|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
#1 |
معلومات إضافية
![]() |
![]() ![]() اللهم صلي على مُحمد وآل مُحمد وعجل فرجهم واهلك عدوهم من الجن والإنس من الأولين والآخرين سئل الصـــــــادق عليه السّـــــلام عن سبب القيام عند ذكــر لفظ القائــــم من ألقـــاب الحجّـــة . قال: لأنّ له غيبة طـــولانية، و من شـدّة الرأفــة إلــى أحبّته ينظر إلى كلّ من يذكره بهذا اللقـب المشعر بدولته و الحسـرة بغربته، و من تعظيمه أن يقوم العبد الخاضع لصاحبه عند نظر المولى الجليل إليه بعينه الشريفة، فليقم و ليطلب من اللّه جل ذكره تعجيل فرجه. و روي أيضــاً عن الـــرضا عليه السّــــلام في مجلسه بخراسـان أنّه قـــام عند ذكر لفظة القائــم، و وضع يديه على رأسه الشريف و قـــــــال: اللهـــــمّ عجّـــل فرجـه و سهّل مخرجــــــه .. و ذكـــــر من خصـــــائص دولــــته .. إلزام الناصب في إثبات الحجـــة الغــائب عجــــل الله تعالى فرجــــــــه الشريف ؛ ج1 ؛ ص249 uk sff hgrdhl uk] `;JJv gt/ hgrhzJJJJl lk HgrJJJhf hgp[~JJJm ![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|
| |