Untitled 2
العودة   منتديات شيعة الحسين العالمية اكبر تجمع اسلامي عربي > منتديات اهل البيت عليهم السلام > سيرة أهـل البيت (عليهم السلام)

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2016/04/26, 11:57 PM   #1
شجون الزهراء

معلومات إضافية
رقم العضوية : 1426
تاريخ التسجيل: 2013/04/24
المشاركات: 6,684
شجون الزهراء غير متواجد حالياً
المستوى : شجون الزهراء will become famous soon enough




عرض البوم صور شجون الزهراء
افتراضي السيدة زينب الأميرة السياسية

بسم الله الرحمن الرحيم

اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم وسهل مخرجهم
وصل اللهم على فاطمة وأبيها وبعلها وبنيها والسر المستودع فيها عدد ماأحاط به علمك

وعجل فرج يوسفها الغائب ونجمها الثاقب واجعلنا من خلص شيعته ومنتظريه وأحبابه يا الله
السلام على بقية الله في البلاد وحجته على سائر العباد ورحمة الله وبركاته


لم تكنزينب ذات سمعة سياسية قبل مصرع الحسين، ولم تشترك يوماً بالخصومات الحزبية على الإطلاق، وعجيب جداً أنها كانت كذلك بالقياس إلى كونها نشأت في بيئة النبوة والخلافة حيث تقطف ما تشاء من آراء القادة و أفكار العظماء المحنكين، ولكنما حصافتها الرزينة أمسكتها إلا عن ممارسة التقوى والاشتغال بتثقيف النساء فقط.. ولذلك تركت ميدان السياسة للعلويين الزعماء إذ كانوا أجدر بقيادة الأمة وأقدر على مكافحة الخصوم والأشرار.
ويقيني أنه لولا واقعة الطف التي أطاحت بأكثر زعماء العلويين يومذاك لما أكرهت زينب على الخروج من عزلتها، أو التكلف بمسألةالدفاع عن ذمام أخيها والاحتجاج على جرائم الأمويين. أما وقد صار أمرها إلى ما ليس عنه محيص فقد أحسنت كل الإحسان بدفاعها واحتجاجها جميعاً ولاسيما حين خطبت في الكوفة والشام، وأماطت لثام الغموض عن شخص الحسين.. وعن أنه ليس رجلاً مجرماً فيستحق القتل، ولا كافراً بالدين فيستوجب التنكيل كما قد صنع به الأدعياء والفتاكون.
وهكذا نهضت زينب بأثقل واجب سياسي في أنسب مناسباته.. وهل كان يرام هذا إلا منها وحدها؟ إنها كانت تعلم حق العلم بأن الناس أغلبهم مخدوعون بالشائعات الأموية فلا يعفرون عن سبط الرسول إلا ما كان يذاع عنه ممسوخاً غير حميد، فكان لابد لها أن تزهق تلك الشائعات حتماً، وأن تحقق من هناك بعض الذي كان يصبو إليه الحسين أيام حياته.
قال الراوي حذلم بن كثير.. قدمت الكوفة في المحرم سنة إحدى وستين من الهجرة، فرأيت الناس يبكون من حول زينب

