Untitled 2
العودة   منتديات شيعة الحسين العالمية اكبر تجمع اسلامي عربي > المنتـديات الاجتماعية > الأمومة والطفل

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2013/05/20, 02:55 PM   #1
شيعة الحسين

موالي ماسي

معلومات إضافية
رقم العضوية : 788
تاريخ التسجيل: 2012/10/17
المشاركات: 14,425
شيعة الحسين غير متواجد حالياً
المستوى : شيعة الحسين will become famous soon enough




عرض البوم صور شيعة الحسين
افتراضي تربية الطفل في الاسلام

بسم الله الرحمن الرحيم

اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم وارحمنا بهم



موضوع مهم اطلعت عليه في احد المواقع واحببت طرحه للفائده


عن النبي (صل الله عليه واله) : (أحبوا الصبيان وارحمهم)

وقال الإمام الصادق ( عليه السلام) : (إنّ الله ليرحم الرجل لشدة حبّه لولده).

وعنه أيضا : (بر الرجل بولده برّه بوالديه)

ولا يكفي أن نحمل الحبّ لأولادنا في قلوبنا، بل ينبغي من الوالدين إظهار لهم من خلال السلوك مثل تقبيلهم.

جاء في الحديث الشريف عن الإمام علي ( عليه السلام): (من قبّـل ولده كان له حسنه، ومن فرَّحه فرَّحه الله يوم القيامة)

وجاء رجل إلى النبي ( صل الله عليه واله) فقال: ما قبّـلت صبياً قط، فلما ولى قال النبي : (هذا رجل عندنا إنه من أهل النار)

وكذلك بإدخال الفرح إلى قلوبهم من خلال حمل الهدايا لهم والتوسعة عليهم.

قال النبي (صل الله عليه واله) : من دخل السوق فاشترى تحفة فحملها إلى عياله كان كحامل صدقة إلى قوم محاويج، وليبدأ بالإناث قبل الذكور، فإنه من فرح ابنه فكأنما اعتق رقبة من ولد اسماعيل.

(ليس منّا من وسّع عليه ثمّ قتر على عياله).

الاهتمام بوجود الطفل
إنّ الطفل بحاجة أيضا في السبع السنوات الأولى من حياته إلى شعوره بأنه يحتل في قلوب والديه مكاناً مهماً سواءً أكان ذكراً أو أنثى، ذكياً أو بليداً، جميلاً أو قبيحاً.. وينبغي للوالدين الانتباه إلى هذه الناحية، مثل الإصغاء إليه حين يتحدث... وأخذ مشورته في القضايا العائدة إليه... واحترام رأيه حين يختار.. ونحن نلحظ أن المربي الإسلامي يوجهنا إلى هذه المعاني.. ففي قصة إبراهيم الذي جاءه الأمر الإلهي في الذبح، ومع أن الأمر الإلهي لا يتغير ولا يتبدل، لكن إبراهيم لا ينفذه إلا بعد المشورة: ﴿ يا بنيّ إنّي أرى في المنام أنّي أذبحك، فانظر ماذا ترى﴾

كذلك سيدة النساء الزهراء تحرص على إسماع أبنائها دعاءها لهم في صلاة الليل مع استحباب إخفائه، والسبب واضح لتأكيد اهتمامها بهم وبأنّهم يحتلّون في قلبها مكاناً، الأمر الذي دعاهم إلى الاستغراب والتساؤل عن السبب في أن يكونوا في المرتبة الأخيرة في تعدادها للمؤمنين في ركعة الوتر، فتقول لهم : (الجار ثم الدار).

إنّ من المؤسف أن نجد بعض الآباء لا يهتمون بوجود الأبناء فيتجاهلونهم في وجود الضيوف، فلا يقدمون لهم الطعام ولا تعطى لهم فرصة في الحديث...الخ.

