Untitled 2
العودة   منتديات شيعة الحسين العالمية اكبر تجمع اسلامي عربي > المنتــديات العامة > المواضيع الإسلامية

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2014/06/24, 01:40 AM   #1
شجون الزهراء

معلومات إضافية
رقم العضوية : 1426
تاريخ التسجيل: 2013/04/24
المشاركات: 6,684
شجون الزهراء غير متواجد حالياً
المستوى : شجون الزهراء will become famous soon enough




عرض البوم صور شجون الزهراء
افتراضي علامات المتقين وسيماهم


بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم وسهل مخرجهم
وصل اللهم على فاطمة وأبيها وبعلها وبنيها والسر المستودع فيها عدد ماأحاط به علمك
وعجل فرج يوسفها الغائب ونجمها الثاقب واجعلنا من خلص شيعته ومنتظريه وأحبابه يا الله
السلام على بقية الله في البلاد وحجته على سائر العباد ورحمة الله وبركاته


"فَمِنْ عَلاَمَةِ أَحَدِهِمْ أَنَّكَ تَرَى لَهُ قُوَّةً فِي دِين، وَحَزْماً فِي لِين، وَإِيمَاناً فِي يَقِين، وَحِرْصاً فِي عِلْم، وَعِلْماً فِي حِلْم، وَقَصْداً فِي غِنىً، وَخُشُوعاً فِي عِبَادَة، وَتَجَمُّلاً فِي فَاقَة، وَصَبْراً فِي شِدَّة، وَطَلَباً فِي حَلاَل، وَنَشاطاً فِي هُدىً، وَتَحَرُّجاً عَنْ طَمَع.
يَعْمَلُ الأعْمَالَ الصَّالِحَةَ وَهُوَ عَلَى وَجَل، يُمْسِي وَهَمُّهُ الشُّكْرُ، وَيُصْبِحُ وَهَمُّهُ الذِّكْرُ، يَبِيتُ حَذِراً، وَيُصْبِحُ فَرِحاً، حَذِراً لَمَّا حُذِّرَ مِنَ الْغَفْلَةِ، وَفَرِحاً بِمَا أَصَابَ مِنَ الْفَضْلِ وَالرَّحْمَةِ".

هناك علامات ذكرها الإمام عليه السلام للمتقين، تدل عليهم ويعرفون بها، فما هي تلك العلامات، وما هي حدودها ودلالاتها؟

قوة فى دين
(فمن علامة أحدهم أنك ترى له قوّة فى دين) فتراه ثابتاً في دنيه، قوياً يقاوم وساوس شياطين الجن والإنس، لا يؤثّر فيه تشكيك المشكك ولا ينخدع بخداع المنحرفين.
وعن الإمام الصادق عليه السلام: "المؤمن أشد من الجبل والجبل يستقل منه بالفأس والمؤمن لا يستقل على دينه"1.

وحزماً في لين
الحزم لا يعني العدائية. والسلوك الحازم ليس عدوانيا ولا توبيخياً ولا تهديدياً ولا قاسياً ولا تهكمياً. الحزم يختلف عن العدوانية، فأنت بالدفاع عن نفسك وإثبات وجودك لا تعتدي على حقوق الآخرين. الحزم يعني أن توصل ما تريد قوله إلى الآخرين بطريقة واضحة، مع احترام حقوقك ومشاعرك وحقوق الآخرين ومشاعرهم.
الحزم في الأمور الدنيويّة والدينيّة والتثبّت فيها ممزوجا باللين للخلق وعدم الفظاظة عليهم وهي فضيلة العدل في المعاملة مع الخلق واللين قد يكون للتواضع المطلوب بقوله تعالى: ﴿وَاخْفِضْ جَنَاحَكَ لِمَنِ اتَّبَعَكَ مِنَ المُوْمِنينَ﴾2. وقد يكون من مهانة وضعف يقين، والأوّل هو المطلوب وهو المقارن للحزم في الدين ومصالح النفس والثاني رذيلة مخالف للحزم.

