Untitled 2
العودة   منتديات شيعة الحسين العالمية اكبر تجمع اسلامي عربي > المنتــديات العامة > القران الكريم

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2015/07/24, 06:36 AM   #1
شجون الزهراء

معلومات إضافية
رقم العضوية : 1426
تاريخ التسجيل: 2013/04/24
المشاركات: 6,684
شجون الزهراء غير متواجد حالياً
المستوى : شجون الزهراء will become famous soon enough




عرض البوم صور شجون الزهراء
افتراضي يوم القيامة يوم الحق

بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم وسهل مخرجهم

وصل اللهم على فاطمة وأبيها وبعلها وبنيها والسر المستودع فيها عدد ماأحاط به علمك
وعجل فرج يوسفها الغائب ونجمها الثاقب واجعلنا من خلص شيعته ومنتظريه وأحبابه يا الله
السلام على بقية الله في البلاد وحجته على سائر العباد ورحمة الله وبركاته



تحدّث القرآن الكريم عن يوم القيامة وأحداثه بطريقةٍ تُشعرك أنك رأيته وعاينته قبل وقوعه. كما اهتمّ بنقل أدقّ تفاصيل ذلك اليوم وحال الناس فيه؛ ليشعر الإنسان بوقعه وعظمته؛ فيستعدَّ له أتمّ الاستعداد.
ومن هذه الآيات، قوله تعالى:
﴿وَيَسْأَلُونَكَ عَنِ الْجِبَالِ فَقُلْ يَنْسِفُهَا رَبِّي نَسْفاً * فَيَذَرُهَا قَاعاً صَفْصَفاً * لاَ تَرَى فِيهَا عِوَجاً وَلاَ أَمْتاً * يَوْمَئِذٍ يَتَّبِعُونَ الدَّاعِيَ لاَ عِوَجَ لَهُ وَخَشَعَتِ الأصْوَاتُ لِلرَّحْمَنِ فَلاَ تَسْمَعُ إِلاَ هَمْساً * يَوْمَئِذٍ لاَ تَنْفَعُ الشَّفَاعَةُ إِلاَ مَنْ أَذِنَ لَهُ الرَّحْمَنُ وَرَضِيَ لَهُ قَوْلاً * يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وَلاَ يُحِيطُونَ بِهِ عِلْماً *وَعَنَتِ الْوُجُوهُ لِلْحَيِّ الْقَيُّومِ وَقَدْ خَابَ مَنْ حَمَلَ ظُلْماً * وَمَنْ يَعْمَلْ مِنَ الصَّالِحَاتِ وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلاَ يَخَافُ ظُلْماً وَلاَ هَضْماً * وَكَذَلِكَ أَنْزَلْنَاهُ قُرْآناً عَرَبِيّاً وَصَرَّفْنَا فِيهِ مِنَ الْوَعِيدِ لَعَلَّهُمْ يَتَّقُونَ أَوْ يُحْدِثُ لَهُمْ ذِكْراً﴾ (طه: 105-113).


*الثواب الأعلى أو العذاب الأبقى

إنَّه اليوم الحقّ الذي تظهر فيه قيمةُ العمل، ويُطلب فيه كلّ الربح؛ لأنّ فكرة الربح والخسارة لا يمكن أن تُرى بشكل واضح وبيِّن، إلّا من خلال النظر إلى يوم القيامة، ففيه يكون الثواب والعقاب.

إنَّه للمثابين يوم الثواب الأعلى، وللكافرين يوم العذاب الأبقى، وهذا لا ينافي إثابة المحسن ومعاقبة المسيء قبل هذا اليوم. وبناءً لذلك، يبطل الزعم السائد أنَّ الحساب الإلهيّ مؤجّلٌ إلى يوم الدين، وأن قبله لا عقاب ولا ثواب. والصحيح هو أنَّ العقاب الإلهيّ يأتي تدريجيّاً وارتقائيّاً. والمتتبِّع لآيات القرآن الكريم يكتشف هذا المعنى في مواطن عدَّة، منها قوله تعالى: ﴿فَأَخَذْنَاهُمْ بِالْبَأْسَاءِ﴾ (الأنعام: 42)، وقوله أيضاً: ﴿وَقَطَّعْنَاهُمْ فِي الأرْضِ أُمَماً مِنْهُمُ الصَّالِحُونَ وَمِنْهُمْ دُونَ ذَلِكَ وَبَلَوْنَاهُمْ بِالْحَسَنَاتِ وَالسَّيِّئَاتِ لَعَلَّهُمْ يَرْجِعُونَ﴾ (الأعراف: 168). فهاتان الآيتان وأمثالهما تقرّان بوقوع العذاب قبل يوم القيامة.

