2016/07/15, 08:53 AM | #1 |
معلومات إضافية
|
الائمة الاثني عشر
اقول كيف صار الائمة من قريش الى الائمة من ولد علي وعددهم اثني عشر نحن نقر ونقول بان الامام المهدي هو من ولد فاطمة بينما البقية كلهم من قريش ولا توجد رواية واحدة صحيحة تؤكد هذا وانهم من ولد علي . وهذا القول نقول بانه ظهر لديكم متأخرا جدا بعد وفاة الامام الحسن العسكري قلتم بالغيبة ثم ظهرت فكرة الاثني عشرية والا قبلها كان مذهبكم هو الجعفري انظر هنا في هذا الموقع يناقش فكرة الاثني عشرية ويورد ادلة https://www.islam4u.com/ar/shobahat/...84%D8%A7%D9%85 الرواية الثالثة : رواها الكليني عن أبي الجارود عن أبي جعفر ( عليه السلام ) عن جابر بن عبد الله الانصاري قال : « دخلت على فاطمة ( عليها السلام ) وبين يديها لوح فيه أسماء الاوصياء من ولدها فعددت اثني عشر آخرهم القائم » . الحقيقة المرة جدا هي اني اقبل رواية المعصوم عن المعصوم كما تدعون لكن رواية غير المعصوم عن المعصوم من يصدقها ثم مثل هذه الرواية هل يعقل ان يرى فقط جابر بن عبد الله هذا اللوح ولا يراه مائة الف من صحابة الرسول صلى الله عليه وسلم بل ان في بعض الروايات تؤكد اختلاف ابناء الائمة في من هو الامام بعد ابيه مثلا اسماعيل بن جعفر وموسى الم يختلف الاتباع هنا في الامام وايضا الابناء فكلهم ادعى الامامة ولماذا كتم الرسول هذا اللوح عن صحابته وحتى ذرية علي لم يتفقوا على هذا مما يعني ان السابق لم يعلم بهذا الخبر واللاحق ايضا طبعا اختلفوا وظهرت الامامية وظهرت الاسماعيلية لكن هذا لا يهم بقدر ما يهمنا هنا هو ان هذه الروايات التي تؤكد وجود لوح فيه عدد الائمة واسماءهم غير صحيحة تماما ولا نجد هذه الرواية في كتب الاسماعيلية او الزيدية من اهم الاشكاليات التي تواجه الجعفرية هو لماذا يطلق عليكم جعفرية فيقولون http://www.dorar.net/enc/firq/1275 ويقول الشيرازي: كما تسمى الشيعة بالجعفرية لأن الإمام جعفر بن محمد الصادق –ع- تمكن أن يوسع نشر الإسلام أصولاً وفروعاً وآداباً وأخلاقاً، وأما سائر الأئمة فلم يتمكنوا من ذلك لما كانوا يلاقونه من الاضطراب، كما في زمان علي والحسن والحسين. –ع-؛ والكبت والإرهاب من أيدي الخلفاء الأمويين والعباسيين. يعني لماذا هذه التسمية غلبت عليكم اليس لان مذهبكم هو مذهب جعفر وليس هناك شيء اسمه الاثني عشرية فيردون كما رايت اعلاه وهذا القول اشنع رد نحن نعلم ان الله نشر دينه بالفتوحات وليس بمذهب جعفر لكن لنفرض ان هذا صحيح وان الاسلام هو مذهب جعفر حسنا طالما ان الائمة لم يتمكنوا من نشر الدين هذا الذي تدعونه فلما وجودهم اذا الله يرسل رسله لنشر الدين وهؤلاء لما ارسلهم ليظهروا فيه بمظهر العاجز كل مذهب منسوب لصاحبه فالشافعي منسوب للامام الشافعي والحنبلي مثله وهكذا الاشكال الاخر هو ان كان مذهبكم هو المذهب الجعفري يقتضي هذا ان يكون الائمة من قبل جعفر على غير دين اليس هذا القول لكم كما تسمى الشيعة بالجعفرية لأن الإمام جعفر بن محمد الصادق –ع- تمكن أن يوسع نشر الإسلام أصولاً وفروعاً وآداباً وأخلاقاً، وأما سائر الأئمة فلم يتمكنوا من ذلك والائمة من قبل جعفر يشملهم هذا لان جعفر هو الوحيد الذي تمكن من نشر الاسلام بخلاف اجداده وابوه فهؤلاء عجزوا كما عجز من اتى بعد جعفر المصدر: منتديات شيعة الحسين العالمية اكبر تجمع اسلامي عربي - من قسم: الحوار العقائدي hghzlm hghekd uav |
