السيد السيستاني يحرم سب الصحابة

[عبدالله حسين مبهر]

السيد السيستاني يحرم سب الصحابة

https://youtu.be/1SXzPDnyJHA

المصدر: منتديات شيعة الحسين العالمية اكبر تجمع اسلامي عربي - من قسم: الحوار العقائدي

---

hgsd] hgsdsjhkd dpvl sf hgwphfm

[الملكه]

بارك الله بكم

[الرافضيه صبر السنين]

لاتعليق لان لايفتح عندي الرابط

[الصابره المحتسبه]

أحسنتم النشر أخي ،،
فـ فعلاً مـا الذي سيُجنى من شتمِ هذا وذاك ، غير السُبةِ والهوان ، فـمن غير المنطقي أن يسكتوا
في حالِ سمع أحدٌ منهم شخصً يتطاول او يسبَ علمً من أعلامِهم " ،
فـ سيقومُ هو الآخر بِرد السُبة عنَ رمزه المُبجل وبهذا نرى أنفسنا ندورُ في حلقةٍ مُفرغه لامخرج منها
، " فـ مالذي إكتسبناه من كُلِ هذا كما أسلفت؟"

وكما قد أثبتَ السيد السيستاني (أدام اللهُ ظلهُ الوارف) ، للمرتِ الألف موقفهُ أمام من يتطاول
عليه شخصياً و يصفه بـ الركون عن الصحابه ،

دُمتم بود ..

[مانعوف حسين لو تمطر يزيد]

شكرا لك
ان شاء الله يجعلها في ميزان حسناتك

[عاشق نور الزهراء]

وهو مجرد تأكيد من سماحته كما كل مراجعنا على ذلك
فديننا العظيم ومذهبنا الشريف يمنعون وينهون عن السب والشتم وهذا طبيعي للمتمثلين بأخلاق أهل البيت ع
ولكن اللعن موضوع آخر عزيزي :-)

[رمضان مطاوع]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عاشق نور الزهراء

وهو مجرد تأكيد من سماحته كما كل مراجعنا على ذلك
فديننا العظيم ومذهبنا الشريف يمنعون وينهون عن السب والشتم وهذا طبيعي للمتمثلين بأخلاق أهل البيت ع
ولكن اللعن موضوع آخر عزيزي :-)

ومن أقر بلعن صحابة رسول الله الذي قال فيهم رب العباد سبحانه وتعالى :
- لَقَدْ رَضِيَ اللَّهُ عَنِ الْمُؤْمِنِينَ إِذْ يُبَايِعُونَكَ تَحْتَ الشَّجَرَةِ فَعَلِمَ مَا فِي قُلُوبِهِمْ فَأَنْزَلَ السَّكِينَةَ عَلَيْهِمْ وَأَثَابَهُمْ فَتْحًا قَرِيبًا (18) , من هم المؤمنين؟؟ أئنتم الشيعة أعلم من الله بما كان في قلب هذا وما كان في قلب هذا , ولذلك أنتم من حددتم عن من رضي الله وعن من سخط ؟؟!! , وبالتالي من يستحق اللعن من عدمه !!!!
- وَعَدَ اللَّهُ الَّذِينَ آَمَنُوا مِنْكُمْ وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ لَيَسْتَخْلِفَنَّهُمْ فِي الْأَرْضِ كَمَا اسْتَخْلَفَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ وَلَيُمَكِّنَنَّ لَهُمْ دِينَهُمُ الَّذِي ارْتَضَى لَهُمْ وَلَيُبَدِّلَنَّهُمْ مِنْ بَعْدِ خَوْفِهِمْ أَمْنًا يَعْبُدُونَنِي لَا يُشْرِكُونَ بِي شَيْئًا وَمَنْ كَفَرَ بَعْدَ ذَلِكَ فَأُولَئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ (55) أليس هذا وعد من الله للذين آمنوا منهم بأن يستخلفهم في الأرض بعد رسول الله (ص) , وقد تحقق وعد الله في من تكفرونهم وتلعنونهم !!! , هل من استخلفهم الله كأبوبكر وعمر وعثمان يعني أن الباقين من صحابة النبي لم يكونوا مؤمنين ؟؟!! , كلا بالطبع - بل لفظ ( منكم ) يدل عن قوة إيمانهم الحقيقيى أي المؤمنين منهم الذين وصلوا بإيمانهم إلى أعلى مراتب الإيمان , ألا يستحقوا وعد الله بالخلافة الراشدة ؟ حتى تأتوا أنتم الشيعة اليوم وتعارضوا النصوص القرآنبة وتكذبوا وعد الله !!! , كل ده علشان الخلافة الراشدة إذ لم يكتبها الله تعالى لعلي ابن أبي طالب رضي الله عنه , ألا تؤمنون وترضون بقضاء الله وقدره كما آمن ورضي علي رضي الله عنه حرصاً منه على وحدة المسلمين ؟
تتركون نصوص القرآن وتستدلون بالروايات , والإشكال إننا نحن السنة ليس كالشيعة , إذ لا يمكن بأي حال من الأحوال مهما سببتم أو شتمتم أو لعنتم أو اغتبتم أو بهتّم أو ظننتم وارتكبتم الآثام أو ....... الخ , ومهما خضتم في أعراض ورموز أهل السنة من صحابة النبي ومن العلماء ومن ومن ........ أنتم لم تتركوا أحذ إلا وقلتم فيه ما قلتم!! , فلم ولن ننتهج منهجكم ولم ولن نسير على دربكم , سبكم وشتمكم ولعنكم وو ... الخ لمن اتخذهم الرسول (ص) صحابة له , صحيح ولا شك أنه يولّد عن السنة الحقد والكراهية واتساع الهوة بين السنة والشيعة مما يفتح مجالاً لأعداء الإسلام من الديانات الأخرى , لكن لا ترى أبداً ( واتحدى أي شيعي أن يأتي بدليل على أن أي سني سب أو شتم أو لعن صحابي أيا كانت مكانته ) , ولذلك لا يمكن لأي سني أن يسب أو يشتم أو يلعن أي صحابي أيا كان فعله آنذاك لأننا لم نكن معهم , ولا نجزم بصحة أي رواية مهما كان طالما الفتنة بلغت منتهاها بين السنة والشيعة نترك الروايات جانباً ونأخذ بالقرآن
والرسول نفسه قال ما معناه : اعرضوا أحاديثي على القرآن , فما وافق القرآن خذوا به وما كان غير ذلك فدعوه
وهذا نص الحديث :
حدثنا عثمان بن أحمد بن السماك نا حنبل بن إسحاق نا جبارة بن المغلس نا أبو بكر ابن عياش عن عاصم بن أبي النجود عن زر بن حبيش عن علي بن أبي طالب قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : انها تكون بعدي رواة يروون عني الحديث فأعرضوا حديثهم على القرآن فما وافق القرآن فخذوا به وما لم يوافق القرآن فلا تأخذوا به هذا وهم والصواب عن عاصم عن زيد عن علي بن الحسين مرسلا عن النبي صلى الله عليه وسلم