تمتّع الطفل بالحركة الكافية:
لابدّ أن يحصل الطفل على الحرية في المرحلة الأولى من حياته، فلا بدّ أن يجد المكان المناسب له في لعبه وحركته وترتيب لوازمه دون تدخّل الكبار.. ولا بدّ أن يجد الحرية في الحركة دون تحذير.. وأن لا يجد من يعيد ترتيب ممتلكاته بعد أن رتبها بنفسه.. وأن يجد الحرية في ارتداء ما يعجبه من الملابس واختيار ألوانها... فما دام هو السيد في هذه المرحلة وهو الأمير فلا بدّ أن يكون ترتيب البيت بشكل يتناسب مع حركته ووضعه كذلك يجدر بالوالدين التحلي بالصبر للحصول على النتائج الحسنة.

مظاهر الغيرة عند الطفل وكيفية معالجتها
إنّ كثرة الأولاد ليست سبباً في شجار الإخوة فيما بينهم كما تتصور بعض الأمهات الكريمات.. بل الغيرة أحد أهم أسباب العراك بين أفراد الأسرة... والغيرة من الأمراض التي تدخل بيوتنا بدون إذن وتسلب راحتنا.. ولذا ينبغي الحرص على سلامة صحة الطفل النفسية في السبع سنوات الأولى من عمره أكثر من الاهتمام بصحته الجسدية.. وكثير من الأمراض الجسدية التي تصيب الطفل في هذه المرحلة تكون نتيجة لسوء صحته النفسية.. والغيرة من الأمراض النفسية الخطيرة التي تصيب الطفل في المرحلة الأولى من حياته نسبة إلى غيرها من الأمراض، كالكذب والسرقة وعدم الثقة بالنفس.. فالغيرة تسلب قدرة الطفل وفعاليته وحيويته كالسرطان للجسد.

ويمكن للوالدين تشخيص المرض عند أطفالهم من معرفة مظاهره ودلائله... فكما إن الحمى دليل التهاب في الجسم... كذلك للغيرة علائم بوجودها نستدل عليها وفي السطور القادمة سنتحدث عن مظاهر الغيرة عند الطفل.

إنّ الشجار بين الأخوة من أبرز معالم مرض الغيرة... وكذلك بكاء الصغير لأتفه الأسباب، فقد نجده في بعض الأحيان يبكي ويعلو صراخه لمجرد استيقاظه من النوم، أو لعدم تلبية طلبه بالسرعة الممكنة، أو لسقوطه على الأرض... أما العبث في حاجات المنزل فهو مظهر آخر للغيرة التي تحرق قلبه وبالخصوص حين ولادة طفل جديد في الأسرة... أما الانزواء وترك مخالطة الآخرين فهو أخطر مرحلة يصل إليها المريض في وقت يتصور فيه الوالدان أنه يلعب ويلهو ولا يودّ الاختلاط مع أقرانه، وإن له هواية معينة تدفعه إلى عدم اللعب معهم، أو إنه هادئ ووديع يجلس طوال الوقت جنب والديه في زيارتهم للآخرين.. ولا يعلم الوالدان إن الغيرة حين تصل إلى الحد الأعلى تقضي على مرحه وحيويته تاركاً الاختلاط مع الآخرين ومنطوياً على نفسه.

إن الغيرة وأي مرض نفسي أو جسدي لا بدّ أن يأتي عارضاً على سلامتنا، ولا يمكن أن يكون فطرياً... فالسلامة هي أصل للخلقة وهي من الرحمن التي ألزم الله بها نفسه عزّ وعلا ﴿ كتب ربّكم على نفسه الرحمة﴾

والغيرة تبدو واضحة للوالدين في الطفل في مرحلته الأولى... وتختفي مظاهرها (فقط) بعد السابعة، حيث يتصور الوالدان أن طفلهما أصبح كبيراً لا يغار، وهو خطأ.. فالطفل في المرحلة الثانية من حياته يقل اهتمامه واعتماده على والديه ويجد له وسطاً غير الأسرة بين أصدقائه ورفاقه في المدرسة أو الجيران... ولا تنعكس مظاهرها إلا في شجاره مع إخوانه في الأسرة... أما في المجتمع فله القسط الأوفر من آثار الغيرة التي يصاب بها الأبناء.

