Untitled 2
العودة   منتديات شيعة الحسين العالمية اكبر تجمع اسلامي عربي > المنتــديات العامة > القران الكريم

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2015/08/17, 10:35 AM   #1
شجون الزهراء

معلومات إضافية
رقم العضوية : 1426
تاريخ التسجيل: 2013/04/24
المشاركات: 6,684
شجون الزهراء غير متواجد حالياً
المستوى : شجون الزهراء will become famous soon enough




عرض البوم صور شجون الزهراء
افتراضي العلاقة مع الله

بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم وسهل مخرجهم
وصل اللهم على فاطمة وأبيها وبعلها وبنيها والسر المستودع فيها عدد ماأحاط به علمك
وعجل فرج يوسفها الغائب ونجمها الثاقب واجعلنا من خلص شيعته ومنتظريه وأحبابه يا الله
السلام على بقية الله في البلاد وحجته على سائر العباد ورحمة الله وبركاته


سأل رجل رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) عن الله سبحانه، أهو قريب ليناجيه بصوت خفي أم بعيد ليدعوه بصوت مرتفع؟ عندها نزلت الآية 186 من سورة البقرة:
بسم الله الرحمن الرحيم
﴿وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ فَلْيَسْتَجِيبُواْ لِي وَلْيُؤْمِنُواْ بِي لَعَلَّهُمْ يَرْشُدُونَ﴾

أيها الاحبة
إن العلاقة بين الانسان والله تعالى، هي من حيث المسافة (إذا قدر لنا أن نقيسها ماديا) أبعد ما يكون من أي قياس في الكون.. فالله من حيث موقعه العالي المتعالي لا يدانيه علو، فهو الخالق المدبر والمنظم والراعي والمالك والرازق والمنعم والمعطي يحيي ويميت وإليه المصير.. وفي الوقت نفسه فإن الانسان من موقعه المحتاج والعاجز والفقير إلى الله في اصل خلقه ووجوده وبقائه وعيشه لا استقلال له عنه مطلقاً في الرزق والرعاية في كل لحظة من لحظات حياته.

فكيف اذا تكون هذه العلاقة وكيف تسير وبأي سبل.. علماً أن هذه الرابطة ستظل تحكم الإنسان حتى قيام الساعة..
ونحن اعتدنا في واقعنا على فكرة ان الموقع كلما علا وارتفع، اصبحت العلاقة معه اكثر تعقيدا واكثر بعداً وصعوبة وتحتاج معها الى وساطات كثيرة. هذا في قاموس غالب الناس.. اليس كذلك؟

أما في العلاقة بين العبد وخالقه فيمكننا القول انه بالرغم من بعد الموقع الذي تحدثنا عنه الا انها هي العلاقة الاقرب على الاطلاق، ويقول القرآن الكريم: «وَلَقَدْ خَلَقْنَا الإنسان وَنَعْلَمُ مَا تُوَسْوِسُ بِهِ نَفْسُهُ وَنَحْنُ أَقْرَبُ إليه مِنْ حَبْلِ الْوَرِيدِ»

الله أقرب ما يكون للانسان.. أقرب اليه من روحه، اقرب إليه من حبل الوريد.. موجود في كل لحظة وخلجة وخفقة، وهذا من باب ربوبيته ورحمته وحنوه وعطفه ومحبته وحرصه على من خلق، عينه لا تنام، يدبر الامر يهدي ويرشد: فهو بعيد لا يرى وقريب يشهد النجوى..« وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ..».
ان هذا القرب وهذا الحضور لله في حياة خلقه لهو نعمة من اهم النعم التي أنعم بها الله على الانسان.. والتي للاسف لم يستثمرها الانسان ولم يستفد منها بالقدر الذي يعينه في حياته..

