2013/05/02, 01:01 PM | #1 |
معلومات إضافية
|
الرد الصاعق على من يقول بأن عمر بن الخطاب استشهد!!!
بسم الله الرحمن الرحيم الرد الصاعق على من يقول بأن عمر استشهد!!! ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ إن عمر لم يستشهد! بل هلك ! ذلك لأن الشهيد لا يدعو على نفسه حين الاحتضار بالويل والثبور! ولا يتمنى أن يكون تبنة من حائط! ولا يسبّ ابنه بقوله: لا أمّ لك! فالشهيد يكون مطمئن النفس حين احتضاره فيذكر الله تعالى وهو يرى أبواب الجنان قد فُتحت له، أما عمر فلم يكن كذلك بل كان مضطربا يلصق خدّه بالأرض ويدعو بالويل على نفسه ويسبّ ويشتم ابنه! ما يعني أنه لم يكن شهيدا وأنه كان يرى أبواب جهنم قد فُتحت له! روى ابن شبّة عن ابن عمر قال: ”كان رأس عمر رضي الله عنه في حجري حين أصيب، فقال لي: يا عبد الله ضع رأسي بالأرض، فجمعت ردائي تحت رأسه فمات وإن خدّه لعلى الأرض، وقال: ويل لعمر وويل أمّه إن لم يغفر الله له“! (تاريخ المدينة ج3 ص918). وروى ابن سعد بسنده عن عثمان بن عفان قال: ”أنا آخركم عهدا بعمر، دخلت عليه ورأسه في حجر ابنه عبد الله بن عمر، فقال له: ضع خدي بالأرض! قال: فهل فخذي والأرض إلى سواء؟ قال: ضع خدي بالأرض لا أمّ لك! - في الثانية أو الثالثة - ثم شبك بين رجليه فسمعته يقول: ويلي! وويل أمي إنْ لم يغفر الله لي! حتى فاضت نفسه“! (الطبقات الكبرى ج3 ص360). وروى ابن شبّة عن عبد الله بن عامر بن ربيعة قال: ”رأيت عمر رضي الله عنه أخذ تبنة من حائط، فقال: يا ليتني كنت هذه التبنة! يا ليتني لم أخلق! يا ليت أمي لم تلدني! يا ليتني لم أكُ شيئا! يا ليتني كنت نسيا منسيا“! (تاريخ المدينة ج3 ص920). ووصل به جزعه إلى أن يتمنى أن يكون عذرة! أي غائطا! حيث روى المتقي الهندي عن الضحاك قال: ”قال عمر: يا ليتني كنت كبش أهلي سمنوني ما بدا لهم، حتى إذا كنت أسمن ما أكون زارهم بعض من يحبون فجعلوا بعضي شواء وبعضي قديداً ثم أكلوني فأخرجوني عذرة ولم أكن بشراً“! (كنز العمال ج12 ص619). فهذه كلّها من مصادر المخالفين، ولو أنهم تدبّروا فيها لعلموا بأن عمر لا يمكن أن يكون شهيدا ولا يمكن أن يكون مؤمنا! لأن هذه ليست من صفات المؤمنين، فالمؤمن لا يسبّ من لا يستحق السبّ، فإن السبّ من الكبائر! والمؤمن لا يجزع عند الموت، فإنه لا يجزع عند الموت إلا القوم الكافرين! والمؤمن لا يتمنى أن يكون حيوانا كالكبش وقد كرّمه الله تعالى فجعله إنسانا! والمؤمن لا يتمنى أن يكون نجاسة من النجاسات كالعذرة والغائط! على أن عمر يعترف على نفسه بأنه قد ارتكب من الذنوب العظام ما يخشى أن لا يغفر الله تعالى له! ولو أنه كان حقا من المبشّرين بالجنة كما يزعم المخالفون لكان مطمئن النفس بأن الله تعالى قد غفر له كل شيء ارتكبه! لكن الأمر لم يكن كذلك البتة، ما يكشف أنه لم يكن مبشّرا بالجنة، ولا مشهودا له بالإيمان، وأنه من أهل جهنم حتما. ثم إن عمر لا يعتبر شهيدا لأنه لم يُقتل مظلوما ولم يكن هو على الحق، بل قُتل ظالما وكان على الباطل كما هو معلوم. . المصدر: منتديات شيعة الحسين العالمية اكبر تجمع اسلامي عربي - من قسم: الحوار العقائدي hgv] hgwhur ugn lk dr,g fHk ulv fk hgo'hf hsjai]!!! hgv] hgwhur |
2013/05/02, 08:26 PM | #2 |
معلومات إضافية
|
سيدنا عمر بن الخطاب .. الخليفة الراشد ..
