Untitled 2
العودة   منتديات شيعة الحسين العالمية اكبر تجمع اسلامي عربي > المنتــديات العامة > المواضيع الإسلامية

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2013/12/08, 11:58 AM   #1
بسمة الفجر

موالي ماسي

معلومات إضافية
رقم العضوية : 332
تاريخ التسجيل: 2012/08/02
الدولة: دولة الامام المهدي عجل الله فرجه الشريف
المشاركات: 12,345
بسمة الفجر غير متواجد حالياً
المستوى : بسمة الفجر is on a distinguished road




عرض البوم صور بسمة الفجر
Icon39 الاحتضار بداية العبور

الاحتضار بداية العبور

الشيخ إبراهيم السباعي

إن للروح التي يحملها الإنسان بين جنبيه تنقلات كثيرة، وسوف تمرّ بمراحل عديدة، حيث إنّ الروح تبقى تائهة تبحث عن مستقرّ لها ومكان يهدّئ من روعها، لأنها لن تهدأ أو تستقرّ أو تطمئنّ إلّا عند خالقها سبحانه وتعالى: ﴿يَا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ * ارْجِعِي إِلَى رَبِّكِ رَاضِيَةً مَّرْضِيَّةً * فَادْخُلِي فِي عِبَادِي * وَادْخُلِي جَنَّتِي (الفجر: 27 – 30).
*قبل انفصال الروح

بما أن الروح لها مسار قد رُسم لها من قبل الخالق جلّ وعلا، فهي تمرّ ضمن مراحل أوّلها عالم الذرّ مروراً برحم الأم وعالم الدنيا، لتصل إلى مرحلة الموت الحتميّ وتحرّر الروح من الجسد الذي عبّر عنه سبحانه وتعالى: ﴿اللَّهُ الَّذِي خَلَقَكُمْ ثُمَّ رَزَقَكُمْ ثُمَّ يُمِيتُكُمْ ثُمَّ يُحْيِيكُمْ (الروم: 40).

ولن تكون هذه نهاية الروح، بل سوف تنطلق بعد الموت إلى عالم البرزخ، ثم بعد البرزخ يأتي عالم البعث والنشر والحشر والموقف والحساب والميزان والصراط والقناطر والجنة والنار.

نعم، نحن في هذه العجالة لا يسعنا الحديث إلّا عن واحد من تلك العوالم وهو الموت، والموت يحمل في داخله مراحل ومحطّات جديرة بالاهتمام بها، صحيح أنّنا عندما نرى أحدنا يحتضر وفي لحظات الموت، وحين تتوفّاه الملائكة نقول عنه مات، إلّا أنه قبل انفصال الروح عن الجسد، حصل له ومعه أشياء لا يعلمها إلّا الله سبحانه وتعالى، وقد أُخبرنا عن بعضها في القرآن الكريم، وورد بعضها الآخر في الحديث الشريف.

*الاحتضار

- الاحتضار: حضور الملائكة ساعة إغلاق كتاب الأعمال.
- النزع: عندما تبدأ عملية إخراج الروح ونزعها من الجسد.
- سكرات الموت: عند عملية النزع تبدأ الآلام، مع كل نزعة سكرة حتى تمام الخروج.
- غمرات الموت: أي سكرات الموت، لكن الغمرة تكون للكافر حيث فيها من الآلام والعذاب الكثير، وأما المؤمن فله السكرة والنزعة بهدوء وسكينة.

إذاً، كلمة الاحتضار تحكي قصة حضور الملائكة عند الإنسان ساعة الموت، وأحياناً يطلق على مجموع مراحل رؤية الملائكة وتكلّمهم مع المحتضر وصولاً إلى خروج الروح بالموت.

قال تعالى: ﴿أَمْ كُنتُمْ شُهَدَاء إِذْ حَضَرَ يَعْقُوبَ الْمَوْتُ إِذْ قَالَ لِبَنِيهِ مَا تَعْبُدُونَ مِن بَعْدِي قَالُواْ نَعْبُدُ إِلَهَكَ وَإِلَهَ آبَائِكَ إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَقَ إِلَهًا وَاحِدًا وَنَحْنُ لَهُ مُسْلِمُونَ (البقرة: 133).

وقال تعالى عن حضور الملائكة:
﴿وَلَيْسَتِ التَّوْبَةُ لِلَّذِينَ يَعْمَلُونَ السَّيِّئَاتِ حَتَّى إِذَا حَضَرَ أَحَدَهُمُ الْمَوْتُ قَالَ إِنِّي تُبْتُ الآنَ (النساء: 18).

*لماذا الاحتضار؟

الاحتضار، ضروري لكل إنسان لأنه من مقدّمات الموت. والموت حاجة للإنسان ملحّة، لأن الدنيا كانت سجناً للنفس المطمئنة، ولن ترتاح حتى تعود النفس إلى خالقها، وتنحصر عودتها بالموت ولا يتحقق الموت إلّا بحضور الملائكة، فخروج الروح من الجسد يحتاج إلى إذن خاص، ويتكرّر الإذن عند تكرّر العملية.

وللملائكة عمل آخر، وهو الإشراف على عملية تذوّق الموت وخروج الروح من الجسد، وهذه العملية تتم بإشراف من الملائكة الموكلة، قال تعالى: ﴿كُلُّ نَفْسٍ ذَائِقَةُ الْمَوْتِ ثُمَّ إِلَيْنَا تُرْجَعُونَ (العنكبوت: 57).

نعم، بالتذوّق واستطعام الإنسان سكرات الموت الواحدة تلو الأخرى ينتهي به الأمر إلى الموت، حيث سيدخل في جسد بديل يختلف عن الأول شكلاً ومضموناً، هناك الجسدُ النورانيّ لا شهوات تحرّكه ولا شيء من متعلّقات الدنيا.

ولا ينحصر عمل حضور الملائكة في إخراج الروح خاصة، بل يتعدّاها إلى تقرير المصير، حيث إنّ الكتاب الذي يُعطى من الكَتبة إن كان أسود فمصيره للنار وإن كان أبيض فذلك إلى الجنة.

ولتوكيد المصير ورد عن الإمام الصادق عليه السلام أنه قال: "ما من أحد يحضره الموت إلّا وكّل به إبليس من شياطينه، من يأمره بالكفر ويشكّكه في دينه، حتى تخرج نفسه، فمن كان مؤمناً لم يقدر عليه، فإذا حضرتم موتاكم، فلقّنوهم شهادة أن لا إله إلّا الله وأنّ محمداً رسول الله، حتى يموت"(1).

وفي رواية أخرى، قال عليه السلام : "فلقّنه كلمات الفرج وسمّ له الإقرار بالأئمة واحداً بعد واحد، حتى ينقطع عنه الكلام"(2).

نعم، ليعرف كل واحد منّا إلى ما سيؤول إليه عند الاحتضار وساعة النزع لأنّ الأعمال بخواتيمها.

