Untitled 2
العودة   منتديات شيعة الحسين العالمية اكبر تجمع اسلامي عربي > المنتــديات العامة > المواضيع الإسلامية

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2015/09/12, 12:17 AM   #1
شجون الزهراء

معلومات إضافية
رقم العضوية : 1426
تاريخ التسجيل: 2013/04/24
المشاركات: 6,684
شجون الزهراء غير متواجد حالياً
المستوى : شجون الزهراء will become famous soon enough




عرض البوم صور شجون الزهراء
افتراضي الغفلة والغافلين.. علاجه الإيمان بالله تعالى

بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم وسهل مخرجهم
وصل اللهم على فاطمة وأبيها وبعلها وبنيها والسر المستودع فيها عدد ماأحاط به علمك
وعجل فرج يوسفها الغائب ونجمها الثاقب واجعلنا من خلص شيعته ومنتظريه وأحبابه يا الله
السلام على بقية الله في البلاد وحجته على سائر العباد ورحمة الله وبركاته

إحدى الأمراض الروحية التي يتعرض لها الإنسان في حياته هي الغفلة عن الله تبارك وتعالى وهي من الأمراض الخطيرة التي تهلك الإنسان في دنياه وآخرته، وبغض النظر عن إنها (الغفلة) من الموبقات فهي من المهلكات ومن كبائر الذنوب أيضاً...