أمّا أسباب الغيرة عند الطفل في المرحلة الأولى من عمره، فهي كالتالي:

إنّ الكائن البشري صغيراً أم كبيراً، امرأة أو رجلاً أسود أو أبيض.. يمتلك قيمة وجودية من خلال سجود الملائكة له ﴿وإذ قلنا للملائكة اسجدوا لآدم﴾

إضافة إلى إن كل المخلوقات جاءت لتأمين احتياجاته ومسخرة لخدمته ﴿ وسخر لكم ما في السموات وما في الأرض جميعاً منه﴾

وفي الحديث القدسي: ﴿يا ابن آدم خلقت الأشياء لأجلك وخلقتك لأجلي﴾.

وقيمة أخرى إنّه يحمل نفحة من روح الله بخلاف الكائنات الأخرى ﴿ فإذا سويته ونفخت فيه من روحي﴾
ولأهمية وجود الكائن الإنساني اختصت به أحكام الإلهية منذ ولادته، مثل حرمة قتله ووجوب دفع الدية حين تعرضه لأيّ أذى مثل خدشه أو جرحه أو جنونه، وحتى الطريق الذي يسير فيه لا يجوز تعريضه للأذى فيه بأن ترمي الأوساخ فيه أو تقطع الطريق عنه بسيارة أو حاجة، حتى وقوفك للصلاة فيه... إلى غير ذلك من الأحكام الشرعية التي تعكس لنا مدى اهتمام الخالق بوجود الإنسان ووجوب احترامنا له.

وحين يتعرض الطفل إلى تجاهل الآخرين يبرز العناد كوسيلة دفاعية لما يتعرض له من أذى في عدم الاهتمام به... كذلك حين يهتم الوالدان بواحد ويتجاهلان الآخر.. ولقد رفض المربي الإسلامي هذا التعامل مع الأبناء لأنه يزرع الحقد في قلبه لأفراد أسرته وحتى لأبويه وللناس... فلقد أبصر رسول الله رجلاً له ولدان فقبّـل أحدهما وترك الآخر... فقال رسول الله : (فهلا واسيت بينهما)

هل تجب المساواة بين الأبناء ؟
إنّ التربية الإسلامية ترفض من الأبوين الاهتمام بطفل مقابل تجاهلهم الآخر.. ولكن لا بأس بالاهتمام بواحد أو أكثر من الأبناء الآخرين مع عدم تجاهل أحد منهم.. والقرآن الكريم حين يتعرض إلى قصة يوسف وإخوته الذين حقدوا عليه وألقوه في البئر، يقرّ إن نبي الله يعقوب كان يهتم ويحب جميع أبنائه ولكنه يخص يوسف بنصيب أكبر لما يجد فيه من خير يفوق إخوته... تقول الآية الكريمة عن لسان إخوة يوسف: ﴿إذ قالوا ليوسف أحبّ إلى أبينا منّا﴾

ولم يقل إخوة يوسف إن أباهم ينفرد بحبّ يوسف دونهم، لأن تفضيل الوالدين لطفل على آخر ـ مع عدم تجاهل أي أحد من الأبناء ـ يدفع بالجميع إلى منافسة الطفل الذي اختص بالعناية في الميزة التي لأجلها اكتسب الأفضلية في قلب والديه.. وتجعل الأبناء في حلبة السباق إلى فعل الخير.

ويجدر بالآباء أن يمتلكوا الحكمة في الميزة التي بها يتّم التفضيل بين الأبناء.. حين تكون للمعاني الحقيقية مثل الاستجابة لفعل الخير والبرّ بالآخرين وامتلاك صفة الكرم والصبر على الأذى.. فمن الصحيح أن يغدق الوالدان الحبّ لطفل أهدى لعبته المحبّبة لآخر مستضعف قبال إخوته الذين يحرصون على أشيائهم... إنّ هذا التفضيل يدفعهم إلى منافسته في هذا الفعل.. طبعاً التربية الإسلامية لا تشترط التفضيل، بل تراه صحيحاً.. فعن أحد الرواة قال:

سألت أبا الحسن عن الرجل يكون له بنون، أيفضّل أحدهم على الآخر ؟ قال : (نعم لا بأس به قد كان أبي عليه السلام يفضلني على عبد الله).

