Untitled 2
العودة   منتديات شيعة الحسين العالمية اكبر تجمع اسلامي عربي > منتديات اهل البيت عليهم السلام > عاشوراء الحسين علية السلام

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2013/11/14, 06:57 PM   #1
النبأ العظيم

موالي ماسي

معلومات إضافية
رقم العضوية : 771
تاريخ التسجيل: 2012/12/04
الدولة: iraq*Baghdad*
المشاركات: 9,729
النبأ العظيم غير متواجد حالياً
المستوى : النبأ العظيم will become famous soon enough




عرض البوم صور النبأ العظيم
Sdrg عاشوراء ثورة في ضمير الإنسان

عاشوراء ثورة ضمير الإنسان


اللهم صلّ على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف

عاشوراء ثورة في ضميرالإنسان

عاشوراء ثورة ضمير الإنسان


ما أكثر العبر وأقل المعتبر! فظواهر الحياة تسدي للإنسان دروساً لا تُحصى، ولكن هذاالإنسان يحتجب عن

هذه الدروس العظيمة في الحياة بحجب سميكة؛ فبدلاً من أن يفتح قلبه على دروس الحياة فيستلهم
منها ما يحتاج إليه تراه يعرض ويتغافل عنها

الدروس التي تخترق الحجب

عاشوراء ثورة ضمير الإنسان

ومع ذلك فإن هناك دروساً في الحياة تخترق الحجب، وتهدم الحصون، شاء الإنسان أم أبى، وهذه الدروس هي

الحجج الإلهية الكبرى على الإنسان، ولا ريب إن واقعة كربلاء هي درس من هذه الدروس، فإن كان قلب الإنسان خاشعاً
إستلهم العبرة من كل ظاهرة في الطبيعة أو في المجتمع أو التاريخ والحاضر، فيعتبر بكل نعمة أنعم الله بها عليه، كما يعتبر بكل
نقمة دفعها عنه إن القلب الخاشع والقانت والسليم هو الذي يتفاعل مع ذكر الله ويزداد إيماناً به، فهو المثل الواضح لقوله تعالى

إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ إِذَا ذُكِرَ اللّهُ وَجِلَتْ قُلُوبُهُمْ وَإِذَا تُلِيَتْ عَلَيْهِمْ ءَايَاتُهُ زَادَتْهُمْ إِيمَاناً وَعَلى رَبِّهِمْ يَتَوَكَّلُون

الانفال:2

ومع ذلك فإن كل الناس ليسوا كذلك، فإن أكثرهم ولو حرصت ليسوا بمؤمنين، بل إن أكثرهم غافلون؛ ومثل هؤلاء

بحاجة إلى هزة عنيفة تحطم في قلوبهم كل الجدران التي أقاموها بأنفسهم، ولمثل قلوب هؤلاء كانت كربلاء، وكانت
واقعة عاشوراء، وكانت الحوادث المأساوية التي جرت على أبي الشهداء والأحرار الإمام الحسين عليه السلام
وأهل بيته وأصحابه، أو ليس الحسين عليه السلام شهيد العبرات والدموع، وشهيد القلوب التي تخشع لمأساته،
فإذا خشعت لها خشعت للحقائق التي حدثت تلك المأساة من أجلها وفي سبيلها

المصيبة التي أدمت جميع القلوب

عاشوراء ثورة ضمير الإنسان

فالإنسان -أي إنسان- لا يملك عندما يستمع إلى قصة كربلاء إلا أن يخشع قلبه، فهذا الإنسان لابد أن يتأثر وهو

يتصور دخول الإمام الحسين عليه السلام إلى كربلاء، وكيف أن القوم استضعفوه، واحتوشوه من كل مكان، وهم
الذين دعوه ليكون إماماً وأميراً لهم، ولكنهم جندوا طاقاتهم ضده، وأرسلوا إليه ثلاثين ألفاً ليقتلوه صبراً، ولابد أيضاً
من أن تخنق الإنسان العبرة وهو يجِّسد في ذهنه حالة السبط الشهيد في ليلة التاسع من شهر محرم
عندما جلس ينعى نفسه قائلاً