وبما إنّ طبيعة الحياة الدنيا هي مادية في الغالب وصراع الحياة والموت الدائر فيها وحب الإنسان للبقاء وحبه للدنيا والشهوات والأموال والبنين التي هي زينة الحياة الدنيا، فإنّ جميعها من موجبات الغفلة، والله – تعالى – يقول في محكم كتابه العزيز: (أَلْهَاكُمُ التَّكَاثُرُ * حَتَّى زُرْتُمُ الْمَقَابِرَ) (التكاثر/ 1-2)، فالإنسان بطبعه يميل إلى ما أسلفنا ويكثر منها ويكثر، ولا تملأ عينيه الجائعتين المتعطشتين غير حفنة التراب.
وللغفلة درجات ودرجات فهناك من لا تنفعه نصيحة ولا عبرة ولا دواء لعلته إلا الموت... وعندما يموت يأتيه الخطاب الإلهي: (لَقَدْ كُنْتَ فِي غَفْلَةٍ مِنْ هَذَا فَكَشَفْنَا عَنْكَ غِطَاءَكَ فَبَصَرُكَ الْيَوْمَ حَدِيدٌ) (ق/ 22)، فالغفلة التي أصابت سمعه وبصره طبعت على قلبه غشاوة غليظة ما استطاع شيء في الوجود على كثره أن يجلوها عنه فلا النصيحة ولا الإرشاد ولا العبر ولا القصص ولا الآيات ولا الأحاديث جميعها... فالنتيجة أن يبقى سارحاً سابحاً في بحر مظلم من الجهل والعناد، وقد قال تعالى: (أَرَأَيْتَ مَنِ اتَّخَذَ إِلَهَهُ هَوَاهُ...) (الفرقان/ 43).
ومن طبيعة الإنسان الغير مؤمن عندما يكون في خير ونعمة وعافية ينسى الله سبحانه وتعالى، ويتصور بأنّه مستغن عن الصلاة والدعاء ولكن عندما تصيبه أدنى مصيبة يتذكر أفعاله وأعماله وأقواله الطالحة، فيلجأ على الفور بالاستغفار والدعاء والله سبحانه وتعالى يصف هذه الحالة بقوله تعالى: (وَإِذَا مَسَّكُمُ الضُّرُّ فِي الْبَحْرِ ضَلَّ مَنْ تَدْعُونَ إِلا إِيَّاهُ فَلَمَّا نَجَّاكُمْ إِلَى الْبَرِّ أَعْرَضْتُمْ وَكَانَ الإنْسَانُ كَفُورًا) (الإسراء/ 67).
ونشاهد هذه الحالة أيضاً بكثرة في المجتمع الحديث ولكن بصورة أخرى، مثلا عندما يستقل الناس الطائرة: فعند الإقلاع الهبوط ترى الجميع في حالة من الخشوع والخضوع والرهبنة، والتوجه إلى الله – سبحانه وتعالى –، وعندما تنتهي الرحلة بسلام ويقول البعض الحمد لله تراهم يعودون إلى ما كانوا عليه كأن شيئاً لم يكن... والله تعالى يقول: (وَإِنَّ كَثِيرًا مِنَ النَّاسِ عَنْ آيَاتِنَا لَغَافِلُونَ) (يونس/ 92)؛ فقط: عندما يصل الإنسان في حياته إلى مشاكل معقدة وحرجة للغاية يبدأ بالبحث عن مخلص ومنجي ولا يجد غير وجه الله الكريم وإلا فحياته كلها غفلة في غفلة...
صادف أن زرت إحدى العوائل الميسورة هنا في كندا وأصابتني الدهشة عندما وجدتهم في سبات عميق بعيدين عن الخالق عزّ وجلّ حيث لا صلاة ولا دعاء ولا يعون شيئاً من الإسلام ولا السيرة وكأنهم لم يسمعوا شيئاً عن الدين في حياتهم... وعندما طلبت منهم إحضار القرآن فوجئت بأنّه لا يوجد لديهم قرآن، وبما أنّ زيارتي لهم كانت من أجل حل مشكلة اعترضتهم، انتهزت الفرصة في نصحهم وإرشادهم، وقلت بأنّ الله – سبحانه وتعالى – عندما يحب عبداً يبتليه ليعود إليه، وأنتم فإنّ الله ابتلاكم لتنتبهوا وتستيقظوا من سباتكم وغفلتكم عنه سبحانه وتعالى. يقول الله تعالى: (إِنَّ اللَّهَ لا يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا مَا بِأَنْفُسِهِ) (الرعد/ 11)، فلابدّ أن تبدءوا بالصلاة وتحاولوا أن تقرءوا بعض الأدعية وتقرءوا القرآن لتكون حياتكم سعيدة مع الله ولا سعادة من دونه...
فهل توجد غفلة أكثر من هذا... مسلمون خلا بيتهم من القرآن وإن وجد فهو للحفظ والزينة لا للتعلم والتدبر والقراءة، ولا صلاة يؤدوها وإن أديت فهي لإسقاط الواجب لا أكثر، وقد صدق سبحانه وتعالى حين قال: (يَعْلَمُونَ ظَاهِرًا مِنَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَهُمْ عَنِ الآخِرَةِ هُمْ غَافِلُونَ) (الروم/ 7).
