Untitled 2
العودة   منتديات شيعة الحسين العالمية اكبر تجمع اسلامي عربي > منتديات اهل البيت عليهم السلام > الرسول الاعظم محمد (ص)

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2017/11/29, 07:05 AM   #1
شجون الزهراء

معلومات إضافية
رقم العضوية : 1426
تاريخ التسجيل: 2013/04/24
المشاركات: 6,684
شجون الزهراء غير متواجد حالياً
المستوى : شجون الزهراء will become famous soon enough




عرض البوم صور شجون الزهراء
افتراضي ذكرى زواج النبي الأعظم (ص)من أم المؤمنين السيدة خديجة بنت خويلد (ع)

بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله ربّ العالمين والصلاة والسلام على محمّد وآله الطيبين الطاهرين واللعن الدائم على أعدائهم أجمعين إلى قيام يوم الدين


أسعد الله أيامكم بكل خير و يومكم عليكم مبارك بذكرى زواج النبي الأعظم صلى الله عليه وآله من أم المؤمنين السيدة خديجة بنت خويلد عليها السلام العاشر من ربيع الأول

[{كلامكم نور وأمركم رشد}]

السلام عليك يا رسول الله السلام عليك يا محمد بن عبدالله السلام عليك أيها البشير الذير والسراج المنير السلام عليك يا أبا القاسم يوم ولدت ويوم اُستشهدت ويوم تُبعث حيا ورحمة الله وبركاته .


السلام عليكِ يا أم المؤمنين يا خديجة بنت خويلد السلام عليكِ يازوجة الرسول وأم الزهراء البتول السلام عليكِ يوم ولدتِ ويوم مُتِ ويوم تبعثين حية ورحمة الله وبركاته.


[{ زواج النور بالعطاء }]


- ذكر الرواة والمحدثون : أن السيدة خديجة بنت خويلد بن أسد بن عبدالعزى بن قصي بن كلاب بن مرة بن كعب بن لؤي بن غالب ، إمرأة حازمة شريفة فاضلة غنية ، من أوسط قريش نسباً وأعظمهم شرفاً، وكانت ذات مال كثير تستأجر الرجال من قريش ، وتضاربهم على شيئ من الربح ، ولما بلغها عن النبي محمد صلى الله عليه وآله صدق الحديث وكرم الأخلاق والمحافظة على الأمانة عرضت عليه الخروج إلى الشام ليتاجر لها أو يضارب في أموالها على أن تعطيه أفضل ما تعطي غيره .

فخرج النبي محمد صلى الله عليه وآله مع غلام يقال له ميسرة إلى سوق حباش بأرض اليمن بينه وبين مكة المكرمة ست ليال على ما قدروه وكانوا يتبايعون فيه ثلاثة أيام من أول رجب كل عام فابتاع النبي محمد صلى الله عليه وآله
بزاً ورجعا إلى مكة وربح ربحً حسناً و في السفرة الثانية أرسلته مع ميسرة إلى الشام فربح أكثر مما ربح غيره ، وأخبرها الغلام بما شاهده من الآيات الباهرات وإيمان الرهبان به وإخبارهم بما يكون من أمره على ما روي .

فأوقفت خديجة ابن عمها ورقة بن نوفل على ما أخبر به ميسرة فأكد ذلك لأنه كان قارئاً للكتب فازدادت رغبتها في التزويج من النبي محمد صل الله عليه وآله بعد أن ردت الكثير من أشراف قريش الذين رغبوا في الإقتران بها ، فلم تجد من النبي محمد صل الله عليه وآله فلم تجد من النبي محمد صلى الله عليه وآله التباعد عما رغبت فيه وقد أعلم عمه بما أرادته خديجة ، فذهب مع أشراف قومه إلى عمها عمرو بن أسد بن عبد العزى لأن أباها مات قبل حرب الفجَّار .

