Untitled 2
العودة   منتديات شيعة الحسين العالمية اكبر تجمع اسلامي عربي > المنتــديات العامة > القران الكريم

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2022/05/17, 06:38 PM   #1
شجون الزهراء

معلومات إضافية
رقم العضوية : 1426
تاريخ التسجيل: 2013/04/24
المشاركات: 6,684
شجون الزهراء غير متواجد حالياً
المستوى : شجون الزهراء will become famous soon enough




عرض البوم صور شجون الزهراء
افتراضي الود الإلهي

بسم الله الرحمن الرحيم

اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم وسهل مخرجهم

وصل اللهم على فاطمة وأبيها وبعلها وبنيها والسر المستودع فيها عدد ماأحاط به علمك

وعجل فرج يوسفها الغائب ونجمها الثاقب واجعلنا من خلص شيعته ومنتظريه وأحبابه يا الله



السلام على بقية الله في البلاد وحجته على سائر العباد ورحمة الله وبركااته

قال اللّه العظيم في كتابه الحكيم: بسم اللّه الرحمن الرحيم ﴿إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ سَيَجْعَلُ لَهُمُ الرَّحْمَنُ وُدًّا﴾[سورة مريم،الآية: 96]. صدق اللّه العلي العظيم.



حينما يمتن اللّه سبحانه وتعالى على أحد من عباده بشيء ويعده بذلك الشيء، فلا بدّ أن يكون ذلك الشيء عظيمًا، والآية الكريمة تؤكد أن اللّه سبحانه وتعالى يعِدْ عباده المؤمنين ويمِّن عليهم بنعمة كبيرة من نعمه، تلك النعمة هو أنه سيجعل لهم ودًا في القلوب والنفوس. فلا بدّ أن يكون وجود المحبة والمودة للإنسان في قلوب الآخرين شيئًا مهمًا، ولو لم يكن شيئًا مهمًا لما وعد اللّه به صفوة عباده، ولما نسب وجود ذلك الودّ إلى ذاته سبحانه وتعالى.



﴿إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ﴾، يعني أن الناس الذين يؤمنون باللّه ويؤمنون بالمبادئ الدينية والقيم الأخلاقية السامية، هؤلاء الناس الذين يمتلكون صفة الإيمان وهي صفة عقلية نفسية، لأن الإيمان مصدره العقل ومقره النفس. وإلى جانب هذه الصفة، هناك صفة أخرى﴿الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ﴾، هذه الصفة النظرية النفسية يجب أن تتحول إلى سلوك وعمل وممارسة، أما إذا بقيت مجرد نظرية في العقل أو فكرة في القلب ولم تتحول إلى سلوك خارجي فإنها لا تعتبر ذات قيمة وتأثير..، فالقيمة والتأثير والفائدة هي في انعكاسها على الحياة العملية، ولذلك فإن اللّه سبحانه لم يكتف بصفة الإيمان ﴿إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا﴾ بل أردفها ﴿وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ﴾، صحيح أن الإيمان يفترض أن يدفع للعمل الصالح، لكن في بعض الأحيان بعض الناس في حالة غير سوية، يكتفون بالإيمان النظري وبالحالة العقدية ـ أنه يعتقد دون أن يترجم ذلك إلى عمل. اللّه سبحانه وتعالى يقول أن من يكتفي بالإيمان النظري العقدي في قلبه ولا يلتزم بمعطيات هذا الإيمان، فإن ذلك لا يؤدي إلى نتيجة ﴿وَالْعَصْرِ* إِنَّ الْأِنْسَانَ لَفِي خُسْرٍ* إِلَّا الَّذِينَ آمَنُوا﴾ فقط: لا، ﴿وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ﴾أيّ إن الإيمان يجب أن يكون إلى جانبه العمل المنبثق من حالة الإيمان، لذلك يقول اللّه تعالى: ﴿إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا﴾، الذين تتوفر في عقولهم الرؤية الصحيحة للكون والحياة وللمبدأ والمعاد ﴿وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ﴾، سلوكهم وعملهم وممارساتهم منسجمة مع مقتضى ذلك الإيمان ومن وحي ذلك الإيمان هؤلاء الذين يمتلكون هاتين الصفتين سيجعل لهم اللّه سبحانه ودًا، الود هو المحبة والمودة، أيّ إن اللّه سبحانه سيجعل لهم المحبة والمودة في قلوب الناس.