إنّ بعض الأمهات حين يفضلن طفلاً على آخر لامتلاكه صفة الجمال أو لأنه ذكر، فإن هذا النوع من التفضيل خطأ في المنظور الإسلامي، ذلك لأنّ الجمال أو الذكورة أو غيرها من المعاني لا يمكن التسابق فيها..

فلا يملك الطفل القدرة على أن يكون أجمل من أخيه الذي اكتسب الحظوة عند أبيه...وعندها لا يكون أمام الطفل إلاّ منفذ واحد للخروج من أزمته النفسية وهو الغيرة والحقد على من حوله في الأسرة والمجتمع.. (البحار:المتقين علي إنّه قال: (ما سألت ربّي أولاداً نضر الوجه، ولا سألته ولداً حسن القامة، ولكن سألت ربي أولاداً مطيعين لله وجلين منه، حتى إذا نظرت إليه وهو مطيع لله قرّت عيني).
المقارنة بين الأبناء:
إنّ استخدام الوالدين المقارنة بين الأبناء اسلوب مزعج لهم.. فكما أن الزوجة تنزعج حين يطلب الزوج منها أن تكون مثل الجارة ماهرة في إعداد الحلوى... أو يزعجها أيضا تعنيفه لها رافضاً منها أن تكون مثل الجارة مهملة في ترتيب البيت... إضافة إلى الآثار الأخرى من انكماشها وعدم ارتياحها من الطرف الآخر المقارن معها.


jvfdm hg'tg td hghsghl



توقيع : شيعة الحسين



كروب منتديات شيعة الحسين العالمية على الفيس بوك





عن الهروي قال : سمعت أبا الحسن علي بن موسى الرضا عليه السلام يقول :

(( رحم الله عبدا أحيا أمرنا)) .

فقلت له : وكيف يحيي أمركم ؟
قال : يتعلم علومنا ويعلمها الناس ، فإن الناس لو علموا محاسن كلامنا لاتبعونا.
قال : قلت يا ابن رسول الله فقد روي لنا عن أبي عبد الله عليه السلام أنه قال :
من تعلم علما ليماري به السفهاء ، أو يباهي به العلماء ، أو ليقبل بوجوه الناس إليه فهو في النار .
فقال عليه السلام : صدق جدي عليه السلام أفتدري من السفهاء ؟
فقلت : لا يا ابن رسول الله .
قال : هم قصاص مخالفينا . وتدري من العلماء ؟
فقلت : لا يا ابن رسول الله .
فقال : هم علماء آل محمد عليهم السلام الذين فرض الله طاعتهم وأوجب مودتهم ، ثم قال : وتدري ما معنى قوله : أو ليقبل بوجوه الناس إليه ؟
قلت : لا .
قال : يعني والله بذلك ادعاء الإمامة بغير حقها ، ومن فعل ذلك فهو في النار )) .
صدق ولي الله وأمام الهدى .

رد مع اقتباس
قديم 2013/05/20, 05:11 PM   #2
مهند الشمري


معلومات إضافية
رقم العضوية : 1510
تاريخ التسجيل: 2013/05/18
الدولة: بغداد
المشاركات: 8,247
مهند الشمري غير متواجد حالياً
المستوى : مهند الشمري is on a distinguished road




عرض البوم صور مهند الشمري
افتراضي

جزاكم الله خيرااا


توقيع : مهند الشمري




[
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)



الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
تربية الاطفال على منهج اهل البيت (ع) انين العشق الأمومة والطفل 6 2015/09/12 06:01 PM
أفكار في تربية الصغار فدك الزهراء الأمومة والطفل 6 2012/07/30 09:33 PM
فن ترتيب الوحات المنزلية احساس انسانة بنات الزهراء 5 2012/07/28 02:26 AM
دور المسجد في تربية الأمة قل هو الله أحد المواضيع الإسلامية 3 2012/06/26 06:37 PM
تربية الاستعداد العقلي تراب البقيع المواضيع الإسلامية 1 2012/06/14 09:17 AM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024
جميع الحقوق محفوظة لـ منتديات شيعة الحسين العالمية اكبر تجمع اسلامي عربي
|

خدمة Rss ||  خدمة Rss2 || أرشيف المنتدى "خريطة المنتدى" || خريطة المنتدى للمواضيع || أقسام المنتدى || SiteMap Index


أقسام المنتدى

المنتــديات العامة @ السياسة @ المناسبات والترحيب بالأعضاء الجدد @ منتديات اهل البيت عليهم السلام @ سيرة أهـل البيت (عليهم السلام) @ الواحة الفاطمية @ الإمام الحجّة ابن الحسن صاحب العصر والزمان (عج) @ الادعية والاذكار والزيارات النيابية @ المـدن والأماكن المقدسة @ المـنتـديات الأدبيـة @ الكتاب الشيعي @ القصة القصيرة @ الشعر الفصيح والخواطر @ الشعر الشعبي @ شباب أهل البيت (ع) @ المنتـديات الاجتماعية @ بنات الزهراء @ الأمومة والطفل @ مطبخ الاكلات الشهية @ المنتـديات العلمية والتقنية @ العلوم @ الصحه وطب أهل البيت (ع) @ الكمبيوتر والانترنيت @ تطبيقات وألعاب الأندرويد واجهزة الجوال @ المنتـديات الصورية والصوتية @ الصوتيات والمرئيات والرواديد @ الصــور العامة @ الابتسامة والتفاؤل @ المنتــــديات الاداريـــة @ الاقتراحات والشكاوي @ المواضيع الإسلامية @ صور اهل البيت والعلماء ورموز الشيعة @ باسم الكربلائي @ مهدي العبودي @ جليل الكربلائي @ احمد الساعدي @ السيد محمد الصافي @ علي الدلفي @ الالعاب والمسابقات @ خيمة شيعة الحسين العالميه @ الصــور العام @ الاثـــاث والــديــكــورآت @ السياحة والسفر @ عالم السيارات @ أخبار الرياضة والرياضيين @ خاص بالأداريين والمشرفين @ منتدى العلاجات الروحانية @ الابداع والاحتراف هدفنا @ الاستايلات الشيعية @ مدونات اعضاء شيعة الحسين @ الحوار العقائدي @ منتدى تفسير الاحلام @ كاميرة الاعضاء @ اباذر الحلواجي @ البحرين @ القران الكريم @ عاشوراء الحسين علية السلام @ منتدى التفائل ولاستفتاح @ المنتديات الروحانية @ المواضيع العامة @ الرسول الاعظم محمد (ص) @ Biography forum Ahl al-Bayt, peace be upon them @ شهر رمضان المبارك @ القصائد الحسينية @ المرئيات والصوتيات - فضائح الوهابية والنواصب @ منتدى المستبصرون @ تطوير المواقع الحسينية @ القسم الخاص ببنات الزهراء @ مناسبات العترة الطاهرة @ المسابقة الرمضانية (الفاطمية) لسنة 1436 هجري @ فارسى/ persian/الفارسية @ تفسير الأحلام والعلاج القرآني @ كرسي الإعتراف @ نهج البلاغة @ المسابقة الرمضانية لسنة 1437 هجري @ قصص الأنبياء والمرسلين @ الإمام علي (ع) @ تصاميم الأعضاء الخاصة بأهل البيت (ع) @ المسابقة الرمضانية لعام 1439هجري @ الإعلانات المختلفة لأعضائنا وزوارنا @ منتدى إخواننا أهل السنة والجماعه @


تصليح تلفونات | تصليح تلفونات | تصليح سيارات | تصليح طباخات | تصليح سيارات | كراج متنقل | تصليح طباخات | تصليح سيارات |