وكان من عادة العرب أنهم كانوا يخطبون إذا أرادوا التزويج فلما اجتمع الناس قام أبو طالب عليه السلام خطيباً فقام في خطبته :

الحمد لله الذي جعلنا من ذريّة إبراهيم ، وزرع إسماعيل وضئضئ معد ، وعنصر مضر ، وجعلنا حضنة بيته ، وسُوّاس حرمه ، وجعل لنا بيتاً محجوباً وحرماً آمناً ، وجعلنا حكام الناس ، ثم إن ابن أخي هذا ، محمد بن عبد الله لا يوزن برجلٍ إلا رجح به ، وإن كان في المال قِلاّ ، فإن المال ظِلّ زائل ، وأمر حائل ، وعارية مسترجعة ، وهو والله بعد هذا له نبأ عظيم وخطر جليل ، وقد خطب إليكم رغبة في كريمتكم خديجة وبذل لها من الصداق ما آجله وعاجله اثنتي عشرة أوقية ذهباً ونشاً "أي نصف أوقية "

ثم وقف ورقة بن نوفل فخطب قائلا : الحمد لله الذي جعلنا كما ذكرت ، وفضلنا على ما عددت ، فنحن سادة العرب وقادتها ، وأنتم أهل ذلك كله لا تنكر العشيرة فضلكم ، ولا يردُّ أحدٌ من الناس فخركم ولا شرفكم ، و رغبتنا في الإتصال بحبلكم وشرفكم ، فاشهدوا علّي يا معشر قريش أني قد زوجت خديجة بنت خويلد من محمد بن عبد الله وذكر المهر وهو ما قدروه في السيرة الحلبية خمسمائة درهم شرعي .

ورغب أبو طالب عليه السلام في مصادقة عمها على هذا فقال عمرو بن أسد عم خديجة:
أشهدوا عليَّ معاشر قريش أني أنكحت محمد بن عبدالله خديجة بنت خويلد. فتهلل وجه أبي طالب عيه السلام فرحاً وقال : الحمد لله الذي أذهب عنا الكرب ودفع عنا الغموم .

ونثر حمزة بن عبدالمطلب عليه السلام دراهم على من حضر مجلس الخطبة ، وخرجت جواري من الدار ونثرن على من حضر ، وألقي على الناس طيب لا يعرفون من طَيَّبهم به حتى أن الرجل يقول لصاحبه : من أين لك هذا ؟ فلا يدري غير أنه يقول هذا طيب محمد صل الله عليه وآله ، وبعد هذا ظهر الحديث أن الملقي عليهم هو جبرئيل عليه السلام ، وقال أبو جهل : رأينا الرجال يمهرون النساء ولم نسمع بأن النساء يمهرن الرجال ، فصاح أبو طالب يا ُلكع الرجال مثل محمد صل الله عليه وآله يعطى و يهدى إليه ومثلك يُهدي قلا يُقبل منه .

فقال عبدالله بن عُثم منشداً :

هنيئاً مريئاً يا خديجة قد جرت
لكِ الطير فيما كان منك بأسعد

تزوّجتِ من خير البريّة كلّها
ومن ذا الذي في الناس مثل محمّد؟

به بشّر البرّان عيسى بن مريم
وموسى بن عمران فيا قرب موعد

أقرّت به الكتّاب قدماً بإنّه
رسول من البطحاء هاد ومهتد


وقال حبر من أحبار اليهود مبشّراً خديجة عليها السلام بنبوّة محمّد (صلى الله عليه وآله وسلم):

يا خديج لا تنسي الآن قولي
وخذي منه غاية المحصول

يا خديجة هذا النبيّ بلا شك
هكذا قد قرأت في الانجيل

سوف يأتي من الإله بوحي
ويحبى من الإله بالتنزيل

ويزوّجه ذات الفخار فيضحى
في الورى شامخاً على كلّ جيل

ثم إن خديجة قالت لإبن عمها ورقة أعلن بأن جميع مارتحت يدي من مالٍ وعبيد فقد وهبته لمحمد صلى الله عليه وآله يتصرف فيه كيف يشاء ، فوقف ورقة بين زمزم والمقام ونادى بأعلى صوته : يا معشر العرب إن خديجة تُشهدكم على أنها وهبت لمحمد صلى الله الله عليه وآله نفسها ومالها وعبيدها وجميع ما تملكه يمينها إجلالاً له وإعظاماً لمقامه ، ورغبة فيه ، وأنفذت إلى أبي طالب عليه السلام غنماً كثيراً ودنانير ودراهم وطيباً لعمل الوليمة .