صور الودّ الإلهي

﴿سَيَجْعَلُ﴾ هذا الجعل كيف يكون؟وللإجابة يمكننا تصور ذلك على نحوين:



الأول: الجعل الغيبي: أيّ إن اللّه سبحانه وتعالى سيجعل القلوب منجذبة إليهم، وهناك روايات تؤيد هذا المعنى: ورد في حديث عن رسول اللّه أنه قال: «إذا أحب اللّه العبد نادى جبرائيل ـ وهو أشرف وأفضل الملائكة المقربين ـ إن اللّه قد أحب فلانًا فأحبوه، فيحبه جبرئيل، ثم ينادي جبرئيل في أهل السماء: «أن اللّه قد أحب فلانًا فأحبوه»، فيحبه أهل السماء، ثم يوضع له القبول في أهل الأرض»[1] . أن اللّه سبحانه وتعالى إذا أحب عبدًا ـ (أيِّ عبدًا من عباده) ـ والسؤال: كيف يحب اللّه عبدًا من عباده؟ إنه جلّ وعلا لا يحبه لمنظره أو جماله أو ماله، إنما يحبه لأنه يستحق المحبة، لصفاء قلبه، لخلوص نفسه، لسلامة سلوكه وعمله، هذا هو التأثير الغيبي، أيّ: يحبه أهل السماء ويجعل اللّه سبحانه له جاذبية فتنجذب نحوه القلوب والنفوس في الأرض،.هذا تأثير غيبي إلهي.



الثاني: النحو الآخر الذي يمكن أن نفهم به هذا الجعل: أن طبيعة الإيمان والعمل الصالح تجعل الإنسان في موقعية المحبوب عند الناس.



الناس متى يحبون الشخص؟ يحبونه إذا رأوه صالحًا، محسنًا، طيبًا، القلوب تحب شخصًا كهذا. الإنسان المؤمن الذي يعمل الأعمال الصالحة، طبيعة شخصيته وسلوكه تجذب النفوس إليه، فهو مثلًا يتصف بالإحسان إلى الآخرين واحترامهم، ورد في الحديث: «جبلت القلوب على حب من أحسن إليها»[2] ، فالإنسان المؤمن من الطبيعي أن يحبه الناس، لماذا؟لأنه محسن، لأنه يخدم الآخرين ويحترمهم ولا يسيء إليهم، بل يحسن معاملتهم، فمن الطبيعي أن يحبه الناس. هذا هو النحو الآخر: أن سلوك الإنسان المؤمن وطبيعة شخصيته تجعله محبوبًا لدى الآخرين، بشرط أن يكون مؤمنا حقيقيًّا، يعني: أن يكون ملتزمًا بأخلاق الإيمان وآدابه. بعض الأحيان يكون الإيمان في أذهاننا ونظرنا يتخذ صورة معينة، مثلًا نقول: إن المؤمن هو ذلك الذي يذهب إلى المسجد ويتعبد ويطيل في صلاته ويصوم، فهذا التصور الذهني يجعلنا لا نفكر أنه يجب أن يكون بشوشًا، حلو المعشر كريم الأخلاق والطباع، هذا التصور ـ بعض الأحيان ـ ليس جزءًا من صورة المؤمن في أذهاننا، لذلك نصاب بالعجب عندما يقال إن المؤمن محبوب. فمثلا هناك أناس مؤمنون ـ حسب تصورنا للإيمان ـ ولكنهم غير محبوبين، حتى أقرباؤهم لا يودونهم، لذلك نحن نحتاج أن نصحح صورة المؤمن في أذهاننا.