وهي تخطب فيهم هذه الخطبة:
(الحمد لله والصلاة على محمد وآله الطيبين الأخيار، أما بعد يا أهل الكوفة، يا أهل الختر والغدر ، أتبكون..؟ فلا رقأت الدمعة، ولا هدأت الرنة، إنما مثلكم كمثل التي نقضت غزلها من بعد قوة انكاثاً، تتخذون إيمانكم دخلاً بينكم، ألا وهل فيكم إلا الصلف والنطف، و الكذب والشنف وملق الإماء، وغمز الأعداء؟ ألا ساء ما قدمت لكم أنفسكم، أن سخط الله عليكم، وفي العذاب أنتم خالدون. أتبكون وتنتحبون..؟ إي والله فابكوا كثيراً واضحكوا قليلاً، فلقد ذهبتم بعارها وشنارها، ولن ترحضوها بغسل أبدا، وأنى ترحضون قتل سليل خاتم النبوة، ومعدن الرسالة، وسيد شباب أهل الجنة، وملاذ خيرتكم، ومفزع نازلتكم، ومنار حجتكم، ومدره سنتكم؟ ألا ساء ما تزرون، وبعداً لكم وسحقاً، فلقد خاب السعي، وتبت الأيدي، وخسرت الصفقة، وبؤتم بغضب من الله، وضربت عليكم الذلة والمسكنة!
ويلكم يا أهل الكوفة.. أتدرون أي كبد لرسول الله فريتم، وأي كريمة له أبرزتم، وأي دم له سفكتم، وأي حرمة له انتهكتم؟.. ولقد جئتم بها صلعاء عنفاء، سوداء فقماء، خرقاء شوهاء كطلاع الأرض أو ملاء السماء، فلا يستخفنكم المهل فإنه لا يحفزه البدار، ولا يخافه فوت الثأر، وإن ربكم لبالمرصاد).
قال الراوي..
وما كادت زينب تختتم خطبتها هذه في وسط الكوفة حتى سيقت إلى مقرّ الوالي عبيد الله بن زياد بن أبيه، فلما دخلت إليه جلست متنكرة بين الأسرى فسأل ابن زياد: من هذه المتنكرة؟ فقيل له: إنها زينب بنت علي بن أبي طالب، فارتسمت على شفتيه ابتسامة ساخرة وقال:
(الحمد لله الذي فضحكم، وأكذب احدوثتكم)!
فقاطعته زينب من فورها وقالت:
(إنما يفتضح الفاجر، ويكذب الفاسق. وهو غيرنا).
فاحتدم غيظاً منها ثم قال:
ولكن (كيف رأيت صنع الله بأخيك، وأهل بيتك؟).
قالت: (ما رأيت إلا خيراً.. هؤلاء قوم كتب الله عليهم القتل، فبرزوا إلى مضاجعهم، وسيجمع الله بينك وبينهم.. فتحاج وتخاصم، فانظر لمن الفلج يومئذ.. ثكلتك أمك يا ابن مرجانة).
وكانت زينب ترمي بهذه الردود إلى شيئين في وقت معاً، أما الأول فتأثيم عبيد الله بن زياد بتصريحات نفسه على رؤوس الأشهاد. وأما الباقي فتنبيه الكوفيين أنفسهم إلى التمييز بين سلالة النبوة المضطهدة وسلالة مرجانة المنتصرة بسلاح الأباطيل.. ولقد أثارت في جميعهم بذلك أشد النقمة وأخطرها على ابن زياد، حتى كادت أن تفضي معها عليه لو لم يسارع إلى التخلي عن مغاضبتها، وعلى تجهيزها نحو الشام.
يا إلهي سوف تساق الأميرة قسراً إلى هناك وهي لا تطيق الوعثاء، ولكن لا بأس عليها. فربما تحظى وشيكاً بالحرية، وربما يغبطها أن تغدو كذلك.. إتماماً لتبليغ رسالتها هي وهل يرضيها أن لا يتبين أهل الشام قضية الحسين على التحقيق..
قال الراوي.
فلما دخلت زينب على يزيد بن معاوية كانت تبدو للعيان كأنها متداعية القلب والفرائص، وكان وقارها يوهم أيضاً بأنها مكدودة فما تستطيع نطقاً ولا مناجزة.. بحيث أن يزيد نفسه ظنَّ بأن الفرصة سانحة أمامه للتلبيس عليها، وإحراجها بالإدانة، وإعيائها عن إجادة الذود والملاحاة، فابتدرها وهو يتغنى:
(ليـــت أشــــياخي ببدر شهدوا جزع الخـــزرج من وقع الأسل
لأهــــــلوا واســـــــتهلوا فـرحاً ثــــم قــــالوا، يا يزيد لا تشل)
فقامت إليه زينب.. وكأنها العاصفة تنذر بالويل، قالت:
الحمد لله رب العالمين، وصلى الله على رسوله وآله أجمعين صدق الله سبحانه حيث يقول - ثم كان عاقبة الذين أساؤا السوأى إن كذبوا بآيات الله، وكانوا بها يستهزؤون - أظننت يا يزيد، حيث أخذت علينا أقطار الأرض، وآفاق السماء، فأصبحنا نساق كما تساق الإسراء... إنّ بنا هواناً على الله، وإن بك عليه كرامة، وإن ذلك لعظم خطرك عنده، فشمخت بأنفك ونظرت في عطفك تضرب أصدريك فرحاً، وتنفض مذرويك مرحاً، جذلان مسروراً حين رأيت الدنيا لك مستوسقة، والأمور متسقة، وحين صفا لك ملكنا وسلطاننا؟ فمهلاً مهلاً، أنسيت قول الله تعالى - (ولا يحسبن الذين كفروا أنما نملي لهم خير لأنفسهم، إنما نملي لهم ليزدادوا إثماً ولهم عذاب مهين؟). أمن العدل يا ابن الطلقاء تخديرك حرائرك وإماءك وسوقك بنات رسول الله، تحدوا بهنّ الأعداء من بلد إلى بلد، ويستشرفهن أهل المناهل والمناقل، ويتصفح وجوههن القريب والبعيد، والدنيئ والشريف، وليس معهن من رجالهن ولي، ولا من حماتهن حمي؟
وكيف يرتجى مراقبة ابن من لفظ فوه أكباد الأزكياء ونبت لحمه من دماء الشهداء؟ وكيف يستبطئ في بغضنا أهل البيت من نظر إلينا بالشنف والشنآن، والا حن والأضغان؟ ثم تقول غير متأثم ولا مستعظم:
لأهــــلوا واســــــتهلوا فــــرحاً ثــــم قــــــالوا يــا يزيد لا تشل
وكيف لا تقول ذلك وقد نكأت القرحة، واستأصلت الشأفة.. بإراقتك دماء ذرية محمد (صلى الله عليه وآله) ونجوم الأرض من آل عبد المطلب، وتهتف بأشياخك؟
زعمت أنك تناديهم.. فلتردن وشيكا موردهم، ولتوّدن أنك شللت وبكمت ولم تكن قلت ما قلت، وفعلت ما فعلت..
اللهم خذ لنا بحقنا، وانتقم ممن ظلمنا، واحلل غضبك بمن سفك دماءنا وقتل حماتنا.
فوالله يا يزيد.. ما فريت إلا جلدك، ولا حززت إلا لحمك، ولتردن على رسول الله (صلى الله عليه وآله) بما تحملت من دماء ذريته، وانتهكت من حرمته في عترته ولحمته، حيث يجمع الله تعالى شملهم، ويلمّ شعثهم، ويأخذ بحقهم - (ولا تحسبن الذين قتلوا في سبيل الله أمواتاً بل أحياء عند ربهم يرزقون) وحسبك بالله حاكماً، وبمحمد (صلى الله عليه وآله) خصيماً، وسيعلم من سوّل لك وأمكنك من رقاب المسلمين. بئس للظالمين بدلاً، وأيهم شر مكاناً وأضعف جندا.
ولئن جرت عليّ الدواهي مخاطبتك، إني لاستغصر قدرك واستعظم تقريعك واستكثر توبيخك، لكن العيون عبرى، والصدور حرّى، ألا فالعجب كل العجب لقتل حزب الله النجباء بحزب الشيطان الطلقاء. فهذه الأيدي تنطف من دمائنا، والأفواه تتحلب من لحومنا. وتلك الجثث الطواهر الزواكي تنتابها العواسل، وتعفرها أمهات الفراعل.
ولئن اتخذتنا مغنماً، لتجدنا وشيكاً مغرما. حين لا تجد إلا ما قدّمت يداك، وما الله بظلام للعبيد. فكد كيدك، واسع سعيك، وناصب جهدك. فوالله لا تمحو ذكرنا، ولا تميت وحينا، ولا تدرك امدنا، ولا يرحض عنك عارها وهل رأيك إلا فند، وأيامك إلا عدد، وجمعك إلا بدد، يوم ينادي المنادي ألا لعنة الله على الظالمين؟).
والحق أن هذه الخطبة القارعة نزلت من المستمعين جميعاً منزلة القلق من قلوبهم.. إذ جعلتهم يتبينون أن جناية يزيد على الحسين بداية لنهايات مرعبة توشك أن تنتهي بهم وبغيرهم على السواء، خصوصاً وأن الذي لم يصانع عندهم في البطش بحفيد الرسول لا يصانع كذلك في البطش بأي إنسان آخر، هذا بالإضافة إلى أن مقتل الحسين وحده تفريط شنيع في حرمة الدين، وتوريط للأمويين كلهم في التعويل على سفك الدماء، والقضاء على رابطة الأمة عاجلاً أم آجلاً.
قال الراوي:
أما يزيد، فقد كان في هذه الأثناء يتصفح وجوه الملأ عن كثب، ويستقرئ ما وراءها من خواطر وأحاسيس، فاستوحى منها بغير شك ما أخطره بسوء المنقلب.. مما اضطره أن يستنفذ نفسه باللجوء إلى أمرين: الأول تجريم أهل العراق بمقتل الحسين، والثاني: توجيه زينب إلى يثرب حيث يقيم العباسيون والهاشميون.
ثم ماذا؟
ثم كانت الثورات الانتقامية التي اندلعت نيرانها بعد حين من الدهر في سائر بلاد إيران والعراق والحجاز واليمن فأدالت دولة الأمويين من رقعة الوجود..