الذي نصر الدين .. وجاهد لرب العالمين .. وأطفأ نيران دولة المجوس .. حقد عليه الكافرون .. وكان من أكثرهم حقداً .. أبو لؤلؤة المجوسي .. [[الذي له الأن ضريحاً يزار في إيران مكتوباعليه بالفارسي وترجمته بالعربي ( عاشت يدك ) . هؤلاء هم الرافضة لعنهم الله وأخزاهم في الدنيا والآخره]] وكان عبداً نجاراً حداداً في المدينة .. وكان يصنع الرحاء .. جمع رحى وهي آلة لطحن الشعير .. وهي حجران مصفحان يوضع أحدهما فوق الآخر ويطرح الحب بينهما .. وتدار باليد .. فيطحن .. أخذ هذا العبد يتحين الفرص للانتقام من عمر .. فلقيه عمر يوماً في طريق فسأله وقال : حدثت أنك تقول لو أشاء لصنعت رحى تطحن بالريح ؟! فالتفت العبد عابساً إلى عمر .. وقال : بلى .. لأصنعن لك رحى يتحدث بها أهل المشرق والمغرب .. فلتفت عمر إلى من معه .. وقال : توعدني العبد .. ثم مضى العبد وصنع خنجراً له رأسان .. مقبضه في وسطه .. فهو إن طعن به من هذه الجهة قتل .. وإن طعن به من الجهة الأخرى قتل .. وأخذ يطليه بالسم .. حتى إذا طعن به .. يقتل إما بقوة الطعن أو السم .. ثم جاء .. في ظلمة الليل .. فاختبأ لعمر في زاوية من زوايا المسجد .. فلم يزل هناك حتى دخل عمر إلى المسجد ينبه الناس لصلاة الفجر .. ثم أقيمت الصلاة .. وتقدم بهم عمر .. فكبر .. فلما ابتدأ القراءة .. خرج عليه المجوسي .. وفي طرفة عين .. عاجله .. بثلاث طعنات .. وقعت الأولى في صدره والثانية في جنبه .. والثالثة تحت سرته .. فصاح عمر .. ووقع على الأرض .. وهو يردد قوله تعالى : وكان أمر الله قدراً مقدوراً .. وتقدم عبد الرحمن بن عوف وأكمل الصلاة بالناس .. أما العبد فقد طار بسكينه يشق صفوف المصلين .. ويطعن المسلمين .. يميناً وشمالاً .. حتى طعن ثلاثة عشر رجلاً .. مات منهم سبعة .. ثم وقف شاهراً سكينه ما يقترب منه أحد إلا طعنه .. فاقترب منه رجل وألقى عليه رداءً غليظاً .. فاضطرب المجوسي .. وعلم أنهم قدروا عليه .. فطعن نفسه .. وحُمِل عمر مغشياً عليه إلى بيته .. وانطلق الناس معه يبكون .. وظل مغمى عليه .. حتى كادت أن تطلع الشمس .. فلما أفاق .. نظر في وجوه من حوله .. ثم كان أول سؤال سأله .. أن قال : أصلى الناس ؟ قالوا : نعم .. فقال : الحمد لله .. لا إسلام لمن ترك الصلاة .. ثم دعا بماء فتوضأ .. وأراد أن يقوم ليصلي فلم يقدر .. فأخذ بيد ابنه عبد الله فأجلسه خلفه .. وتساند إليه ليجلس .. فجعلت جراحه تنزف دماً .. قال عبد الله بن عمر .. والله إني لأضع أصابعي .. فما تسد الجرح .. فربطنا جرحه بالعمائم .. فصلى الصبح .. ثم قال : يا ابن عباس انظر من قتلني .. فقال : طعنك الغلام المجوسي .. ثم طعن معك رهطاً .. ثم قتل نفسه .. فقال عمر : الحمد لله .. الذي لم يجعل قاتلي يحاجني عند الله بسجدة سجدها له قط .. ثم دخل الطبيب على عمر .. لينظر إلى جرحه .. فسقاه ماءً مخلوطاً بتمر .. فخرج الماء من جروحه .. فظن الطبيب أن الذي خرج دم وصديد .. فأسقاه لبناً .. فخرج اللبن من جرحه الذي تحت سرته .. فعلم الطبيب أن الطعنات قد مزقت جسده .. فقال : يا أمير المؤمنين .. أوص .. فما أظنك إلا ميتاً اليوم أو غداً .. فقال عمر : صدقتني .. ولو قلت غير ذلك لكذبتك .. ثم قال : والله لو أن لي الدنيا كلها .. لافتديت به من هول المطلع .. يعني الوقوف بين يدي الله تعالى .. فقال ابن عباس : وإن قلت ذلك .. فجزاك الله خيراً .. أليس قد دعا رسول الله صلى الله عليه وسلم .. أن يعز الله بك الدين والمسلمين .. إذ يخافون بمكة ؟ فلما أسلمت .. كان إسلامك عزاً .. وظهر بك الإسلام .. وهاجرت .. فكانت هجرتك فتحاً .. ثم لم تغب عن مشهد شهده رسول الله صلى الله عليه وسلم .. من قتال المشركين ؟ ثم قبض وهو عنك راضٍ .. ووازرت الخليفة بعده .. وقُبض وهو عنك راض .. ثم وليت بخير ما ولي الناس .. مصّر الله بك الأمصار .. وجبا بك الأموال .. ونفى بك العدو .. ثم ختم لك بالشهادة .. فهنيئا لك .. فقال عمر : أجلسوني .. فلما جلس .. قال لابن عباس : أعد عليَّ كلامك .. فلما أعاد عليه .. قال : والله إن المغرور من تغرونه .. أتشهد لي بذلك عند الله يوم تلقاه ؟ فقال بن عباس : نعم .. ففرح عمر .. وقال : اللهم لك الحمد … ثم جاء الناس فجعلوا يثنون عليه .. ويودعونه .. وجاء شاب .. فقال : أبشر يا أمير المؤمنين .. صحبت رسول الله صلى الله عليه وسلم .. ثم وليت فعدلت .. ثم شهادة .. فقال عمر : وددت أني خرجت منها كفافاً .. لا عليَّ ولا لي .. فلما أدبر الشاب .. فإذا إزاره يمس الأرض .. فقال عمر : ردوا علي الغلام .. قال : يا ابن أخي .. ارفع ثوبك .. فإنه أنقى لثوبك .. وأتقى لربك .. ثم اشتد الألم على عمر .. وجعل يتغشاه الكرب .. ويغمى عليه .. قال عبد الله بن عمر : غشي على أبي فأخذت رأسه فوضعته في حجري .. فأفاق .. فقال : ضع رأسي في الأرض ثم غشي عليه فأفاق ورأسه في حجري .. فقال : ضع رأسي على الأرض .. فقلت : وهل حجري والأرض إلا سواء يا أبتاه .. فقال : اطرح وجهي على التراب .. لعل الله تعالى أن يرحمني .. فإذا قبضت .. فأسرعوا بي إلى حفرتي .. فإنما هو خير تقدموني إليه .. أو شر تضعونه عن رقابكم .. ثم قال : ويل لعمر .. وويل لأمه .. إن لم يغفر له .. ثم ضاق به النفس .. واشتدت عليه السكرات .. ثم مات عليه السلام.... ودفنوه بجانب صاحبيه .. نعم .. مات عمر بن الخطاب .. لكن مثله في الحقيقة لم يمت .. قدم على أعمال صالحات .. ودرجات رفيعات .. صاحبه في قبره قراءته للقرآن .. وبكاؤه من خشيته الرحمن .. تؤنسه صلاته في وحشته .. ويرفع جهاده من درجته .. تعب في دنياه قليلاً .. لكنه استراح في آخرته طويلاً .. بل قد عده النبي صلى الله عليه وسلم من العشرة المبشرين بالجنة .. بل قد روى البخاري أن النبي صلى الله عليه وسلم قال يوماً : بينا أنا نائم رأيتني في الجنة .. فإذا امرأة تتوضأ إلى جانب قصر .. فقلت : لمن هذا القصر ؟ قالوا : لعمر .. فذكرت غيرته فوليت مدبراً .. فبكى عمر وقال : أعليك أغار يا رسول الله !! .. ^ هذه قصته الحقيقيه .. اما التي انت نقلتها لا نعرفها حتى نتدبر فيها ! |
2013/05/02, 08:26 PM | #3 |
معلومات إضافية
|
سيدنا عمر بن الخطاب .. الخليفة الراشد ..
