|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
2015/08/05, 12:12 PM | #1 |
معلومات إضافية
|
الحُبُّ فِي اللهِ فَريضَةٌ ، وَ البُغضُ فِي اللهِ فَريضَةٌ[1].
الإمام الصادق عليه السّلام : كُلُّ مَن لَم يُحِبَّ عَلَى الدّينِ و لَم يُبغِض عَلَى الدّين فَلا دينَ لَهُ . نذرت حبي لبو اليمة ع باسم الكربلائي http://youtu.be/1HfUKWEX8aQ رسول الله صلّى الله عليه و آله : الحُبُّ فِي اللهِ فَريضَةٌ ، وَ البُغضُ فِي اللهِ فَريضَةٌ[1]. . عنه عليه السّلام : وادّوا مَن تُوادّونَهُ فِي اللهِ ، و أبغِضوا مَن تُبغِضونَهُ فِي اللهِ سُبحانَهُ [3]. الإمام الصادق عليه السّلام : حُبُّ أولِياءِ اللهِ وَ الوِلايَةُ لَهُم واجِبَةٌ ، وَ البَراءَ ةُ مِن أعدائِهِم واجِبَةٌ[4]. الإمام الرضا عليه السّلام :حُبُّ أولِياءِ اللهِ تَعالى واجِبٌ ،و كَذلِكَ بُغضُ أعداءِ اللهِ وَ البَراءَ ةُ مِنهُم و مِن أئِمَّتِهِم[5]. الحب في الحسين ع لبركات http://youtu.be/mlhyAM5vpYY الإِيمانُ حُبٌّ وبُغضٌ رسول الله صلّى الله عليه و آله : هَلِ الدّينُ إلَّا الحُبُّ وَالبُغضُ ؟! قالَ اللهُ عَزَّوجَلَّ : إِن كُنتُمْ تُحِبُّونَ اللَّهَ فَاتَّبِعُونِى يُحْبِبْكُمُ اللَّهُ [6] [7]. الإمام عليّ عليه السّلام ـ في صِفَةِ العُلَماءِ ـ : اِعلَموا أنَّ عِبادَ اللهِ المُستَحفَظينَ عِلمَهُ يَصونونَ مَصونَهُ ، ويُفَجِّرونَ عُيونَهُ ، يَتَواصَلونَ بِالوِلايَةِ ، ويَتَلاقَونَ بِالمَحَبَّةِ ، ويَتَساقَون بِكَأسٍ رَوِيَّةٍ ، ويَصدُرونَ[8] بِرِيَّةٍ[9] ، لا تَشوبُهُمُ الرّيبَةُ ، ولا تُسرِعُ فيهِمُ الغيبَةُ. عَلى ذلِكَ عَقَدَ خَلقَهُم وأخلاقَهُم ، فَعَلَيهِ يَتَحابّونَ ، وبِهِ يَتَواصَلونَ[10]. الإمام الباقر عليه السّلام : الإِيمانُ حُبٌّ و بُغضٌ[11]. في حب الحسين ع الحاج العبودي http://youtu.be/uaMhvX1jQ-w أبو عبيدة الحذّاء : دَخَلتُ عَلى أبي جَعفَرٍ عليه السّلام ، فَقُلتُ : بِأَبي أنتَ واُمّي ، رُبَّما خَلا بِيَ الشَّيطانُ فَخَبُثَت نَفسي ، ثُمَّ ذَكَرتُ حُبّي إيّاكُم وَ انقِطاعي إلَيكُم فَطابَت نَفسي ؟ فَقالَ : يا زِيادُ ، وَيحَكَ ! و مَا الدّينُ إلَّا الحُبُّ !! ألا تَرى إلى قَولِ اللهِ تَعالى : إِن كُنتُمْ تُحِبُّونَ اللَّهَ فَاتَّبِعُونِى يُحْبِبْكُمُ اللَّهُ بريد بن معاوية : كُنتُ عِندَ أبي جَعفَرٍ عليه السّلام في فِسطاطٍ لَهُ بِمِنى ، فَنَظَرَ إلى زِيادٍ الأَسوَدِ مُنقَلِعَ الرِّجلِ ، فَرَثى لَهُ ، فَقالَ لَهُ : ما لِرِجلَيكَ هكَذا ؟ قالَ : جِئتُ عَلى بَكرٍ لي نِضوٍ [13] ، فَكُنتُ أمشي عَنهُ عامَّةَ الطَّريقِ. فَرَثى لَهُ. و قالَ لَهُ ـ عِندَ ذلِكَ ـ زِيادٌ : إنّي اُلِمُّ بِالذُّنوبِ حَتّى إذا ظَنَنتُ أنّي قَد هَلَكتُ ذَكَرتُ حُبَّكُم ، فَرَجَوتُ النَّجاةَ و تَجَلّى عَنّي ؟ فَقالَ أبو جَعفَرٍ عليه السّلام حب الامام علي ع الدكتور المرحوم الش الوائلي http://youtu.be/H8ERxUNu85o و هَلِ الدّينُ إلَّا الحُبُّ ؟! قالَ اللهُ تَعالى : حَبَّبَ إِلَيْكُمُ الْإِيمَـنَ وَ زَيَّنَهُ و فِى قُلُوبِكُمْ [14]. و قاَل : إِن كُنتُمْ تُحِبُّونَ اللَّهَ فَاتَّبِعُونِى يُحْبِبْكُمُ اللَّهُ ، و قالَ : يُحِبُّونَ مَنْ هَاجَرَ إِلَيْهِمْ [15] [16]. . فضيل بن يسار : سَأَلتُ أبا عَبدِاللهِ عليه السّلام عَنِ الحُبِّ وَ البُغضِ ، أمِنَ الإِيمانِ هُوَ ؟ فَقالَ : و هَلِ الإِيمانُ إلَّا الحُبُّ وَ البُغضُ ؟! ثُمَّ تَلا هذِهِ الآيَةَ : حَبَّبَ إِلَيْكُمُ الْإِيمَـنَ وَ زَيَّنَهُ و فِى قُلُوبِكُمْ وَكَرَّهَ إِلَيْكُمُ الْكُفْرَ وَ الْفُسُوقَ وَ الْعِصْيَانَ أُوْلَـلـِكَ هُمُ الرَّ شِدُونَ الإمام الصادق عليه السّلام : كُلُّ مَن لَم يُحِبَّ عَلَى الدّينِ و لَم يُبغِض عَلَى الدّين فَلا دينَ لَهُ . . عنه عليه السّلام : مَن سَرَّهُ أن يَلقَى اللهَ و هُوَ مُؤمِنٌ حَقّاً حَقّاً فَليَتَوَلَّ اللهَ و رَسولَهُ وَالَّذينَ آمَنوا ، وَ لَيبرَأ إلَى اللهِ مِن عَدُوِّهِم ، و يُسَلِّم لِمَا انتَهى إلَيهِ مِن فَضلِهِم[19]. 1 / 3 أوثَقُ عُرَى الإِيمانِ . رسولُ الله صلّى الله عليه و آله : أوثَقُ عُرَى الإِيمانِ الحُبُّ فِي اللهَ وَ البُغضُ فِي اللهِ[20]. . عنه صلّى الله عليه و آله : أفضَلُ الإِيمانِ أن تُحِبَّ ِللهِ و تُبغِضَ ِللهِ[21]. عنه صلّى الله عليه و آله : وُدُّ المُؤمِنِ لِلمُؤمِنِ فِي اللهِ مِن أعظَمِ شُعَبِ الإِيمانِ. ألا و مَن أحَبَّ فِي اللهِ و أبغَضَ فِي اللهِ و أعطى فِي اللهِ و مَنَعَ فِي اللهِ فَهُوَ مِن أصفِياءِ اللهِ[22]. ابن عبّاس : قالَ رَسولُ اللهِ صلّى الله عليه و آله لِأَبي ذَرٍّ : أيُّ عُرَى الإِيمانِ أوثَقُ ؟ قالَ : اللهُ ورَسولُهُ أعلَمُ ، قالَ : المُوالاةُ فِي اللهِ وَ المُعاداةُ فِي اللهِ ، وَ الحُبُّ فِي اللهِ وَ البُغضُ فِي اللهِ[23]. الحب في السيدة زينب بنت علي عليهم السلام http://youtu.be/ogaRsnmuGcI عبدالله بن مسعود : قالَ لِيَ النَّبِيُّ صلّى الله عليه و آله : يا عَبدَاللهِ بنَ مَسعودٍ ، فَقُلتُ : لَبَّيكَ يا رَسولَ اللهِ ـ ثَلاثَ مِرارٍ ـ. قالَ : هَل تَدري أيُّ عُرَى الإِيمانِ أوثَقُ ؟ قُلتُ : اللهُ و رَسولُهُ أعلَمُ، قالَ : أوثَقُ الإِيمانِ الوِلايَةُ فِي اللهِ؛ بِالحُبِّ فيهِ وَ البُغضِ فيهِ[24]. الإمام الصادق عليه السّلام : قالَ رَسولُ اللهِ صلّى الله عليه و آله لِأَصحابِهِ : أيُّ عُرَى الإِيمانِ أوثَقُ ؟ فَقالوا : اللهُ و رَسولُهُ أعلَمُ ، و قالَ بَعضُهُم : الصَّلاةُ ، و قالَ بَعضُهُم : الزَّكاةُ ، و قالَ بَعضُهُم : الصِّيامُ ، و قالَ بَعضُهُم : الحَجُّ وَ العُمرَةُ ، و قالَ بَعضُهُم : الجِهادُ. فَقالَ رَسولُ اللهِ صلّى الله عليه و آله : لِكُلِّ ما قُلتُم فَضلٌ و لَيسَ بِهِ، و لكِن أوثَقُ عُرَى الإِيمانِ الحُبُّ فِي اللهِ وَ البُغضُ فِي اللهِ ، و تَوالي (وتَوَلّي) أولِياءِ اللهِ وَ التَّبَرّي مِن أعداءِ اللهِ[25]. . الإمام عليّ عليه السّلام : إنَّ أفضَلَ الدّينِ الحُبُّ فِي اللهِ وَ البُغضُ فِي اللهِ ، وَ الأَخذُ فِي اللهِ وَ العَطاءُ فِي اللهِ سُبحانَهُ[26]. الإمام الصادق عليه السّلام : مِن أوثَقِ عُرَى الإِيمانِ أن تُحِبَّ فِي اللهِ و تُبغِضَ فِي اللهِ ، وتُعطِيَ فِي اللهِ و تَمنَعَ فِي اللهِ[27]. حب الامام علي الكرار ع http://youtu.be/1LeiX8-wXDo سَبَبُ قَبولِ الأَعمالِ رسول الله صلّى الله عليه و آله ـ في حِسابِ اللهِ يومَ القِيامَةِ ـ : يُؤتى بِعَبدٍ مُحسِنٍ في نَفسِهِ لايَرى أنَّ لَهُ ذَنباً ، فَيَقولُ لَه : هَل كُنتَ تُوالي أولِيائي ؟ قالَ : كُنتُ مِنَ النّاسِ سِلماً. قالَ : فَهَل كُنتَ تُعادي أعدائي ؟ قالَ : يا رَبِّ ، لَم يَكُن بَيني و بَينَ أحَدٍ شَي ءٌ. فَيَقولُ اللهُ عَزَّوجَلَّ : لا يَنالُ رَحمَتي مَن لا يُوالي أولِيائي و يُعادي أعدائي[28]. . الإمام الباقر عليه السّلام : لَو صُمتُ النَّهارَ لا اُفطِرُ ، و صَلَّيتُ اللَّيلَ لا أفتُرُ ، و أنفَقتُ مالي في سَبيلِ اللهِ عِلقاً عِلقاً[29] ، ثُمَّ لَم تَكُن في قَلبي مَحَبَّةُ لِأَولِيائِهِ و لا بِغضَةٌ لِأَعدائِهِ ما نَفَعَني ذلِكَ شَيئاً[30]. حب الاولياء الصالحين الشيخ المرحوم الشعراوي http://youtu.be/cdWfrNeCZ4E أفضَلُ الأَعمالِ رسول الله صلّى الله عليه و آله : أفضَلُ الأَعمالِ الحُبُّ فِي اللهِ ، وَ البُغضُ فِي اللهِ[31]. أبو ذرّ : خَرَجَ إلَينا رَسولُ اللهِ صلّى الله عليه و آله ، فَقالَ : أتَدرونَ أيُّ الأَعمالِ أحَبُّ إلَى اللهِ عَزَّوجَلَّ ؟ قالَ قائِلٌ : الصَّلاةُ و الزَّكاةُ ، و قالَ قائِلٌ : الجِهادُ. قالَ: إنَّ أحَبَّ الأَعمالِ إلَى اللهِ عَزَّوجَلَّ الحُبُّ فِي اللهِ ، وَ البُغضُ فِي اللهِ[32]. رسول الله صلّى الله عليه و آله : أوحَى اللهُ تَعالى إلى نَبِيٍّ مِنَ الأَنبِياءِ أن قُل لِفُلانٍ العابِدِ : أمّا زُهدُكَ فِي الدُّنيا فَتَعَجَّلتَ راحَةَ نَفسِكَ ، و أمَّا انقِطاعُكَ إلَيَّ فَتَعَزَّزتَ بي ، فَماذا عَمِلتَ فيما لي عَلَيكَ ؟ قالَ : يا رَبِّ ، و ماذا لَكَ عَلَيَّ ؟ قالَ : هَل عادَيتَ فِيَّ عَدُوّاً ، أو والَيتَ فِيَّ وَلِيّاً ؟! [33] عنه صلّى الله عليه و آله : أوحَى اللهُ تَعالى إلى موسى عليه السّلام : هَل عَمِلتَ لي عَمَلاً قَطُّ ؟ قالَ : إلهي صَلَّيتُ لَكَ ، و صُمتُ ، و تَصَدَّقتُ ، و ذَكَرتُ لَكَ. فَقالَ : إنَّ الصَّلاةَ لَكَ بُرهانٌ ، وَ الصَّومَ جُنَّةٌ ، وَ الصَّدَقَةَ ظِلٌّ ، وَ الذِّكرَ نورٌ ، فَأَيُّ عَمَلٍ عَمِلتَ لي ؟ فَقالَ موسى عليه السّلام : دُلَّني عَلى عَمَلٍ هُوَ لَكَ ؟ فَقالَ : يا موسى ، هَل والَيتَ لي وَلِيّاً ، و هَل عادَيتَ لي عَدُوّاً قَطُّ ؟! فَعَلِمَ موسى عليه السّلام أنَّ أحَبَّ الأَعمالِ الحُبُّ فِي اللهِ وَ البُغضُ فِي اللهِ[34]. 1 / 6 الاِستِعانَةُ بِاللهِ في حُبِّ مَن يُحِبُّهُ رسول الله صلّى الله عليه و آله : اللّهُمَّ اجعَلنا هادينَ مُهتَدينَ ، غَيرَ ضالّينَ ولا مُضِلّينَ ، سِلماً لِأَولِيائِكَ ، وعَدُوّاً لِأَعدائِكَ ، نُحِبُّ بِحُبِّكَ مَن أحَبَّكَ ، و نُعادي بِعَداوَتِكَ مَن خالَفَكَ[35]. قصيدة في حب الأئمة عليهم السلام http://youtu.be/jmHUPiAPs_c الإمام زين العابدين عليه السّلام ـ في دُعائِهِ ـ : مَولايَ وَ ارحَمني في حَشري و نَشري ، وَ اجعَل في ذلِكَ اليَومِ مَعَ أولِيائِكَ مَوقِفي ، و في أحِبّائِكَ مَصدَري ، و في جِوارِكَ مَسكَني ، يا رَبَّ العالَمينَ . عنه عليه السّلام ـ في المُناجاةِ المُسمَّاة بالصُّغرى ـ : اللّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ و آلِ مُحَمَّدٍ. . . وَ اجعَلنا بِخِدمَتِكَ لِلعُبّادِ وَ الأَبدالِ في أقطارِها طُلّاباً ، و لِلخاصَّةِ مِن أصفِيائِكَ أصحاباً ، و لِلمُريدينَ المُتَعَلِّقينَ بِبابِكَ أحباباً[37]. 