Untitled 2
العودة   منتديات شيعة الحسين العالمية اكبر تجمع اسلامي عربي > المنتــديات العامة > المواضيع الإسلامية

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2016/12/13, 11:26 PM   #1
شجون الزهراء

معلومات إضافية
رقم العضوية : 1426
تاريخ التسجيل: 2013/04/24
المشاركات: 6,684
شجون الزهراء غير متواجد حالياً
المستوى : شجون الزهراء will become famous soon enough




عرض البوم صور شجون الزهراء
افتراضي أهمية التوازن في النفس الإنسانية

بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم وسهل مخرجهم
وصل اللهم على فاطمة وأبيها وبعلها وبنيها والسر المستودع فيها عدد ماأحاط به علمك
وعجل فرج يوسفها الغائب ونجمها الثاقب واجعلنا من خلص شيعته ومنتظريه وأحبابه يا الله
السلام على بقية الله في البلاد وحجته على سائر العباد ورحمة الله وبركاته


إنّ النفس الإنسانية دقيقة جدّاً وسريعة التأثر إلى درجة كبيرة، فهي كالنابض الذي يهبط لأدنى ضغط ويرتفع بارتفاعه بسرعة. مثاله: لو تبسّمتَ في وجه شخصٍ ما، فسوف تنبسط أساريره ويتعامل معك باتّزان، ثمّ لو عبّست في وجهه بعد ذلك، تراه يفقد وعيه ويختلّ توازنه ولا تعود معاملته لك كما كانت آنفاً، ولا يعذرك أو يحتمل وجود سبب ما لعبوسك.
ولكي يكون الإنسان مالكاً لزمام نفسه متّزناً لا يتأثّر لأدنى سبب ولا يفقد توازنه بسرعة، فإنّه يحتاج إلى تسديد إلهيّ، والإمام السجّاد يطلب من الله تعالى في هذا الدعاء أن يمنحه التوازن بأعلى مستوياته؛ ولذلك يقول: (ولا ترفعني في الناس درجة إلاّ حططتني عند نفسي مثلها)، أي درجة بدرجة حتى لا يحصل عندي أدنى اختلال.
والتوازن في النفس مهمّ جدّاً، كما هو مهمّ في كلّ شيء؛ وكما أنّ أدنى اختلال في توازن الأشياء قد يؤدّي إلى تحطّمها أو خرابها، فكذلك الحال مع النفس.

فالطائرة التي تحلّق في الفضاء ربما ساهم في توازنها اجتماع آلاف العوامل على نحو الأمر الارتباطي - على حدّ تعبير الفقهاء- . فما أكثر الأجزاء والعوامل والشروط التي لابدّ من توافرها، وما أكثر الموانع والمُخلاّت التي لابدّ من رفعها، حتى تستطيع أن تحلّق هكذا في الفضاء ولا تهوي، ولو اختلّ جزء واحد من تلك الأجزاء أو حصل مانع ما فربما تفقد الطائرة توازنها وتسقط.
والخرج الذي يوضع على ظهر الدوابّ لحمل البضائع، فإنّه ينبغي أن يوازن بين طرفيه، فلو وُضع في أحد الطرفين ما زنته عشرة كيلوغرام، فإنّه ينبغي أن يعادل في الطرف الآخر بالوزن نفسه، وإلاّ مال الطرف الأثقل وسقط الخرج. وهكذا الحال بالنسبة لكلّ شيء.
فكلّ هذا يشير إلى أهميّة التوازن في الأمور التكوينية، وهذا ما يلمسه عامّة الناس عادة ويدركونه بسهولة.

فكذلك التوازن مطلوب في النفس وباقي الأمور المعنوية، بل هو أهمّ، لأنّ فقدان التوازن في المادّيات قد يؤدّي إلى تلف الأبدان، أمّا في المعنويات فيؤدّي إلى تلف النفوس، وبالتالي خسارة الدنيا والآخرة.