2016/07/15, 02:10 PM | #2 |
معلومات إضافية
|
الاخ السيد الاهدل
انت تطرح الكثير من الاشكالات ولكن اتمنى ان تكون طالب علم فعلا هذه المرة وصدقني سوف اجيبك على كل اشكالاتك بشرط ان تجيبني اولا على سؤال واحد فقط هل كانت الامور بعد وفاة النبي صلى الله عليه واله طبيعية بنظرك بحيث لو ان النبي ذكر اسماء الخلفاء الاثني عشر اللذين ذكرهم فان المسلمين سيقولون سمعنا واطعنا يارسول الله ؟ ام ان كتب الحديث والسيرة والتاريخ كلها اجتمعت كلمتها على حدوث ( الارتداد ) اي بالمعنى المعاصر ( انقلاب عسكري ؟ اجب علبى سؤالي بعدها سوف نقر عينك بالاجابة |
2016/07/15, 03:25 PM | #3 | |
معلومات إضافية
|
اقتباس:
هي ردة كانت بعد وفاة الرسول صلى الله عليه وسلم هذه الردة كما قلت اخبر الرسول عنها فلما لم يجمعهم على امام واحد ثم يكمل الامام هذا بالوصية او غيرها مسيرة الامامة في ولده |
|
2016/07/15, 10:04 PM | #4 | |
معلومات إضافية
|
اقتباس:
النبي صلى الله عليه واله لم يخبر الامة بالردة لانه كان يتوقعها كالطبيب الذي يتوقع انك ستمرض حتى تقول لماذا لم يجمعهم على امام بل اخبر بها بصفتها امر واقع يحدث في الغيب ( تلك من أنباء الغيب نوحيها إليك ما كنت تعلمها أنت ولا قومك من قبل هذا فاصبر إن العاقبة للمتقين ) كما اخبر عن الامة التي ستفترق الى 73 فرقة وعن خروج عائشة وقتال الزبير لعلي وقتل معاوية لعمار فماذا نفعت تحذيرات النبي صلى الله عليه واله مع ملاحظة ان النبي صلى الله عليه واله اراد ان يجمعهم على امام واحد لكنهم ابو و تمردوا وانقلبوا على ادبارهم فهذا حالهم مع اول امام وهو بينهم فما بالك لو عيّن لهم 12 امام بعد مماته |
|
2016/07/16, 04:50 PM | #5 |
معلومات إضافية
|
حيرة أتباع مدرسة السقيفة في تفسير حديث الخلفاء ال ١٢.
لقد حار علماء مدرسة السقيفة في بيان المقصود من الاثني عشر في الروايات المذكورة في صحاحهم ومسانيدهم، وتضاربت أقوالهم كالآتي : قال ابن العربي في شرح سنن الترمذي : «فعددنا بعد رسول الله اثني عشر أميراً فوجدنا أبا بكر، عمر، عثمان، عليّاً، الحسن، معاوية، يزيد، معاوية بن يزيد، مروان، عبدالملك بن مروان، الوليد، سليمان، عمر ابن عبدالعزيز، يزيد بن عبدالملك، مروان بن محمّد بن مروان، السفّاح... ». ثمّ عدّ بعده سبعة وعشرين خليفة من العباسيين إلى عصره، ثمّ قال : «وإذا عددنا منهم اثني عشر، انتهى العدد بالصورة إلى سليمان وإذا عددناهم بالمعنى كان معنا منهم خمسة، الخلفاء الأربعة وعمر بن عبدالعزيز، ولم أعلم للحديث معنى». وقال القاضي عياض في جواب القول : أ نّه ولي أكثر من هذا العدد: «هذا اعتراض باطل، لأ نّه (صلى الله عليه وآله وسلم) لم يقل : لا يلي إلاّ اثنا عشر، وقد ولي هذا العدد، ولا يمنع ذلك من الزيادة عليهم». ونقل السيوطي في الجواب : « أنّ المراد: وجود اثني عشر خليفة في جميع مدّة الإسلام إلى القيامة يعملون بالحقّ وإن لم يتوالوا». وفي فتح الباري : « وقد مضى منهم الخلفاء الأربعة ولا بدّ من تمام العدّة قبل قيام الساعة». وقال ابن الجوزي : « وعلى هذا فالمراد من «ثمّ يكون الهرج» : الفتن المؤذنة بقيام الساعة من خروج الدجّال وما بعده». قال السيوطي : « وقد وجد من الاثني عشر الخلفاء الأربعة والحسن ومعاوية وابن الزبير وعمر بن