المؤمن والودّ

هناك تساؤل: هل المؤمن من يصلي ومن يذهب للمسجد يقرأ الأدعية والقرآن ويصوم؟، الجواب: هذه ليست الصورة الكاملة للإيمان، إنما الصورة الكاملة تكون بإفشاء السلام وإطعام الطعام، من يكون حزنه في قلبه وبشره في وجهه، من يحسن إلى الناس، من لا يسيء إليهم..إلخ. فمن يلتزم بالأخلاقيات الحميدة يحبه الناس، حتى لو لم يظهروا محبتهم له، نحن نجد في سيرة رسول اللّه وفي سيرة الأئمة الطاهرين عليهم أفضل الصلاة والسلام، حتى أعداؤهم الذين يكيدون لهم في أعماقهم في إعجاب وانبهار، ولكن المصالح والصراع الدنيوي والمصلحي جعلتهم في هذه الموقعية.



وهناك رأي للسيد الخوئي (رحمه الله): عندما يتحدث عن معنى النواصب ـ الذين ينصبون العداء لآل البيت ـ يقول كلامًا مؤداه: أنه ليس بالضرورة أن الخلفاء الحاكمين ـ الذين كانوا في عصر أهل البيت ـ نواصب، نعم، هم يؤذون أهل البيت، لكن طلب المصلحة والعرش والحكم والسلطة جعلهم يؤذونهم، ولكن داخل قلوبهم ليس لديهم عداوة لأهل البيت، بل ربما كان هناك إعجاب ومحبة لهم، كما قال هارون الرشيد لولده في القصة المنقولة لما رآه يحترم الإمام الكاظم في ذلك الكلام الطويل: «إن الملك عقيم ولو نازعتني فيه أنت لأخذت الذي فيه عينيك»، هذا ليس ناصب العداوة لولده، ولكن إذا اقتضت المصلحة يقتل ولده.



التودّد الحقيقي

الإنسان المؤمن له محبة في النفوس، حتى من يعاديه ظاهرًا في أعماق نفسه وقلبه لديه انشداد نحوه ﴿إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ سَيَجْعَلُ لَهُمُ الرَّحْمَنُ وُدًّا﴾[سورة مريم: الآية 96]، يعني محبة ومودة، لدينا نصوص كثيرة تتحدث حول قيمة وأخلاقية التودّد إلى الناس.



التودّد، ماذا يعني؟ التودّد يعني: طلب المودة ـ أيّ أن تطلب محبة الناس ـ أن تسعى لأن يحبك الناس، بعض الناس ليس لديهم هذا التوجه، الراويات والنصوص تطلب من الإنسان المؤمن أن يسعى لكسب قلوب الناس ومحبتهم، التودّد طلب مودة الآخرين، لكن، كيف تحصل على مودتهم؟ طلب مودة الآخرين بما يوجبها، وأني استغرب كثيرًا أن بعض هذه المفاهيم الأخلاقية السلوكية تكاد تكون مغيبة في وعينا وأفكارنا، وخاصة في الوسط الديني، نحن نعرف فضل الصلاة والزيارة والعزاء، وفضل كثير من العبادات والمستحبات، لكن هناك من المفاهيم والسلوكيات ما ترتبط بالتعامل مع الناس، والتركيز عليها في الوسط الديني قليل، وهذا يجعل الإنسان المؤمن مهتمًا ببعض العبادات الطقوسية، لكنه غير مهتم بالمعاملة مع الناس وحسن العلاقة معهم، هذا إيمان مبتور «إيمان ببعض الكتاب» ﴿أَفَتُؤْمِنُونَ بِبَعْضِ الْكِتَابِ وَتَكْفُرُونَ بِبَعْضٍ﴾[سورة البقرة، الآية:85].