*يوم الحسرة الأكبر

لقد أطلق القرآن على يوم الدين "يوم الحسرة الأكبر" و"يوم الندامة الكبرى"؛ ذلك أنّ كلّ الندم والحسرات التي يصاب بـها الكافرون قبل هذا اليوم ليست بشيء مقارنةً بتلك الحسرة والندامة.
يتكلَّم القرآن الكريم عن بعض الحسرات، فيقول: ﴿إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا يُنْفِقُونَ أَمْوَالَهُمْ لِيَصُدُّوا عَنْ سَبِيلِ اللهِ فَسَيُنْفِقُونَهَا ثُمَّ تَكُونُ عَلَيْهِمْ حَسْرَةً ثُمَّ يُغْلَبُونَ وَالَّذِينَ كَفَرُوا إِلَى جَهَنَّمَ يُحْشَرُونَ﴾ (الأنفال: 36).
تبيِّن هذه الآية أنّ للكافر حسراتٍ وعذاباتٍ في الدنيا. ولكنَّ يوم القيامة هو يوم الدين والحساب الأكبر؛ لذا، يؤجّل الله الذين يستحقّون التأجيل، لعلّهم يرجعون؛ فإذا لم يرجعوا واستحقّوا النّكال، أخذهم أخذَ عزيزٍ مقتدر.

يصف القرآن الكريم هذا اليوم؛ ليبقى المشهد ماثلاً أمام أعيننا. وإذا ما تمَّ ذلك، فأنا واثق من أنّ نظرتنا للأشياء ستختلف وتتغيّر، بخلاف الذين يغيب عنهم هذا المشهد العظيم، فإنّهم يرون الأشياء الصغيرة عظيمة.
إذا نظر من يُنكر اليوم الآخر إلى طريقه، وجدها مملوءة بالحسرة، ومهما كانت هذه الحسرة صغيرة، فإنَّه يراها كبيرة، وأمَّا الذي يخشى يوم الحسرة الكبرى، فإنَّه يرى جميع الحسرات حقيرة وصغيرة أمام هذه الحسرة.

وهذا ما قاله أمير المؤمنين عليّ عليه السلام يوم طُلب منه أن يصف المتّقين: "عَظُمَ الْخَالِقُ فِي أَنْفُسِهِمْ فَصَغُرَ مَا دُونَه فِي أَعْيُنِهِمْ، فَهُمْ والْجَنَّةُ كَمَنْ قَدْ رَآهَا فَهُمْ فِيهَا مُنَعَّمُونَ، وهُمْ والنَّارُ كَمَنْ قَدْ رَآهَا فَهُمْ فِيهَا مُعَذَّبُونَ"(1).

*لا لذّة تغريه ولا منصب

ينظر المتّقي بمنظار الله الذي يكشف له مستقبل حياته، فلا تحجب الأيام والفواصل الزمنية بصره عن هذا اليوم الموعود. فكأنَّ الجنّة عن يمينه، وهو يراها ويشمّ طيبها، وكأنّ النار عن يساره، وهي تلفح وجهه. وتتمثّل أمامه هاتان الصورتان عند كلّ عمل، فيثبت على الجادّة، حتَّى يصل إلى الله سبحانه وتعالى.

إنَّ الذي يتعامل مع الجنّة كأنّـها عن يمينه، ومع النار كأنّـها عن يساره، ويشعر بهما في حركاته وسكناته، لا يمكن أن يغيّره شيء من شأنه أنْ يقذف به إلى النار؛ فلا تغريه لذّةٌ، ولا منصب، ولا جاه؛ لأنّ الله سيكشف الغطاء عن عينيه، فيرى النار ولهيبها، ويكشف على أذنيه، فيسمع زفيرها.
*وهم والنار كمن قد رآها
أجاب الإمام زين العابدين عليه السلام عندما سُئل: "كيف أن النار تشتعل في بيتك، وأنت لا تنتبه إليها؟ قائلاً: ألهتني عنها النار الأخرى"(2).
هذه النار التي ألْهت الإمام زين العابدين عليه السلام لا تخطر في بال الذين لا يفهمون معنى اليوم الآخر، ولا يفهمون طبيعة المسلمين. لا ريب في أنَّهم لا يفهمون الروح التي تحرّك أجسادنا، وتحدّد قرارنا وموقفنا في هذا الاتّجاه أو ذاك.