وإيماناً في يقين
عن الإمام الرضا عليه السّلام: "إنّما هو الإسلام والإيمان فوقه بدرجة والتقوى فوق الإيمان بدرجة، واليقين فوق التقوى بدرجة، ولم يقسّم بين النّاس شي‏ء أقلّ من اليقين، قال: قلت: فأي شي‏ء اليقين؟ قال: التوكّل على اللّه والتسليم للّه، والرّضا بقضاء اللّه، والتفويض إلى اللّه"3.
فالمسلمون درجات في تدينهم يبدؤون بالإسلام ليصلوا إلى اليقين، واليقين هو الذي لا يساوره شك ولا تردد.

حرصاً في علم
حرصا في طلب العلم النّافع فى الآخرة والازدياد منه.
وقد قص الله علينا قصة موسى عليه السلام، كيف سافر في البحر وتحمل المشاق لكي يتعلم بعض المسائل من الخضر عليه السلام فقال: ﴿هَلْ أَتَّبِعُكَ عَلَى أَن تُعَلِّمَنِ مِمَّا عُلِّمْتَ رُشْدًاَ﴾4.
والنبي صلي الله عليه وآله وسلم قال: "من يرد الله به خيراً يفقهه في الدين"5 فإنه لا يستوي الذين يعلمون والذين لا يعلمون ويقول الله تعالى لنبيه محمد صلى الله عليه وآله وسلم: ﴿قُلْ هَذِهِ سَبِيلِي أَدْعُوإِلَى اللَّهِ عَلَى بَصِيرَةٍ أَنَا وَمَنِ اتَّبَعَنِي﴾6 فإن العلم نور وهداية والجهل ظلمة وضلالة وإنه مع الإيمان رفعة في الدنيا والآخرة....

وقصداً في غنى
القصد في الغنى وهو فضيلة العدل في استعمال متاع الدنيا بحيث لا يقع في الإسراف أو التبذير.
فهو مع غناه مقتصد في حركاته وسكناته ومصارف ماله بل جميع أفعاله يعنى أنّ غناه لم يوجب طغيانه وخروجه عن القصد وتجاوزه عن الحدّ كما قال تعالى: ﴿كَلَّا إِنَّ الْإِنسَانَ لَيَطْغَى* أَنْ رَآهُ اسْتَغْنَى﴾7 .

وخشوعاً في عبادة
وقد وصف اللّه المؤمنين بذلك في قوله ﴿الَّذِينَ هُمْ فِي صَلَاتِهِمْ خَاشِعُونَ﴾8 قال في مجمع البيان أي خاضعون متواضعون متذلّلون لا يدفعون أبصارهم عن مواضع سجودهم ولا يلتفتون يميناً وشمالاً.
وروي أنّ النّبيّ صلّى اللّه عليه وآله وسلّم رأى رجلاً يعبث بلحيته في صلاته فقال: "أما انّه لو خشع قلبه لخشعت جوارحه"9.
وفي هذا دلالة على أنّ الخشوع في الصّلاة يكون بالقلب ويظهر على الجوارح، فأمّا بالقلب فهو أن يفرغ قلبه بجميع الهمّة لها والإعراض عمّا سواها فلا يكون فيه غير العبادة والمعبود، وأمّا بالجوارح فهو غضّ البصر والإقبال عليها وترك الالتفات والعبث.

وتجمّلاً في فاقة
يتعفّف ولا يظهر الحاجة في حال فقره، ويترك السّؤال ويستر ما هو عليه من الفقر.
وقد مدح اللّه سبحانه أصحاب هذه الصفة بذلك في قوله ﴿لِلْفُقَرَاءِ الَّذِينَ أُحْصِرُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ لا يَسْتَطِيعُونَ ضَرْباً فِي الْأَرْضِ يَحْسَبُهُمُ الْجَاهِلُ أَغْنِيَاءَ مِنَ التَّعَفُّفِ تَعْرِفُهُمْ بِسِيمَاهُمْ لا يَسْأَلونَ النَّاسَ إِلْحَافاً وَمَا تُنْفِقُوا مِنْ خَيْرٍ فَإِنَّ اللَّهَ بِهِ عَلِيمٌ﴾10.
وكانوا نحوا من أربعمائة من فقراء المهاجرين يسكنون صفّة مسجد رسول اللّه صلّى اللّه عليه وآله وسلّم يستغرقون أوقاتهم بالتعلّم والعبادة وكانوا يخرجون في كلّ سريّة يبعثها رسول اللّه صلّى اللّه عليه وآله وسلّم يظنّهم الجاهل بحالهم وباطن أمورهم أغنياء من التعفّف أي من أجل التعفّف والامتناع من السّؤال والتجمّل في اللّباس والسّتر لما هم عليه من الفقر وسوء الحال طلباً لرضوان اللّه وجزيل ثوابه تعرفهم بسيماهم بما يرى فيهم من علامة الفقر من رثاثة الحال وصفرة الوجه.