وقد وصف سبحانه وتعالى الإنسان في سورة العصر وأقسم بالعصر – وهو عصر النبي (ص) وعصر ظهور الإسلام على المجتمع البشري وظهور الحقّ على الباطل كما ورد في تفسير الميزان حيث قال عزّ من قائل: (وَالْعَصْرِ * إِنَّ الإنْسَانَ لَفِي خُسْرٍ * إِلا الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَتَوَاصَوْا بِالْحَقِّ وَتَوَاصَوْا بِالصَّبْرِ) (سورة العصر)، والمراد بالإنسان هو جنس الإنسان أي إن كلّ إنسان يسير ويتجه نحو الخسر، والخسر هو الذي تفسره الآية الكريمة: (قُلْ إِنَّ الْخَاسِرِينَ الَّذِينَ خَسِرُوا أَنْفُسَهُمْ وَأَهْلِيهِمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَلا ذَلِكَ هُوَ الْخُسْرَانُ الْمُبِينُ) (الزمر/ 15). ثمّ يستثني سبحانه المؤمنون من هذه الخسارة وهم الذين آمنوا بالله واليوم الآخر والذين تكون أعمالهم ترجمان لإيمانهم، إضافة لذلك فهم يتواصون بالحقِّ وباتباعه ويتواصون بالصبر على البلاء والمصائب وقضاء الله وقدره.
إذن أهم أسباب الغفلة هي اتباع الهوى وحب الدنيا والشهوات وكذلك الذين يحبون الشهرة والجاه والمنصب، فهم يزورون الحقائق ويكتمون الحقَّ ويرفعوا إنساناً ويضعوا آخرا وهكذا من الأمور التي تأتي نتيجة للهوى. وقد قال عزّ من قائل: (وَاصْبِرْ نَفْسَكَ مَعَ الَّذِينَ يَدْعُونَ رَبَّهُمْ بِالْغَدَاةِ وَالْعَشِيِّ يُرِيدُونَ وَجْهَهُ وَلا تَعْدُ عَيْنَاكَ عَنْهُمْ تُرِيدُ زِينَةَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَلا تُطِعْ مَنْ أَغْفَلْنَا قَلْبَهُ عَنْ ذِكْرِنَا وَاتَّبَعَ هَوَاهُ وَكَانَ أَمْرُهُ فُرُطًا) الكهف/ 28).
فالمفروض عدم إطاعة من يتخذ هواه سبيلاً يسلكه، لأنّه سوف لن يحقق إلا الضياع والحسرة والندامة ولأنّ الهوى مخالف للإيمان دائماً وأبدا.
ليس فقط عدم الإيمان بالله سبحانه وتعالى من مصاديق الغفلة، فقد نجد من يؤمن بالله تعالى ولكنه كافر بما جاء به رسوله محمد (ص) من ولاية أمير المؤمنين علي بن أبي طالب – عليهما السلام – رغم ثبوته لديه بالدليل القاطع والبرهان الساطع والعقل والنقل، وهكذا في باقي الأمور التي يختصم فيها وتكون الحجة عليه لا له، فيحاول أن يغفل عنها أو يتغافل ويبقى على باطله ويهيم ويسرح، والله سبحانه وتعالى يقول: (وَلَقَدْ ذَرَأْنَا لِجَهَنَّمَ كَثِيرًا مِنَ الْجِنِّ وَالإنْسِ لَهُمْ قُلُوبٌ لا يَفْقَهُونَ بِهَا وَلَهُمْ أَعْيُنٌ لا يُبْصِرُونَ بِهَا وَلَهُمْ آذَانٌ لا يَسْمَعُونَ بِهَا أُولَئِكَ كَالأنْعَامِ بَلْ هُمْ أَضَلُّ أُولَئِكَ هُمُ الْغَافِلُونَ) (الأعراف/ 179).
وعلاج الغفلة إنما يكون بالإيمان بالله – عزّ وجلّ – ورسوله وكلّ ما جاء به محمد (ص) وولاية أمير المؤمنين عليّ بن أبي طالب – عليهما السلام – والإعراض عن التمسك بالدنيا الفانية وترك الشهوات وأن يكثر الإنسان من ذكر هادم اللذات وهو الموت، فعن حبيب الله محمد بن عبدالله (ص) إنّه قال: أكثروا من ذكر هادم اللذات، فقالوا: وما هادم اللذات يا رسول الله، فقال: ذكر الموت. وكذلك المداومة على ذكر الله عزّ وجلّ فعن عليّ أمير المؤمنين (ع) قال: "بدوام ذكر الله تنجاب الغفلة".
وعن رسول الله (ص): "يا أبا ذر هم بالحسنة وإن لم تعملها لكي لا تكتب من الغافلين"، وعن أمير المؤمنين (ع): "استعينوا على بعد المسافة بطول المخالفة، فكم من غافل وثق لغفلته وتعلل بمهلته فأمل بعيداً وبنى مشيدا، فنقض بقرب أجله بعد أمله، فأجأته منيته بانقطاع أمنيته".
وكذلك بمحاسبة النفس فعن علي (ع): "مَن حاسب نفسه ربح ومن غفل عنها خسر"، وعنه (ع): "أو لستم ترون أهل الدنيا يصبحون ويمسون على أحوال شتى، فميت يبكى وآخر يعزى، وصريع مبتلى، وعائد يعود، وآخر بنفسه يجود، وطالب الدنيا والموت يطلبه، وغافل وليس بمغفول عنه، وعلى أثر الماضي ما يمضي لباقي".
اللّهمّ اجعل عواقب أمورنا خيرا واجعل ألسنتنا بذكرك لهجة وقلوبنا بك متيمة ولا تكتبنا من الغافلين برحمتك يا أرحم الراحمين.