يا دهر أف لك من خليل كم لك بالإشراق والأصيل
من صاحب وطالب قتيل والدهر لا يقنع بالبديـــــل
وإنما الأمر إلى الجــليل وكل حي سالك سبيـلي


إن القلب الذي لا يخشع لمثل هذا الموقف لابد أن يخشع لموقف آخر وهو موقف الحسين عليه السلام وهو

يطلب من ذلك الجيش الهائل الماثل أمامه مهلة ليلة واحدة، فيرفضون هذا الطلب، في حين أنه عليه السلام
لم يطلب تلك المهلة لكي يودع أهله فيها أو يتمتع بملاذ الحياة، بل لكي يصلي لربه،
ويجدد عهده معه تعالى بالصلاة والقرآن

وهكذا فكل موقف من مواقف الحسين عليه السلام، وكل مصيبة من مصائبه تكفي لإذابة

الصخرة الصماء، فكيف بالقلوب؟

فإن لم تخشع للمآسي التي حدثت في يوم
عاشوراء فهي خاشعة لا محالة للمأساة التي حدثت بعد عاشوراء؛ أي

في اليوم الحادي عشر عندما مروا بآل البيت من الثكالى والأرامل على أجسام أعزتهن وهم مقطعون إرباً إرباً…
وهكذا الحال بالنسبة إلى مصيبة السيدة زينب عليها السلام في الكوفة، وللمصائب التي نزلت على آل البيت في
الطريق إلى الشام، وعند عودتهم إلى المدينة وعندما يقول الأئمة المعصومون الذين عصمهم
الله من الدنس، وآمنهم من الزلل

لا يوم كيومك يا أبا عبد الله

وعندما يقررون أن المصيبة التي حلت بالحسين عليه السلام لم تحل بأحد في التاريخ لا قبل ذلك اليوم ولا بعده

فإنما يبينون بذلك حقيقة هامة، وهي أن الله تعالى قد هيأ هذه الفرصة لتخشع القلوب، وليهتدي الناس. فالهدف
من كربلاء هو خشوع القلب، وسقوط تلك الحجب والتحصينات التي تصنعها النفس أمام التأثر بظواهر الحياة، فالقلب
لا يهتدي إلا إذا خشع، وكيف يخشع وبينه وبين ظواهر الحياة حجب سميكة؟

ومثل هذا الخشوع لا يمكن أن يحصل إلا بمثل ظاهرة كربلاء، ولذلك أصبح البكاء قضية دينية في مثل

هذه الحقيقة فالله تعالى يأمرنا بالصبر في كل مصيبة قائلاً

إِنَّمَا يُوَفَّى الصَّابِرُونَ أَجْرَهُم بِغَيْرِ حِسَابٍ

الزمر:10

وَمَا يُلَقَّاهَآ إِلاَّ الَّذِينَ صَبَرُوا

فصلت:35

لماذا البكاء على مأساة الحسين عليه السلام

عاشوراء ثورة ضمير الإنسان

فهو تعالى يأمرنا بالصبر في كل موضع، أما في هذه الحادثة فتأمرنا النصوص الإسلامية بالبكاء: حيث روي

عن الإمام الرضا عليه السلام قوله إن يوم الحسين أقرح جفوننا وأسبل دموعنا

وقال الإمام عليه السلام

يا بن شبيب، إن كنت باكياً لشيء فابك للحسين بن علي بن أبي طالب عليهم السلام، فإنه ذبح كما يذبح الكبش

فالحسين أحق من يُبكى عليه، لأن حادثة كربلاء هي أعظم مصيبة وردت على الإنسانية عبر التاريخ

وهكذا فإن الأمر بالبكاء والندب والنحيب يكمن وراءه هدف وحكمة، فليس عبثاً أن الأئمة عليهم السلام كانوا

يؤكدون دوماً على البكاء والنحيب، وعلى تجديد ذكرى الحسين عليه السلام، وكأنها وقعت في الأمس القريب

وكأن الحسين قد استشهد للتو، فلا ريب إنّ طائفة كبيرة من المسلمين يبادرون إلى تجديد هذه الذكرى كلما مر