فأقام أبو طالب عليه السلام لأهل مكة وليمةً عظيمة ثلاثة أيام حضرها الحاضر والبادي ، ووقف النبي صلى الله عليه واله وشد وسطه، وألزم نفسه خدمة جميع الناس، وأعمام النبي صلى الله عليه واله تحته في الخدمة، وأنفذت خديجة إلى الطائف وغيره، ودعت أهل الصنايع إلى منزلها، وصاغت المصاغ والحلي، وفصلت الثياب ، على هيئة الاشجار ، وأجرت عليه الذهب، وعملت فيه التماثيل من المسك والعنبر، ولم تزل تعمل في شغل العرس ستة أشهر حتى فرغت من جميع ما تحتاج إليه، وعلقت ستور الديباج المطرز ، ونقشت فيها صورة الشمس والقمر، وفرشت المجالس، ووضعت المساند والوسائد من الديباج والخز، وفرشت لرسول الله صلى الله عليه واله مجلسا على سرير تحت الابريسم والوشي ، والسرير من العاج والآبنوس، مصفح بصفائح الذهب الوهاج ، وألبست جواريها وخدمها ثياب الحرير والديباج المختلفات الالوان، ونظمت شعورهن باللؤلؤ والمرجان، وسورتهن ، ووضعت في أعناقهن قلائد الذهب، وأوقفت الخدم بأيديهن المجامر من الذهب، وفيها الطيب والعنبر والبخور من العود والند ، و جعلت في يد كل واحدة من الخدم مراوح منقوشة بالذهب، مقصبة بالفضة، وأوقفتهن عند مجلس رسول الله صلى الله عليه واله، ودفعت إلى بعضهن الشموع، ونصبت في وسط الدار شمعا كثيرا على أمثال النخيل، فلما فرغت من ذلك دعت نسوان أهل مكة جميعهن فأقبلن إليها، ورفعت مجلس عمات النبي صلى الله عليه واله، ثم أرسلت إلى أبي طالب ليحضر وقت الزفاف، فلما كان تلك الليلة أقبل النبي صلى الله عليه واله بين أعمامه، وعليه ثياب من قباطي مصر و عمامة حمراء، وعبيد بني هاشم بأيديهم الشموع والمصابيح، وقد كثر الناس في شعاب مكة ينظرون إلى محمد صلى الله عليه وآله، ومنهم من وقف على السرادقات والنور يخرج من بين ثناياه
، والناس ينظرون إلى النور الإلهي يسطع إلى عنان السماء من غرته وجبينه والعباس بن عبدالمطلب أنشد يقول :

يــــا آل فــــهــــرٍ وغـــــالٓـــبِ
أبــــشروا بــــالـــمـــواهـــبِ

وافـــخــروا يــا آل قــــومنـــا
بــــالثـــنــــاء والــــرغــــائـــب

شــــاع فـــي النــاس فضلــكم
وعــــــــلا فـــــي المـــــراتـــــب

قــــد فــــخـــرتــــم بــــأحـــمـــد
زيـــــــن كـــــــل الاطـــــايــٓــــب

فـــــهـــــو كــــالــــبــــدر نـــــوره
مــــشـــرق غـــــيــــر غــــــائـــب

قــــد ظــــفـــرتــــي خـــديجــــة
بــــــجــــلــــيــــل المـــــــواهــــــب

بــــفــــتــــى هــــــاشــــم الــــــذي
مـــــالـــــــه مــــــن مـــنـــــاســــــب

جــــــمــــع الــــلـــــه شــــمــــلٓــكــــم
فـــــــهـــــو رب المـــــــطـــــالـــــــــب

أحــــــــمـــــــد ســــــــيــــد الــــــورى
خــــــــيـــــر مــــــــٓــاش وراكــــــــب

فـــــعــــِلـــيــــه الـــــصـــــلاة مـــــــا
ســــــــار عـــــــــيـــــس بــــــراكـــــب

وأُحضرت لديه خديجة عليها السلام وكانت امرأة لم يُر في عصرها ألطف منها ولا أحسن ، وعلى رأسها تاجٌ مرصع بالدر والجوهر وفي رجليها خلخان من ذهب فيهما فيرزوج ، وفي عنقها قلائد من زبرجد وياقوت ، فقالت صفية بنت عبد المطلب عليهما السلام :

جـــــاء الـــــســــرور مــــع الــــفـــرح
ومــٓـضــــى الــــنــــحــــوس مع الترح

بـــمـــحــــمـــد الــــــمــــذكـــــور فـــي
كـــــل الـــــمــــفــــــاوز و الـــــبـــطــــح

