Untitled 2
العودة   منتديات شيعة الحسين العالمية اكبر تجمع اسلامي عربي > المنتــديات العامة > المواضيع الإسلامية

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2013/06/13, 03:19 PM   #1
شجون الزهراء

معلومات إضافية
رقم العضوية : 1426
تاريخ التسجيل: 2013/04/24
المشاركات: 6,684
شجون الزهراء غير متواجد حالياً
المستوى : شجون الزهراء will become famous soon enough




عرض البوم صور شجون الزهراء
افتراضي غرور اهل العلم

بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم وسهل مخرجهم
وصل اللهم على فاطمة وأبيها وبعلها وبنيها والسر المستودع فيها عدد ماأحاط به علمك
وعجل فرج يوسفها الغائب ونجمها الثاقب واجعلنا من خلص شيعته ومنتظريه وأحبابه يا الله
السلام على بقية الله في البلاد وحجته على سائر العباد ورحمة الله وبركاته
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

والمغترون منهم فرق(فمنهم)
من اقتصر من العلم على علم الكلام والمجادلة ومعرفة آداب المناظرة، ليتفاخر في اندية الرجال ويتفوق على الاقران والامثال، من غير ان يكون له في العقائد قدم راسخ أو مذهب واحد، بل يختار تارة ذلك وتارة هذا، وتكون عقيدته كخيط مرسل في الهواء تفيئه الريح مرة هكذا وتارة هكذا، ومع ذلك يظن بغروره أنه اعرف الناس واعلمهم بالله وبصفاته.