وإذا كان بدن الإنسان بحاجة إلى توازن يحفظ سلامته من أيّ اختلال قد يؤدّي إلى تلف في الكبد أو المخّ أو أيّ عضو من أعضائه الأخرى، فإنّ الأمر مع النفس آكد؛ لأنّه بالنفوس تحيا الأبدان وليس العكس، وبالنفوس يصل الناس للتكامل والرقيّ وليس بالأبدان.
ولذلك يطلب الإمام من الله تعالى أن يمنحه هذا التوازن فيقول: يا إلهي بمقدار ما ترفعني في الناس، احططني بالمقدار نفسه عند نفسي. وبمقدار ما تحدث لي عزّاً ظاهراً أحدث لي عند نفسي ذلّة باطنة لئلاّ يحصل عندي أدنى اختلال، ولكي أحظى باتّزان يحفظني من الهويّ والانزلاق. فإنّ هذا التعادل والتوازن الموجود في العبارات ليس من باب البلاغة وجمال التعبير فقط ـ وإن كانت البلاغة لا تخلو منها كلمات أهل البيت سلام الله عليهم ـ وإنّما هو الدقّة المقصودة أيضاً؛ لأنّ أدنى اختلال في توازن النفس قد يؤدّي بها إلى الهلكة أخيراً.

ضرورة السعي والدعاء:
معلوم أنّ الأسباب كلّها بيد الله تعالى، ولذلك نسب الإمام سلام الله عليه الرفعة في الناس، والحطّة في النفس، والعزّ الظاهر، والذلّة الباطنة كلّها إلى الله تعالى على نحو الحقيقة، ولكن حيث إنّ الدعاء صادر من الإمام المعصوم فهو يلفت نظرنا إلى الأدواء التي قد تصاب بها النفس وسبل علاجها عبر الأدوية التي تناسبها، فالإمام هنا يخبرنا أنّ الرفعة التي تحصل للإنسان بين الناس قد تصيبه بالغرور ولابدّ له من أن يوازنها بأن لا يستعظم نفسه بل يستصغرها ويطلب من الله أن يعينه على ذلك.
فلو قيل: إذا كان الأمر بيد الإنسان فلماذا يطلب ذلك من الله تعالى؟ وإذا كان بيد الله فما هو دور الإنسان في ذلك؟
نقول: صحيح أنّ الأسباب كلّها بيد الله ولكنّه تعالى لا يسهّلها لمن لا يطلبها بسعيه، كما لا يمكن أن ينالها الساعي بسعيه فقط لولا عناية الله تعالى له والتي تستلزم عدم فتور الإنسان بدعائه، ولذلك اقتضى الأمر المولويّ بالإجابة من خلال السعي والدعاء معاً.
إننا نؤمن ﴿إنَّ اللهَ هُوَ الرَّزَّاقُ ذُو الْقُوَّةِ الْمَتِينُ﴾[1]، ولكن هذا لا يعني أن يجلس الإنسان في بيته ويكتفي بالدعاء في طلب الرزق من الله تعالى؟
صحيح أنّ الله هو الرزاق، ولكن لابدّ للإنسان أن يعمل في سبيل تحصيل الرزق، أمّا الذي لا يسعى فلا شيء له؛ لأنّ الله تعالى يقول: ﴿وَأنْ لَيْسَ لِلإِنْسَانِ إلاّ مَا سَعَى﴾[2].
لقد خلقنا الله في هذه الحياة الدنيا ليختبرنا ويبلونا سواء في سعينا لتحصيل الرزق المادّي أو الرزق المعنوي، فعلينا أن نبذل ما منحنا الله تعالى من طاقات للاستفادة منها في كلّ المجالات المباحة.
وصحيح أيضاً أنّ الإمام سلام الله عليه يعلّمنا أن نطلب الموازنة من الله تعالى فنسأله أن يحطّنا في أنفسنا مثلاً، أو أن يحدث لنا ذلّة باطنة كلّما رُفعنا في أعين الناس وأعززنا، ولكن مفتاح هذا الأمر بأيدينا أيضاً، وما لم نصمّم على أن نكون كذلك فإنّ الله تعالى لا يعيننا، كما أنّنا لا نستطيع بلوغ الأمر من دون إرادة الله.
ولذلك ينبغي للعبد أن يتوجّه بالدعاء إلى الله تعالى وأن يتضرّع إليه؛ قال تعالى: ﴿قُلْ مَا يَعْبَأ بِكُمْ رَبّي لَوْلا دُعاؤُكُمْ﴾[3]، وفي الدعاء أيضاً: (ولا ينجّي منك إلا التضرّع إليك)[4].
ومن هنا يتّضح أنّ في الدعاء حثّاً للتوجّه على الخصال الحميدة والاجتناب عن الخصال الذميمة، كما أنّ فيه إلفاتاً إلى أنّ كلّ الأمور هي بيد الله تعالى ويجب الاستعانة به والتضرّع إليه.