*علامات الاحتضار

كثيراً ما نشاهد في حياتنا أناساً يُشيّعون أو يدفنون وغير ذلك، لكن هل يا تُرى شاهدنا إنساناً يحتضر؟ أو مريضاً على فراش موته ينتظر؟ أو يكابد سكرات الموت؟ أو دخل في غمرات الموت؟ ولم يتبقّ له من الدنيا سوى لحظات أو دقائق.
الجواب: نعم، القليل من شاهد، والمهم هنا معرفة كيفية حال المحتضر وما هو عليه حينذاك.
روي عن الإمام الصادق عليه السلام أنه قال: "إذا رأيت المؤمن قد شخص ببصره، وسالت عينه اليسرى، ورشح جبينه، وتقلّصت شفتاه، وانتشر منخراه، فأي ذلك رأيت فحسبك به"(3).
*بداية الاحتضار
قال تعالى عن بداية الاحتضار:
﴿وَجَاءتْ سَكْرَةُ الْمَوْتِ بِالْحَقِّ ذَلِكَ مَا كُنتَ مِنْهُ تَحِيدُ (ق: 19).
ففي اللحظة التي يرى فيها الإنسان الملائكة يكون قد انكشف عنه الغطاء، وأصبح بصره حديداً. وتكون قد بدأت سكرات الموت وهذه بدايتها. نعم، بدأت لحظة اللاعودة إلى الدنيا بالطبع إلّا أن يشاء الله تعالى.
تنكشف عند المحتضر أمور لم يكن يراها من قبل، ويشعر بأمور لم يكن يشعر بها، قال تعالى: ﴿لَقَدْ كُنتَ فِي غَفْلَةٍ مِّنْ هَذَا فَكَشَفْنَا عَنكَ غِطَاءكَ فَبَصَرُكَ الْيَوْمَ حَدِيدٌ (ق: 22).
نعم كل شيء أصبح لك واضحاً وبإمكانك رؤيته ومشاهدته بدون تكلّف أو عناء، لأن بصرك صار حديداً، ولأنك انتقلت من عالم البصر إلى عالم البصيرة، ولم يعد أمامك حدود أو قيود.
*أفواج الملائكة
لكل إنسان ملائكة تواكبه في مسيرة حياته الدنيوية بعضهم كتَبَة وبعضهم حفَظَة وبعضهم لأمور لا يعلمها إلّا الله سبحانه وتعالى، إلّا أنّ القاسم المشترك بينها أن لكل إنسان ستةً من الملائكة اثنان كتبة وأربعة لمسير حياة الإنسان.
أما الكتبة فهم يكتبون ما نقول وينسخون ما نفعل بالصوت والصورة، قال تعالى: ﴿إِذْ يَتَلَقَّى الْمُتَلَقِّيَانِ عَنِ الْيَمِينِ وَعَنِ الشِّمَالِ قَعِيدٌ * مَا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ (ق: 17 – 18).
وقال تعالى: ﴿هَذَا كِتَابُنَا يَنطِقُ عَلَيْكُم بِالْحَقِّ إِنَّا كُنَّا نَسْتَنسِخُ مَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ (الجاثية: 29).
وورد عن أمير المؤمنين عليه السلام : "اعلموا عباد الله أن عليكم رصداً من أنفسكم، وعيوناً من جوارحكم، وحفّاظ صدق يحفظون أعمالكم وعدد أنفاسكم، لا تستركم منهم ظلمة ليلٍ داج، ولا يكنكم منهم باب ذو رتاج، وإنّ غداً من اليوم قريب"(4).
وفي أول لقاء مع الكِرام الكاتبين وبدون مقدّمات يبلغونه الأمر الإلهي: يا عبد الله كنا ننسخ ما كنت تعمل، ونكتب ما كنت تفعل واليوم بلغنا من الأعلى أن نغلق كتابك، ونتوقف عن النسخ والكتابة، ويعني ذلك أنك توقفت عن الحياة ولم تعد من الأحياء، فخذ كتابك واستعد للسؤال، هنا يسكر المحتضر ولا يعود يفهم شيئاً لأنه مندهش، يرتعب مما يرى ويسمع.
*الملائكة الموكلة بالعبد
إن أول ما يخسر العبد إذا وقع في النزع: يحبس عليه لسانه وآخر ما يتركه سمعه، عندها يدخل عليه أربعة من الملائكة كانت موكلة بطعامه وشرابه وأنفاسه وآجاله، وكل واحد منهم يبلغه ما هو عليه وما هو آيل إليه،
فملاك الطعام يقول له: فتَّشتُ لك الدنيا شرقاً وغرباً على أن آتيك بلقمة تأكلها فما وجدت فقد سقطت ورقة أيامك والموت حلّ ببابك.
وثم يدخل الثاني، فيقول: أنا موكل بشرابك من الماء وغيره، طلبت في الأرض شرقاً وغرباً فما وجدت لك شربة من الماء حتى دخلت الساعة.
ثم يدخل الثالث، فيقول: أنا الموكل بأنفاسك، طلبت في الأرض شرقاً وغرباً فما وجدت لك نفساً واحداً من أنفاسك.
ثم يدخل الرابع، فيقول: أنا الملك الموكل بآجالك وأعمالك طلبت الأرض شرقاً وغرباً فما وجدت لك أجلاً حتى دخلت الساعة.
*ملاك الموت مسك الختام
عندما تنتهي مشاهدات صور الموت ولقاءات الكَتَبة وحوارات الملائكة تأتي ساعة النهاية – الصفر – وهي حضور ملاك الموت العظيم عزرائيل عليه السلام مع أعوانه لتبدأ الملائكة الموكلة بتجهيز عملية الفصل والقطع لجميع اتصالات المحتضر بالحياة وكل روابطه بالدنيا ليصبح جاهزاً للموت.
قال تعالى: ﴿قُلْ يَتَوَفَّاكُم مَّلَكُ الْمَوْتِ الَّذِي وُكِّلَ بِكُمْ ثُمَّ إِلَى رَبِّكُمْ تُرْجَعُونَ (السجدة: 11).
وقال تعالى: ﴿حَتَّى إِذَا جَاءتْهُمْ رُسُلُنَا يَتَوَفَّوْنَهُمْ قَالُواْ أَيْنَ... (الأعراف: 37).
*خلاصة
الموت عبارة تحمل في طيّاتها حوارات ولقاءات ومشاهدات، والاحتضار يبدأ بحضور الملائكة وينتهي بختم ملك الموت، وما بينهما العجب العجاب حيث تختلف الأمور من معاملة وتصرف بين المؤمن والكافر فتختلف الطريقة والأسلوب والعملية معقدة والاستعداد والتهيّؤ لهذه الأمور ضروري فالموت حتمي والاحتضار حتمي ومشاهدة الملائكة والسؤال عن الأعمال والكتاب حتمي وبيدك أيها الإنسان إما أن تكون من الطيبين الذين قال تعالى عنهم: ﴿الَّذِينَ تَتَوَفَّاهُمُ الْمَلآئِكَةُ طَيِّبِينَ يَقُولُونَ سَلامٌ عَلَيْكُمُ ادْخُلُواْ الْجَنَّةَ بِمَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ (النحل: 32).
وإما من هؤلاء الذين قال عنهم تعالى: ﴿إِنَّ الَّذِينَ تَوَفَّاهُمُ الْمَلآئِكَةُ ظَالِمِي أَنْفُسِهِمْ قَالُواْ فِيمَ كُنتُمْ قَالُواْ كُنَّا مُسْتَضْعَفِينَ فِي الأَرْضِ (النساء: 97).