و(ومنهم) من أقتصر من العلم على علم النحو واللغة، أو الشعر أو المنطق، واغتر به واغنى عمره فيها، وزعم ان علم الشريعة والحكمة موقوف عليها، ولم يعلم أن ما ليس مطلوباً لذاته ويكون وسيلة إلى ما هو مقصود لذاته يجب ان يقتصر عليه بقدر الضرورة، والتعمق فيه إلى درجات لا تتناهى فضول مستغنى عنها. وموجب للحرمان عما هو مقصود لذاته.
و(منهم) من اقتصر على فن المعاملات من الفقه، المتضمن لكيفية الحكم والقضاء بين الناس، واشتغل باجراء الاحكام، وأعرض عن علم العقائد والأخلاق، بل عن فن العبادات من الفقه، واهمل تفقد قلبه ليتخلى عن رذائل الأخلاق ويتحلى بفضائل الملكات وتفقد جوارحه وحفظها عن المعاصي والزامها الطاعات.
و(منهم) من حصل فن العبادات أيضا، بل احكم العلوم الشرعية بأسرها وتعمق فيها واشتغل، ولكن ترك العلم الالهي وعلم الأخلاق ولم يحفظ الباطن والظاهر عن المعاصي ولم يعمرها بالطاعات.
و(منهم) من أحكم جميع العلوم من العقلية والشرعية وتعمق فيها واشتغل بها إلا أنه أهمل العمل رأساً، أو واظب على الطاعات الظاهرة وأهمل صفات القلب، وربما تفقد صفات القلب وأخلاق النفس أيضاً وجاهد نفسه في التبري عنها، وقلع من قلبه منابتها الجلية القوية، ولكن بقيت في زوايا قلبه خفايا من مكائد الشيطان وخبايا وتلبيسات النفس ما دق وغمض مدركه فلا يتفطن بها.
وجميع هؤلاء غافلون مغرورون، إذا كان اعتقادهم انهم على خير وسعادة، وإن كان بينهم تفاوت من حيث الضعف والشدة، إذ سعادة النفس وخلاصها عن العذاب لا تحصل إلا بمعرفة الله ـ تعالى ـ ومعرفة صفاته وافعاله واحوال النشأة الآخرة، والعلم برذائل الأخلاق وشرائفها، ثم تهذيب الباطن بفضائل الأخلاق وعمارة الظاهر بصوالح الطاعات والأعمال، فكل من يعلم بعض العلوم وترك ما هو المهم من العلم، أعني معرفة سلوك الطريق وقطع عقبات النفس التي هي الصفات المذمومة المانعة عن الوصول إلى الله ـ وظن انه على خير كان مغروراً، وإذا مات ملوثاً بتلك الصفات كان محجوبا على الله، فمن ترك العلم المهم واشتغل بغيره، فهو كمن له مرض خاص مهلك فاحتاج إلى تعلم الدواء واستعماله، فاشتغل بتعلم مرض آخر يضاد مرضه في المعالجة، كما ان من احكم العلوم بأسرها وترك العمل، مثل المريض الذي تعلم دواء مرضه وكتبه، وهو يقرأه ويعلمه المرضى ولا يستعمله قط لنفسه، فانه لا ريب في ان مجرد تعلم الدواء لا يشفيه، بل لو كتبت منه ألف نسخة وعلمه ألف مريض حتى شفى جميعهم وكرره كل ليلة ألف مرة لم ينفعه ذلك من مرضه شيئاً، حتى يشترى هذا الدواء ويشربه كما تعلم في وقته، ومع شربه واستعماله يكون على خطر من شفائه، فكيف إذا لم يشربه اصلا، فلو ظن أن مجرد تعلم الدواء يكفيه ويشفيه فهو مغرور، فكذلك من احكم علم الطاعات ولم يعملها، واحكم علم المعاصي ولم يجتنبها، واحكم علم الأخلاق ولم يزك نفسه عن رذائلها ولم يتصف بفضائلها، فهو في غاية الغرور. إذ قال الله تعالى:
" قد أفلح من زكاها "[1].
ولم يقل: قد أفلح من علم طريق تزكيتها.
ثم من هذه الطائفة فرقة متصفة برذائل الأخلاق والغرور، أدى بهم إلى حيث ظنوا أنهم منفكون عنها، وأنهم ارفع عند الله من أن يبتليهم بها، وإنما يبتلي بها العوام دون من بلغ مبلغهم في العلم. ثم إذا ظهرت عليه مخايل الكبر والرئاسة وطلب العلو والشرف قال: ما هذا تكبراً، وإنما هو طلب اعزاز الدين وإظهار شرف العلم، وارغام انف المخالفين. ومهما ظهرت منه آثار الحسد، وأطلق لسانه بالغيبة في أقرانه ومن رد عليه شيئاً من كلامه، لم يظن بنفسه أن ذلك حسد، بل يقول: إن هذا غضب للحق ورد على المبطل في عداوته وظلمه، مع أنه لو طعن في غيره من أهل العلم، ورد عليه قوله، ومنع من منصبه، لم يكن غضبه مثل غضبه الآن، بل ربما يفرح به، لو كان غضبه للحق لا لحسد على اقرانه وخبث باطنه، لاستوى غضبه في الحالين. وإذا خطر له خاطر الرياء قال: غرضي من اظهار العلم والعمل اقتداء الخلق بي، ليهتدوا إلى دين الله ويتخلصوا من عقاب الله. ولا يتأمل المغرور انه ليس يفرح باقتداء الناس بغيره كما يفرح باقتدائهم به، ولو كان غرضه صلاح