ورد في دعاء الإمام السجّاد سلام الله عليه: (ولا ترفعني في الناس درجة إلا حططتني عند نفسي بمثلها، ولا تحدث لي عزّاً ظاهراً إلا أحدثت لي ذلّة باطنة بقدرها).
وهذا الأمر وإن كان صعباً في الواقع إلاّ أنّ التوفيق الإلهي يهوّنه؛ فالإنسان بحاجة إلى توفيق من الله تعالى، وحريّ بالإنسان ـ علاوة على ذلك ـ أن يتذكّر دائماً أصله، ومم خُلق، (ألَمْ يَكُ نُطْفَةً مِنْ مَنِيٍّ يُمْنَى) [5].


إنّ الإنسان إذا تأمّل في هذه الآية الشريفة وحدها وتدبّر فيها كفته ليتذكّر واقعه وحقيقته، ودعته للتواضع والسعي للعمل بمضمون ما ورد في هذه الفقرة من دعاء مكارم الأخلاق.

قال الإمام أمير المؤمنين سلام الله عليه: (مسكين ابن آدم... تؤلمه البقّة وتقتله الشرقة، وتنته العرقة)[6].
فكم هو ضعيف هذا الإنسان؟ وإذا كان ضعيفاً إلى هذه الدرجة فما الذي يدعوه للتكبّر؟ هل الثروة والمال والسلطة والجاه أم البدن القويّ، وهذه كلّها قد تزول في لحظة.

لقد نُقل عن السيّد البروجردي رحمه الله أنّه نذر نذراً شرعياً في أيّام شبابه إن صدرت منه إهانة لأحد فإنّه يصوم سنة كاملة. وقيل إنّه صام لذلك سنة أو سنتين. هذا الأمر ليس يسيراً، خاصّة بالنسبة لشخص كالسيّد البروجردي فإنّه لم يكن شخصاً عادياً منزوياً بل كان رجلاً كثير الاحتكاك بالناس، يؤمّ المصلين ويلتقيهم في المسجد ويلقي الدروس على الطلاب ويستمع لمشكلات الناس ويفتيهم، ومن ثمّ فإنّ نجاحه في مهمّة ضبط نفسه في هذا المجال، وعدم صدور ما عزم على اجتنابه إلاّ نادراً، إنّما يشير إلى علوّ همّته وتوفيق الله تعالى له.
فعلينا أن ننتهز الفرص لتربية أنفسنا وتزكيتها بالعزم والمثابرة بعد التوكّل على الله تعالى.
من الضروري الإشارة والتنبيه إلى أمر وهو أنّ كثيراً من الناس يُتعب نفسه كثيراً لغرض تزكيتها وتربيتها في المواظبة على المستحبّات ولكنّه قد يغفل عن أمور هي من الواجبات، فلا يلتفت إليها؛ مع أنّ الالتزام بعمل الواجبات والانتهاء عن المحرّمات مقدَّم على العمل بالمستحبّات؛ ولذلك ورد في الحديث عن الإمام أمير المؤمنين سلام الله عليه: (لا قرب بالنوافل إذا أضرّت بالفرائض)[7].
فمثلاً: هناك بعض الناس يتصّور أنّ ابنه أو بنته أو أخته أو من هو أصغر منه من أرحامه، عبد بل ملك له، يحقّ له أن يتصرّف تجاهه كيفما شاء، ولعلّ كثيراً من الملتزمين أيضاً هكذا حاله.
عن إِسْحَاقَ بْنِ عَمَّارٍ وهو من أصحاب الإمام الصادق سلام الله عليه قَالَ: قُلْتُ لأَبِي عَبْدِ اللَّهِ عليه السلام: رُبَّمَا ضَرَبْتُ الْغُلامَ فِي بَعْضِ مَا يَحْرُمُ. فَقَال: (وكَمْ تَضْرِبُهُ؟ فَقُلْتُ: رُبَّمَا ضَرَبْتُهُ مِئَةً. فَقَال: مِئَةً مِئَةً؟ فَأَعَادَ ذَلِكَ مَرَّتَيْنِ، ثُمَّ قَال: حَدَّ الزِّنَى؟ اتَّقِ اللَّهَ. فَقُلْتُ: جُعِلْتُ فِدَاكَ فَكَمْ يَنْبَغِي لِي أَنْ أَضْرِبَهُ؟ فَقَالَ: وَاحِدا.ً فَقُلْتُ: وَاللَّهِ لَوْ عَلِمَ أَنِّي لا أَضْرِبُهُ إِلاَّ وَاحِداً مَا تَرَكَ لِي شَيْئاً إِلاَّ أَفْسَدَهُ. فَقَال: فَاثْنَتَيْنِ . فَقُلْتُ: جُعِلْتُ فِدَاكَ هَذَا هُوَ هَلاكِي إِذاً. قَالَ: فَلَمْ أَزَلْ أُمَاكِسُهُ حَتَّى بَلَغَ خَمْسَةً، ثُمَّ غَضِبَ فَقَال: يَا إِسْحَاقُ إِنْ كُنْتَ تَدْرِي حَدَّ مَا أَجْرَمَ فَأَقِمِ الْحَدَّ فِيهِ ولا تَعَدَّ حُدُودَ اللَّهِ)[8].
إذاً ينبغي لنا أوّلاً أن نعرف حدود الواجب والحرام لنمتثل الأول ونجتنب الثاني، وبعد ذلك نسعى لعمل المستحبّ؛ لأنّه لا يقال لنا يوم القيامة: لماذا لم تؤدِّ المستحبّ الفلاني، ولكنا سنُسأل عن أداء الواجبات وترك المحرّمات. ولئن تذرّع أحدنا أنّه لم يكن يعلم، قيل له: فلِم لَم تتعلم؟.
والحمد لله رب العالمين.
-----------------------------------------
1ـ سورة الذاريات: الآية 58.
2 ـ سورة النجم: الآية 39.
3ـ سورة الفرقان: الآية 77.
4 ـ من لا يحضره الفقيه: 1 : 487 باب دعاء قنوت الوتر.
5 ـ سورة القيامة: الآية 37.
6 ـ نهج البلاغة: 550 رقم 419 الحكم القصار.
7 ـ وسائل الشيعة: 4 / 286 الباب 61 ح 5176