المصدر: المجلة الإيمان



hgytgm ,hgyhtgdk>> ugh[i hgYdlhk fhggi juhgn



توقيع : شجون الزهراء

اِلـهي هَبْ لي كَمالَ الانْقِطاعِ اِلَيْكَ، وَاَنِرْ اَبْصارَ قُلُوبِنا بِضِياءِ نَظَرِها اِلَيْكَ، حَتّى تَخْرِقَ اَبْصارُ الْقُلُوبِ حُجُبَ النُّورِ فَتَصِلَ اِلى مَعْدِنِ الْعَظَمَةِ، وَتَصيرَ اَرْواحُنا مُعَلَّقَةً بِعِزِّ قُدْسِكَ. اِلـهي وَاْجَعَلْني مِمَّنْ نادَيْتَهُ فَاَجابَكَ، وَلاحَظْتَهُ فَصَعِقَ لِجَلالِكَ، فَناجَيْتَهُ سِرّاً وَعَمِلَ لَكَ جَهْراً.
رد مع اقتباس
قديم 2015/09/12, 04:58 AM   #2
الرافضيه صبر السنين


معلومات إضافية
رقم العضوية : 3796
تاريخ التسجيل: 2015/05/07
المشاركات: 7,552
الرافضيه صبر السنين غير متواجد حالياً
المستوى : الرافضيه صبر السنين is on a distinguished road




عرض البوم صور الرافضيه صبر السنين
افتراضي

شكرا لاناملك التي خطت
هذا الابداع وهذا الجمال
بإنتظار ابداعاتك القادمة..
لك مني كل الود والاحترام


توقيع : الرافضيه صبر السنين
رد مع اقتباس
قديم 2015/09/15, 04:34 PM   #3
الملكه

معلومات إضافية
رقم العضوية : 3130
تاريخ التسجيل: 2014/06/04
الدولة: البصره
المشاركات: 15,437
الملكه غير متواجد حالياً
المستوى : الملكه is on a distinguished road




عرض البوم صور الملكه
افتراضي

بارك الله بكم


توقيع : الملكه
http://up.harajgulf.com/do.php?img=1047340

[SIGPIC][/SIGPIC]احيانا نبتسم ليس جنونا ولكن لان اطياف من نحبهم مرت بنا
رد مع اقتباس
قديم 2015/09/15, 04:46 PM   #4
طيب المسك

موالي برونزي

معلومات إضافية
رقم العضوية : 3993
تاريخ التسجيل: 2015/09/02
المشاركات: 644
طيب المسك غير متواجد حالياً
المستوى : طيب المسك is on a distinguished road




عرض البوم صور طيب المسك
افتراضي

موضوع رائع جدا
أحسنتم النشر وفقكي الله وجزاكي الله خير الجزاء


توقيع : طيب المسك
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
رد مع اقتباس
قديم 2016/01/10, 08:27 PM   #5
شجون الزهراء

معلومات إضافية
رقم العضوية : 1426
تاريخ التسجيل: 2013/04/24
المشاركات: 6,684
شجون الزهراء غير متواجد حالياً
المستوى : شجون الزهراء will become famous soon enough




عرض البوم صور شجون الزهراء
افتراضي

حيا الله مروركم الكريم وأسأل الله سبحانه أن يتقبل عملنا وعملكم ويجعله خالصا لوجهه الكريم في الدنيا والآخرة


توقيع : شجون الزهراء

اِلـهي هَبْ لي كَمالَ الانْقِطاعِ اِلَيْكَ، وَاَنِرْ اَبْصارَ قُلُوبِنا بِضِياءِ نَظَرِها اِلَيْكَ، حَتّى تَخْرِقَ اَبْصارُ الْقُلُوبِ حُجُبَ النُّورِ فَتَصِلَ اِلى مَعْدِنِ الْعَظَمَةِ، وَتَصيرَ اَرْواحُنا مُعَلَّقَةً بِعِزِّ قُدْسِكَ. اِلـهي وَاْجَعَلْني مِمَّنْ نادَيْتَهُ فَاَجابَكَ، وَلاحَظْتَهُ فَصَعِقَ لِجَلالِكَ، فَناجَيْتَهُ سِرّاً وَعَمِلَ لَكَ جَهْراً.
رد مع اقتباس
قديم 2016/01/10, 09:10 PM   #6
مهندس حسين

معلومات إضافية
رقم العضوية : 4047
تاريخ التسجيل: 2015/10/03
الدولة: العراق - بغداد
المشاركات: 7,055
مهندس حسين غير متواجد حالياً
المستوى : مهندس حسين is on a distinguished road




عرض البوم صور مهندس حسين
افتراضي

احسنتم وأجدتم وأبدعتم
بارك الله بكم


توقيع : مهندس حسين
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)



الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
18 وظيفة في زمن الغيبة الشيخ عباس محمد الإمام الحجّة ابن الحسن صاحب العصر والزمان (عج) 6 2016/02/28 08:21 PM
الذر والأرواح والنفوس شجون الزهراء الحوار العقائدي 3 2015/08/25 03:23 AM
لماذا اختلفنا في ---- ------- (وأزواجه أمهاتهم)------------------- علي المصري الحوار العقائدي 9 2015/04/01 02:57 AM
نزول المائدة سنة 1444 هجرية والإمام المهدي ع رجل متواضع الإمام الحجّة ابن الحسن صاحب العصر والزمان (عج) 1 2015/03/21 02:29 PM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024
جميع الحقوق محفوظة لـ منتديات شيعة الحسين العالمية اكبر تجمع اسلامي عربي
|

خدمة Rss ||  خدمة Rss2 || أرشيف المنتدى "خريطة المنتدى" || خريطة المنتدى للمواضيع || أقسام المنتدى || SiteMap Index


أقسام المنتدى

المنتــديات العامة @ السياسة @ المناسبات والترحيب بالأعضاء الجدد @ منتديات اهل البيت عليهم السلام @ سيرة أهـل البيت (عليهم السلام) @ الواحة الفاطمية @ الإمام الحجّة ابن الحسن صاحب العصر والزمان (عج) @ الادعية والاذكار والزيارات النيابية @ المـدن والأماكن المقدسة @ المـنتـديات الأدبيـة @ الكتاب الشيعي @ القصة القصيرة @ الشعر الفصيح والخواطر @ الشعر الشعبي @ شباب أهل البيت (ع) @ المنتـديات الاجتماعية @ بنات الزهراء @ الأمومة والطفل @ مطبخ الاكلات الشهية @ المنتـديات العلمية والتقنية @ العلوم @ الصحه وطب أهل البيت (ع) @ الكمبيوتر والانترنيت @ تطبيقات وألعاب الأندرويد واجهزة الجوال @ المنتـديات الصورية والصوتية @ الصوتيات والمرئيات والرواديد @ الصــور العامة @ الابتسامة والتفاؤل @ المنتــــديات الاداريـــة @ الاقتراحات والشكاوي @ المواضيع الإسلامية @ صور اهل البيت والعلماء ورموز الشيعة @ باسم الكربلائي @ مهدي العبودي @ جليل الكربلائي @ احمد الساعدي @ السيد محمد الصافي @ علي الدلفي @ الالعاب والمسابقات @ خيمة شيعة الحسين العالميه @ الصــور العام @ الاثـــاث والــديــكــورآت @ السياحة والسفر @ عالم السيارات @ أخبار الرياضة والرياضيين @ خاص بالأداريين والمشرفين @ منتدى العلاجات الروحانية @ الابداع والاحتراف هدفنا @ الاستايلات الشيعية @ مدونات اعضاء شيعة الحسين @ الحوار العقائدي @ منتدى تفسير الاحلام @ كاميرة الاعضاء @ اباذر الحلواجي @ البحرين @ القران الكريم @ عاشوراء الحسين علية السلام @ منتدى التفائل ولاستفتاح @ المنتديات الروحانية @ المواضيع العامة @ الرسول الاعظم محمد (ص) @ Biography forum Ahl al-Bayt, peace be upon them @ شهر رمضان المبارك @ القصائد الحسينية @ المرئيات والصوتيات - فضائح الوهابية والنواصب @ منتدى المستبصرون @ تطوير المواقع الحسينية @ القسم الخاص ببنات الزهراء @ مناسبات العترة الطاهرة @ المسابقة الرمضانية (الفاطمية) لسنة 1436 هجري @ فارسى/ persian/الفارسية @ تفسير الأحلام والعلاج القرآني @ كرسي الإعتراف @ نهج البلاغة @ المسابقة الرمضانية لسنة 1437 هجري @ قصص الأنبياء والمرسلين @ الإمام علي (ع) @ تصاميم الأعضاء الخاصة بأهل البيت (ع) @ المسابقة الرمضانية لعام 1439هجري @ الإعلانات المختلفة لأعضائنا وزوارنا @ منتدى إخواننا أهل السنة والجماعه @


تصليح تلفونات | تصليح تلفونات | تصليح سيارات | تصليح طباخات | تصليح سيارات | كراج متنقل | تصليح طباخات | تصليح سيارات |