عليهم هذا الشهر شهر محرم الحزين المليء بالعبر والعبرات، فترى المدن تلبس السواد، وتتغشى القلوب بسحابة من
الكآبة، وتصطبغ المجالس بلون الدم والمأساة، أو ليس كل ذلك لهدف وحكمة؟

ترى ما هي هذه الحكمة؟

عاشوراء ثورة ضمير الإنسان

الحكمة من وراء كل ذلك هي أن القلوب، وعندما تتفاعل مع المأساة فإنها ستخشع

لهدف الحسين عليه السلام ولواقعة كربلاء

ومن هنا فإنني أطالب الأخوة الذين يجددون هذه الذكرى المباركة بشكل من الأشكال فيكتبون، أو

ينشدون الشعر، أو يرتقون المنابر ويقيمون المآتم والمجالس

أطلب من هؤلاء جميعاً أن لا يغيب عن بالهم أن كل هذه المظاهر، مظاهر الحزن والخشوع، إنما تهدف إلى تقريب النفوس

من الحقائق، وجعلها تستفيد من عبر واقعة كربلاء ولذلك ترى الحسين عليه السلام قد ألقى في يوم عاشوراء فقط
خمس خطب منذ صبيحة يوم عاشوراء وحتى ظهره، فكان يستغل كل مناسبة ليبين أهداف ثورته، وقد سجل
عليه السلام في كل مناسبة، وعند كل مصرع لشهيد بياناً لهدفه، والحكمة التي من أجلها استشهد، حتى امتزج
الهدف بالمأساة، فلا الهدف ينفصل عن الماساة، ولا المأساة بمنفصلة عن الهدف. فالحسين عليه السلام
خرج إلى كربلاء وفي طريقه كان يردد الآية الكريمة

تِلْكَ الدَّارُ الاَخِرَةُ نَجْعَلُهَا لِلَّذِينَ لاَ يُرِيدُونَ عُلُوّاً فِي الاَرْضِ وَلاَ فَسَاداً وَالْعَاقِبَةُ لِلْمُتَّقِينَ

القصص:83

فكيف نستطيع أن نفصل مسيرة الإمام الحسين عليه السلام إلى كربلاء عن هذه

الآية التي كان يرددها في كل لحظة؟

وكيف نستطيع أن نفصل بينه عليه السلام وبين الصلاة التي أداها وهو في قمة المواجهة، فقد صلى وأوقف اثنين

من خيرة أصحابه يقيانه السيوف والسهام والمعركة دائرة على أشدها، وبالتالي كيف يمكننا أن نعزل المأساة عن
الحسين عليه السلام وهو يضع رأسه في آخر لحظة من لحظات حياته على تراب كربلاء قائلاً

صبراً على قضائك يارب، لا إله سواك يا غياث المستغيثين

وعندما يُذبح إبنه الرضيع على يديه الكريمتين يمسك بالدم ويرمي به في الفضاء ويقول هوّن ما نزل بي إنه بعين

الله تعالى فإنه في كل لحظة يسجل هدف ثورته وموقفه، الموقف وهدف الموقف، الحركة وحكمة الحركة، القضية
ومأساة القضية كل ذلك لا نستطيع أن نفصله عن بعض، ولذلك فإن على خطبائنا الكرام وكتابنا ومؤلفينا وكل
من يقوم بدور ما في إحياء ذكرى عاشوراء أن يعرف ماذا كانت حكمة مواقف الإمام الحسين عليه السلام،
وأن يذكر كل موقف مع حكمته، لأن الموقف إنما جاء من أجل تلك الحكمة. فالبكاء وسيلة لخشوع
القلب، وخشوع القلب بدوره وسيلة أساسية لقبول الحق

محرم مدرسة التطهير والتزكية

عاشوراء ثورة ضمير الإنسان

وهكذا فإن قضية عاشوراء تفرض نفسها على الإنسان، ولا ريب أن كثيراً من الناس يدخلون في هذا الشهر الحرام