1- وسائل الشيعة، الحر العاملي، ج2، ص455.
2- م.ن، ص458.
3- الوافي، الفيض الكاشاني، ج24، ص257.
4- نهج البلاغة، الخطبة 157.



hghpjqhv f]hdm hguf,v



توقيع : بسمة الفجر
رد مع اقتباس
قديم 2013/12/08, 02:18 PM   #2
عاشق نور الزهراء


معلومات إضافية
رقم العضوية : 1213
تاريخ التسجيل: 2013/03/14
الدولة: Canada
المشاركات: 14,823
عاشق نور الزهراء غير متواجد حالياً
المستوى : عاشق نور الزهراء will become famous soon enough




عرض البوم صور عاشق نور الزهراء
افتراضي

جزاكم الله كل الخير لروعة الموضوع وجميل ما تنثرون من درر رائعة كروعتكم بحق محمد وآل محمد


توقيع : عاشق نور الزهراء
تفضلوا بزيارة صفحة منتدياتكم المباركة على الفايسبوك على الرابط التالي :
https://www.facebook.com/she3aalhsen?ref=hl
رد مع اقتباس
قديم 2013/12/08, 03:10 PM   #3
طريقي زينبي

موالي ماسي

معلومات إضافية
رقم العضوية : 436
تاريخ التسجيل: 2012/09/08
الدولة: في قلـــ♥ــب البـــحريــــن
المشاركات: 9,772
طريقي زينبي غير متواجد حالياً
المستوى : طريقي زينبي is on a distinguished road




عرض البوم صور طريقي زينبي
افتراضي

اللهم صل على محمد وال محمد

موضووع راائع

جزاكم الله خير الجزااء


توقيع : طريقي زينبي

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
{ وَأَمَّا مَنْ خَافَ مَقَامَ رَبِّهِ وَنَهَى النَّفْسَ عَنِ الْهَوَى. فَإِنَّ الْجَنَّةَ هِيَ الْمَأْوَى } ...
رد مع اقتباس
قديم 2013/12/10, 04:08 AM   #4
مهند الشمري


معلومات إضافية
رقم العضوية : 1510
تاريخ التسجيل: 2013/05/18
الدولة: بغداد
المشاركات: 8,247
مهند الشمري غير متواجد حالياً
المستوى : مهند الشمري is on a distinguished road