Hildm hgj,h.k td hgkts hgYkshkdm hgj,h.k hgYkshkdm



توقيع : شجون الزهراء

اِلـهي هَبْ لي كَمالَ الانْقِطاعِ اِلَيْكَ، وَاَنِرْ اَبْصارَ قُلُوبِنا بِضِياءِ نَظَرِها اِلَيْكَ، حَتّى تَخْرِقَ اَبْصارُ الْقُلُوبِ حُجُبَ النُّورِ فَتَصِلَ اِلى مَعْدِنِ الْعَظَمَةِ، وَتَصيرَ اَرْواحُنا مُعَلَّقَةً بِعِزِّ قُدْسِكَ. اِلـهي وَاْجَعَلْني مِمَّنْ نادَيْتَهُ فَاَجابَكَ، وَلاحَظْتَهُ فَصَعِقَ لِجَلالِكَ، فَناجَيْتَهُ سِرّاً وَعَمِلَ لَكَ جَهْراً.
رد مع اقتباس
قديم 2016/12/14, 01:12 AM   #2
jazzaf14

موالي بلاتيني

معلومات إضافية
رقم العضوية : 1195
تاريخ التسجيل: 2013/03/11
الدولة: kuwait
المشاركات: 1,659
jazzaf14 غير متواجد حالياً
المستوى : jazzaf14 is on a distinguished road




عرض البوم صور jazzaf14
افتراضي

دائما مبدعين في نشركم
احسنتم وبارك الله فيكم
وحياكم الله في القسم المواضيع الاسلامية


توقيع : jazzaf14
سألوني من اي الوجدان تكون
قلت من حب الى حب ادوم
قالو كم حبيب الى اليوم احببت
قلت هم اربعه عشر يكونون
قالو هل كرهت احدمنهم
قلت كيف اكرههم وانا على ارضهم اكون
قالو سم لنا اولهم ومن بعدهم
قلت هم فاطمة وابوها وبعلوها وبنوها
قالو قلت خمسه واين باقيهم
قلت تسعه من صلب الحسين واخرهم قائمهم

♥ ♥
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
رد مع اقتباس
قديم 2016/12/14, 06:28 PM   #3
مهندس حسين

معلومات إضافية
رقم العضوية : 4047
تاريخ التسجيل: 2015/10/03
الدولة: العراق - بغداد
المشاركات: 7,055
مهندس حسين غير متواجد حالياً
المستوى : مهندس حسين is on a distinguished road




عرض البوم صور مهندس حسين
افتراضي

سلمت الأنامل على هذا الابداع المتواصل


توقيع : مهندس حسين
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
أهمية, التوازن, الإنسانية, النفس