إنَّ مشكلة الذين لا يؤمنون باليوم الآخر حقَّ الإيمان، أنّهم لم يكتشفوا بعد هذا السرّ والإغراء اللذين يمثلهما هذا اليوم الآخر في نفوس المسلمين، وأنّ كلّ ما دون الجنّة لا يساوي شيئاً مقارنةً بالوعد المنظور في ذلك اليوم. لذا، ترخص أنفسهم مقابل سيّارة أو شقّة أو مبلغٍ من المال، فلا يتحرّج أن يكون جاسوساً وعميلاً لدى الأعداء مقابل هذا الإغراء. ويظنّ العدو أنّه بهذا الإغراء يمكن أن يستميل شبابنا ويتحكّم بنا.
نعم، يمكن لهذا العدو أن يسيطر على إنسان عَمِيَت عينه عن رؤية النار، وأمّا الذي أصبح والنار كمن قد رآها، على حدّ تعبير أمير المؤمنين عليه السلام، فكيف يمكن لشيء أن يغريه ويوقعه؟ وكيف يمكن لشيء أنْ يحول دون وصوله إلى الجنّة؟ لا يفهم أعداؤنا هذا السرّ.


عندما تُشكل علينا الأمور في بعض الأحيان، ننظر في موقف العدو منه وردّة فعله تجاهه، فإنْ أغضبه موقفنا وبدا استياؤه منه، نثق في أنّ ما قمنا به يرضي الله تعالى عنّا.
ثمّ إنّه تعالى قد وعد عباده الذين يعملون الصالحات بأنْ لا يُظلموا ولا تهضم حقوقهم، يقول تعالى: ﴿وَمَن يَعْمَلْ مِنَ الصَّالِحَاتِ وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَا يَخَافُ ظُلْمًا وَلَا هَضْمًا﴾ (طه: 112). ولا ريب في أنّ جهاد أعداء الله يتربّع على قمّة الصالحات، فهو خير الصالحات وأرقاها. وقد صدّق القرآن على هذا الأمر عندما نقل لنا اختلاف جماعةٍ أيّام رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم في العمل الذي يكون أعظم أجراً عند الله، مستنكراً على الذين جعلوا سقاية الحاجِّ وعمارة المسجد الحرام أرقى الصالحات وأعلاها، بقوله تعالى: ﴿أَجَعَلْتُمْ سِقَايَةَ الْحَاجِّ وَعِمَارَةَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ كَمَنْ آمَنَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآَخِرِ وَجَاهَدَ فِي سَبِيلِ اللهِ لاَ يَسْتَوُونَ عِنْدَ اللهِ وَاللهُ لاَ يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِين﴾ (التوبة: 19).
إنَّ سقاية الحاج وعمارة المسجد الحرام هما من الأعمال الصالحة، ولكنّ الجهاد في سبيل الله هو أرقى الصالحات، بل به قِوامُ الصالحات. فجهاد الكافرين والمحتلّين بالكلمة والموقف والاعتصام والصلاة والسلاح وسواها، هو رأس الجهاد وقلبه وروحه. وهو بالتالي رأس الصالحات.
-----------------------------------------


1- نهج البلاغة، 193.
2- انظر: بحار الأنوار، المجلسي، ج 46، ص 80.



d,l hgrdhlm hgpr



توقيع : شجون الزهراء

اِلـهي هَبْ لي كَمالَ الانْقِطاعِ اِلَيْكَ، وَاَنِرْ اَبْصارَ قُلُوبِنا بِضِياءِ نَظَرِها اِلَيْكَ، حَتّى تَخْرِقَ اَبْصارُ الْقُلُوبِ حُجُبَ النُّورِ فَتَصِلَ اِلى مَعْدِنِ الْعَظَمَةِ، وَتَصيرَ اَرْواحُنا مُعَلَّقَةً بِعِزِّ قُدْسِكَ. اِلـهي وَاْجَعَلْني مِمَّنْ نادَيْتَهُ فَاَجابَكَ، وَلاحَظْتَهُ فَصَعِقَ لِجَلالِكَ، فَناجَيْتَهُ سِرّاً وَعَمِلَ لَكَ جَهْراً.
رد مع اقتباس
قديم 2015/07/24, 09:38 PM   #2
الملكه

معلومات إضافية
رقم العضوية : 3130
تاريخ التسجيل: 2014/06/04
الدولة: البصره
المشاركات: 15,437
الملكه غير متواجد حالياً
المستوى : الملكه is on a distinguished road




عرض البوم صور الملكه
افتراضي

بارك الله بكم


توقيع : الملكه
http://up.harajgulf.com/do.php?img=1047340

[SIGPIC][/SIGPIC]احيانا نبتسم ليس جنونا ولكن لان اطياف من نحبهم مرت بنا
رد مع اقتباس
قديم 2015/07/25, 01:42 AM   #3
عاشق نور الزهراء


معلومات إضافية
رقم العضوية : 1213
تاريخ التسجيل: 2013/03/14
الدولة: Canada
المشاركات: 14,823
عاشق نور الزهراء غير متواجد حالياً
المستوى : عاشق نور الزهراء will become famous soon enough