لنلقِ نظرة على بعض النصوص، ورد في الحديث عن رسول اللّه «رأس العقل ـ بعد الإيمان ـ التودّد إلى الناس»[4] ، لاشيء أهم بعد الإيمان باللّه سبحانه من أن تسعى لكسب محبة الناس، يقول : «رأس العقل» ـ يعني أفضل العقل ـ يتحقق في أمرين: الإيمان باللّه والتودّد إلى الناس. هذا الموضوع في رأس القائمة والأولويات، بأن تتصرف بشكل يحبك ويودّك الناس، وفي حديث آخر عنه : «رأس العقل بعد الإيمان باللّه التحبب إلى الناس»[5] هنا دعوة إلى التحبب إلى الناس كافة ـ لم يقل إلى المؤمنين أو المسلمين أو الأقرباء ـ إنما الناس بشكل عام، وعنه : «التودّد نصف العقل»[6] أيّ إن الإنسان يسعى لكسب محبة الناس، هذا 50 % من استخدام العقل، وبمعنى آخر إن من لا يسعى لمحبة الناس نصف رأس مال عقله مجمّد. وعن أمير المؤمنين علي : «أول العقل التودّد»[7] .



الدين المعاملة

جاء عن رسول اللّه : «التودّد نصف الدين»[8] ليس فقط نصف العقل بل نصف الدين، ولكن ما معنى نصف الدين؟ الدين له هدفان: حسن العلاقة مع الخالق وهذا هو الهدف الأول، أما الهدف الثاني:حسن العلاقة مع المخلوقين.



نصف الدين أن تتعامل مع اللّه بشكل سليم: عبادة اللّه والخضوع له.



أما النصف الثاني: المعاملة الطيبة مع الناس، والمعاملة الطيبة مع الناس جزء من العبادة للّه، فالرسول يقول:«التودّد نصف الدين».



المودة قرابة

المودة تخلق وشيجة مع الآخرين تشبه الرحم والقرابة.



ورد عن أمير المؤمنين أنه قال: «المودة قرابة مستفادة»[9] . أيّ كلما كسبت مودة أحد اكتسبت أقرباء جدد، وعنه : «المودة إحدى القرابتين»[10] ، القرابة إما عبر الرحم أو عبر المودة والمحبة، بل هناك نصوص تشير أن المودة موقعيتها أكثر من الرحم، عن أمير المؤمنين : «المودة أقرب نسب»[11] ، وفي رواية أخرى «المودة أقرب رحم»[12] ، وفي رواية ثالثة «المودة أقرب الأنساب»[13] ، بل هناك روايات تقارن بين القرابة الرحمية وقرابة المودة: عن رسول اللّه : «القريب من قربته المودة وإن بعد نسبه، والبعيد من باعدته المودة وأن قرب نسبه»[14] ، قريبك ولكن لا تربطكما محبة، لا تحبه ولا يحبك،. وآخر بعيد ـ ليس بينكما صلة قرابة ـ ولكن بين الطرفين مودة هذا هو أقرب الأقرباء، وفي كلمة جميلة لأمير المؤمنين علي : «كل قرابة تحتاج إلى مودة»[15] ، كونه قريبك: أخوك أو ابن عمك أو ابن خالك، هذا لا يكفي ما لم تكن هناك ألفة ومحبة، وفي كلمة أخرى تحتاج القرابة إلى مودة، ولا تحتاج المودة إلى قرابة، كلمة رائعة، وعنه : «ربَّ أخ لم تلده أمك»[16] ..



ونختم برواية عن أمير المؤمنين علي قال: «أنفع الكنوز محبة القلوب»[17] يا لها من عبارة رائعة، أنفع الكنوز ـ لا المال لا الثروة لاشيء آخر ـ محبة القلوب هو أهم رصيد، ولذلك يبذل الإنسان ماله وجاهه وجهده من أجل أن ينال المحبة والمودة من الآخرين.



--------------------------------------------------------


[1]   مسند أحمد بن حنبل. ج2 ص214.