ان تغييب فكرة "قرب الله" واستبعادها من التواصل قيَّد علاقة الانسان بالله، فصار يحكمها الخوف والتوجس والغربة.. وكلنا يعلم ان على عاتق التربية تقع هذه المسؤولية التي جعلت من صورة الله صورة بعيدة مرعبة مخيفة.. يحلو للبعض أن يصوِّر الله لنا كأنه ينتظر عباده ليحصي عليهم زلاتهم، لينتقم ويتشفى وينفث غضبا ونارا والعياذ بالله.. كما أن البعض يحلو له بحسن نية أن يقدمه بصورة منغص اللذات، وأن الاصل لديه العقاب لا الثواب والنار لا الجنة.. القسوة لا الرحمة.. صورة للاسف زرعت في الوجدان فبنت الحاجز تلو الحاجز بين الفرد وخالقه.. وصار هاجسه دفع غضبه ورد عقابه،
والمشكلة عندما يتكرّس هذا الاسلوب في التربية منذ الطفولة البريئة والتي لا تكون قد اختبرت المعاصي أو اساءت الى علاقتها بالله.. عندها ماذا يحدث في قلبِ الطفل؟ يصبح الله بعيداً بدل ان يكون قريبا، ويصبح مراقبا بدلا ان يكون سندا وموجها وحاميا .. وتصبح الابواب الى الله مغلقة مع انها هي بالأصل مشرعة على مصراعيها.. ألا نسمع آباء يحذّرون أطفالهم: اللي بيكذب الله بيخنقو.. اللي بيسرق الله بموتو.. ألا نغلق بمثل هذه الأساليب القلوب الطرية دون الله وحبّه ورحمته.

وهذه التربية الخاطئة للاسف جعلت للشيطان بطريقة او باخرى الحضور الاوسع، وان كان من باب الحذر منه.. فصار كل همنا الخوف من الشيطان في خط مواز للخوف من الله. نعم هذه التربية هي التي توسع ساحة الشيطان تمنحه أبواباً أوسع للقلوب، فيما تضيّق ساحة الله التي وسعت كل شيء ونوره الذي اضاء كل شيء.

أيها الاحبة :
إن هذه العلاقة مع الله وبالشكل الذي هندسها فيه ورسخ قواعدها نجدها مجسدة لدى الانبياء الذين عرفوا الله حق معرفته، فقصرت المسافة بينهم وبينه..
والقرآن الكريم أورد قصصهم ومواقفهم مبرزا هذه العلاقة مظهرا تفاصيلها ودقائقها...

فهذا ابو الانبياء ابراهيم عليه السلام كما يخبرنا القرآن يتوجه الى الله بهواجسه المعرفية: «رَبِّ أَرِنِي كَيْفَ تُحْيِـي الْمَوْتَى، قَالَ أَوَلَمْ تُؤْمِن...» فيرد ابراهيم « قال بَلَى وَلَـكِن لِّيَطْمَئِنَّ قَلْبِي» تصوروا هذه العلاقة؛ النبي ابراهيم لم يخش. انفتح بطلبه المعرفي على الله والمتعلق بموضوع عقيدي: الآخرة والبعث بعد الموت فيطلب البرهان لمزيد من الاطمئنان بعد الايمان واليقين. وهذا ما يعكس علاقة حب وودّ حتى الدلال، وهذا ليس على الله ببعيد. فالله يعطي حاجتك، وهو جاهز للزيادة.. فهو الذي قال لرسوله «ولسوف يعطيك ربك فترضى»..

أما النبي موسى فلم يتردد ان يعرض همه وشكوكه من انه قد لا يفي بالدور المطلوب منه، فقدم مشكلته بكل تهذيب مع تمهيد ليحدثه عن نقطة ضعف تتمثل بعدم قدرته على النطق بالكلمات بمخارج حروفها .. وهو أمر لا ينتقص من موقعيته انما هو شيء تقني بحت. اراد النبي موسى ان ينفتح على الله بهذه المخاوف، فأجرى بين يدي الله فضفضة نفسية حقيقية، ويقترح على الله الحل «قَالَ رَبِّ إِنِّي قَتَلْتُ مِنْهُمْ نَفْساً فَأَخَافُ أَنْ يَقْتُلُونِ* وَأَخِي هَارُونُ هُوَ أَفْصَحُ مِنِّي لِسَاناً فَأَرْسِلْهُ مَعِيَ رِدْءاً يُصَدِّقُنِي إِنِّي أَخَافُ أَنْ يُكَذِّبُونِ» واستجاب الله لطلبه ووفق مهمته بمعية اخيه هارون.