hgsd]m .dkf hgHldvm hgsdhsdm



توقيع : شجون الزهراء

اِلـهي هَبْ لي كَمالَ الانْقِطاعِ اِلَيْكَ، وَاَنِرْ اَبْصارَ قُلُوبِنا بِضِياءِ نَظَرِها اِلَيْكَ، حَتّى تَخْرِقَ اَبْصارُ الْقُلُوبِ حُجُبَ النُّورِ فَتَصِلَ اِلى مَعْدِنِ الْعَظَمَةِ، وَتَصيرَ اَرْواحُنا مُعَلَّقَةً بِعِزِّ قُدْسِكَ. اِلـهي وَاْجَعَلْني مِمَّنْ نادَيْتَهُ فَاَجابَكَ، وَلاحَظْتَهُ فَصَعِقَ لِجَلالِكَ، فَناجَيْتَهُ سِرّاً وَعَمِلَ لَكَ جَهْراً.
رد مع اقتباس
قديم 2016/04/27, 03:49 PM   #2
عاشقة الرسول

موالي مميز

معلومات إضافية
رقم العضوية : 4488
تاريخ التسجيل: 2016/03/31
الدولة: العراق -بابل
المشاركات: 286
عاشقة الرسول غير متواجد حالياً
المستوى : عاشقة الرسول is on a distinguished road




عرض البوم صور عاشقة الرسول
افتراضي

سأكتبُ كل العباراتِ في ورقٍ مخطوط ْ
لأجعل منها أروع أكليل من الحروفِ والكلماتِ
والزهور والأنغامْ
وألحانِ الشكرِ والاحترامْ
لأقدمها لكِ تعبيراً عن شكري وإمتناني لموضوعك الجميل ,,
تحياتي الوردية ...
لكـ خالص احترامي


توقيع : عاشقة الرسول
تستطيع أن ترى الصورة بحجمها الطبيعي بعد الضغط عليها
رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
السيدة, زينب الأميرة



الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
قصص من كرامات السيدة زينب ع الرافضيه صبر السنين القصة القصيرة 4 2015/09/08 01:15 AM
اهات زينب - احمد الباوي - ليلة 15 رجب 1435 - وفاة السيدة زينب عليها السلام النبأ العظيم الصوتيات والمرئيات والرواديد 1 2014/05/16 01:40 PM
سر اسم السيدة زينب ع خادمة ألكوثر سيرة أهـل البيت (عليهم السلام) 4 2014/02/28 09:10 AM
السيدة زينب بنت علي(ع) ابو مرام سيرة أهـل البيت (عليهم السلام) 2 2013/03/14 08:21 AM
لاعب إيراني يرفض مصافحة الأميرة كيت ميدلتون بسبب ضوابط شرعية بسمة الفجر أخبار الرياضة والرياضيين 8 2012/09/10 01:19 AM