مثقلين بالذنوب والأمراض القلبية والخلافات الاجتماعية ثم يخرجون منه وقد طهرت قلوبهم، وزكت نفوسهم،
وغفرت ذنوبهم، وأصبحوا أكثر حباً لأخوتهم، وأقدر على التعاون والعمل، وأبعد ما يكونون عن الكسل، والمحروم
في هذه المناسبة هو من لم يستفد منها لتزكية نفسه، والمحروم هو الذي لا يخشع قلبه لذكر الحسين عليه السلام
فيجلس ويستمع ولكن جدران قلبه من حديد، فيجعل بينه وبين الظاهرة التاريخية جداراً ضخماً،
وحصناً قوياً، وإلى هؤلاء يشير تعالى في قول

فوَيْلٌ لِلْقَاسِيَةِ قُلُوبُهُم مِن ذِكْرِ اللَّهِ

الزمر:22

ذلك لأن قسوة القلب هي أشد أنواع الشقاء عند الإنسان، فعندما يكون قلب
الإنسان قاسياً موغلاً في القسوة

فإنه سوف لا يتأثر بأي شيء يزيل هذه القسوة من هنا فإن هناك بعض الإرشادات التي لو اتبعت فإن حكمة
هذه الذكرى العظيمة سوف لن تكون بعيدة عنا إن شاء الله تعالى

كيف نعيش ذكرى الحسين عليه السلام دوماً؟

1- حاول أن تستوعب المأساة في شهر محرم الحرام بكل أبعادها وكأنك تعيشها

2- عليك أن توحي لنفسك باستمرار أن الحسين عليه السلام وأصحابه وأهل بيته كانوا بشراً مثلنا ولكنهم رغم

ذلك إرتفعوا إلى هذا المستوى من الشجاعة والتضحية والفداء، فلقد استشهد جميع أعزة الحسين عليه السلام
أمام ناظريه إلا أنه كان كما يقول الراوي: "فوالله ما رأيت مفجوعاً قط كالحسين كلما أصيب بمصيبة ازداد عزماً وقوة

وهذه هي الشجاعة الحقيقية التي هي أن تقتحم الموت خطوة فخطوة بكل

إيمان وعزم دون أن تتردد لحظة واحدة

وقد كان الإمام الحسين عليه السلام إلى آخر لحظة من لحظات حياته شديد العزم حتى وهو واقع على تراب كربلاء

يعالج الموت في اللحظات الأخيرة. فلنتعلم الشجاعة منه عليه السلام، فمن العار علينا أن لا نتحلّى بالشجاعة
والعزم ونحن ندّعي السير على دربه، وانتهاج نهجه، فلنسأل أنفسنا: لماذا كان الحسين عليه السلام شجاعاً،
بل لماذا كان القاسم بن الحسن بتلك الدرجة الرفيعة من البطولة دفعته إلى أن يقول للإمام الحسين
عليه السلام حينما سأله يا بني كيف الموت عندك؟

قال يا عم، أحلى من العسل

وهكذا الحال بالنسبة إلى الآخرين من أهل البيت، فما الذي جعل علياً الأكبر شجاعاً، وما الذي

جعل العباس وفياً، وما الذي دفع زينب إلى أن تكون صبورة؟

فلنسأل أنفسنا: كيف نسير في دربهم حتى نصل إلى هذه النتيجة، كيف نربي هذه

الشجاعة والإيمان والوفاء في أنفسنا؟

كيف نتصل بنور الله سبحانه وتعالى، حتى نصبح مثل الحسين وأصحابه وأهل بيته؟

3- علينا أن نتعرف على فلسفة الحسين عليه السلام، أي الفكر الذي يلخّص كل هذه المأساة. إن فلسفته

عليه السلام تتمثل في أنه تنازل عن ذاته من أجل هدفه حتى أصبح المثال الأكمل في هذا المجال، ونحن أيضاً
يجب أن لا نفكر في أنفسنا، فهناك الكثير من الناس يجعلون أنفسهم جزءاً من قضيتهم، فيسيرون بذلك على
معادلة خاطئة ويتشدقون واهمين أنهم هم الذين يطبقون أحكام الله، وأنهم هم الذي يجسدون تطلعات الأمة،
وبذلك يتحول هدفهم من هدف مجرد عن الذات إلى هدف ممزوج بها، فيبتعدون عن تعريض أنفسهم
للمشاكل والصعوبات، لأنهم ـ حسب زعمهم ـ يتصورون أنهم إذا أصابهم قرح فإن الأمة ستفقد الذي يطبق
حكم الله في الأرض، وتخسر الذي ينصح الناس ويعظهم، وهكذا تراهم دوماً وأبداً يبعدون أنفسهم عن الجهاد
والعمل الرسالي التغييري، ويعتبرون المحافظة على أنفسهم أهم من المحافظة على الدين!