[2]   من لا يحضره الفقيه. ج4، ص381، حديث5826.


[4]   وسائل الشيعة. ج16، ص295.


[5]   بحار الأنوار. ج1، ص131.


[6]   من لا يحضره الفقيه. ج4 ص416، حديث5904.


[7]   غرر الحكم ودرر الكلم.


[8]   بحار الأنوار. ج71، ص392.


[9]   من لا يحضره الفقيه. ج4 ص389.


[10]   غرر الحكم ودرر الكلم.


[11]   غرر الحكم ودرر الكلم.


[12]   المصدر نفسه.


[13]   بحار الأنوار. ج74، ص419.


[14]   الكافي. ج2 ص643.


[15]   بحار الأنوار. ج75، ص7.


[16]   غرر الحكم ودرر الكلم.


[17]   المصدر نفسه.



hg,] hgYgid lpl]



رد مع اقتباس
قديم 2022/05/18, 06:59 AM   #2
عاشق نور الزهراء


معلومات إضافية
رقم العضوية : 1213
تاريخ التسجيل: 2013/03/14
الدولة: Canada
المشاركات: 14,823
عاشق نور الزهراء غير متواجد حالياً
المستوى : عاشق نور الزهراء will become famous soon enough




عرض البوم صور عاشق نور الزهراء
افتراضي

جزاكي الله أختي كل خير على ما قدمتيه لنا من فوائد
وبارك الله فيكي وفي مجهوداتك الكبيرة
دمتي في حفظ الرحمان


توقيع : عاشق نور الزهراء
تفضلوا بزيارة صفحة منتدياتكم المباركة على الفايسبوك على الرابط التالي :
https://www.facebook.com/she3aalhsen?ref=hl
رد مع اقتباس
قديم 2022/05/20, 07:20 PM   #3
شجون الزهراء

معلومات إضافية
رقم العضوية : 1426
تاريخ التسجيل: 2013/04/24
المشاركات: 6,684
شجون الزهراء غير متواجد حالياً
المستوى : شجون الزهراء will become famous soon enough




عرض البوم صور شجون الزهراء
افتراضي



حياكم الله تعالى وشكرا لمروركم الكريم

وفقكم الله و سدد خطاكم لكل خير بجاه محمد و آله الأطهار


توقيع : شجون الزهراء

اِلـهي هَبْ لي كَمالَ الانْقِطاعِ اِلَيْكَ، وَاَنِرْ اَبْصارَ قُلُوبِنا بِضِياءِ نَظَرِها اِلَيْكَ، حَتّى تَخْرِقَ اَبْصارُ الْقُلُوبِ حُجُبَ النُّورِ فَتَصِلَ اِلى مَعْدِنِ الْعَظَمَةِ، وَتَصيرَ اَرْواحُنا مُعَلَّقَةً بِعِزِّ قُدْسِكَ. اِلـهي وَاْجَعَلْني مِمَّنْ نادَيْتَهُ فَاَجابَكَ، وَلاحَظْتَهُ فَصَعِقَ لِجَلالِكَ، فَناجَيْتَهُ سِرّاً وَعَمِلَ لَكَ جَهْراً.
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
محمد

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع


الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
زيارة النبي الاكرم محمد صلى الله على محمد وعلى ال محمد الطيبين الطاهرين رجل متواضع الرسول الاعظم محمد (ص) 3 2020/10/17 01:17 PM
(( اولنا محمد اوسطنا محمد اخرنا محمد )) طبع الشمع سيرة أهـل البيت (عليهم السلام) 2 2015/10/02 11:56 AM
فضل شهر شعبان والنبي محمد صلى الله على محمد وعلى ال محمد رجل متواضع المواضيع العامة 2 2015/05/29 02:01 PM
الرسول الأعظم محمد بن عبدالله صلى الله على محمد وآل محمد رجل متواضع الرسول الاعظم محمد (ص) 3 2015/02/19 06:32 PM
لماذا ياوهابية تصلون على محمد وال محمد في التشهد وتبترون ال محمد خارج الصلاة عصر الشيعة الحوار العقائدي 8 2014/03/26 12:16 PM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024
جميع الحقوق محفوظة لـ منتديات شيعة الحسين العالمية اكبر تجمع اسلامي عربي
|