لــــــــــــو أن يـــــــــوازن أحـــــــمـــــــد
بـــــالــــــخلــــــق كـــــــلــــهــــم رجـــــــح

ولـــــــقـــــد بــــــــدا مــــــن فـــــضلــــــه
لــــقـــــريــــــش أمـــــٓــر قـــــــد وضــٓـــح

تــــــــٓم الـــــســـٓـعــٓٓــــــود لأحـــــــــمـــــــد
والـــــٓســــعــــــد مـــــنـــــه مـــــــــا بــــــرح

بـــــخـــديــــــجـــــة بــــنـــــت الــــــكـــمـــال
وبـــٓـــحــــــــر نـــــــائـــــلــــهـــــا طــــــفـــــح

فتم الزواج المبارك الميمون ، قيل أن النبيّ الاعظم صلى الله عليه واله وسلم حين تزوجها كان له من العمر خمسة وعشرون سنة، وقيل غير ذلك، ويُرجِّح بعض المؤرخين أن يكون عمر خديجة حين زواجها من النبيّ صلى الله عليه واله وسلم ثمانية وعشرين عاماً وليس أكثر من ذلك، كما أنها لم تتزوج قبله بأحدٍ قط .


وأسلمت السيدة خديجة عليها السلام بعد الزواج الميمون بخمسة عشر عاماً نزل الوحي على النبي صلى الله عليه وآله وسلم فآمنت به خديجة ، وصدقت بما جاءه من الله ، ووازرته على أمره ، وكانت أول من آمن بالله وبرسوله ، وصدق بما جاء منه ، فخفف الله بذلك عن نبيه صلى الله عليه وآله وسلم لا يسمع شيئاً مما يكرهه من رد عليه وتكذيب له ، فيحزنه ذلك ، الا فرج الله عنه بها إذا رجع إليها ، تثبته وتخفف عليه وتصدقه ، وتهون عليه أمر الناس ، قال الرسول صلى الله عليه وآله وسلم أمرت أن أبشر خديجة ببيت من قَصَب اللؤلؤ المنحوت ، لا صخب فيه ولا نصب .

ما أعظم فضل وقداسة السيدة خديجة عليها جاء جبريل إلى الرسول صلى الله عليه وآله وسلم فقال : إن الله يقرأ على خديجة السلام فقالت إن الله هو السلام ، وعلى جبريل السلام ، وعليك السلام ورحمة الله وبركاته
.

تم زواج النبي الاعظم صلى الله عليه وآله وسلم من السيدة خديجة عليها السلام قبل البعثة بخمس عشرة سنة ، وولدت السيدة خديجة للرسول الأعظم صلى الله عليه وآله وسلم ولده كلهم إلا إبراهيم ، القاسم وبه كان يكنى، والطاهر والطيب لقبان لعبد الله، وزينب ، ورقيـة ، وأم كلثـوم ، وفاطمـة عليهم السلام فأما القاسـم وعبد اللـه توفووا، وأما بناتـه فكلهـن أدركـن الإسلام فأسلمن وهاجرن معه صلى الله عليه وآله وسلم

وصلى الله على خير خلقه محمد وآله الطيبين الطاهرين المعومين المنتجبين .



`;vn .,h[ hgkfd hgHu/l (w)lk Hl hglclkdk hgsd]m o]d[m fkj o,dg] (u) hgkfd gHu/l w `;vn .,h[



توقيع : شجون الزهراء

اِلـهي هَبْ لي كَمالَ الانْقِطاعِ اِلَيْكَ، وَاَنِرْ اَبْصارَ قُلُوبِنا بِضِياءِ نَظَرِها اِلَيْكَ، حَتّى تَخْرِقَ اَبْصارُ الْقُلُوبِ حُجُبَ النُّورِ فَتَصِلَ اِلى مَعْدِنِ الْعَظَمَةِ، وَتَصيرَ اَرْواحُنا مُعَلَّقَةً بِعِزِّ قُدْسِكَ. اِلـهي وَاْجَعَلْني مِمَّنْ نادَيْتَهُ فَاَجابَكَ، وَلاحَظْتَهُ فَصَعِقَ لِجَلالِكَ، فَناجَيْتَهُ سِرّاً وَعَمِلَ لَكَ جَهْراً.
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
النبي لأعظم ص, ذكرى زواج