وطلباً فى حلال
قال الله تعالى ﴿يَا أَيُّهَا الرُّسُلُ كُلُوا مِنَ الطَّيِّبَاتِ وَاعْمَلُوا صَالِحًا إِنِّي بِمَا تَعْمَلُونَ عَلِيمٌٌ﴾11.
وقد حث الشرع الحنيف إلى طلب الحلال وترك الحرام، والتقي هو الذي يطلب الرّزق من الحلال ويقتصر عليه ولا يطلبه من الحرام.
وفي رواية أخرى عنه صلى الله عليه وآله وسلمِ: "العبادة سبعون جزءاً، وأفضلها جزءاً طلب الحلال"12.

روى في الوسائل عن الكلينىّ بإسناده عن أبى حمزة الثمالي عن أبى جعفر عليه السّلام قال: قال رسول اللّه صلّى اللّه عليه وآله في حجة الوداع: "ألا إنّ الرّوح الأمين نفث في روعي أنه لا تموت نفس حتى تستكمل رزقها فاتّقوا اللّه وأجملوا في الطلب ولا يخفنكم استبطاء شي‏ء من الرّزق أن تطلبوه بمعصية اللّه، فانّ اللّه تبارك وتعالى قسّم الأرزاق بين خلقه حلالا ولم يقسّمها حراما، فمن اتّقى وصبر آتاه اللّه برزقه من حلّه ومن هتك... وعجل فأخذه من غير حلّه قصّ به من رزقه الحلال وحوسب عليه يوم القيامة".


نشاطاً في هدى
فيكون سلوكه لسبيل اللّه وإتيانه بالعبادات المشروعة الموصلة إلى رضوان اللّه سبحانه بطيب النفس وعلى وجه الخفّة والسهولة لا عن الكسل والتغافل، وذلك ينشأ عن قوّة اليقين فيما وعد اللّه المتّقين من الجزاء الجميل والأجر العظيم.

تحرجاً عن طمع
في نهج البلاغة عن أمير المؤمنين عليه السلام: "أكثر مصارع العقول تحت بروق المطامع"13، وعنه عليه السلام: "أزرى بنفسه من استشعر الطمع، ورضي بالذل من كشف عن ضره، وهانت عليه نفسه من أمّر عليها لسانه"14.
واستشعار الطمع بمعنى اتخاذه ديناً له وديدناً بحيث لا يلتزم بشيء إلا على أساس منفعته الخاصة. ومن كان كذلك فقد حقّر نفسه لأن الإنسان يقاس بأهدافه وأمانيه.
فلا يطمع المؤمن بما في أيدي الناس لعلمه بأنه من الرذائل النفسية ومنشأ المفاسد العظيمة، لأنه يورث الذل والاستخفاف والحقد والحسد والعداوة والغيبة وظهور الفضايح والمداهنة لأهل المعاصي وترك التوكل على الله والتضرع إليه، وعدم الرضا بقسمه... ومن هنا نلاحظ الرواية عن الإمام علي بن الحسين عليه السلام: "رأيت الخير كلّه قد اجتمع في قطع الطمع مما في أيدي الناس"15.
وقد سأل أحدهم الإمام الصادق عليه السلام عن الذي يثبت الإيمان، فقال عليه السلام: "الورع" وسأله عن الذي يخرجه منه، قال عليه السلام: "الطمع"15.