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع


الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
حرمة قتل النفس الإنسانية شجون الزهراء المواضيع العامة 1 2016/07/07 07:47 AM
التوازن بين الحقيقه والواجبات الرافضيه صبر السنين بنات الزهراء 3 2015/09/09 12:01 AM
القول اللين منطلق صفة التوازن في شخصية المسلم الشيخ حسين آل جضر المواضيع الإسلامية 1 2014/08/10 09:26 PM
حقيقة الروح الإنسانية بسمة الفجر المواضيع الإسلامية 2 2014/04/28 07:14 PM
التوازن بين اللين والشدة في تربية الطفل ..! شيعة الحسين الأمومة والطفل 1 2014/02/09 11:58 PM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024
جميع الحقوق محفوظة لـ منتديات شيعة الحسين العالمية اكبر تجمع اسلامي عربي
|

خدمة Rss ||  خدمة Rss2 || أرشيف المنتدى "خريطة المنتدى" || خريطة المنتدى للمواضيع || أقسام المنتدى || SiteMap Index


أقسام المنتدى

المنتــديات العامة @ السياسة @ المناسبات والترحيب بالأعضاء الجدد @ منتديات اهل البيت عليهم السلام @ سيرة أهـل البيت (عليهم السلام) @ الواحة الفاطمية @ الإمام الحجّة ابن الحسن صاحب العصر والزمان (عج) @ الادعية والاذكار والزيارات النيابية @ المـدن والأماكن المقدسة @ المـنتـديات الأدبيـة @ الكتاب الشيعي @ القصة القصيرة @ الشعر الفصيح والخواطر @ الشعر الشعبي @ شباب أهل البيت (ع) @ المنتـديات الاجتماعية @ بنات الزهراء @ الأمومة والطفل @ مطبخ الاكلات الشهية @ المنتـديات العلمية والتقنية @ العلوم @ الصحه وطب أهل البيت (ع) @ الكمبيوتر والانترنيت @ تطبيقات وألعاب الأندرويد واجهزة الجوال @ المنتـديات الصورية والصوتية @ الصوتيات والمرئيات والرواديد @ الصــور العامة @ الابتسامة والتفاؤل @ المنتــــديات الاداريـــة @ الاقتراحات والشكاوي @ المواضيع الإسلامية @ صور اهل البيت والعلماء ورموز الشيعة @ باسم الكربلائي @ مهدي العبودي @ جليل الكربلائي @ احمد الساعدي @ السيد محمد الصافي @ علي الدلفي @ الالعاب والمسابقات @ خيمة شيعة الحسين العالميه @ الصــور العام @ الاثـــاث والــديــكــورآت @ السياحة والسفر @ عالم السيارات @ أخبار الرياضة والرياضيين @ خاص بالأداريين والمشرفين @ منتدى العلاجات الروحانية @ الابداع والاحتراف هدفنا @ الاستايلات الشيعية @ مدونات اعضاء شيعة الحسين @ الحوار العقائدي @ منتدى تفسير الاحلام @ كاميرة الاعضاء @ اباذر الحلواجي @ البحرين @ القران الكريم @ عاشوراء الحسين علية السلام @ منتدى التفائل ولاستفتاح @ المنتديات الروحانية @ المواضيع العامة @ الرسول الاعظم محمد (ص) @ Biography forum Ahl al-Bayt, peace be upon them @ شهر رمضان المبارك @ القصائد الحسينية @ المرئيات والصوتيات - فضائح الوهابية والنواصب @ منتدى المستبصرون @ تطوير المواقع الحسينية @ القسم الخاص ببنات الزهراء @ مناسبات العترة الطاهرة @ المسابقة الرمضانية (الفاطمية) لسنة 1436 هجري @ فارسى/ persian/الفارسية @ تفسير الأحلام والعلاج القرآني @ كرسي الإعتراف @ نهج البلاغة @ المسابقة الرمضانية لسنة 1437 هجري @ قصص الأنبياء والمرسلين @ الإمام علي (ع) @ تصاميم الأعضاء الخاصة بأهل البيت (ع) @ المسابقة الرمضانية لعام 1439هجري @ الإعلانات المختلفة لأعضائنا وزوارنا @ منتدى إخواننا أهل السنة والجماعه @


تصليح تلفونات | تصليح تلفونات | تصليح سيارات | تصليح طباخات | تصليح سيارات | كراج متنقل | تصليح طباخات | تصليح سيارات |