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع


الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
ذكرى رحيل السيدة خديجة الكبرى العقيلة مناسبات العترة الطاهرة 3 2016/06/13 11:07 PM
قبل زواج السيدة خديجة عليها السلام تراب البقيع سيرة أهـل البيت (عليهم السلام) 12 2015/09/18 09:22 PM
زواج النبي من خديجة بنت الصدر الرسول الاعظم محمد (ص) 2 2014/01/31 07:06 PM
خديجة بنت خويلد أمة جُمعت في امرأة النبأ العظيم الكتاب الشيعي 7 2013/09/11 09:17 AM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024
جميع الحقوق محفوظة لـ منتديات شيعة الحسين العالمية اكبر تجمع اسلامي عربي
|

خدمة Rss ||  خدمة Rss2 || أرشيف المنتدى "خريطة المنتدى" || خريطة المنتدى للمواضيع || أقسام المنتدى || SiteMap Index


أقسام المنتدى

المنتــديات العامة @ السياسة @ المناسبات والترحيب بالأعضاء الجدد @ منتديات اهل البيت عليهم السلام @ سيرة أهـل البيت (عليهم السلام) @ الواحة الفاطمية @ الإمام الحجّة ابن الحسن صاحب العصر والزمان (عج) @ الادعية والاذكار والزيارات النيابية @ المـدن والأماكن المقدسة @ المـنتـديات الأدبيـة @ الكتاب الشيعي @ القصة القصيرة @ الشعر الفصيح والخواطر @ الشعر الشعبي @ شباب أهل البيت (ع) @ المنتـديات الاجتماعية @ بنات الزهراء @ الأمومة والطفل @ مطبخ الاكلات الشهية @ المنتـديات العلمية والتقنية @ العلوم @ الصحه وطب أهل البيت (ع) @ الكمبيوتر والانترنيت @ تطبيقات وألعاب الأندرويد واجهزة الجوال @ المنتـديات الصورية والصوتية @ الصوتيات والمرئيات والرواديد @ الصــور العامة @ الابتسامة والتفاؤل @ المنتــــديات الاداريـــة @ الاقتراحات والشكاوي @ المواضيع الإسلامية @ صور اهل البيت والعلماء ورموز الشيعة @ باسم الكربلائي @ مهدي العبودي @ جليل الكربلائي @ احمد الساعدي @ السيد محمد الصافي @ علي الدلفي @ الالعاب والمسابقات @ خيمة شيعة الحسين العالميه @ الصــور العام @ الاثـــاث والــديــكــورآت @ السياحة والسفر @ عالم السيارات @ أخبار الرياضة والرياضيين @ خاص بالأداريين والمشرفين @ منتدى العلاجات الروحانية @ الابداع والاحتراف هدفنا @ الاستايلات الشيعية @ مدونات اعضاء شيعة الحسين @ الحوار العقائدي @ منتدى تفسير الاحلام @ كاميرة الاعضاء @ اباذر الحلواجي @ البحرين @ القران الكريم @ عاشوراء الحسين علية السلام @ منتدى التفائل ولاستفتاح @ المنتديات الروحانية @ المواضيع العامة @ الرسول الاعظم محمد (ص) @ Biography forum Ahl al-Bayt, peace be upon them @ شهر رمضان المبارك @ القصائد الحسينية @ المرئيات والصوتيات - فضائح الوهابية والنواصب @ منتدى المستبصرون @ تطوير المواقع الحسينية @ القسم الخاص ببنات الزهراء @ مناسبات العترة الطاهرة @ المسابقة الرمضانية (الفاطمية) لسنة 1436 هجري @ فارسى/ persian/الفارسية @ تفسير الأحلام والعلاج القرآني @ كرسي الإعتراف @ نهج البلاغة @ المسابقة الرمضانية لسنة 1437 هجري @ قصص الأنبياء والمرسلين @ الإمام علي (ع) @ تصاميم الأعضاء الخاصة بأهل البيت (ع) @ المسابقة الرمضانية لعام 1439هجري @ الإعلانات المختلفة لأعضائنا وزوارنا @ منتدى إخواننا أهل السنة والجماعه @


تصليح تلفونات | تصليح تلفونات | تصليح سيارات | تصليح طباخات | تصليح سيارات | كراج متنقل | تصليح طباخات | تصليح سيارات |