ويصور لنا القرآن في مثلٍ آخر تواصل النبي يوسف مع الله تعالى في أشد لحظة يمرّ بها وفيها تحدٍّ لعفته وثباته إذ توجه الى ربه «وَإِلَّا تَصْرِفْ عَنِّي كَيْدَهُنَّ أَصْبُ إِلَيْهِنَّ وَأَكُنْ مِنَ الْجَاهِلِينَ» هنا تتجسّد ثقة يوسف بالله، يفتح قلبه من غير وجل وبكل شفافية يسأله: يا رب ساعدني حتى لا اسقط في الامتحان.. اعطني قوة.. اكاد ان اقع ان لم تعصمني.

وهذا هو النبي زكريا يتوجه الى الله بهمٍّ شخصي فطري وهو الحاجة إلى الذِرية والولد فامرأته عاقر، ويخاف ان ينقطع نسله، فنراه يمهد طلبه الى الله بتفاصيل مؤمِّلاً استدرار رحمته ورأفته: «قَالَ رَبِّ إِنِّي وَهَنَ الْعَظْمُ مِنِّي وَاشْتَعَلَ الرَّأْسُ شَيْباً وَلَمْ أَكُن بِدُعَائِكَ رَبِّ شَقِيّاً * وَإِنِّي خِفْتُ الْمَوَالِيَ مِن وَرَائِي وَكَانَتِ امْرَأَتِي عَاقِراً فَهَبْ لِي مِن لَّدُنكَ وَلِيّاً * يَرِثُنِي وَيَرِثُ مِنْ آلِ يَعْقُوبَ وَاجْعَلْهُ رَبِّ رَضِيّاً» ويستجيب الله «يَا زَكَرِيَّا إِنَّا نُبَشِّرُكَ بِغُلامٍ..» ويبادله الله بأكثر مما طلب حتى يرضى فسمى له الغلام باسم فريد من عنده «يَا زَكَرِيَّا إِنَّا نُبَشِّرُكَ بِغُلامٍ اسْمُهُ يَحْيَى لَمْ نَجْعَل لَّهُ مِن قَبْلُ سَمِيًّا».. وبعد هل وقف الحوار عند هذا الحد؟ لا، النبي زكريا لم يُخْفِ استغرابه في مقام الاخذ والرد:« رَبِّ أَنَّىٰ يَكُونُ لِي غُلاَمٌ وَقَدْ بَلَغَنِي ٱلْكِبَرُ وَٱمْرَأَتِي عَاقِرٌ قَالَ كَذَلِكَ ٱللَّهُ يَفْعَلُ مَا يَشَآءُ» «قَالَ كَذَلِكَ قَالَ رَبُّكَ هُوَ عَلَيَّ هَيِّنٌ وَقَدْ خَلَقْتُكَ مِنْ قَبْلُ وَلَمْ تَكُ شَيْئًا» وتحققت البشرى وكان لزكريا ما طلب من ربه، وجاء ولده يحيي ليكون نبيا هو الآخر.. «وَحَنَانًا مِّن لَّدُنَّا وَزَكَاةً وَكَانَ تَقِيًّا»

أيها الأحبة
إن هذا الانفتاح على الله والعفوية والشفافية وهذا الارتقاء هو ما نريده ان يكون طابع علاقتنا بالله علاقة العبد بربه، علاقة المؤمل، علاقة الحب والود لحد العشق، علاقة تصل بك الى ان تقول ما قاله امير المؤمنين:
كفى بي عزاً ان أكون لك عبدا وكفي بي فخرا ان تكون لي ربا.

ان هذه العلاقة علاقة القرب هي ليست حكراً على الأنبياء المقربين والأولياء فحسب بل هي شاملة، وتتسع لكل من يعرف الله حق معرفته ويدعو الله بقلب سليم أخذا بالأسباب طاردا للمنفرات: فالله حبيب من تحبب اليه وقرة عين من لاذ به والتجأ اليه.. وشعارنا قول الشاعر:

لَيتَكَ تَحلو وَالحَياةُ مَريرَةٌ وَلَيتَكَ تَرضى وَالأَنامُ غِضابُ
وَلَيتَ الَّذي بَيني وَبَينَكَ عامِرٌ وَبَيني وَبَينَ العالَمينَ خَرابُ
إِذا نِلتُ مِنكَ الوُدَّ فَالكُلُّ هَيِّنٌ
وَكُلُّ الَّذي فَوقَ التُرابِ تُراب
والحمد لله رب العالمين



hgughrm lu hggi



توقيع : شجون الزهراء

اِلـهي هَبْ لي كَمالَ الانْقِطاعِ اِلَيْكَ، وَاَنِرْ اَبْصارَ قُلُوبِنا بِضِياءِ نَظَرِها اِلَيْكَ، حَتّى تَخْرِقَ اَبْصارُ الْقُلُوبِ حُجُبَ النُّورِ فَتَصِلَ اِلى مَعْدِنِ الْعَظَمَةِ، وَتَصيرَ اَرْواحُنا مُعَلَّقَةً بِعِزِّ قُدْسِكَ. اِلـهي وَاْجَعَلْني مِمَّنْ نادَيْتَهُ فَاَجابَكَ، وَلاحَظْتَهُ فَصَعِقَ لِجَلالِكَ، فَناجَيْتَهُ سِرّاً وَعَمِلَ لَكَ جَهْراً.
رد مع اقتباس
قديم 2015/08/17, 12:07 PM   #2
الملكه

معلومات إضافية
رقم العضوية : 3130
تاريخ التسجيل: 2014/06/04
الدولة: البصره
المشاركات: 15,437
الملكه غير متواجد حالياً
المستوى : الملكه is on a distinguished road




عرض البوم صور الملكه
افتراضي

بارك الله بكم


توقيع : الملكه
http://up.harajgulf.com/do.php?img=1047340

[SIGPIC][/SIGPIC]احيانا نبتسم ليس جنونا ولكن لان اطياف من نحبهم مرت بنا
رد مع اقتباس
قديم 2015/08/17, 07:16 PM   #3
الرافضيه صبر السنين


معلومات إضافية
رقم العضوية : 3796
تاريخ التسجيل: 2015/05/07
المشاركات: 7,552
الرافضيه صبر السنين غير متواجد حالياً
المستوى : الرافضيه صبر السنين is on a distinguished road




عرض البوم صور الرافضيه صبر السنين
افتراضي

بارك الله فيكم ع الطرح المبارك وجزاكم الله خيرا


رد مع اقتباس
قديم 2015/08/19, 12:39 AM   #4
شجون الزهراء

معلومات إضافية
رقم العضوية : 1426
تاريخ التسجيل: 2013/04/24
المشاركات: 6,684
شجون الزهراء غير متواجد حالياً
المستوى : شجون الزهراء will become famous soon enough




عرض البوم صور شجون الزهراء
افتراضي


بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صلى على محمد وال محمد وعجل فرجهم يا كريم
حياكم الله تعالي وفقكم الله لكل خير بجوده وسدد خطاكم بنوره وقضى حوائجكم بمنه وكرمه بحق محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين


توقيع : شجون الزهراء

اِلـهي هَبْ لي كَمالَ الانْقِطاعِ اِلَيْكَ، وَاَنِرْ اَبْصارَ قُلُوبِنا بِضِياءِ نَظَرِها اِلَيْكَ، حَتّى تَخْرِقَ اَبْصارُ الْقُلُوبِ حُجُبَ النُّورِ فَتَصِلَ اِلى مَعْدِنِ الْعَظَمَةِ، وَتَصيرَ اَرْواحُنا مُعَلَّقَةً بِعِزِّ قُدْسِكَ. اِلـهي وَاْجَعَلْني مِمَّنْ نادَيْتَهُ فَاَجابَكَ، وَلاحَظْتَهُ فَصَعِقَ لِجَلالِكَ، فَناجَيْتَهُ سِرّاً وَعَمِلَ لَكَ جَهْراً.
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع


الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
أحاديث لكل لبيب حول العلم والتعلم والعلماء والعقل والعقلاء الرافضيه صبر السنين سيرة أهـل البيت (عليهم السلام) 2 2015/08/01 03:36 PM
إخبار رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم بمقتل الحسين عليه السلام في كربلاء بسمة الفجر عاشوراء الحسين علية السلام 5 2015/06/22 02:57 AM
الرد على ابن تيمية من كتب اهل السنة 8 الشيخ عباس محمد المواضيع العامة 2 2015/06/08 10:43 PM
فاطمة الزهراء عليها السلام الجمال الرائع الواحة الفاطمية 2 2014/12/30 12:36 PM
مواضيع حسينية 2 الجمال الرائع عاشوراء الحسين علية السلام 4 2014/10/23 12:48 PM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024
جميع الحقوق محفوظة لـ منتديات شيعة الحسين العالمية اكبر تجمع اسلامي عربي
|

خدمة Rss ||  خدمة Rss2 || أرشيف المنتدى "خريطة المنتدى" || خريطة المنتدى للمواضيع || أقسام المنتدى || SiteMap Index


أقسام المنتدى

المنتــديات العامة @ السياسة @ المناسبات والترحيب بالأعضاء الجدد @ منتديات اهل البيت عليهم السلام @ سيرة أهـل البيت (عليهم السلام) @ الواحة الفاطمية @ الإمام الحجّة ابن الحسن صاحب العصر والزمان (عج) @ الادعية والاذكار والزيارات النيابية @ المـدن والأماكن المقدسة @ المـنتـديات الأدبيـة @ الكتاب الشيعي @ القصة القصيرة @ الشعر الفصيح والخواطر @ الشعر الشعبي @ شباب أهل البيت (ع) @ المنتـديات الاجتماعية @ بنات الزهراء @ الأمومة والطفل @ مطبخ الاكلات الشهية @ المنتـديات العلمية والتقنية @ العلوم @ الصحه وطب أهل البيت (ع) @ الكمبيوتر والانترنيت @ تطبيقات وألعاب الأندرويد واجهزة الجوال @ المنتـديات الصورية والصوتية @ الصوتيات والمرئيات والرواديد @ الصــور العامة @ الابتسامة والتفاؤل @ المنتــــديات الاداريـــة @ الاقتراحات والشكاوي @ المواضيع الإسلامية @ صور اهل البيت والعلماء ورموز الشيعة @ باسم الكربلائي @ مهدي العبودي @ جليل الكربلائي @ احمد الساعدي @ السيد محمد الصافي @ علي الدلفي @ الالعاب والمسابقات @ خيمة شيعة الحسين العالميه @ الصــور العام @ الاثـــاث والــديــكــورآت @ السياحة والسفر @ عالم السيارات @ أخبار الرياضة والرياضيين @ خاص بالأداريين والمشرفين @ منتدى العلاجات الروحانية @ الابداع والاحتراف هدفنا @ الاستايلات الشيعية @ مدونات اعضاء شيعة الحسين @ الحوار العقائدي @ منتدى تفسير الاحلام @ كاميرة الاعضاء @ اباذر الحلواجي @ البحرين @ القران الكريم @ عاشوراء الحسين علية السلام @ منتدى التفائل ولاستفتاح @ المنتديات الروحانية @ المواضيع العامة @ الرسول الاعظم محمد (ص) @ Biography forum Ahl al-Bayt, peace be upon them @ شهر رمضان المبارك @ القصائد الحسينية @ المرئيات والصوتيات - فضائح الوهابية والنواصب @ منتدى المستبصرون @ تطوير المواقع الحسينية @ القسم الخاص ببنات الزهراء @ مناسبات العترة الطاهرة @ المسابقة الرمضانية (الفاطمية) لسنة 1436 هجري @ فارسى/ persian/الفارسية @ تفسير الأحلام والعلاج القرآني @ كرسي الإعتراف @ نهج البلاغة @ المسابقة الرمضانية لسنة 1437 هجري @ قصص الأنبياء والمرسلين @ الإمام علي (ع) @ تصاميم الأعضاء الخاصة بأهل البيت (ع) @ المسابقة الرمضانية لعام 1439هجري @ الإعلانات المختلفة لأعضائنا وزوارنا @ منتدى إخواننا أهل السنة والجماعه @


تصليح تلفونات | تصليح تلفونات | تصليح سيارات | تصليح طباخات | تصليح سيارات | كراج متنقل | تصليح طباخات | تصليح سيارات |