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024
جميع الحقوق محفوظة لـ منتديات شيعة الحسين العالمية اكبر تجمع اسلامي عربي
|

خدمة Rss ||  خدمة Rss2 || أرشيف المنتدى "خريطة المنتدى" || خريطة المنتدى للمواضيع || أقسام المنتدى || SiteMap Index


أقسام المنتدى

المنتــديات العامة @ السياسة @ المناسبات والترحيب بالأعضاء الجدد @ منتديات اهل البيت عليهم السلام @ سيرة أهـل البيت (عليهم السلام) @ الواحة الفاطمية @ الإمام الحجّة ابن الحسن صاحب العصر والزمان (عج) @ الادعية والاذكار والزيارات النيابية @ المـدن والأماكن المقدسة @ المـنتـديات الأدبيـة @ الكتاب الشيعي @ القصة القصيرة @ الشعر الفصيح والخواطر @ الشعر الشعبي @ شباب أهل البيت (ع) @ المنتـديات الاجتماعية @ بنات الزهراء @ الأمومة والطفل @ مطبخ الاكلات الشهية @ المنتـديات العلمية والتقنية @ العلوم @ الصحه وطب أهل البيت (ع) @ الكمبيوتر والانترنيت @ تطبيقات وألعاب الأندرويد واجهزة الجوال @ المنتـديات الصورية والصوتية @ الصوتيات والمرئيات والرواديد @ الصــور العامة @ الابتسامة والتفاؤل @ المنتــــديات الاداريـــة @ الاقتراحات والشكاوي @ المواضيع الإسلامية @ صور اهل البيت والعلماء ورموز الشيعة @ باسم الكربلائي @ مهدي العبودي @ جليل الكربلائي @ احمد الساعدي @ السيد محمد الصافي @ علي الدلفي @ الالعاب والمسابقات @ خيمة شيعة الحسين العالميه @ الصــور العام @ الاثـــاث والــديــكــورآت @ السياحة والسفر @ عالم السيارات @ أخبار الرياضة والرياضيين @ خاص بالأداريين والمشرفين @ منتدى العلاجات الروحانية @ الابداع والاحتراف هدفنا @ الاستايلات الشيعية @ مدونات اعضاء شيعة الحسين @ الحوار العقائدي @ منتدى تفسير الاحلام @ كاميرة الاعضاء @ اباذر الحلواجي @ البحرين @ القران الكريم @ عاشوراء الحسين علية السلام @ منتدى التفائل ولاستفتاح @ المنتديات الروحانية @ المواضيع العامة @ الرسول الاعظم محمد (ص) @ Biography forum Ahl al-Bayt, peace be upon them @ شهر رمضان المبارك @ القصائد الحسينية @ المرئيات والصوتيات - فضائح الوهابية والنواصب @ منتدى المستبصرون @ تطوير المواقع الحسينية @ القسم الخاص ببنات الزهراء @ مناسبات العترة الطاهرة @ المسابقة الرمضانية (الفاطمية) لسنة 1436 هجري @ فارسى/ persian/الفارسية @ تفسير الأحلام والعلاج القرآني @ كرسي الإعتراف @ نهج البلاغة @ المسابقة الرمضانية لسنة 1437 هجري @ قصص الأنبياء والمرسلين @ الإمام علي (ع) @ تصاميم الأعضاء الخاصة بأهل البيت (ع) @ المسابقة الرمضانية لعام 1439هجري @ الإعلانات المختلفة لأعضائنا وزوارنا @ منتدى إخواننا أهل السنة والجماعه @


تصليح تلفونات | تصليح تلفونات | تصليح سيارات | تصليح طباخات | تصليح سيارات | كراج متنقل | تصليح طباخات | تصليح سيارات |