عرض البوم صور عاشق نور الزهراء
افتراضي



توقيع : عاشق نور الزهراء
تفضلوا بزيارة صفحة منتدياتكم المباركة على الفايسبوك على الرابط التالي :
https://www.facebook.com/she3aalhsen?ref=hl
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)



الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
(( مقام فاطمة الزهراء (ع) في الآخرة )من مصادر اهل السنة الشيخ عباس محمد الواحة الفاطمية 3 2015/08/01 05:05 PM
الرد على ابن تيمية من كتب اهل السنة 21 الشيخ عباس محمد المواضيع العامة 1 2015/06/08 01:03 AM
الامام علي هو الصديق والفاروق من مصادر اهل السنة 1 الشيخ عباس محمد سيرة أهـل البيت (عليهم السلام) 1 2015/06/07 11:14 PM
وصية الإمام علي عليه السلام إلى كميل بن زياد رضوان الله عليه في فضل العلم والعلماء أسد العراق الحوار العقائدي 6 2015/02/02 12:11 PM
مواضيع حسينية 2 الجمال الرائع عاشوراء الحسين علية السلام 4 2014/10/23 12:48 PM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024
جميع الحقوق محفوظة لـ منتديات شيعة الحسين العالمية اكبر تجمع اسلامي عربي
|

خدمة Rss ||  خدمة Rss2 || أرشيف المنتدى "خريطة المنتدى" || خريطة المنتدى للمواضيع || أقسام المنتدى || SiteMap Index


أقسام المنتدى

المنتــديات العامة @ السياسة @ المناسبات والترحيب بالأعضاء الجدد @ منتديات اهل البيت عليهم السلام @ سيرة أهـل البيت (عليهم السلام) @ الواحة الفاطمية @ الإمام الحجّة ابن الحسن صاحب العصر والزمان (عج) @ الادعية والاذكار والزيارات النيابية @ المـدن والأماكن المقدسة @ المـنتـديات الأدبيـة @ الكتاب الشيعي @ القصة القصيرة @ الشعر الفصيح والخواطر @ الشعر الشعبي @ شباب أهل البيت (ع) @ المنتـديات الاجتماعية @ بنات الزهراء @ الأمومة والطفل @ مطبخ الاكلات الشهية @ المنتـديات العلمية والتقنية @ العلوم @ الصحه وطب أهل البيت (ع) @ الكمبيوتر والانترنيت @ تطبيقات وألعاب الأندرويد واجهزة الجوال @ المنتـديات الصورية والصوتية @ الصوتيات والمرئيات والرواديد @ الصــور العامة @ الابتسامة والتفاؤل @ المنتــــديات الاداريـــة @ الاقتراحات والشكاوي @ المواضيع الإسلامية @ صور اهل البيت والعلماء ورموز الشيعة @ باسم الكربلائي @ مهدي العبودي @ جليل الكربلائي @ احمد الساعدي @ السيد محمد الصافي @ علي الدلفي @ الالعاب والمسابقات @ خيمة شيعة الحسين العالميه @ الصــور العام @ الاثـــاث والــديــكــورآت @ السياحة والسفر @ عالم السيارات @ أخبار الرياضة والرياضيين @ خاص بالأداريين والمشرفين @ منتدى العلاجات الروحانية @ الابداع والاحتراف هدفنا @ الاستايلات الشيعية @ مدونات اعضاء شيعة الحسين @ الحوار العقائدي @ منتدى تفسير الاحلام @ كاميرة الاعضاء @ اباذر الحلواجي @ البحرين @ القران الكريم @ عاشوراء الحسين علية السلام @ منتدى التفائل ولاستفتاح @ المنتديات الروحانية @ المواضيع العامة @ الرسول الاعظم محمد (ص) @ Biography forum Ahl al-Bayt, peace be upon them @ شهر رمضان المبارك @ القصائد الحسينية @ المرئيات والصوتيات - فضائح الوهابية والنواصب @ منتدى المستبصرون @ تطوير المواقع الحسينية @ القسم الخاص ببنات الزهراء @ مناسبات العترة الطاهرة @ المسابقة الرمضانية (الفاطمية) لسنة 1436 هجري @ فارسى/ persian/الفارسية @ تفسير الأحلام والعلاج القرآني @ كرسي الإعتراف @ نهج البلاغة @ المسابقة الرمضانية لسنة 1437 هجري @ قصص الأنبياء والمرسلين @ الإمام علي (ع) @ تصاميم الأعضاء الخاصة بأهل البيت (ع) @ المسابقة الرمضانية لعام 1439هجري @ الإعلانات المختلفة لأعضائنا وزوارنا @ منتدى إخواننا أهل السنة والجماعه @


تصليح تلفونات | تصليح تلفونات | تصليح سيارات | تصليح طباخات | تصليح سيارات | كراج متنقل | تصليح طباخات | تصليح سيارات |