عبدالعزيز، هؤلاء ثمانية، ويحتمل أن يضمّ إليهم المهديّ العباسي لأ نّه في العبّاسيين كعمر بن عبدالعزيز في الاُمويّين، والطاهر العباسي أيضاً لما اُوتيه من العدل ويبقى الاثنان المنتظران أحدهما المهديّ لأ نّه من أهل البيت». وقيل : «المراد : أن يكون الاثنا عشر في مدّة عزّة الخلافة وقوّة الإسلام واستقامة اُموره، ممّن يعزّ الإسلام في زمنه، ويجتمع المسلمون عليه». وقال البيهقي : « وقد وجد هذا العدد بالصفة المذكورة إلى وقت الوليد بن يزيد بن عبدالملك ثمّ وقع الهرج والفتنة العظيمة ثمّ ظهر ملك العباسيّة، وإنّما يزيدون على العدد المذكور في الخبر، إذا تركت الصفة المذكورة فيه، أو عدّ منهم من كان بعد الهرج المذكور». وقالوا : « والذين اجتمعوا عليه : الخلفاء الثلاثة ثمّ عليّ إلى أن وقع أمر الحكمين في صفّين فتسمّى معاوية يومئذ بالخلافة، ثمّ اجتمعوا على معاوية عند صلح الحسن، ثمّ اجتمعوا على ولده يزيد ولم ينتظم للحسين أمر بل قتل قبل ذلك، ثمّ لمّا مات يزيد اختلفوا إلى أن اجتمعوا على عبدالملك بن مروان بعد قتل ابن الزبير، ثمّ اجتمعوا على أولاده الأربعة: الوليد، ثمّ سليمان، ثمّ يزيد، ثمّ هشام، وتخلّل بين سليمان ويزيد عمر بن عبدالعزيز، والثاني عشر هو الوليد بن يزيد بن عبدالملك اجتمع الناس عليه بعد هشام تولّى أربع سنين». بناءً على هذا فإنّ خلافة هؤلاء الاثني عشر كانت لإجماع المسلمين عليهم وكان الرسول قد بشّر المسلمين بخلافتهم له في حمل الإسلام إلى الناس. قال ابن حجر عن هذا الوجه : « إنّه أرجح الوجوه ». وقال ابن كثير : « إنّ الذي سلكه البيهقيّ ووافقه عليه جماعة من أنّ المراد هم الخلفاء المتتابعون إلى زمن الوليد بن يزيد بن عبدالملك الفاسق الذي قدمنا الحديث فيه بالذمّ والوعيد فإنّه مسلك فيه نظر، وبيان ذلك أنّ الخلفاء إلى زمن الوليد بن يزيد هذا أكثر من اثني عشر على كلّ تقدير، وبرهانه أنّ الخلفاء الأربعة، أبا بكر وعمر وعثمان وعليّاً خلافتهم محقّقة... ثمّ بعدهم الحسن بن علي كما وقع لأنّ عليّاً أوصى إليه، وبايعه أهل العراق... حتّى اصطلح هو ومعاوية... ثمّ ابنه يزيد بن معاوية، ثمّ ابنه معاوية بن يزيد، ثمّ مروان بن الحكم، ثمّ ابنه عبدالملك بن مروان، ثمّ ابنه الوليد بن عبدالملك، ثمّ سليمان بن عبدالملك، ثمّ عمر بن عبدالعزيز، ثمّ يزيد بن عبدالملك، ثمّ هشام بن عبدالملك، فهؤلاء خمسة عشر، ثمّ الوليد بن يزيد ابن عبدالملك، فإن اعتبرنا ولاية ابن الزبير قبل عبدالملك صاروا ستّة عشر، وعلى كلّ تقدير فهم اثنا عشر قبل عمر بن عبدالعزيز، وعلى هذا التقدير يدخل في الاثني عشر يزيد بن معاوية ويخرج عمر بن عبدالعزيز، الذي أطبق الأئمّة على شكره وعلى مدحه وعدّوه من الخلفاء الراشدين، وأجمع الناس قاطبة على عدله، وأنّ أيّامه كانت من أعدل الأيام حتّى الرافضة يعترفون بذلك، فإن قال: أنا لا أعتبر إلاّ من اجتمعت الاُمّة عليه لزمه على هذا القول أن لا يعدّ عليّ بن أبي طالب ولا ابنه، لأنّ الناس لم يجتمعوا عليهما وذلك أنّ أهل الشام بكمالهم لم يبايعوهما. وذكر : أنّ بعضهم عدّ معاوية وابنه يزيد وابن ابنه معاوية بن يزيد، ولم يقيّد بأيّام مروان ولا ابن الزبير، لأنّ الاُمّة لم تجتمع على واحد منهما، فعلى هذا نقول في مسلكه هذا عادّاً للخلفاء الثلاثة، ثمّ معاوية، ثمّ يزيد، ثمّ عبدالملك، ثمّ الوليد بن سليمان، ثمّ عمر بن عبدالعزيز، ثمّ يزيد، ثمّ هشام، فهؤلاء عشرة، ثمّ من بعدهم الوليد بن يزيد بن عبدالملك الفاسق، ويلزمه منه إخراج عليّ وابنه الحسن، وهو خلاف ما نصّ عليه أئمّة السنّة بل الشيعة». ونقل ابن الجوزي في كشف المشكل وجهين في الجواب : أوّلا : « أ نّه (صلى الله عليه وآله وسلم) أشار في حديثه إلى ما يكون بعده وبعد أصحابه، وإنّ حكم أصحابه مرتبط بحكمه، فأخبر عن الولايات الواقعة بعدهم، فكأ نّه أشار بذلك إلى عدد الخلفاء من بني أميّة، وكأنّ قوله : «لا يزال الدين» أي الولاية إلى أن يلي اثنا عشر خليفة، ثمّ ينتقل إلى صفة اُخرى أشدّ من الأولى، وأوّل بني اُميّة يزيد بن معاوية وآخرهم مروان الحمار، وعدّتهم ثلاثة عشر، ولا يعدّ عثمان ومعاوية ولا ابن الزبير لكونهم صحابة، فإذا أسقطنا منهم مروان بن الحكم للاختلاف في صحبته، أو لأ نّه كان متغلّباً بعد أن اجتمع الناس على عبدالله بن الزبير، صحّت العدّة، وعند خروج الخلافة من بني اُميّة وقعت الفتن العظيمة والملاحم الكثيرة حتّى استقرّت دوله بني العباس فتغيّرت الأحوال عمّا كانت عليه تغييراً بيِّناً». وقد ردّ ابن حجر في فتح الباري على هذا الاستدلال. ونقل ابن الجوزي الوجه الثاني عن الجزء الذي جمعه أبو الحسين بن المنادي في المهدي، وأ نّه قال : « يحتمل أن يكون هذا بعد المهدي الذي يخرج في آخر الزمان، فقد وجدت في كتاب دانيال: إذا مات المهدي، ملك بعده خمسة رجال من ولد السبط الأكبر، ثمّ خمسة من ولد السبط الأصغر، ثمّ يوصي آخرهم بالخلافة لرجل من ولد السبط الأكبر، ثمّ يملك بعده ولده فيتمّ بذلك اثنا عشر ملكاً كلّ واحد منهم إمام مهديّ، قال: وفي رواية... ثمّ يلي الأمر بعده اثنا عشر رجلا: ستّة من ولد الحسن، وخمسة من ولد الحسين، وآخر من غيرهم، ثمّ يموت فيفسد الزمان ». علّق ابن حجر على الحديث الأخير في صواعقه وقال : «إنّ هذه الرواية واهية جدّاً فلا يعوّل عليها». وقال قوم : « يغلب على الظنّ أ نّه عليه الصلاة والسلام أخبر ـ في هذا الحديث ـ بأعاجيب تكون بعده من الفتن حتّى يفترق الناس في وقت واحد على اثني عشر أميراً، ولو أراد غير هذا لقال: يكون اثنا عشر أميراً يفعلون كذا، فلمّا أعراهم عن الخبر عرفنا أ نّه أراد أنّهم يكونون في زمن واحد... ». قالوا : « وقد وقع في المائة الخامسة، فإنّه كان في الأندلس وحدها ستّة أنفس كلّهم يتسمّى بالخلافة ومعهم صاحب مصر والعباسية ببغداد إلى من كان يدّعي الخلافة في أقطار الأرض من العلوية والخوارج. قال ابن حجر : « وهو كلام من لم يقف على شيء من طرق الحديث غير الرواية التي وقعت في البخاري هكذا مختصرة... ». وقال : « إنّ وجودهم في عصر واحد يوجد عين الافتراق فلا يصحّ أن يكون المراد». .................................. هكذا لم يتّفقوا على رأي في تفسير الروايات السابقة، ثمّ إنّهم أهملوا إيراد الروايات التي ذكر الرسول صلى الله عليه وآله وسلم فيها أسماء الاثني عشر لأنّها كانت تخالف سياسة نظام الحكم لمدرسة السقيفة. |
2016/07/16, 05:11 PM | #6 |
معلومات إضافية
|
{ وَآتَيْنَاهُمْ بَيِّنَاتٍ مِنَ الْأَمْرِ ۖ فَمَا اخْتَلَفُوا إِلَّا مِنْ بَعْدِ مَا جَاءَهُمُ الْعِلْمُ بَغْيًا بَيْنَهُمْ ۚ إِنَّ رَبَّكَ يَقْضِي بَيْنَهُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فِيمَا كَانُوا فِيهِ يَخْتَلِفُونَ }.