الذي نصر الدين .. وجاهد لرب العالمين .. وأطفأ نيران دولة المجوس .. حقد عليه الكافرون .. وكان من أكثرهم حقداً .. أبو لؤلؤة المجوسي .. [[الذي له الأن ضريحاً يزار في إيران مكتوباعليه بالفارسي وترجمته بالعربي ( عاشت يدك ) . هؤلاء هم الرافضة لعنهم الله وأخزاهم في الدنيا والآخره]] وكان عبداً نجاراً حداداً في المدينة .. وكان يصنع الرحاء .. جمع رحى وهي آلة لطحن الشعير .. وهي حجران مصفحان يوضع أحدهما فوق الآخر ويطرح الحب بينهما .. وتدار باليد .. فيطحن .. أخذ هذا العبد يتحين الفرص للانتقام من عمر .. فلقيه عمر يوماً في طريق فسأله وقال : حدثت أنك تقول لو أشاء لصنعت رحى تطحن بالريح ؟! فالتفت العبد عابساً إلى عمر .. وقال : بلى .. لأصنعن لك رحى يتحدث بها أهل المشرق والمغرب .. فلتفت عمر إلى من معه .. وقال : توعدني العبد .. ثم مضى العبد وصنع خنجراً له رأسان .. مقبضه في وسطه .. فهو إن طعن به من هذه الجهة قتل .. وإن طعن به من الجهة الأخرى قتل .. وأخذ يطليه بالسم .. حتى إذا طعن به .. يقتل إما بقوة الطعن أو السم .. ثم جاء .. في ظلمة الليل .. فاختبأ لعمر في زاوية من زوايا المسجد .. فلم يزل هناك حتى دخل عمر إلى المسجد ينبه الناس لصلاة الفجر .. ثم أقيمت الصلاة .. وتقدم بهم عمر .. فكبر .. فلما ابتدأ القراءة .. خرج عليه المجوسي .. وفي طرفة عين .. عاجله .. بثلاث طعنات .. وقعت الأولى في صدره والثانية في جنبه .. والثالثة تحت سرته .. فصاح عمر .. ووقع على الأرض .. وهو يردد قوله تعالى : وكان أمر الله قدراً مقدوراً .. وتقدم عبد الرحمن بن عوف وأكمل الصلاة بالناس .. أما العبد فقد طار بسكينه يشق صفوف المصلين .. ويطعن المسلمين .. يميناً وشمالاً .. حتى طعن ثلاثة عشر رجلاً .. مات منهم سبعة .. ثم وقف شاهراً سكينه ما يقترب منه أحد إلا طعنه .. فاقترب منه رجل وألقى عليه رداءً غليظاً .. فاضطرب المجوسي .. وعلم أنهم قدروا عليه .. فطعن نفسه .. وحُمِل عمر مغشياً عليه إلى بيته .. وانطلق الناس معه يبكون .. وظل مغمى عليه .. حتى كادت أن تطلع الشمس .. فلما أفاق .. نظر في وجوه من حوله .. ثم كان أول سؤال سأله .. أن قال : أصلى الناس ؟ قالوا : نعم .. فقال : الحمد لله .. لا إسلام لمن ترك الصلاة .. ثم دعا بماء فتوضأ .. وأراد أن يقوم ليصلي فلم يقدر .. فأخذ بيد ابنه عبد الله فأجلسه خلفه .. وتساند إليه ليجلس .. فجعلت جراحه تنزف دماً .. قال عبد الله بن عمر .. والله إني لأضع أصابعي .. فما تسد الجرح .. فربطنا جرحه بالعمائم .. فصلى الصبح .. ثم قال : يا ابن عباس انظر من قتلني .. فقال : طعنك الغلام المجوسي .. ثم طعن معك رهطاً .. ثم قتل نفسه .. فقال عمر : الحمد لله .. الذي لم يجعل