خدمة Rss ||  خدمة Rss2 || أرشيف المنتدى "خريطة المنتدى" || خريطة المنتدى للمواضيع || أقسام المنتدى || SiteMap Index


أقسام المنتدى

المنتــديات العامة @ السياسة @ المناسبات والترحيب بالأعضاء الجدد @ منتديات اهل البيت عليهم السلام @ سيرة أهـل البيت (عليهم السلام) @ الواحة الفاطمية @ الإمام الحجّة ابن الحسن صاحب العصر والزمان (عج) @ الادعية والاذكار والزيارات النيابية @ المـدن والأماكن المقدسة @ المـنتـديات الأدبيـة @ الكتاب الشيعي @ القصة القصيرة @ الشعر الفصيح والخواطر @ الشعر الشعبي @ شباب أهل البيت (ع) @ المنتـديات الاجتماعية @ بنات الزهراء @ الأمومة والطفل @ مطبخ الاكلات الشهية @ المنتـديات العلمية والتقنية @ العلوم @ الصحه وطب أهل البيت (ع) @ الكمبيوتر والانترنيت @ تطبيقات وألعاب الأندرويد واجهزة الجوال @ المنتـديات الصورية والصوتية @ الصوتيات والمرئيات والرواديد @ الصــور العامة @ الابتسامة والتفاؤل @ المنتــــديات الاداريـــة @ الاقتراحات والشكاوي @ المواضيع الإسلامية @ صور اهل البيت والعلماء ورموز الشيعة @ باسم الكربلائي @ مهدي العبودي @ جليل الكربلائي @ احمد الساعدي @ السيد محمد الصافي @ علي الدلفي @ الالعاب والمسابقات @ خيمة شيعة الحسين العالميه @ الصــور العام @ الاثـــاث والــديــكــورآت @ السياحة والسفر @ عالم السيارات @ أخبار الرياضة والرياضيين @ خاص بالأداريين والمشرفين @ منتدى العلاجات الروحانية @ الابداع والاحتراف هدفنا @ الاستايلات الشيعية @ مدونات اعضاء شيعة الحسين @ الحوار العقائدي @ منتدى تفسير الاحلام @ كاميرة الاعضاء @ اباذر الحلواجي @ البحرين @ القران الكريم @ عاشوراء الحسين علية السلام @ منتدى التفائل ولاستفتاح @ المنتديات الروحانية @ المواضيع العامة @ الرسول الاعظم محمد (ص) @ Biography forum Ahl al-Bayt, peace be upon them @ شهر رمضان المبارك @ القصائد الحسينية @ المرئيات والصوتيات - فضائح الوهابية والنواصب @ منتدى المستبصرون @ تطوير المواقع الحسينية @ القسم الخاص ببنات الزهراء @ مناسبات العترة الطاهرة @ المسابقة الرمضانية (الفاطمية) لسنة 1436 هجري @ فارسى/ persian/الفارسية @ تفسير الأحلام والعلاج القرآني @ كرسي الإعتراف @ نهج البلاغة @ المسابقة الرمضانية لسنة 1437 هجري @ قصص الأنبياء والمرسلين @ الإمام علي (ع) @ تصاميم الأعضاء الخاصة بأهل البيت (ع) @ المسابقة الرمضانية لعام 1439هجري @ الإعلانات المختلفة لأعضائنا وزوارنا @ منتدى إخواننا أهل السنة والجماعه @


تصليح تلفونات | تصليح تلفونات | تصليح سيارات | تصليح طباخات | تصليح سيارات | كراج متنقل | تصليح طباخات | تصليح سيارات |