بينما الإمام الحسين عليه السلام كان بطل هذه المعادلة، فلقد عرف كيف يقول لا لنفسه فعندما عرف عليه السلام

أن شهادته هي الطريق إلى تطبيق حكم الله لم يتردّد لحظة واحدة من تقديم نفسه وأهل بيته وأصحابه قرابين
لله تعالى. رغم أنه إمام الأمة بنص رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم الحسن والحسين إمامان قاما أو قعدا ،
فمع أنه عليه السلام كان يعلم أنه الإمام الحقيقي للأمة، ولكنك تراه يندفع إلى التضحية بنفسه، وبما يملك
من أجل الدين، ذلك لأن الدين أهم من الإنسان وإن كان هذا الإنسانمتمثلاً في الحسين عليه السلام، فكيف بي وبك؟

وهكذا فإن علينا في كثير من الأحيان أن نتجرد عن ذاتنا، وأن نواجه المخاطر والصعوبات بكل رحابة صدر، إذ ليس

من المعقول أن يحتفظ الواحد منا بنفسه وأهله وأولاده وماله بحجة أنه يمثل الدين، كلا، فالإنسان لا يكون متديناً إلا
عندما يتجرد عن ذاته من أجل الله وهكذا فإن المأساة ينبغي أن تفتح الطرق إلى قلبك، أما إذا برّرت الأمور بطريقة
ما وقلت أن الإمام الحسين عليه السلام كان إماماً وأنا لست إماماً، وأنه عاش في زمان غير زماني وما شاكل ذلك من
التبريرات الواهية، فإنك ستحرم نفسك من دروس وعبر هذه الملحمة التاريخية

مكتب سماحة المرجع المدرسي

نسألكم الدعاء


عاشوراء ثورة ضمير الإنسان




uha,vhx e,vm td qldv hgYkshk



رد مع اقتباس
قديم 2013/11/15, 08:50 AM   #2
طريقي زينبي

موالي ماسي

معلومات إضافية
رقم العضوية : 436
تاريخ التسجيل: 2012/09/08
الدولة: في قلـــ♥ــب البـــحريــــن
المشاركات: 9,772
طريقي زينبي غير متواجد حالياً
المستوى : طريقي زينبي is on a distinguished road




عرض البوم صور طريقي زينبي
افتراضي

اللهم صل على محمد وال محمد
بارك الله بكم


توقيع : طريقي زينبي

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
{ وَأَمَّا مَنْ خَافَ مَقَامَ رَبِّهِ وَنَهَى النَّفْسَ عَنِ الْهَوَى. فَإِنَّ الْجَنَّةَ هِيَ الْمَأْوَى } ...
رد مع اقتباس
قديم 2013/11/16, 08:33 AM   #3
مهند الشمري


معلومات إضافية
رقم العضوية : 1510
تاريخ التسجيل: 2013/05/18
الدولة: بغداد
المشاركات: 8,247
مهند الشمري غير متواجد حالياً
المستوى : مهند الشمري is on a distinguished road




عرض البوم صور مهند الشمري
افتراضي

باارك الله بكم


توقيع : مهند الشمري




[
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)



الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
أهداف ثورة عاشوراء جروح احساس عاشوراء الحسين علية السلام 9 2015/10/07 11:12 PM
عاشوراء ثورة في ضمير الإنسان شجون الزهراء عاشوراء الحسين علية السلام 3 2013/11/03 10:09 AM
أين ضمير العالم ؟ ما ذنب رضيع الإمام الحسين (ع) !! مهند الشمري عاشوراء الحسين علية السلام 4 2013/09/16 08:14 PM
حوار مع ضمير شيعة الحسين المواضيع العامة 4 2013/08/22 02:48 PM
ثورة الإمام الحسين (ع) ثورة الأحرار والمستضعفين في الأرض هو الحق عاشوراء الحسين علية السلام 3 2013/08/19 07:16 PM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024
جميع الحقوق محفوظة لـ منتديات شيعة الحسين العالمية اكبر تجمع اسلامي عربي
|

خدمة Rss ||  خدمة Rss2 || أرشيف المنتدى "خريطة المنتدى" || خريطة المنتدى للمواضيع || أقسام المنتدى || SiteMap Index


أقسام المنتدى

المنتــديات العامة @ السياسة @ المناسبات والترحيب بالأعضاء الجدد @ منتديات اهل البيت عليهم السلام @ سيرة أهـل البيت (عليهم السلام) @ الواحة الفاطمية @ الإمام الحجّة ابن الحسن صاحب العصر والزمان (عج) @ الادعية والاذكار والزيارات النيابية @ المـدن والأماكن المقدسة @ المـنتـديات الأدبيـة @ الكتاب الشيعي @ القصة القصيرة @ الشعر الفصيح والخواطر @ الشعر الشعبي @ شباب أهل البيت (ع) @ المنتـديات الاجتماعية @ بنات الزهراء @ الأمومة والطفل @ مطبخ الاكلات الشهية @ المنتـديات العلمية والتقنية @ العلوم @ الصحه وطب أهل البيت (ع) @ الكمبيوتر والانترنيت @ تطبيقات وألعاب الأندرويد واجهزة الجوال @ المنتـديات الصورية والصوتية @ الصوتيات والمرئيات والرواديد @ الصــور العامة @ الابتسامة والتفاؤل @ المنتــــديات الاداريـــة @ الاقتراحات والشكاوي @ المواضيع الإسلامية @ صور اهل البيت والعلماء ورموز الشيعة @ باسم الكربلائي @ مهدي العبودي @ جليل الكربلائي @ احمد الساعدي @ السيد محمد الصافي @ علي الدلفي @ الالعاب والمسابقات @ خيمة شيعة الحسين العالميه @ الصــور العام @ الاثـــاث والــديــكــورآت @ السياحة والسفر @ عالم السيارات @ أخبار الرياضة والرياضيين @ خاص بالأداريين والمشرفين @ منتدى العلاجات الروحانية @ الابداع والاحتراف هدفنا @ الاستايلات الشيعية @ مدونات اعضاء شيعة الحسين @ الحوار العقائدي @ منتدى تفسير الاحلام @ كاميرة الاعضاء @ اباذر الحلواجي @ البحرين @ القران الكريم @ عاشوراء الحسين علية السلام @ منتدى التفائل ولاستفتاح @ المنتديات الروحانية @ المواضيع العامة @ الرسول الاعظم محمد (ص) @ Biography forum Ahl al-Bayt, peace be upon them @ شهر رمضان المبارك @ القصائد الحسينية @ المرئيات والصوتيات - فضائح الوهابية والنواصب @ منتدى المستبصرون @ تطوير المواقع الحسينية @ القسم الخاص ببنات الزهراء @ مناسبات العترة الطاهرة @ المسابقة الرمضانية (الفاطمية) لسنة 1436 هجري @ فارسى/ persian/الفارسية @ تفسير الأحلام والعلاج القرآني @ كرسي الإعتراف @ نهج البلاغة @ المسابقة الرمضانية لسنة 1437 هجري @ قصص الأنبياء والمرسلين @ الإمام علي (ع) @ تصاميم الأعضاء الخاصة بأهل البيت (ع) @ المسابقة الرمضانية لعام 1439هجري @ الإعلانات المختلفة لأعضائنا وزوارنا @ منتدى إخواننا أهل السنة والجماعه @


تصليح تلفونات | تصليح تلفونات | تصليح سيارات | تصليح طباخات | تصليح سيارات | كراج متنقل | تصليح طباخات | تصليح سيارات |