيْنَ أَن يَحْمِلْنَهَا وَأَشْفَقْنَ مِنْهَا وَحَمَلَهَا الْإِنسَانُ إِنَّهُ كَانَ ظَلُومًا جَهُولً﴾10

بعد أن تميّز الإنسان عن الجماد أراد الله تعالى أن يميّزه عن الملائكة لكثرة عبادته وأمرهم بالسجود للإنسان الأول لأنه يحمل فيه القدوة الأولى: ﴿وَإِذْ قَالَ رَبُّكَ لِلْمَلاَئِكَةِ إِنِّي جَاعِلٌ فِي الأَرْضِ خَلِيفَةً قَالُواْ أَتَجْعَلُ فِيهَا مَن يُفْسِدُ فِيهَا وَيَسْفِكُ الدِّمَاء وَنَحْنُ نُسَبِّحُ بِحَمْدِكَ وَنُقَدِّسُ لَكَ قَالَ إِنِّي أَعْلَمُ مَا لاَ تَعْلَمُونَ (30) وَعَلَّمَ آدَمَ الأَسْمَاء كُلَّهَا ثُمَّ عَرَضَهُمْ عَلَى الْمَلاَئِكَةِ فَقَالَ أَنبِئُونِي بِأَسْمَاء هَـؤُلاء إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ (31) قَالُواْ سُبْحَانَكَ لاَ عِلْمَ لَنَا إِلاَّ مَا عَلَّمْتَنَا إِنَّكَ أَنتَ الْعَلِيمُ الْحَكِيمُ (32) قَالَ يَا آدَمُ أَنبِئْهُم بِأَسْمَآئِهِمْ فَلَمَّا أَنبَأَهُمْ بِأَسْمَآئِهِمْ قَالَ أَلَمْ أَقُل لَّكُمْ إِنِّي أَعْلَمُ غَيْبَ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَأَعْلَمُ مَا تُبْدُونَ وَمَا كُنتُمْ تَكْتُمُونَ﴾.

هذه الأسماء هي سرّ السجود لآدم، وسرّ تفضيل الإنسان على الملائكة والجن والإنس والجماد.

وهذه الأسماء هي الأقرب إلى الله تعالى، والأعلى كمالاً بين عالم الخلق، فهي محلُّ الاقتداء الأول إنساناً وفكراً وسلوكاً.

وحينما أراد الله تعالى أن تُعرف الأسماء، وبالتالي يُعرف القدوة الأولى في عالم الخلق أمر آدم أن ينبئ بالأسماء، فإذا بآدم ينطق بأول الأسماء الأرفع كمالاً والأقرب لله مرتبة فإذا هو اسم محمد (ص).

من هنا كان محمد (ص) هو القدوة في كلّ كمال، وكلُّه كمال.

-فهو القدوة في الإسم فاسم محمد (ص) أجمل وأفضل الأسماء.

-هو القدوة في الفكر، ففكر محمد (ص) هو الحقيقة الكاملة الثابتة.

-وهو القدوة في التشريع، فسنّته مع كتاب الله هي قاعدة كمال الإنسان.

-وهو القدوة في العبادة التي نشهد له بها قبل الرسوليّة في كلّ صلاة بقولنا فيها: أشهد أن محمّداً عبده ورسوله" فهو الذي عبد الله عبادة عاتبه ربه بقوله: ﴿ طه (1) مَا أَنزَلْنَا عَلَيْكَ الْقُرْآنَ لِتَشْقَى ﴾11.

-وهو القدوة في الخُلُق الذي شهد الله له بقوله: ﴿وإنك لعلى خُلق عظيم﴾12.

روي أن يهودياً جاء إلى بلال الحبشي طالباً: أخبرني عن أخلاق رسولكم"، فدلّه على السيدة فاطمة (ع) فطلب منها ذلك، فدلّته على أمير المؤمنين (ع) الذي سأل اليهودي: صف لي متاع هذه الدنيا حتى أصف لك أخلاقه. فقال الرجل: هذا لا يتيسر لي، فقال الإمام علي (ع): عجزت عن وصف متاع الدنيا، وقد شهد الله على قلَّته حيث قال: "قل متاع الدنيا قليل"13، فكيف أصف أخلاق النبي (ص) وقد شهد الله تعالى بأنه عظيم حيث قال: "وإنك لعلى خُلق عظيم"14.

وهو قدوة في كلّ تفاصيل حياته زوجا وأباً ورحماً ومصاحباً وقائداً ومجاهداً وعاملاً وهادياً.

فسلام الله تعالى وصلواته الدائمات على محمد وآله الطاهرين.