--------------------------------------------
1- صفات الشيعة، الشخ الصدوق، ص32 ح47.
2- الشعراء:215.
3- المجلسي- محمد باقر- بحار الأنوار- مؤسسة الوفاء، الطبعة الثانية المصححة- ج67 ص138.
4- الكهف:66.
5- المجلسي- محمد باقر- بحار الأنوار- مؤسسة الوفاء، الطبعة الثانية المصححة- ج1 ص177.
6- يوسف:108.
7- العلق:6-7.
8- المؤمنون:2.
9- الطبرسي- المحقق النوري- مستدرك الوسائل ومستنبط المسائل- مؤسسة أهل البيت لإحياء التراث- الطبعة الأولى- ج5 ص417.
10- البقرة:273.
11- المؤمنون:51.
12- الصدوق- معاني الأخبار- مؤسسة النشر الإسلامي التابعة لجماعة المدرسين بقم المشرفة، ص367 ح1.
13- نهج البلاغة، الكلمات القصار، ص219.
14- نهج البلاغة، الكلمات القصار، ص2.
15- الشيخ الكليني - الكافي- دار الكتب الإسلامية، آخوندي- الطبعة الثالثة- ج2 ص148.
16- الشيخ الكليني - الكافي- دار الكتب الإسلامية، آخوندي- الطبعة الثالثة- ج2 ص320
.



ughlhj hgljrdk ,sdlhil



توقيع : شجون الزهراء

اِلـهي هَبْ لي كَمالَ الانْقِطاعِ اِلَيْكَ، وَاَنِرْ اَبْصارَ قُلُوبِنا بِضِياءِ نَظَرِها اِلَيْكَ، حَتّى تَخْرِقَ اَبْصارُ الْقُلُوبِ حُجُبَ النُّورِ فَتَصِلَ اِلى مَعْدِنِ الْعَظَمَةِ، وَتَصيرَ اَرْواحُنا مُعَلَّقَةً بِعِزِّ قُدْسِكَ. اِلـهي وَاْجَعَلْني مِمَّنْ نادَيْتَهُ فَاَجابَكَ، وَلاحَظْتَهُ فَصَعِقَ لِجَلالِكَ، فَناجَيْتَهُ سِرّاً وَعَمِلَ لَكَ جَهْراً.
رد مع اقتباس
قديم 2014/06/24, 04:54 AM   #2
صلوات على محمد و آل محمد

موالي ذهبي

معلومات إضافية
رقم العضوية : 2838
تاريخ التسجيل: 2014/03/05
المشاركات: 1,054
صلوات على محمد و آل محمد غير متواجد حالياً
المستوى : صلوات على محمد و آل محمد is on a distinguished road




عرض البوم صور صلوات على محمد و آل محمد
افتراضي

رائعا بوركتم

سلمت الأيادي


توقيع : صلوات على محمد و آل محمد
إلهي لك الحمد الذي أنت أهله
على نعم ماكنتُ قط لها
أهلا
متى ازددت تقصيراً تزِدني تفضلاً
كأني بالتقصير أستوجِبُ الفضلا
أوليتـني نعماً أبـوح بشكرها ... وكفيتني كُلَّ الأمـور بأسرها
فلأشكرنك ماحييتُ وإن أمُتْ ... فلتشكرنك أعظمي في قبرها
رد مع اقتباس
قديم 2014/06/24, 02:33 PM   #3
الملكه

معلومات إضافية
رقم العضوية : 3130
تاريخ التسجيل: 2014/06/04
الدولة: البصره
المشاركات: 15,437
الملكه غير متواجد حالياً
المستوى : الملكه is on a distinguished road




عرض البوم صور الملكه
افتراضي

احسنتم
بارك الله بيكم


توقيع : الملكه
http://up.harajgulf.com/do.php?img=1047340

[SIGPIC][/SIGPIC]احيانا نبتسم ليس جنونا ولكن لان اطياف من نحبهم مرت بنا
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)



الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
سيماء المتقين!! سجاد14 القران الكريم 4 2014/04/05 05:48 AM
علامات المتقين وسيماهم بسمة الفجر المواضيع الإسلامية 1 2014/02/10 12:46 PM
الحزن صفة من صفات المتقين النبأ العظيم المواضيع الإسلامية 1 2013/11/29 02:49 PM
صفات المتقين جراحي كربلاء البحرين 4 2012/10/25 12:25 PM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024
جميع الحقوق محفوظة لـ منتديات شيعة الحسين العالمية اكبر تجمع اسلامي عربي
|

خدمة Rss ||  خدمة Rss2 || أرشيف المنتدى "خريطة المنتدى" || خريطة المنتدى للمواضيع || أقسام المنتدى || SiteMap Index


أقسام المنتدى

المنتــديات العامة @ السياسة @ المناسبات والترحيب بالأعضاء الجدد @ منتديات اهل البيت عليهم السلام @ سيرة أهـل البيت (عليهم السلام) @ الواحة الفاطمية @ الإمام الحجّة ابن الحسن صاحب العصر والزمان (عج) @ الادعية والاذكار والزيارات النيابية @ المـدن والأماكن المقدسة @ المـنتـديات الأدبيـة @ الكتاب الشيعي @ القصة القصيرة @ الشعر الفصيح والخواطر @ الشعر الشعبي @ شباب أهل البيت (ع) @ المنتـديات الاجتماعية @ بنات الزهراء @ الأمومة والطفل @ مطبخ الاكلات الشهية @ المنتـديات العلمية والتقنية @ العلوم @ الصحه وطب أهل البيت (ع) @ الكمبيوتر والانترنيت @ تطبيقات وألعاب الأندرويد واجهزة الجوال @ المنتـديات الصورية والصوتية @ الصوتيات والمرئيات والرواديد @ الصــور العامة @ الابتسامة والتفاؤل @ المنتــــديات الاداريـــة @ الاقتراحات والشكاوي @ المواضيع الإسلامية @ صور اهل البيت والعلماء ورموز الشيعة @ باسم الكربلائي @ مهدي العبودي @ جليل الكربلائي @ احمد الساعدي @ السيد محمد الصافي @ علي الدلفي @ الالعاب والمسابقات @ خيمة شيعة الحسين العالميه @ الصــور العام @ الاثـــاث والــديــكــورآت @ السياحة والسفر @ عالم السيارات @ أخبار الرياضة والرياضيين @ خاص بالأداريين والمشرفين @ منتدى العلاجات الروحانية @ الابداع والاحتراف هدفنا @ الاستايلات الشيعية @ مدونات اعضاء شيعة الحسين @ الحوار العقائدي @ منتدى تفسير الاحلام @ كاميرة الاعضاء @ اباذر الحلواجي @ البحرين @ القران الكريم @ عاشوراء الحسين علية السلام @ منتدى التفائل ولاستفتاح @ المنتديات الروحانية @ المواضيع العامة @ الرسول الاعظم محمد (ص) @ Biography forum Ahl al-Bayt, peace be upon them @ شهر رمضان المبارك @ القصائد الحسينية @ المرئيات والصوتيات - فضائح الوهابية والنواصب @ منتدى المستبصرون @ تطوير المواقع الحسينية @ القسم الخاص ببنات الزهراء @ مناسبات العترة الطاهرة @ المسابقة الرمضانية (الفاطمية) لسنة 1436 هجري @ فارسى/ persian/الفارسية @ تفسير الأحلام والعلاج القرآني @ كرسي الإعتراف @ نهج البلاغة @ المسابقة الرمضانية لسنة 1437 هجري @ قصص الأنبياء والمرسلين @ الإمام علي (ع) @ تصاميم الأعضاء الخاصة بأهل البيت (ع) @ المسابقة الرمضانية لعام 1439هجري @ الإعلانات المختلفة لأعضائنا وزوارنا @ منتدى إخواننا أهل السنة والجماعه @


تصليح تلفونات | تصليح تلفونات | تصليح سيارات | تصليح طباخات | تصليح سيارات | كراج متنقل | تصليح طباخات | تصليح سيارات |