الخلق لفرح بصلاحهم على يد من كان، وربما يتذكر هذا ومع ذلك لا يخليه الشيطان، بل يقول: إنما ذلك لأنهم إذا اهتدوا بي كان الاجر والثواب لي، ففرحي إنما هو بثواب الله لا بقبول الخلق، هذا ما يظن بنفسه، والله مطلع على سريرته، إذ ربما كان باطنه في الخباثة بحيث لو علم قطعاً بأن ثوابه في الخمول واخفاء العلم والعمل أكثر من ثوابه في الاظهار، لاحتال مع ذلك في اظهار رئاسة، من تدريس أو وعظ أو امامة و غير ذلك. وإذا كان بحيث يدخل على السلاطين والامراء الظلمة ويثني عليهم ويتواضع لهم، وخطر له أن مدحهم والتواضع لهم حرام، قال له الشيطان: ان ذلك عند الطمع في مالهم، وغرضك من الدخول عليهم دفع الضرر عن المسلمين دون الطمع، والله يعلم من باطنه أنه لو ظهر لبعض اقرانه قبول عند ذلك السلطان، وكان بحيث يقبل شفاعته في كل أحد، وهو لا يزال يستشفع ويدفع الضرر عن المسلمين، يثقل ذلك عليه، بحيث لو قدر أن يقبح حاله عند السلطان لفعل. وربما انتهى الغرور في بعضهم إلى أن يأخذ من أموالهم المحرمة، وإذا خطر له أنها حرام، قال له الشيطان: هذا مال مجهول المالك يجب أن يتصدق به إمام المسلمين، وأنت إمامهم وعالمهم، وبك قوام دين الله، فيحل لك أن تأخذ منها قدر حاجتك وتصرف الباقي على مصالح المسلمين، فيغتر بهذا التلبيس ولا يزال يأخذها من غير أن يبذل شيئاً منها في مصرف غيره. وربما انتهى الغرور في بعضهم إلى حيث انه إذا حضرت مائدتهم واكل طعامهم وقيل له: ان هذا لا يليق بمثلك، قال: الأكل جائز بل واجب، إذ هذا مال لا يعلم مالكه، فيجب التصدق به على الفقراء، ويجب على مثلي بقدر القوة والاستطاعة أن يجتهد في استخلاصه من يد الظالم وايصاله إلى اهله ـ أعني الفقراء ـ واكل منها نوع قدرة على استخلاصه، فآكل منه واتصدق بقيمته على الفقراء، والله يعلم من باطنه أنه لا يتصدق بقيمته ولا يعتقد بحقيقة ما يقوله، وانما هو تلبيس ألقاه الشيطان في روعه، لئلا يضعف اعتقاد العامة في حقه، وربما كان بحيث لا يبالي من اخذ مالهم واكل طعامهم خفية، ولو علم انه يطلع عليه واحد من صويلح العامة المعتقدين به، امتنع منه غاية الامتناع. وربما كان بعضهم في الباطن مائلا إلى الدخول على السلاطين والامراء وتاركا له في الظاهر، وكان الباعث في ذلك طلب المنزلة في قلوب العامة. ومع ذلك يظن أن الاجتناب عنهم عين ورعه وتقواه. وربما كان بعضهم إمام قوم يظن أنه على خير وباعث لترويج الدين واعلاء الكلمة ومقيم بشعار الإسلام، ومع ذلك لو أم غيره ممن هو اعلم واورع منه في مسجده، أو يتخلف بعض من يقتدى به عن الاقتداء به، قامت عليه القيامة، وربما لم يكن باعثه على الحركة إلى المسجد للامامة مجرد التقرب والامتثال لأمر الله، بل كان الباعث محض حب الجاه والرياسة واعتقاد العامة، أو مركباً منه ومن نية الثواب وربما اتخذ بعضهم الامامة شغلا ووسيلة لأمر المعاش، ومع ذلك يظن انه مشتغل بأمر الخير، والظاهر في امثال زماننا ندور الإمام الذين كان قصده من الامامة مجرد التقرب إلى الله. من دون وجود شيء من حب طلب المنزلة في القلوب، أو تحصيل المال، أو دفع بعض الشرور عن نفسه في زوايا قلبه، ولو وجد مثله فهو القدوة الذي يجب ان تشد الرحال من المواضع البعيدة إليه ليقتدى به، ومثله كلما وجد في نفسه قصد التقرب والثواب في الذهاب إلى المسجد للامامة ذهب، ولو لم يجد ذلك من نفسه تخلف، وصلى منفرداً. وهو الذي يستوي عنده اقتداء الناس به وعدمه، ويستوي عنده كثرة المقتدين وقلتهم، بل يكون حاله عند صلاته وهو إمام لجم غفير كحاله عند صلاته منفرداً، من دون أن يجد في نفسه تفاوتاً في الحالين.
وبالجملة: أصناف غرور أهل العلم ـ (لا) سيما في هذه الاعصار ـ كثيرة، والمتأمل يعلم أن الغرور أو التلبيس أو غيرهما من ذمائم الافعال انتهى في بعضهم إلى أن وجودهم مضر بالاسلام والمسلمين وموتهم انفع للايمان والمؤمنين، لأنهم دجالوا الدين وقواموا مذهب الشياطين، ومثلهم كما قال ابن مريم (ع): " العالم السوء كصخرة وقعت في فم الوادي، فلا هي تشرب الماء ولا هي تترك الماء يتخلص إلى الزرع ".

--------------------
[1] الشمس، الآية: 9.


yv,v hig hgugl



توقيع : شجون الزهراء

اِلـهي هَبْ لي كَمالَ الانْقِطاعِ اِلَيْكَ، وَاَنِرْ اَبْصارَ قُلُوبِنا بِضِياءِ نَظَرِها اِلَيْكَ، حَتّى تَخْرِقَ اَبْصارُ الْقُلُوبِ حُجُبَ النُّورِ فَتَصِلَ اِلى مَعْدِنِ الْعَظَمَةِ، وَتَصيرَ اَرْواحُنا مُعَلَّقَةً بِعِزِّ قُدْسِكَ. اِلـهي وَاْجَعَلْني مِمَّنْ نادَيْتَهُ فَاَجابَكَ، وَلاحَظْتَهُ فَصَعِقَ لِجَلالِكَ، فَناجَيْتَهُ سِرّاً وَعَمِلَ لَكَ جَهْراً.

التعديل الأخير تم بواسطة شجون الزهراء ; 2013/06/13 الساعة 03:22 PM
رد مع اقتباس
قديم 2013/06/13, 03:37 PM   #2
عاشق نور الزهراء


معلومات إضافية
رقم العضوية : 1213
تاريخ التسجيل: 2013/03/14
الدولة: Canada
المشاركات: 14,823
عاشق نور الزهراء غير متواجد حالياً
المستوى : عاشق نور الزهراء will become famous soon enough




عرض البوم صور عاشق نور الزهراء
افتراضي


اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم وسهل مخرجهم
وصل اللهم على فاطمة وأبيها وبعلها وبنيها والسر المستودع فيها عدد ماأحاط به علمك
وعجل فرج يوسفها الغائب ونجمها الثاقب واجعلنا من خلص شيعته ومنتظريه وأحبابه يا الله
السلام على بقية الله في البلاد وحجته على سائر العباد ورحمة الله وبركاته
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اسمحي لي ابدي اعجابي بقلمك وتميزك واسلوبك الراقي وتالقك


توقيع : عاشق نور الزهراء
تفضلوا بزيارة صفحة منتدياتكم المباركة على الفايسبوك على الرابط التالي :
https://www.facebook.com/she3aalhsen?ref=hl
رد مع اقتباس
قديم 2013/06/13, 09:13 PM   #3
هو الحق

موالي ماسي

معلومات إضافية
رقم العضوية : 1252
تاريخ التسجيل: 2013/03/20
الدولة: حيثُ النور
المشاركات: 9,751
هو الحق غير متواجد حالياً
المستوى : هو الحق will become famous soon enough




عرض البوم صور هو الحق
افتراضي

بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وأل محمد الطيبين الطاهرين

كثيرا ممن اصبحو علماء سوء بغرورهم والعياذ بالله منهم
جزيل الشكر والتقدير على هذا التوضيح



توقيع : هو الحق
التصميم الذي يجمع بين المرقد الحسيني والعباسي في صحن واحد


[IMG]https://s*******-b-fra.xx.fbcdn.net/hphotos-xfp1/t1.0-9/10593107_1465704047024492_7233589183563280198_n.jp g[/IMG]

رد مع اقتباس
قديم 2013/07/06, 03:03 PM   #4
شجون الزهراء

معلومات إضافية
رقم العضوية : 1426
تاريخ التسجيل: 2013/04/24
المشاركات: 6,684
شجون الزهراء غير متواجد حالياً
المستوى : شجون الزهراء will become famous soon enough




عرض البوم صور شجون الزهراء
افتراضي

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هو الحق [ مشاهدة المشاركة ] بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وأل محمد الطيبين الطاهرين

كثيرا ممن اصبحو علماء سوء بغرورهم والعياذ بالله منهم
جزيل الشكر والتقدير على هذا التوضيح

بسم الله الرحمن الرحيم
الَلهّمّ صَلّ عَلَىَ محمد وآل مُحَّمدْ الَطَيبيِن الطَاهرين الأشْرَافْ وَعجَّل فَرَجَهُم ياَكَرِيمَ..
جزيتم خيراً لوطأتكم المباركة زادكم الله عشقاً مزياً وقرباً ووفقكم الله لكل خير.
وليحفظكم الله من كل سوء وشر ببركة وسداد أهل البيت عليهم السلام


توقيع : شجون الزهراء

اِلـهي هَبْ لي كَمالَ الانْقِطاعِ اِلَيْكَ، وَاَنِرْ اَبْصارَ قُلُوبِنا بِضِياءِ نَظَرِها اِلَيْكَ، حَتّى تَخْرِقَ اَبْصارُ الْقُلُوبِ حُجُبَ النُّورِ فَتَصِلَ اِلى مَعْدِنِ الْعَظَمَةِ، وَتَصيرَ اَرْواحُنا مُعَلَّقَةً بِعِزِّ قُدْسِكَ. اِلـهي وَاْجَعَلْني مِمَّنْ نادَيْتَهُ فَاَجابَكَ، وَلاحَظْتَهُ فَصَعِقَ لِجَلالِكَ، فَناجَيْتَهُ سِرّاً وَعَمِلَ لَكَ جَهْراً.
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)



الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
وين العلم والرايه جراحي كربلاء اباذر الحلواجي 14 2013/10/30 05:21 PM
العلم بلا تقوى.. خطر شجون الزهراء المواضيع الإسلامية 3 2013/06/04 01:15 AM
كتاب فضل العلم .. (باب فرض العلم ووجوب طلبه والحث عليه) قل هو الله أحد المواضيع الإسلامية 1 2013/06/01 12:59 PM
انا مدينه العلم جراحي كربلاء باسم الكربلائي 1 2012/08/20 02:21 AM
شكُّ عمر في نفسه.. خيرٌ من غرور معاوية ! السوسن الحوار العقائدي 9 2012/08/12 07:57 PM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024
جميع الحقوق محفوظة لـ منتديات شيعة الحسين العالمية اكبر تجمع اسلامي عربي
|

خدمة Rss ||  خدمة Rss2 || أرشيف المنتدى "خريطة المنتدى" || خريطة المنتدى للمواضيع || أقسام المنتدى || SiteMap Index


أقسام المنتدى

المنتــديات العامة @ السياسة @ المناسبات والترحيب بالأعضاء الجدد @ منتديات اهل البيت عليهم السلام @ سيرة أهـل البيت (عليهم السلام) @ الواحة الفاطمية @ الإمام الحجّة ابن الحسن صاحب العصر والزمان (عج) @ الادعية والاذكار والزيارات النيابية @ المـدن والأماكن المقدسة @ المـنتـديات الأدبيـة @ الكتاب الشيعي @ القصة القصيرة @ الشعر الفصيح والخواطر @ الشعر الشعبي @ شباب أهل البيت (ع) @ المنتـديات الاجتماعية @ بنات الزهراء @ الأمومة والطفل @ مطبخ الاكلات الشهية @ المنتـديات العلمية والتقنية @ العلوم @ الصحه وطب أهل البيت (ع) @ الكمبيوتر والانترنيت @ تطبيقات وألعاب الأندرويد واجهزة الجوال @ المنتـديات الصورية والصوتية @ الصوتيات والمرئيات والرواديد @ الصــور العامة @ الابتسامة والتفاؤل @ المنتــــديات الاداريـــة @ الاقتراحات والشكاوي @ المواضيع الإسلامية @ صور اهل البيت والعلماء ورموز الشيعة @ باسم الكربلائي @ مهدي العبودي @ جليل الكربلائي @ احمد الساعدي @ السيد محمد الصافي @ علي الدلفي @ الالعاب والمسابقات @ خيمة شيعة الحسين العالميه @ الصــور العام @ الاثـــاث والــديــكــورآت @ السياحة والسفر @ عالم السيارات @ أخبار الرياضة والرياضيين @ خاص بالأداريين والمشرفين @ منتدى العلاجات الروحانية @ الابداع والاحتراف هدفنا @ الاستايلات الشيعية @ مدونات اعضاء شيعة الحسين @ الحوار العقائدي @ منتدى تفسير الاحلام @ كاميرة الاعضاء @ اباذر الحلواجي @ البحرين @ القران الكريم @ عاشوراء الحسين علية السلام @ منتدى التفائل ولاستفتاح @ المنتديات الروحانية @ المواضيع العامة @ الرسول الاعظم محمد (ص) @ Biography forum Ahl al-Bayt, peace be upon them @ شهر رمضان المبارك @ القصائد الحسينية @ المرئيات والصوتيات - فضائح الوهابية والنواصب @ منتدى المستبصرون @ تطوير المواقع الحسينية @ القسم الخاص ببنات الزهراء @ مناسبات العترة الطاهرة @ المسابقة الرمضانية (الفاطمية) لسنة 1436 هجري @ فارسى/ persian/الفارسية @ تفسير الأحلام والعلاج القرآني @ كرسي الإعتراف @ نهج البلاغة @ المسابقة الرمضانية لسنة 1437 هجري @ قصص الأنبياء والمرسلين @ الإمام علي (ع) @ تصاميم الأعضاء الخاصة بأهل البيت (ع) @ المسابقة الرمضانية لعام 1439هجري @ الإعلانات المختلفة لأعضائنا وزوارنا @ منتدى إخواننا أهل السنة والجماعه @


تصليح تلفونات | تصليح تلفونات | تصليح سيارات | تصليح طباخات | تصليح سيارات | كراج متنقل | تصليح طباخات | تصليح سيارات |