عرض البوم صور مهند الشمري
افتراضي

جزاكم الله خيرااااااا


توقيع : مهند الشمري




[
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع


الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
العثور على جثة فتاة متجمدة لأكثر من 500 عام عاشق نور الزهراء المواضيع العامة 4 2013/05/28 11:20 AM
عذراً لم يتم العثور على انسان النبأ العظيم المواضيع العامة 8 2012/12/17 10:00 PM
العبور!! سجاد14 المواضيع العامة 6 2012/10/31 12:17 AM
لكل رحله بداية وهذه بداية رحلتي معكم .. القلب السليم المناسبات والترحيب بالأعضاء الجدد 8 2012/03/13 02:32 AM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024
جميع الحقوق محفوظة لـ منتديات شيعة الحسين العالمية اكبر تجمع اسلامي عربي
|

خدمة Rss ||  خدمة Rss2 || أرشيف المنتدى "خريطة المنتدى" || خريطة المنتدى للمواضيع || أقسام المنتدى || SiteMap Index


أقسام المنتدى

المنتــديات العامة @ السياسة @ المناسبات والترحيب بالأعضاء الجدد @ منتديات اهل البيت عليهم السلام @ سيرة أهـل البيت (عليهم السلام) @ الواحة الفاطمية @ الإمام الحجّة ابن الحسن صاحب العصر والزمان (عج) @ الادعية والاذكار والزيارات النيابية @ المـدن والأماكن المقدسة @ المـنتـديات الأدبيـة @ الكتاب الشيعي @ القصة القصيرة @ الشعر الفصيح والخواطر @ الشعر الشعبي @ شباب أهل البيت (ع) @ المنتـديات الاجتماعية @ بنات الزهراء @ الأمومة والطفل @ مطبخ الاكلات الشهية @ المنتـديات العلمية والتقنية @ العلوم @ الصحه وطب أهل البيت (ع) @ الكمبيوتر والانترنيت @ تطبيقات وألعاب الأندرويد واجهزة الجوال @ المنتـديات الصورية والصوتية @ الصوتيات والمرئيات والرواديد @ الصــور العامة @ الابتسامة والتفاؤل @ المنتــــديات الاداريـــة @ الاقتراحات والشكاوي @ المواضيع الإسلامية @ صور اهل البيت والعلماء ورموز الشيعة @ باسم الكربلائي @ مهدي العبودي @ جليل الكربلائي @ احمد الساعدي @ السيد محمد الصافي @ علي الدلفي @ الالعاب والمسابقات @ خيمة شيعة الحسين العالميه @ الصــور العام @ الاثـــاث والــديــكــورآت @ السياحة والسفر @ عالم السيارات @ أخبار الرياضة والرياضيين @ خاص بالأداريين والمشرفين @ منتدى العلاجات الروحانية @ الابداع والاحتراف هدفنا @ الاستايلات الشيعية @ مدونات اعضاء شيعة الحسين @ الحوار العقائدي @ منتدى تفسير الاحلام @ كاميرة الاعضاء @ اباذر الحلواجي @ البحرين @ القران الكريم @ عاشوراء الحسين علية السلام @ منتدى التفائل ولاستفتاح @ المنتديات الروحانية @ المواضيع العامة @ الرسول الاعظم محمد (ص) @ Biography forum Ahl al-Bayt, peace be upon them @ شهر رمضان المبارك @ القصائد الحسينية @ المرئيات والصوتيات - فضائح الوهابية والنواصب @ منتدى المستبصرون @ تطوير المواقع الحسينية @ القسم الخاص ببنات الزهراء @ مناسبات العترة الطاهرة @ المسابقة الرمضانية (الفاطمية) لسنة 1436 هجري @ فارسى/ persian/الفارسية @ تفسير الأحلام والعلاج القرآني @ كرسي الإعتراف @ نهج البلاغة @ المسابقة الرمضانية لسنة 1437 هجري @ قصص الأنبياء والمرسلين @ الإمام علي (ع) @ تصاميم الأعضاء الخاصة بأهل البيت (ع) @ المسابقة الرمضانية لعام 1439هجري @ الإعلانات المختلفة لأعضائنا وزوارنا @ منتدى إخواننا أهل السنة والجماعه @


تصليح تلفونات | تصليح تلفونات | تصليح سيارات | تصليح طباخات | تصليح سيارات | كراج متنقل | تصليح طباخات | تصليح سيارات |