1- الأنعام 90.
2- الأحزاب 21.
3- الزخرف 22.
4- الزخرف 23.
5- الزخرف 24.
6- الأحزاب 21.
7- الممتحنة 4
8- الأنعام 90.
9- النحل 60.
10- الأحزاب 72.
11- طه، الآيتان 1-2
12- القلم، 4.
13- النساء، 77.
14- القلم،



lpl] (wgn hggi ugdi ,Ngi) hgvs,g ,hgr],m



رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
الرسول

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع


الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
كيف بمن رضي واتبع الرسول في أمر الجهاد والقتال وبذل النفس في سبيل الله لا يتبع الرسول شجون الزهراء الحوار العقائدي 0 2019/10/22 06:42 PM
الرسول أبو الحسن الرسول الاعظم محمد (ص) 1 2017/09/15 04:52 PM
علي يرى روح الرسول السيد الاهدل الحوار العقائدي 13 2017/05/23 10:35 AM
أساليب الطامعين بملك النبوة بتدمير سنة الرسول وإبطال مفاعيلها حال حياة الرسول شجون الزهراء الرسول الاعظم محمد (ص) 1 2016/11/27 03:35 AM
كلمات الرسول وأدب الرسول (صلى الله عليه وآله) بنت الصدر الرسول الاعظم محمد (ص) 1 2014/02/08 02:25 PM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024
جميع الحقوق محفوظة لـ منتديات شيعة الحسين العالمية اكبر تجمع اسلامي عربي
|

خدمة Rss ||  خدمة Rss2 || أرشيف المنتدى "خريطة المنتدى" || خريطة المنتدى للمواضيع || أقسام المنتدى || SiteMap Index


أقسام المنتدى

المنتــديات العامة @ السياسة @ المناسبات والترحيب بالأعضاء الجدد @ منتديات اهل البيت عليهم السلام @ سيرة أهـل البيت (عليهم السلام) @ الواحة الفاطمية @ الإمام الحجّة ابن الحسن صاحب العصر والزمان (عج) @ الادعية والاذكار والزيارات النيابية @ المـدن والأماكن المقدسة @ المـنتـديات الأدبيـة @ الكتاب الشيعي @ القصة القصيرة @ الشعر الفصيح والخواطر @ الشعر الشعبي @ شباب أهل البيت (ع) @ المنتـديات الاجتماعية @ بنات الزهراء @ الأمومة والطفل @ مطبخ الاكلات الشهية @ المنتـديات العلمية والتقنية @ العلوم @ الصحه وطب أهل البيت (ع) @ الكمبيوتر والانترنيت @ تطبيقات وألعاب الأندرويد واجهزة الجوال @ المنتـديات الصورية والصوتية @ الصوتيات والمرئيات والرواديد @ الصــور العامة @ الابتسامة والتفاؤل @ المنتــــديات الاداريـــة @ الاقتراحات والشكاوي @ المواضيع الإسلامية @ صور اهل البيت والعلماء ورموز الشيعة @ باسم الكربلائي @ مهدي العبودي @ جليل الكربلائي @ احمد الساعدي @ السيد محمد الصافي @ علي الدلفي @ الالعاب والمسابقات @ خيمة شيعة الحسين العالميه @ الصــور العام @ الاثـــاث والــديــكــورآت @ السياحة والسفر @ عالم السيارات @ أخبار الرياضة والرياضيين @ خاص بالأداريين والمشرفين @ منتدى العلاجات الروحانية @ الابداع والاحتراف هدفنا @ الاستايلات الشيعية @ مدونات اعضاء شيعة الحسين @ الحوار العقائدي @ منتدى تفسير الاحلام @ كاميرة الاعضاء @ اباذر الحلواجي @ البحرين @ القران الكريم @ عاشوراء الحسين علية السلام @ منتدى التفائل ولاستفتاح @ المنتديات الروحانية @ المواضيع العامة @ الرسول الاعظم محمد (ص) @ Biography forum Ahl al-Bayt, peace be upon them @ شهر رمضان المبارك @ القصائد الحسينية @ المرئيات والصوتيات - فضائح الوهابية والنواصب @ منتدى المستبصرون @ تطوير المواقع الحسينية @ القسم الخاص ببنات الزهراء @ مناسبات العترة الطاهرة @ المسابقة الرمضانية (الفاطمية) لسنة 1436 هجري @ فارسى/ persian/الفارسية @ تفسير الأحلام والعلاج القرآني @ كرسي الإعتراف @ نهج البلاغة @ المسابقة الرمضانية لسنة 1437 هجري @ قصص الأنبياء والمرسلين @ الإمام علي (ع) @ تصاميم الأعضاء الخاصة بأهل البيت (ع) @ المسابقة الرمضانية لعام 1439هجري @ الإعلانات المختلفة لأعضائنا وزوارنا @ منتدى إخواننا أهل السنة والجماعه @


تصليح تلفونات | تصليح تلفونات | تصليح سيارات | تصليح طباخات | تصليح سيارات | كراج متنقل | تصليح طباخات | تصليح سيارات |