1 / 7 المَحَبَّةُ فِي اللهِ جَهلاً رسول الله صلّى الله عليه و آله : مَن أحَبَّ رَجُلاً فِي اللهِ ؛ لِعَدلٍ ظَهَرَ مِنهُ ـ و هُوَ في عِلمِ اللهِ مِن أهلِ النّارِ ـ آجَرَهُ اللهُ عَلى حُبِّهِ إيّاهُ كَما لَو أحَبَّ رَجُلاً مِن أهل الجَنَّةِ. و مَن أبغَضَ رَجُلاً فِي اللهِ ؛ لِجَورٍ ظَهَرَ مِنهُ ـ و هُوَ في عِلمِ اللهِ مِن أهلِ الجَنَّةِ ـ آجَرَهُ اللهُ عَلى بُغضِهِ إيّاهُ كَما لَو كانَ يُبغِضُ رَجُلاً مِن أهلِ النّارِ[38]. الإمام الباقر عليه السّلام : لَو أنَّ رَجُلاً أحَبَّ رَجُلاً ِللهِ لَأَثابَهُ اللهُ عَلى حُبِّهِ إيّاهُ و إن كانَ المَحبوبُ في عِلمِ اللهِ مِن أهلِ النّارِ. و لَو أنَّ رَجُلاً أبغَضَ رَجُلاً ِللهِ لَأَثابَهُ اللهُ عَلى بُغضِهِ إيّاهُ و إن كانَ المُبغَضُ في عِلمِ اللهِ مِن أهلِ الجَنَّةِ[39]. 1 / 8 النَّوادِر رسول الله صلّى الله عليه و آله ـ لِرَجُلٍ ـ : ألا أدُلُّكَ عَلى مِلاكِ هذَا الأَمرِ الَّذي تُصيبُ بِهِ خَيرَ الدُّنيا وَ الآخِرَةِ ؟ عَلَيكَ بِمُجالَسَةِ أهلِ الذِّكرِ ، و إذا خَلَوتَ فَحَرِّك لِسانَكَ مَا استَطَعتَ بِذِكرِ اللهِ ، و أحبِب فِي اللهِ ، و أبغِض فِي اللهِ[40]. . عنه صلّى الله عليه و آله : أمّا عَلامَةُ البارِّ فَعَشَرَةٌ : يُحِبُّ فِي اللهِ ، و يُبغِضُ فِي اللهِ ، و يُصاحِبُ فِي اللهِ ، و يُفارِقُ فِي اللهِ ، و يَغضَبُ فِي اللهِ ، و يَرضى فِي اللهِ ، و يَعمَلُ فِي اللهِ ، و يَطلُبُ إلَيهِ ، ويَخشَعُ ِللهِ خائِفاً مَخوفاً طاهِراً مُخلِصاً مُستَحيِياً مُراقِباً ، و يُحسِنُ فِي اللهِ[41]. . عنه صلّى الله عليه و آله : طوبى لِلمُتَحابّينَ فِي اللهِ[42]. عنه صلّى الله عليه و آله : ما أحَبَّ عَبدٌ عَبداً ِللهِ عَزَّوجَلَّ إلّا أكرَمَ رَبَّهُ عَزَّوجَلَّ [43]. عنه صلّى الله عليه و آله : لَو أنَّ عَبدَينِ تَحابّا فِي اللهِ ـ واحِدٌ فِي المَشرِقِ وآخَرُ فِي المَغرِبِ ـ لَجَمَعَ اللهُ بَينَهُما يَومَ القِيامَةِ ، يَقولُ : هذَا الَّذي كُنتَ تُحِبُّهُ فِيَّ[44]. الإمام عليّ عليه السّلام : وَقِّرُوا اللهَ سُبحانَهُ ، وَ اجتَنِبوا مَحارِمَهُ ، و أحِبّوا أحِبّاءَ هُ[45]. عنه عليه السّلام : المَوَدَّةُ فِي اللهِ أقرَبُ نَسَبٍ[46]. عنه عليه السّلام : المَوَدَّةُ فِي اللهِ أكمَلُ النَّسَبَينِ[47]. . عنه عليه السّلام : المَوَدَّةُ فِي اللهِ آكَدُ مِن وَشيجِ الرَّحِمِ[48]. عنه عليه السّلام : جِماعُ الخَيرِ فِي المُوالاةِ فِي اللهِ وَ المُعاداةِ فِي اللهِ ، وَ المَحَبَّةِ فِي اللهِ وَ البُغضِ فِي اللهِ[49]. . عنه عليه السّلام :طوى لِمَن أخلَصَ ِللهِ عِلمَهُ و عَمَلَهُ، و حُبَّهُ و بُغضَهُ ، و أخذَهُ وتَركَهُ ، و كَلامَهُ و صَمتَهُ [50]. . الإمام الرضا عليه السّلام : لِكُلِّ أخَوَينِ فِي اللهِ لِباسٌ وهَيئَةٌ يُشبِهُ هَيئَةَ صاحِبِهِ ، وهُم يُعرَفونَ بِذلِكَ ، حَتّى يُدخَلوا في دارِ اللهِ عَزَّوجَلَّ ، فَيَقولُ اللهُ تَبارَكَ وتَعالى : مَرحَباً بِعَبيدي وخَلقي وزُوّاري وَالمُتَحابّينَ فِيَّ في مَحَلِّ كَرامَتي[51]. حبيتك من الصغر يا حسين ع ملا قحطان http://youtu.be/L3HQfTYyrVE غرر الحكم : 10120 ، 10119. 4. الخصال : 607 / 9 عن الأعمش ، بحار الأنوار : 27 / 52 / 3. 5. عيون أخبار الرضا عليه السّلام : 2 / 124 / 1 عن الفضل بن شاذان. 6. آل عمران : 31. 7. المستدرك على الصحيحين : 2 / 319 / 3148 ، حلية الأولياء : 8 / 368 كلاهما عن عائشة ، كنز العمّال : 3 / 476 / 7504 ؛ الخصال : 21 / 74 عن سعيد بن يسار عن الإمام الصادق عليه السّلام ، تفسير العيّاشي : 1 / 167 / 27 عن بريد بن معاوية ، دعائم الإسلام : 1 / 71 كلاهما عن الإمام الباقر عليه السّلام ، روضة الواعظين : 456 عن الإمام الصادق عليه السّلام ، تفسير فرات الكوفي : 430 / 567 عن بريد بن معاوية العجلي وإبراهيم الأحمري عن الإمام الباقر عليه السّلام. 8. الصّدر : رجوع المسافر من مقصده والشاربة من الوِرد (النهاية : 3 / 15). 175 / 27. . الحشر : 9. . الكافي : 8 / 10 / 1 عن إسماعيل بن جابر ، بحار الأنوار : 78 / 219 / 93. 20. الفقيه : 4 / 362 / 5762 عن حمّاد بن عمرو وأنس بن محمّد عن أبيه جميعاً عن الإمام الصادق عن أبيه عليهما السّلام عن حمّاد بن عمرو » بدل «الإيمان» ، إحياء علوم الدين : 2 / 232 ، كنز العمّال : 1 / 43 / 105. 21. المعجم الكبير : 20 / 191 / 425 عن أنس ، كنز العمّال : 1 / 37 / 67. الكبير : 10 / 220 / 10531 ، : hgpEfE~ tAd hggiA tQvdqQmR K ,Q hgfEyqE |
2015/08/05, 09:21 PM | #2 |
معلومات إضافية
|
بارك الله بكم
|
2015/08/06, 01:52 AM | #3 |
معلومات إضافية
|
بوركتم لروعة العطاء وجزاكم الله عنا كل الخير بجاه محمد وآل محمد
|
مواقع النشر (المفضلة) |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
مسير السبايا مكتوبا جاهز للطباعة | صالح مهدي | عاشوراء الحسين علية السلام | 2 | 2015/05/25 12:43 PM |
مسير السبايا وقصة اربعينية الامام الحسين عليه السلام | صالح مهدي | عاشوراء الحسين علية السلام | 1 | 2015/05/24 09:10 PM |
سجــل حضورك بزيارة الأئمة الأطهار خلال الاسبوع | ندى | الادعية والاذكار والزيارات النيابية | 5 | 2015/02/17 01:30 AM |
| |