قاتلي يحاجني عند الله بسجدة سجدها له قط .. ثم دخل الطبيب على عمر .. لينظر إلى جرحه .. فسقاه ماءً مخلوطاً بتمر .. فخرج الماء من جروحه .. فظن الطبيب أن الذي خرج دم وصديد .. فأسقاه لبناً .. فخرج اللبن من جرحه الذي تحت سرته .. فعلم الطبيب أن الطعنات قد مزقت جسده .. فقال : يا أمير المؤمنين .. أوص .. فما أظنك إلا ميتاً اليوم أو غداً .. فقال عمر : صدقتني .. ولو قلت غير ذلك لكذبتك .. ثم قال : والله لو أن لي الدنيا كلها .. لافتديت به من هول المطلع .. يعني الوقوف بين يدي الله تعالى .. فقال ابن عباس : وإن قلت ذلك .. فجزاك الله خيراً .. أليس قد دعا رسول الله صلى الله عليه وسلم .. أن يعز الله بك الدين والمسلمين .. إذ يخافون بمكة ؟ فلما أسلمت .. كان إسلامك عزاً .. وظهر بك الإسلام .. وهاجرت .. فكانت هجرتك فتحاً .. ثم لم تغب عن مشهد شهده رسول الله صلى الله عليه وسلم .. من قتال المشركين ؟ ثم قبض وهو عنك راضٍ .. ووازرت الخليفة بعده .. وقُبض وهو عنك راض .. ثم وليت بخير ما ولي الناس .. مصّر الله بك الأمصار .. وجبا بك الأموال .. ونفى بك العدو .. ثم ختم لك بالشهادة .. فهنيئا لك .. فقال عمر : أجلسوني .. فلما جلس .. قال لابن عباس : أعد عليَّ كلامك .. فلما أعاد عليه .. قال : والله إن المغرور من تغرونه .. أتشهد لي بذلك عند الله يوم تلقاه ؟ فقال بن عباس : نعم .. ففرح عمر .. وقال : اللهم لك الحمد … ثم جاء الناس فجعلوا يثنون عليه .. ويودعونه .. وجاء شاب .. فقال : أبشر يا أمير المؤمنين .. صحبت رسول الله صلى الله عليه وسلم .. ثم وليت فعدلت .. ثم شهادة .. فقال عمر : وددت أني خرجت منها كفافاً .. لا عليَّ ولا لي .. فلما أدبر الشاب .. فإذا إزاره يمس الأرض .. فقال عمر : ردوا علي الغلام .. قال : يا ابن أخي .. ارفع ثوبك .. فإنه أنقى لثوبك .. وأتقى لربك .. ثم اشتد الألم على عمر .. وجعل يتغشاه الكرب .. ويغمى عليه .. قال عبد الله بن عمر : غشي على أبي فأخذت رأسه فوضعته في حجري .. فأفاق .. فقال : ضع رأسي في الأرض ثم غشي عليه فأفاق ورأسه في حجري .. فقال : ضع رأسي على الأرض .. فقلت : وهل حجري والأرض إلا سواء يا أبتاه .. فقال : اطرح وجهي على التراب .. لعل الله تعالى أن يرحمني .. فإذا قبضت .. فأسرعوا بي إلى حفرتي .. فإنما هو خير تقدموني إليه .. أو شر تضعونه عن رقابكم .. ثم قال : ويل لعمر .. وويل لأمه .. إن لم يغفر له .. ثم ضاق به النفس .. واشتدت عليه السكرات .. ثم مات عليه السلام.... ودفنوه بجانب صاحبيه .. نعم .. مات عمر بن الخطاب .. لكن مثله في الحقيقة لم يمت .. قدم على أعمال صالحات .. ودرجات رفيعات .. صاحبه في قبره قراءته للقرآن .. وبكاؤه من خشيته الرحمن .. تؤنسه صلاته في وحشته .. ويرفع جهاده من درجته .. تعب في دنياه قليلاً .. لكنه استراح في آخرته طويلاً .. بل قد عده النبي صلى الله عليه وسلم من العشرة المبشرين بالجنة .. بل قد روى البخاري أن النبي صلى الله عليه وسلم قال يوماً : بينا أنا نائم رأيتني في الجنة .. فإذا امرأة تتوضأ إلى جانب قصر .. فقلت : لمن هذا القصر ؟ قالوا : لعمر .. فذكرت غيرته فوليت مدبراً .. فبكى عمر وقال : أعليك أغار يا رسول الله !! .. ^ هذه قصته الحقيقيه .. اما التي انت نقلتها لا نعرفها حتى نتدبر فيها ! |
2013/05/02, 09:06 PM | #4 |
معلومات إضافية
|
يكرهونه لأنهم أدركوا أن عمر قد آذى ابنة رسول الله (ص) هو وصاحبه، وغصب الخلافة من مستحقها الشرعي على بن أبي طالب هو وصاحبه. بالإضافة إلى نزعته القومية وازدرائه لغير العرب.
ههههههههه كل ماكتبته مضحك وتقولين قصة حقيقية ......... وين المصدر ياماما الظاهر انك لم تقرائي عن عمر ابن الخطاب جيداً عن هروبه وفراره من المعارك وشربه للخمر واخلاقه الذميمة ومن لقبه بالفاروق غير اليهود الله يحشرك مع سيدك عمر |
2013/05/02, 09:37 PM | #5 |
معلومات إضافية
|
وين المصدر !!
طيب انتي هاتي لي المصدر للقصه |
2013/05/02, 09:55 PM | #6 |
معلومات إضافية
|
ههههههههه اي قصة هو انا ذكرت قصة حتى اعطيك مصدر انتي صاحبة القصة الخرافية لعمر ابن صاهاك
واذا اذكرلك فضائل عمر قصدي فضائح عمر الحديث يطول لان ماشاء الله كثيرة ومن كتبكم بعد منين تريدي ابتدي من نفاقه اذيته للزهراء جبنه في المعارك |
2013/05/02, 09:59 PM | #7 |
معلومات إضافية
|
القصه الي بالموضوع الي انتي ايدتيها
|
2013/05/02, 10:11 PM | #8 | |
معلومات إضافية
|
اقتباس:
|
|
2013/05/02, 10:19 PM | #9 |
معلومات إضافية
|
ارجعي للموضوع طيب الي كاتبة الموضوع ذاكرة المصادر فتحي عيونك زين عرفنا عقولكم مغلقة مو عيونكم عاد ولاتعبينا
احنة نذكر مصادر مانكتب قصص خرافية ههههههههههههههههههه |
2013/05/02, 11:14 PM | #10 |
معلومات إضافية
|
لحظه لحظه لحظه متى شتمت انا !
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الكلمات الدلالية (Tags) |
الرد الصاعق |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
خراب الدين الأيوبي لعنه الله | عاشقة الحسين | المواضيع الإسلامية | 6 | 2015/10/19 05:14 PM |
الغلو في معاوية لعنه الله | ابو مرام | الحوار العقائدي | 4 | 2013/03/24 08:17 PM |
للي يوصل رقم 5 يقول لااله الا الله محمد رسول الله علي ولي الله | شيعة الحسين | الالعاب والمسابقات | 145 | 2013/03/03 09:14 AM |
هوايات يزيد(لعنه الله ) الشاذة واستهتاره | السوسن | الحوار العقائدي | 3 | 2012/08/12 02:39 PM |
| |