|
2016/07/16, 06:50 PM | #7 |
معلومات إضافية
|
إذا لم تستح فاصنع ما شئت
الرسول لا يقول إلا حقا ولا ينبئ بشيء إلا تحقق فإما أن يكون رسولك كاذب وإما أن تكون أنت الكاذب أحلاهما مر الاثنا عشر لم يكن واحد منهم خليفة إلا علي والحسن وقد تنازل الأخير عن الأمر لكافر. فهيا أجب ولا تهرب التعديل الأخير تم بواسطة للعلم فقط ; 2016/07/16 الساعة 07:04 PM |
2016/07/16, 07:29 PM | #8 | |
معلومات إضافية
|
اقتباس:
اللهم صل على محمد وال محمد الطيبين الطاهرين 1 - الحمد لله على اعترافك بان معاويه كافر 2 - لماذا تنازل سيد شباب اهل الجنه لكافر؟؟؟ 3- الاثنا عشر والعصمه احلتك على صفحه في موضوع سابق بعد الحوار والادله الطويله والواضحه وبعد اجابتي على سؤالك ماذا يعني بالمقنن و--- قلت في نفسي انك فهمت لاكن الذي اراه هو اعادتك لنفس الاسئله وفي كل موضوع |
|
2016/07/16, 07:36 PM | #9 |
معلومات إضافية
|
أنت لم تجب
وبوزينب نفسه كما ترى يفر لم يجب |
2016/07/16, 08:00 PM | #10 |
معلومات إضافية
|
يعني تقصد أنهم لم يتولوا مقاليد الحكم، وبناءً على ذلك فهم ليسوا خلفاء، أنت تقصد هكذا.
.... لم يتسلم الخلفاء الاثنا عشر الشرعيون مقاليد الحكم، لأن أكثر الناس، في كل زمان ومكان، هم على شاكلتك، جاحدون بالله واليوم الآخر، كارهون لما أنزل الله من الحق، فعصوا وبغوا، ولجوا في مفاوز الطغيان. وعدم تسلم الأئمة الشرعيين لمقاليد الحكم لا يسقط إمامتهم يا ولد. إن الله أوجبَ طاعتهم وإمامتهم في محكم التنزيل، ونص عليهم الرسول صلى الله عليه وآله بأسمائهم، واستبان الرشد من الغي. فمن شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر. ويبدو من كلام العضو المخالف أنه يؤمن بعقيدة الجبر. ولا عجب في ذلك، فمن كان أعمى في أبجديات الدين الإسلامي الحنيف، فهو في غيرها أعمى وأضل سبيلا، وأجدر أن تنفسد عقائده وأفكاره. |
مواقع النشر (المفضلة) |
الكلمات الدلالية (Tags) |
الاثني, الائمة |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
تصريح النبيّ محمد (ص) بالأئمّة الاثني عشر | العقيلة | الرسول الاعظم محمد (ص) | 4 | 2016/06/30 07:52 PM |
رواياتكم في تعيين أسماء الأئمة الاثني عشر | للعلم فقط | الحوار العقائدي | 38 | 2016/06/25 06:36 PM |
تصريح النبيّ محمد (ص) بالأئمّة الاثني عشر | بسمة الفجر | المواضيع الإسلامية | 3 | 2014/06/01 03:05 PM |
الائمة الاثنى عشر (ع) | اهات الانتظار | الالعاب والمسابقات | 183 | 2013/10/14 02:22 AM |
ادلة امامة الائمة الاثني عشر من كتب اهل السنة | شيعة الحسين | الحوار العقائدي | 1 | 2013/04/19 08:20 PM |
| |